Close Menu
    رائج الآن

    أعمال فيفيان ويستوود في أسبوع الموضة بالرياض

    الأحد 12 أكتوبر 5:51 م

    «النيابة»: لا يجوز وضع اسم البائع على منتجات دون بيانات بلد التصنيع والإنتاج

    الأحد 12 أكتوبر 5:50 م

    ياسر جلال عضواً في «الشيوخ المصري»

    الأحد 12 أكتوبر 5:49 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • أعمال فيفيان ويستوود في أسبوع الموضة بالرياض
    • «النيابة»: لا يجوز وضع اسم البائع على منتجات دون بيانات بلد التصنيع والإنتاج
    • ياسر جلال عضواً في «الشيوخ المصري»
    • مستشار المرشد الإيراني: لا دليل على تدخل خارجي في مقتل «رئیسي»
    • «المرور»: القيادة عكس الاتجاه تعرض حياة السائقين ومستخدمي الطرق للخطر
    • «الجوازات»: إتاحة تحويل «الزيارة» إلى «إقامة» للأطفال دون 18 عاماً
    • 4 ساعات من الفن «المجيدي» تطرب 15 ألفاً في أبوظبي
    • مواجهة بحرية جديدة بين الفلبين والصين قرب جزر سبارتلي.. ما القصة؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الشرق الأوسط “يتوحّد” خلف اتفاق غزة.. فهل باتت إيران خارج المشهد؟
    العالم

    الشرق الأوسط “يتوحّد” خلف اتفاق غزة.. فهل باتت إيران خارج المشهد؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 12 أكتوبر 3:18 م1 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بقلم:&nbspيورونيوز

    نشرت في
    12/10/2025 – 13:18 GMT+2

    اعلان

    قالت وكالة “أسوشيتد برس” في تحليل نشرته، يوم السبت 11 أكتوبر 2025، إن إيران تجد نفسها في واحدة من أضعف لحظاتها منذ الثورة الإسلامية عام 1979، وذلك في وقت يرحّب فيه الشرق الأوسط على نطاق واسع بوقف إطلاق النار في الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في غزة.

    وأوضح التقرير أن طهران اعتمدت لعقود على ما تسميه “محور المقاومة”، وهو شبكة من الحلفاء والجماعات المسلحة التي دعمتها في مواجهة إسرائيل والولايات المتحدة.

    لكن مع قصف إسرائيل لقطاع غزة خلال الحرب الأخيرة، وسّعت تل أبيب نطاق استهدافها إلى قيادات عليا خارج القطاع في جماعات مثل حماس وحزب الله، بالإضافة إلى شخصيات بارزة في المؤسسة العسكرية والنووية الإيرانية، مما أدى إلى مقتل العديد منهم وتعطيل قدرتهم على الرد.

    وبينما يستعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب لجولة شرق أوسطية من المتوقع أن يتلقى خلالها إشادة من إسرائيل والدول العربية، لن تكون إيران ضمن الأطراف المشاركة في هذه المحادثات، بينما لا تزال تحاول التعافي من حرب يونيو التي استمرت 12 يومًا.

    ويشير التقرير إلى أن طريقة تعامل القيادة الإيرانية مع هذه المرحلة – سواء عبر التصعيد أو عبر محاولة ترميم اقتصادها الداخلي – ستكون حاسمة في رسم ملامح الفترة المقبلة. وقال علي فايز، مدير مشروع إيران في مجموعة الأزمات الدولية، في تصريحات نقلتها وكالة “أسوشيتد برس”: “من دون شك، هذه ليست لحظة فخر لإيران. نظام تحالفاتها في المنطقة بات في حالة خراب، لكن ذلك لا يعني أن محور المقاومة قد انتهى”.

    طهران تحتفي بالهدنة.. بحذر

    ذكرت وكالة “أسوشيتد برس” أن وسائل الإعلام الرسمية الإيرانية حاولت تقديم وقف إطلاق النار على أنه “انتصار لحماس”، على الرغم من الدمار الواسع في غزة ومقتل أكثر من 67 ألف فلسطيني وفقًا لوزارة الصحة في القطاع، التي لا تميز بين المدنيين والمقاتلين لكنها تقول إن نحو نصف الضحايا من النساء والأطفال. كما نقلت الوكالة عن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قوله إن طهران “دعمت دائمًا أي خطة أو خطوة توقف الجرائم والإبادة التي ترتكبها إسرائيل بحق الشعب في غزة”.

    وفي المقابل، كتب علي أكبر ولايتي، مستشار المرشد الأعلى علي خامنئي، على منصة “إكس”: “بداية وقف إطلاق النار في غزة قد تكون نهاية وقف إطلاق النار في مكان آخر”، في إشارة إلى حزب الله في لبنان والحوثيين في اليمن والفصائل العراقية الموالية لإيران.

    وأشار التقرير إلى أن مخاوف تعرض إيران لضربات إسرائيلية جديدة لا تزال حاضرة بقوة لدى الرأي العام، خاصة بعد تدمير جزء كبير من الدفاعات الجوية الإيرانية في يونيو. كما لفت إلى أن خامنئي لم يستأنف خطبه الأسبوعية المعتادة، وأن طهران ألغت استعراضها العسكري السنوي في سبتمبر من دون تفسير رسمي. ونقلت “أسوشيتد برس” عن المحلل السياسي الإيراني سعيد ليلاز قوله: “إيران ركزت دائمًا على مصالحها، لكن مواردنا استُنزفت واقتصادنا أُضعف. دعمنا لحماس كان ردة فعل على الضغوط الأميركية بهدف إبعاد النزاعات عن حدودنا”.

    وأضافت الوكالة أن بعض الإيرانيين يرون الوضع بصورة أكثر تشاؤمًا. وقال الطالب الجامعي أمير كاظمي: “إيران أشبه بمقامر مفلس ربح بعض المال في الجولات الأولى. عندما هاجمت حماس إسرائيل، كانت طهران سعيدة، أما اليوم، وبعد وقف إطلاق النار، فلا تجد شيئًا في جيبها”.

    تراجع نفوذ “محور المقاومة”

    بحسب تحليل “أسوشيتد برس”، فقد سعت طهران بعد الثورة الإسلامية إلى تصدير أيديولوجيتها الشيعية الثورية، قبل أن تتحول بعد حربها مع العراق في الثمانينيات إلى بناء قدرة ردع في مواجهة التسلح العربي الأميركي وانتشار القواعد العسكرية الأميركية في الخليج بعد حرب 1991.

    وبلغ “محور المقاومة” ذروته بعد الغزو الأميركي للعراق عام 2003 وانزلاق اليمن إلى الحرب الأهلية، حين استطاعت إيران الاعتماد على حزب الله، والنظام السوري بقيادة بشار الأسد، والحوثيين، وفصائل عراقية مسلحة، وحتى حركة حماس.

    لكن الوكالة تشير إلى أن ملامح المشهد الإقليمي تغيرت اليوم جذريًا: – سقوط نظام الأسد العام الماضي. – مقتل كبار قادة حماس وحزب الله في ضربات إسرائيلية. – تراجع نفوذ الفصائل العراقية. – استهداف الحوثيين بضربات إسرائيلية دقيقة. كما خلّفت حرب يونيو الأخيرة أثرًا بالغًا على البرنامج النووي الإيراني، إذ تشير تقديرات إلى أن طهران لم تعد تخصّب اليورانيوم كما في السابق.

    “انهيار النفوذ الإقليمي”

    أوضحت “أسوشيتد برس” أن إيران، على الرغم من علاقاتها الاقتصادية مع الصين وروسيا، لم تتلق دعمًا ملموسًا من أي منهما، رغم تزويد بكين بالنفط بأسعار مخفضة وموسكو بطائرات مسيّرة تستخدم في حرب أوكرانيا. وأضاف التقرير أن طهران تجنبت مواجهة النساء اللواتي تخلين على نطاق واسع عن الحجاب الإلزامي، لكنها كثفت في المقابل تنفيذ أحكام الإعدام بمعدلات غير مسبوقة منذ عقود.

    وقال علي فتح الله نجاد، مدير مركز برلين للشرق الأوسط والنظام العالمي، في تصريحات نقلتها الوكالة: “الهدنة تعكس انهيار النفوذ الإقليمي لطهران بعد تفكك محور مقاومتها منذ 2024. وقف إطلاق النار سيفرغ القدرات العسكرية الإسرائيلية لاستخدامها ضد المصالح الإيرانية، سواء في لبنان ضد حزب الله أو مباشرة داخل إيران”.

    كما أشارت “أسوشيتد برس” إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وصف قبول إيران بالهدنة بأنه “خبر رائع”، في حين لا توجد أي مؤشرات على استئناف المفاوضات النووية مع طهران. وختم علي فايز حديثه للوكالة قائلاً: “الوقت لا يعمل لصالح إيران، لكن مشكلتها أن أحدًا لا يمنحها مخرجًا واضحًا. وحتى إن فُتح هذا المخرج، فلا أحد يعلم ما إذا كانت طهران ستسلكه أم لا”.

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    النفط الروسي تحت النار.. ما دور الاستخبارات الأميركية في هجمات كييف؟

    وسط ترقّب لقمة شرم الشيخ: استعدادات لتبادل الأسرى وتدفّق المساعدات إلى غزة

    رئيس الكونغرس اليهودي العالمي يدعو لإطلاق سراح البرغوثي.. وإسرائيل ترفض

    رغم توقّف الغارات على غزة.. مظاهرات في عواصم أوروبا تدعو لمحاسبة إسرائيل ووقف تسليحها

    الآلاف في شوارع وارسو وأصوات تصدح: “أوقفوا الهجرة غير الشرعية ولا لاتفاقية ميركوسور!”

    أنظار العالم تتجه لشرم الشيخ.. قمة دولية بحضور ترامب للتوقيع على الاتفاق بين إسرائيل وحماس

    لوكورنو بعد إعادة تعيينه رئيسًا للوزراء في فرنسا: حكومتي لن تخضع للحسابات الحزبية

    العراق يعرب عن أسفه للعقوبات الأميركية على جهات مرتبطة بالحشد الشعبي ويشكّل لجنة لمراجعتها

    بايدن يتلقى علاجًا إشعاعيًا لمعالجة سرطان البروستاتا

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «النيابة»: لا يجوز وضع اسم البائع على منتجات دون بيانات بلد التصنيع والإنتاج

    الأحد 12 أكتوبر 5:50 م

    ياسر جلال عضواً في «الشيوخ المصري»

    الأحد 12 أكتوبر 5:49 م

    مستشار المرشد الإيراني: لا دليل على تدخل خارجي في مقتل «رئیسي»

    الأحد 12 أكتوبر 5:47 م

    «المرور»: القيادة عكس الاتجاه تعرض حياة السائقين ومستخدمي الطرق للخطر

    الأحد 12 أكتوبر 5:29 م

    «الجوازات»: إتاحة تحويل «الزيارة» إلى «إقامة» للأطفال دون 18 عاماً

    الأحد 12 أكتوبر 5:14 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    4 ساعات من الفن «المجيدي» تطرب 15 ألفاً في أبوظبي

    الأحد 12 أكتوبر 4:48 م

    مواجهة بحرية جديدة بين الفلبين والصين قرب جزر سبارتلي.. ما القصة؟

    الأحد 12 أكتوبر 4:46 م

    عن عمر ناهز 86 عامًا.. وفاة نائب رئيس مجلس الشورى الأسبق عبدالله نصيف

    الأحد 12 أكتوبر 4:28 م

    النفط الروسي تحت النار.. ما دور الاستخبارات الأميركية في هجمات كييف؟

    الأحد 12 أكتوبر 4:19 م

    قمة شرم الشيخ 2023: انطلاق بمشاركة قادة 20 دولة غداً

    الأحد 12 أكتوبر 4:15 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟