Close Menu
    رائج الآن

    المملكة تشارك في منتدى تبليسي لطريق الحرير المقام بجورجيا

    الجمعة 24 أكتوبر 6:34 م

    من هو القائد المدني لمركز تنفيذ اتفاق غزة؟

    الجمعة 24 أكتوبر 6:31 م

    الخدمات الصحية بوزارة الدفاع تشارك في ملتقى الصحة العالمي

    الجمعة 24 أكتوبر 6:13 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • المملكة تشارك في منتدى تبليسي لطريق الحرير المقام بجورجيا
    • من هو القائد المدني لمركز تنفيذ اتفاق غزة؟
    • الخدمات الصحية بوزارة الدفاع تشارك في ملتقى الصحة العالمي
    • “فخور بمنحكم هذه الفرصة”.. ترامب يتراجع عن نشر قوات فدرالية في سان فرانسيسكو
    • افتتاح مشاريع تنموية جديدة في عسير لخدمة السراة وتهامة
    • أمير عسير يفتتح إنجازاً مزدوجاً لخدمة الإنسان في السراة وتهامة
    • الإبراهيم: تراجع اعتماد السعودية على النفط من 90% إلى 68%
    • تقدم ميداني ..روسيا تسيطر على 4 قرى شرق أوكرانيا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الروائي وائل الحفظي: جائزة أسماء صديق رافعة لنصّي.. ولا أكتب لاستمالة أحد
    ثقافة

    الروائي وائل الحفظي: جائزة أسماء صديق رافعة لنصّي.. ولا أكتب لاستمالة أحد

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 24 أكتوبر 3:18 ص1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لعل مما ميّز الروائي وائل الحفظي، أنه أوجد له مكاناً في الضوء، وهو القادم بمفرده من الظِّل، لم يستعر جلباب أحد، ولم يتدارَ في شاخص له حضور سابق، كاتب ملَك زمام اللغة، ونجح في أن يكسب إشادة نقاد محايدين، وما فوز روايته «ترف الانكفاء» بجائزة أسماء صدّيق للرواية من بين 355 عملاً عربيّاً، إلا اعتراف علني به كاتباً، سيحقق المزيد من الإنجازات والنجاحات، كونه كما يظهر في هذا الحوار، يكتب بإخلاص، وفنيّة عالية، ولغة طازجة طزاجة رغيف يخرج من «ميفا» سيدة في مرتفعات السراة، فإلى نصّ الحوار:

    • أي بيئة أحاطتك لتغدو كاتباً؟ كيف كان فضاؤك العائلي؟

    •• وجدتني في بيت بمكتبة، ولوالدين منشغلين بالتعليم ويقدسانه، وأجداد لا تخلو أحاديثهم من القصص والحكايات. بالتأكيد كان لهذه البيئة يد في دفعي للكتابة بعد ذلك.

    • ما تخصصك الدراسي؟ ومن قدح زناد الوعي أوّل مرة؟

    •• كنت أظن -قبل اليوم- أن تخصّصي بعيد كل البعد عن الأدب، غير أنه كان وثيق الصلة بكل ما يخص الإنسان؛ دوافعه، طريقته، حزنه وفرحه. درستُ طبّ المختبرات أولاً، قبل أن أتخصّص لاحقاً في الكيمياء الحيوية السريرية. وربما أدركتُ حينها أن الأدب هو الفضاء الأوسع، القادر على استيعاب كل شيء، حتى العلوم.

    أما الوعي فأظن هذا أكثر ما يجب على أي انسان التواضع بشأنه، فأي قارئ أو كاتب بإمكانه تلمّس أن كل قراءة هي محاولة سد فجوة ما، وكل كتابة هي كشف عن عدد لا يُحصى من الفجوات في وعينا.. في المحصلة أظن أن كتاب تشوهات الأجنة -الذي سأتحدث عنه لاحقاً- ربما هو الذي قدح تلك الشرارة، وعلى سبيل التهكم لا أدري إن كان لتخصصي مقدرة على سد تلك الفجوات التي أحدثها.

    • ماذا يعني لك فوز روايتك «ترف الانكفاء» بجائزة أسماء صدّيق من بين 355 عملاً؟

    •• بعيداً عن «الكليشيهات» أسعدني كثيراً خبر فوزي بالجائزة، أولاً لأنها حوَت أسماءً مهمةً في مجال الأدب والسينما على مستوى لجنة التحكيم، ولكون دار الآداب، داراً عريقة ولها تاريخها الكبير، ولن تجامل في نشر أي عمل على حساب سمعتها بين القراء، ولأنّ -وهذا ما لا يحب الناس الحديث عنه- الجائزة رافعة جيدة لكاتب يظهر في نصه الأول، وأستدرك هنا أنها رافعة جيدة لكل نص، إضافة إلى الحفاوة والتقدير الكبيرين اللذين حظيت بهما، كيف لبشر ألا يسعد بهذا كله، إلا إن كان يرغب بأن تحيطه هالة ملائكية وربما قدسية بين الناس.

    • كيف تعاملت مع إشادات كُتّاب عرب بروايتك؟ ألا تخشى أن ينعكس عليك الإطراء سلباً وتعجز عن تجاوز «ترف الانكفاء»؟

    •• كلّ كتابة أو مراجعة تمكنت من الخروج بمعنى من الرواية هي محل تقدير ودهشة، بالنسبة لي هذا هو التواصل الحقيقي بين الإنسان والأدب، وأن النقد الحقيقي يكمن في تجسير المسافة إلى النص، ومن هنا دائماً ما يُدهشني تعليق أحدهم أن «ترف الانكفاء» كانت مرآة له.

    أُحب أن أعطي الأشياء وقتها، لستُ في سباق مع أحد، وفي الوقت نفسه أَعرفُ أن هناك الكثير مما يستحق الكتابة عنه، الأهم بالنسبة لي هو دافع الكتابة، أُحاول دائماً ألا أنجرف إلى كتابة أي شيء لاستمالة أي أحد، إن كنت سأكتبُ فإني سأكتبُ بشكل صادق؛ أي حين تكون الكتابة هي الطريق الوحيدة حينذاك.

    • كيف ومن أعانك على اختيار ثيمة العمل الموائمة لواقع أجيال معاصرة؟

    •• في الواقع أن العمل ولد بثيمته هذه، ذلك أني جزء من هذا الجيل وأعاني مما يُعانيه من معمعة. ولكن بالتأكيد هُناك من آمن بي وبالعمل قبل الجميع، هناك صديق مقرب لا أظنه يود أن أورد اسمه، إضافة إلى روائي عظيم لا أظنه أيضاً يفضّل أن أورد اسمه، بزعمي أن جزءاً من عظمتهما ومن فكرة إيمانهما الحقيقي بالعمل، تكمن في أنهما يقدمان الأمر دون أن يرغبا في أن أُرجع الفضل لهما، ودوري الوحيد أمام هذا الإيمان هو أن احتفظ بامتناني اتجاههما.

    • من أين لك هذه اللغة الطازجة التي كتبت بها؟

    •• أتصور أنه لا يمكنني حصر الإجابة في شيء وحيد هنا، ما يمكنني قوله هو أن عوامل عدة شكلّت المخزون اللغوي لدي، حلقات التحفيظ والقراءات وحتى الحكايا التي استمعتُ إليها في يوم ما كل هذا كان مصدراً مهما لهذه التعبئة.

    • في «ترف الانكفاء»، ملامح قارئ في الاقتصاد، والسياسة، وعلمَي الاجتماع والنفس، أليس كذلك؟

    •• في الأخير أنا قارئ، ولم أكن لأكتب شيئاً لو لم أفعل. هُناك العديد من المراحل في حياتي كان عنوانها موضوعاً معيناً من تلك الموضوعات المطروحة ضمن السؤال.

    • أيمكن وضعنا في مشهديّة الكتابة لنعيش معك لحظاتها، متى كنت تكتب؟ كم استغرقت منك؟ هل تكتب بقلم؟ ما نسبة القلق والملل الذي اعتراك؟ ماذا عن مراودة الخلاص مما كتبته وعدم النشر؟

    •• من البداية أؤكد لك أنه لا يوجد لدي أي طقوس. شرط الكتابة الوحيد بالنسبة لي هو الهدوء، وكثيراً ما كنت أكتب في مدن في الجهة الأخرى من العالم. أما بالنسبة لمتى فأنا أكتب متى ما شعرتُ بأني بحاجة إلى الكتابة، لا توجد لدي ساعات محددة، ولا أذهب لمكتب ببدلة رسمية إذ ليس لدي مكتب في الأساس، في الأخير الكتابة ليست مصدر دخل في عالمنا العربي ولكنها مصدر رائع لفهم العالم بأسره، ومن هنا أغلب كتّابنا المبدعين يكتبون على هامش الحياة.

    أما عن الأداة فأنا أكتب باستخدام الكمبيوتر المحمول، هذا أسهل حتى على مستوى التعديل والحذف.

    لم يكن هناك أي شيء أقلق لأجله، بالنسبة لي لم أكن أكتب تحت أي ضغط فلا أحد كان ينتظر مني شيئاً، وهذا ما أحاول الحفاظ عليه الآن. بالنسبة للملل أفضل طريقة لعلاجه هي الاستجابة له، ولهذا فإن طريقتي أني كلما مللت توقفت وتوجهت لأي أمر آخر كنت قد توقفت عنه أيضاً بدافع الملل.

    • متى بدأت القراءة الجادة؟ وكيف استثمرت قراءتك؟

    •• اسمح لي أن أقول إن كل قراءة هي قراءة جادة من وجهة نظري، فيما لو أردنا أن نتوقف عند المصطلح ذاته فإنك عندما تقرأ الشيء يعني أنك تحاول «فهمه» والفهم لا يأتي إلا مقروناً بالجدّية، أي شيء آخر هو مجرد تصفح لا أكثر، وإجابة عن سؤالك فإن «القراءة» قد بدأت في سن مبكرة حين التقفتُ من المكتبة كتاباً متخصصاً في تشوهات الأجنّة، فبالقدر ذاته الذي كانت الصور التي يحويها ذلك الكتاب منفرة، كان المنع من قراءته دافعاً لأن أقرأ، وبالتأكيد «فهمت» في حينها أنه كان من الممكن أن نولد مشوهين.

    • هل سبق أن كتبت القصة أو القصيدة؟ أم أنك احتكمت للسرد الروائي دون سواه؟

    •• كانت هناك محاولات صغيرة للبحث عن متنفس للقلق، إلا أنها كانت فاشلة، وحدها الرواية باتساعها المرن استطاعت أن تستوعب ما أود أن أحكيه، وأظن من هنا بالضبط تسيّدت الرواية المشهد، واسمح لي هنا بإضافة مهمة وهي أننا نفهم الأشياء بطريقة أفضل ضمن سياقات الحكايا والقصص، أفضل بكثير من فهمنا لها في الكتب الجافة التي تقدم إجابات جاهزة لكل شيء، هذا رأيي على الأقل.

    • من الكاتب الذي ربما قررت أن تسير على خطاه، أو هواه، أو هُداه؟

    •• يحب أغلب الكتّاب التنظير عن فكرة الفرادة تماماً، كما يحب أغلب النقاد استحضار ذواتهم أمام كلّ عمل إبداعي فكرة نفيها عنهم، وأنا أحب أن أؤكد أن ما أقدمه هو متوسط تجربتي وقراءاتي سواء على مستوى اللغة أو الشكل، ومن هنا لا يمكنني أن أحصي لك كل الذين أُعجبت بهم وتأثرت بهم بشكل أو بآخر، والأكيد إنْ كانت هناك فرادة فهي فرادة الأسلوب والزاوية التي ينظر منها الكاتب للعمل. ودعني هنا أضيف أن لدي قائمة توقفت عن الإضافة إليها بعد أن وصلت إلى 12 رواية تذكروها القرّاء بعد أن فرغوا من قراءة رواية «ترف الانكفاء» والعجيب أن حمساً من الروايات الموجودة في القائمة لم أقرأها، إلا عقب نشر «ترف الانكفاء»، والحقيقة أن الأسماء في هذه القائمة تُشعرني بالجذل عكس ما يظن الكثير، ومن هنا أشد على يد «باختين» الذي يقول إننا عند الكتابة نحن بالضرورة أمام عملية استحضار كلّ ما كُتب أمام كلّ ما لم يُكتب.

    • بماذا تنصح شباناً وفتيات ممن لديهم طموح كتابة الرواية؟

    •• بما أن الكتابة إبداع، والإبداع لا يحتكم للسائد فهو بالضرورة يجب ألا يحتكم لأي معايير أو نصائح، ولهذا أنا آخر من يؤمن بالنصح والمعايير والنقد إذا كانت تحد من انطلاق المبدع، ولأجل هذا لا يمكنني تقديم أي نصائح.

    • ماذا لو كانت روايتك «بيضة ديك» شأن بعض الكُتّاب، ولم تُصدر بعدها أي عمل؟ أم أنك انطلقت في عمل ثانٍ؟

    •• بكل صدق لا أشعر أني بحاجة لأن أثبت أي شيء لأي أحد، التزامي الوحيد تجاه نفسي «احتراماً للكتابة» هو أن أكتب وأنا أكتب بشكل صادق، والصدق هنا أعني به أن تكون حاجتك للخلاص مما «يقلقك» عبر الكتابة. الكتابة الصادقة فيها هذا النفس الأناني، أما أن تكون الكتابة هي محاولة لإثبات الذات للآخر فهذا ما لا أؤمن به إلا كنتيجة طبيعية لنشر ما كتبت بصدق، لذلك أقدر الديك صاحب البيضة الوحيدة الذي يثق بنفسه، أكثر من الديك الذي يبيض في السنة مرتين لينفش ريشه على الآخرين.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    زرقاء اللامتناهي.. لوحة كلاين الهائلة تحقق 21 مليون دولار في مزاد تاريخي

    المؤلف المزدوج: الهوية وتفكيك السلطة عند الغذامي

    شاكر الشيخ.. منهلٌ عذبٌ لمن حوله

    شجرة البروسوبس واخضرار الصحراء

    أُدباء يحجبون نصوصهم عن الضوء

    العبور إلى الكوميديا.. أحمد البابلي يُحضّر لفيلم سعودي – مصري

    مطالب بسحب جنسيتها.. زوبعة «أوه لا لا» تغلق الحسابات الإلكترونية لشكران مرتجى

    وثيقة رسمية تثير الجدل.. ما حقيقة زواج منة شلبي في السر؟

    رئيس هيئة الأفلام : تحويل السعودية إلى مركز دولي للإنتاج السينمائي

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    من هو القائد المدني لمركز تنفيذ اتفاق غزة؟

    الجمعة 24 أكتوبر 6:31 م

    الخدمات الصحية بوزارة الدفاع تشارك في ملتقى الصحة العالمي

    الجمعة 24 أكتوبر 6:13 م

    “فخور بمنحكم هذه الفرصة”.. ترامب يتراجع عن نشر قوات فدرالية في سان فرانسيسكو

    الجمعة 24 أكتوبر 6:03 م

    افتتاح مشاريع تنموية جديدة في عسير لخدمة السراة وتهامة

    الجمعة 24 أكتوبر 5:59 م

    أمير عسير يفتتح إنجازاً مزدوجاً لخدمة الإنسان في السراة وتهامة

    الجمعة 24 أكتوبر 5:58 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    الإبراهيم: تراجع اعتماد السعودية على النفط من 90% إلى 68%

    الجمعة 24 أكتوبر 5:33 م

    تقدم ميداني ..روسيا تسيطر على 4 قرى شرق أوكرانيا

    الجمعة 24 أكتوبر 5:30 م

     القبض على مقيم سوداني بمنطقة نجران لترويجه الحشيش 

    الجمعة 24 أكتوبر 5:12 م

    “ترامب قد يعاقبه بشدة”.. قلق أمريكي متصاعد من سلوك نتنياهو بعد اتفاق غزة

    الجمعة 24 أكتوبر 5:02 م

    وزير الخارجية الأمريكي: لا بديل لاتفاق غزة الحالي

    الجمعة 24 أكتوبر 4:58 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟