Close Menu
    رائج الآن

    “المنكوبون”.. هل الحياة في أمان الشمال أفضل من حيوية الجنوب؟

    الثلاثاء 02 ديسمبر 1:56 ص

    وداعاً للمستورد: قصة تثبت أن الجودة العالمية تبدأ من أرض المملكة

    الثلاثاء 02 ديسمبر 1:33 ص

    هكذا تواجه جفاف العين

    الثلاثاء 02 ديسمبر 1:30 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • “المنكوبون”.. هل الحياة في أمان الشمال أفضل من حيوية الجنوب؟
    • وداعاً للمستورد: قصة تثبت أن الجودة العالمية تبدأ من أرض المملكة
    • هكذا تواجه جفاف العين
    • المنتخب الفلسطيني يهزم نظيره القطري في افتتاح النسخة الحادية عشرة من كأس العرب
    • معهد الأبحاث: سفينة «المستكشف» تنجح في بناء قاعدة بيانات للبيئة البحرية
    • براكين إقليم عفر الإثيوبي.. مشاهد الفزع وأهوال القيامة
    • أكبر مشروع لإنتاج الألبان والحليب المجفف بشراكة قطرية جزائرية
    • للمرة الأولى.. “علي بابا” تطرح نظارة ذكية معززة بالذكاء الاصطناعي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » “المنكوبون”.. هل الحياة في أمان الشمال أفضل من حيوية الجنوب؟
    ثقافة

    “المنكوبون”.. هل الحياة في أمان الشمال أفضل من حيوية الجنوب؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 02 ديسمبر 1:56 ص0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    أمستردام – مع عرض فيلم “المنكوبون” (The Shipwrecked) للمخرج دييغو غوتيريز في مهرجان إدفا الدولي للأفلام الوثائقية، تثار تساؤلات حول طريقة تصوير المجتمعات المحلية في الأفلام الوثائقية، سواءً كانت عربية أو عالمية، وكيف يعكس المخرجون بيئاتهم وتجاربهم. الفيلم الذي أثار نقاشات واسعة حول الهوية والانتماء، يقدم رؤية فريدة للعالم من خلال عيون مخرج قضى سنوات طويلة بعيدًا عن وطنه الأم، المكسيك.

    يستكشف الفيلم، الذي حظي بعرضه الأول عالميًا في المهرجان، موضوعات معقدة تتعلق بالهوية، والمنفى، والبحث عن المعنى في عالم مضطرب. يسلط الضوء على حياة أشخاص عاديين في القرى والمناطق النائية في المكسيك، وبأسلوب يختلف عن النظرة النمطية للأفلام الوثائقية التي غالبًا ما تركز على الجوانب السلبية مثل الفقر والعنف. وبالتالي، يدعو الفيلم إلى إعادة التفكير في مفهوم الفيلم الوثائقي وكيف يمكن أن يكون أداة لإنهاء الاستعمار السردي.

    “المنكوبون” وتصوير المجتمعات المحلية في الأفلام الوثائقية

    يعود غوتيريز، بعد غياب دام ثلاثين عامًا، إلى المكسيك ليس كسائح، بل كباحث عن إجابات لأسئلة ظلت تؤرقه طوال سنوات. هل يوفر الاستقرار والعيش في بلد آمن حياة أفضل حقًا؟ وهل الهروب من التحديات يعني الهروب من الذات؟ هذه الأسئلة الوجودية هي محور رحلته السينمائية الفلسفية.

    يكشف الفيلم عن التناقضات العميقة في المجتمع المكسيكي، ويطرح سؤالاً حول العلاقة بين الفرد والبيئة، وبين الماضي والمستقبل. يركز غوتيريز على أصوات مهمشة، مثل الفلاحين والعلماء والفنانين، الذين يمثلون جوانب مختلفة من الهوية المكسيكية.

    الفيلم كمحاولة لإنهاء الاستعمار السردي

    يتحدى “المنكوبون” الروايات الاستعمارية السائدة عن المكسيك، ويقدم صورة أكثر تعقيدًا وواقعية للبلاد. لا يكتفي الفيلم بتوثيق المعاناة، بل يسلط الضوء على المقاومة والإبداع والأمل لدى الأفراد والمجتمعات.

    من خلال تصويره الدقيق، يظهر غوتيريز أن المكسيك ليست مجرد بلد يعاني من الفقر والعنف، بل هي أيضًا مكان يتمتع بجمال طبيعي وثقافة غنية وحكمة شعبية عميقة. يركز الفيلم على إنسانية الشخصيات، ويمنحهم الفرصة للتعبير عن أنفسهم بكلماتهم الخاصة.

    دور مهرجان إدفا في إعطاء صوت للجنوب العالمي

    يأتي عرض “المنكوبون” في سياق تركيز مهرجان إدفا هذا العام على موضوع “إنهاء الاستعمار” وإعطاء صوت للجنوب العالمي. يسعى المهرجان إلى دعم الأفلام التي تتحدى القوالب النمطية، وتعكس التجارب المتنوعة للشعوب المهمشة.

    ويتضمن المهرجان مجموعة واسعة من الأفلام الوثائقية التي تتناول قضايا مثل الهجرة، والعدالة الاجتماعية، وحماية البيئة، وحرية التعبير. ويهدف المهرجان إلى تشجيع الحوار والتفاهم بين الثقافات المختلفة.

    مقارنة بين تصوير المجتمعات في الأفلام المكسيكية والعربية

    أثار الفيلم نقاشًا حول أوجه التشابه والاختلاف في طريقة تصوير المجتمعات المحلية في الأفلام المكسيكية والعربية. تساءل البعض عن سبب ميل الأفلام العربية المشاركة في المهرجانات السينمائية إلى التركيز على الجوانب السلبية في مجتمعاتها، مثل الصراعات والفقر، بينما يبدو الفيلم المكسيكي أكثر توازنًا في عرضه. يرى البعض أن هذا الاختلاف يعود إلى اختلاف السياقات التاريخية والاجتماعية والسياسية التي تنتج فيها هذه الأفلام.

    قد يكون المخرجون العرب، الذين غالبًا ما يكونون من المثقفين والناشطين، أكثر اهتمامًا بتسليط الضوء على القضايا الملحة التي تواجه مجتمعاتهم، والدعوة إلى التغيير. بينما قد يركز المخرجون المكسيكيون، الذين قضوا سنوات طويلة في الخارج، على استكشاف هويتهم الثقافية والبحث عن المعنى في عودتهم إلى الوطن. ومع ذلك، يجب التأكيد على أن هذه مجرد تعميمات، وأن هناك تنوعًا كبيرًا في الأساليب والاتجاهات في كل من السينما المكسيكية والعربية.

    الخطوات التالية لمهرجان إدفا

    من المتوقع أن يستمر مهرجان إدفا في جذب انتباه الجمهور والنقاد إلى الأفلام الوثائقية التي تتناول قضايا مهمة وتساهم في إثراء المشهد السينمائي العالمي. سيستمر المهرجان في دعم المخرجين المستقلين، وتشجيعهم على إنتاج أفلام جريئة ومبتكرة. فيما يتعلق بفيلم “المنكوبون”، من المنتظر أن يحصد المزيد من الجوائز والتقديرات، وأن يلهم المزيد من المخرجين لتبني أساليب جديدة في تصوير المجتمعات المحلية.

    المشهد السينمائي الوثائقي يتطور باستمرار. وهو ما يجب مراقبته في الأشهر القلية القادمة، وخاصة التوزيع المحتمل للفيلم حول العالم، ومناقشاته التي ستتبع ذلك. يجب أيضًا متابعة تأثير هذا الفيلم على إنتاج الأفلام الوثائقية في المكسيك والمنطقة العربية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    نساء غانا المنفيات إلى “مخيمات الساحرات”

    متاحف قطر تحصد جوائز قطر للسياحة لعام 2025

    الألكسو تكرم ستيفاني دوجول عن ترجمة “حكاية جدار” وتختار “كتارا” مدينة للأوبرا العربية

    اكتشافات بجنوب شرق تركيا تشرح حياة البشر في العصر الحجري الحديث

    إيران تحظر دخول غابات مدرجة على قائمة التراث العالمي بعد أن التهمها حريق

    معجم الدوحة التاريخي.. لحظة القبض على عقل العربية

    الجزيرة تُتوّج بجائزة “إيمي الدولية” عن برنامج “للقصة بقية”

    مهرجان المقالح الشعري يضيء “غبش” صنعاء غدا

    الكويت تجذب السياحة الثقافية وتسعى لإدراج جزيرة فيلكا تراثا عالميا

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    وداعاً للمستورد: قصة تثبت أن الجودة العالمية تبدأ من أرض المملكة

    الثلاثاء 02 ديسمبر 1:33 ص

    هكذا تواجه جفاف العين

    الثلاثاء 02 ديسمبر 1:30 ص

    المنتخب الفلسطيني يهزم نظيره القطري في افتتاح النسخة الحادية عشرة من كأس العرب

    الثلاثاء 02 ديسمبر 1:22 ص

    معهد الأبحاث: سفينة «المستكشف» تنجح في بناء قاعدة بيانات للبيئة البحرية

    الثلاثاء 02 ديسمبر 1:06 ص

    براكين إقليم عفر الإثيوبي.. مشاهد الفزع وأهوال القيامة

    الثلاثاء 02 ديسمبر 12:17 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    أكبر مشروع لإنتاج الألبان والحليب المجفف بشراكة قطرية جزائرية

    الثلاثاء 02 ديسمبر 12:09 ص

    للمرة الأولى.. “علي بابا” تطرح نظارة ذكية معززة بالذكاء الاصطناعي

    الثلاثاء 02 ديسمبر 12:00 ص

    “اتجه للتطرف بعد وصوله لأميركا”.. تفاصيل جديدة عن منفّذ الهجوم قرب البيت الأبيض

    الإثنين 01 ديسمبر 11:17 م

    ممنوعات الملاعب بكأس العرب 2025

    الإثنين 01 ديسمبر 10:39 م

    التقاعد المصغّر.. ثورة شبابية لكسر روتين العمل المستمر

    الإثنين 01 ديسمبر 10:04 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟