Close Menu
    رائج الآن

    مختص: دخول المستثمر الأجنبي بقطاعات مرتبطة بالعقار سيأتي بخبرات وتوطين للوظائف

    السبت 13 ديسمبر 10:41 ص

    “تاريخ العطش” لزهير أبو شايب.. عزلة الكائن والظمأ الكوني

    السبت 13 ديسمبر 10:17 ص

    4 أسئلة تشرح كيف يؤثر إلغاء قانون قيصر على معيشة السوريين؟

    السبت 13 ديسمبر 9:59 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مختص: دخول المستثمر الأجنبي بقطاعات مرتبطة بالعقار سيأتي بخبرات وتوطين للوظائف
    • “تاريخ العطش” لزهير أبو شايب.. عزلة الكائن والظمأ الكوني
    • 4 أسئلة تشرح كيف يؤثر إلغاء قانون قيصر على معيشة السوريين؟
    • التشيك تجيز الفطر السحري لعلاج الاكتئاب
    • بابلو إسكوبار العصر الحديث.. من رياضي أولمبي إلى أخطر مطلوب في أميركا
    • بيانات ملاحية تكشف تحركات عسكرية.. ما الذي يجري قبالة الساحل الفنزويلي؟
    • كيف تؤثر الحواس والخيال في طريقة تعلمنا وفهمنا للعالم؟
    • ترامب يواصل انتقاد باول ويطالب بمزيد من خفض الفائدة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » إبادة بلا ضجيج.. اغتيال الأدباء والمفكرين في غزة
    ثقافة

    إبادة بلا ضجيج.. اغتيال الأدباء والمفكرين في غزة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 11 ديسمبر 4:51 م1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، فقدت الساحة الأدبية الفلسطينية عدداً من أبرز مبدعيها وشعرائها، في استهدافٍ يُنظر إليه على أنه جزء من حملة ممنهجة تهدف إلى تدمير الهوية الثقافية الفلسطينية. وقد استشهد الشاعر والروائي سليم النفار، إلى جانب عدد من الأدباء والمثقفين، في قصفٍ إسرائيلي لمنزله، مما أثار موجة حزن وغضب واسعة في الأوساط الأدبية والثقافية الفلسطينية والعربية. هذا الاستهداف الثقافي يمثل خسارة فادحة للإرث الأدبي الفلسطيني.

    النفار، الذي قضى شهوراً تحت ركام منزله قبل انتشال جثته مع أفراد عائلته، كان من أبرز الأصوات الشعرية في غزة، وعضواً في الأمانة العامة للاتحاد العام للكتاب والأدباء الفلسطينيين. وقد أكدت مصادر في وزارة الثقافة الفلسطينية أن استشهاد النفار وعائلته يأتي في سياق استهدافٍ ممنهج للمثقفين والكتاب الفلسطينيين، بهدف إسكات أصواتهم وتقويض النضال الوطني.

    الاستهداف الثقافي في غزة: جريمة ضد الإبداع والذاكرة

    لم يكن سليم النفار الضحية الوحيدة في هذه الحرب. فقد استشهد أيضاً الشاعر رفعت العرعير، والكاتب والروائي نور الدين حجاج، والكاتبة هبة أبو ندى، بالإضافة إلى العديد من الأدباء والمثقفين الآخرين. وتشير التقارير إلى أن جيش الاحتلال استهدف بشكل مباشر منازل هؤلاء المبدعين، مما يثير تساؤلات حول دوافع هذه الاستهدافات.

    وتشير وزارة الثقافة الفلسطينية إلى أن عدد الأدباء والمثقفين الذين استشهدوا في غزة منذ بدء العدوان تجاوز 118 شخصاً. بالإضافة إلى ذلك، وثقت الوزارة تدمير 25 مركزاً وجمعية ثقافية، و30 مؤسسة ثقافية، و87 مكتبة، و8 دور نشر ومطابع، و200 موقع أثري وتراثي. هذه الخسائر الفادحة تهدد بتدمير البنية الثقافية الفلسطينية بأكملها.

    ضحايا من رموز الأدب الفلسطيني

    الشاعر رفعت العرعير، الذي قضى في بداية العدوان، كان من أبرز مدرسي الأدب الإنجليزي في الجامعة الإسلامية بغزة. وقد عرف بعمله في تحرير العديد من الكتب والمؤلفات الأدبية، فضلاً عن نشاطه في دعم الإبداع الشبابي.

    أما نور الدين حجاج، فقد كان روائياً وشاعراً متميزاً، وله العديد من المؤلفات التي تناولت قضايا وطنية وإنسانية. وقد شارك حجاج في العديد من المهرجانات والفعاليات الأدبية والثقافية في فلسطين وخارجها.

    الكاتبة هبة أبو ندى، التي استشهدت في وقت لاحق، كانت من الأصوات الصاعدة في الأدب الفلسطيني، ولهذه رواية وقصائد حازت على تقدير كبير. وقد عرفت أبو ندى بأسلوبها المميز في الكتابة، وقدرتها على التعبير عن معاناة الشعب الفلسطيني.

    تداعيات الاستهداف على المشهد الثقافي الفلسطيني

    يؤكد المراقبون أن الاستهداف الثقافي في غزة يمثل محاولةً لإضعاف الهوية الفلسطينية وتقويض النضال الوطني. فمن خلال تدمير المؤسسات الثقافية واستهداف المبدعين، تسعى إسرائيل إلى محو الذاكرة الفلسطينية وإعادة تشكيل الوعي الجمعي.

    ومع ذلك، يرى العديد من الأدباء والمثقفين الفلسطينيين أن هذه المحاولات لن تنجح. فالإبداع الفلسطيني سيظل مستمراً، وسينبعث من جديد رغم كل التحديات والصعوبات. ويؤكدون أن الثقافة الفلسطينية هي جزء لا يتجزأ من الهوية الوطنية، وأنها ستبقى حية في قلوب وعقول الفلسطينيين.

    التراث الفلسطيني يتعرض لخطر حقيقي، حيث وثقت اليونسكو أضراراً لحقت بـ 110 مواقع ثقافية في قطاع غزة، بما في ذلك المواقع الدينية والأثرية والتاريخية. هذه الأضرار تمثل خسارة فادحة للتاريخ والثقافة الفلسطينية، وتتطلب جهوداً عاجلة للحفاظ على ما تبقى من هذا التراث.

    تحركات دولية للضغط على إسرائيل

    تسعى بعض المنظمات الدولية إلى الضغط على إسرائيل لوقف استهدافها للمؤسسات الثقافية والمبدعين الفلسطينيين. وتطالب هذه المنظمات بفتح تحقيق مستقل في هذه الجرائم، ومحاسبة المسؤولين عنها.

    كما تطالب بتقديم المساعدات اللازمة لإعادة بناء البنية الثقافية في غزة، والحفاظ على التراث الفلسطيني. ومع ذلك، فإن هذه التحركات تواجه صعوبات كبيرة بسبب تعنت إسرائيل ورفضها التعاون مع المنظمات الدولية.

    الحرب على غزة ليست مجرد صراع عسكري، بل هي أيضاً حرب على الثقافة والهوية. فمن خلال استهداف المؤسسات الثقافية والمبدعين، تسعى إسرائيل إلى تدمير الروح الفلسطينية وإخماد جذوة الإبداع. ولكن الفلسطينيين سيواصلون النضال من أجل الحفاظ على ثقافتهم وهويتهم، وسيبنون مستقبلاً أفضل لأجيالهم القادمة.

    من المتوقع أن تستمر الجهود الدولية لتوثيق جرائم الاستهداف الثقافي في غزة، وتقديمها إلى المحكمة الجنائية الدولية. ومع ذلك، فإن تحقيق العدالة والمساءلة يتطلب إرادة سياسية قوية من المجتمع الدولي، وتعاوناً كاملاً من إسرائيل. يبقى الوضع في غزة معقداً وغير مؤكد، ويتطلب متابعة دقيقة وتدخلًا عاجلاً من المجتمع الدولي لحماية الثقافة والتراث الفلسطينيين.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    “تاريخ العطش” لزهير أبو شايب.. عزلة الكائن والظمأ الكوني

    تتويج الفائزين بجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي في دورتها الـ11

    مافيا التحف.. الحكاية الخفية لرحلة المجوهرات المسروقة

    الخناجر الفضية في عُمان.. هوية السلطنة الثقافية

    جمالية القصة القصيرة جدا!

    “درب المماليك” من أرض الأهرامات إلى المدينة الشامية الأبرز في شرق المتوسط

    “أزرق المايا”: لغز الصبغة التي أُعيد ابتكارها بعد قرنين من ضياعها

    تسرب مياه في متحف اللوفر يتلف مئات الكتب بقسم الآثار المصرية

    رواية “مقعد أخير في الحافلة” لأسامة زيد: هشاشة الإنسان أمام مآسي الواقع

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    “تاريخ العطش” لزهير أبو شايب.. عزلة الكائن والظمأ الكوني

    السبت 13 ديسمبر 10:17 ص

    4 أسئلة تشرح كيف يؤثر إلغاء قانون قيصر على معيشة السوريين؟

    السبت 13 ديسمبر 9:59 ص

    التشيك تجيز الفطر السحري لعلاج الاكتئاب

    السبت 13 ديسمبر 8:58 ص

    بابلو إسكوبار العصر الحديث.. من رياضي أولمبي إلى أخطر مطلوب في أميركا

    السبت 13 ديسمبر 7:55 ص

    بيانات ملاحية تكشف تحركات عسكرية.. ما الذي يجري قبالة الساحل الفنزويلي؟

    السبت 13 ديسمبر 6:46 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    كيف تؤثر الحواس والخيال في طريقة تعلمنا وفهمنا للعالم؟

    السبت 13 ديسمبر 5:42 ص

    ترامب يواصل انتقاد باول ويطالب بمزيد من خفض الفائدة

    السبت 13 ديسمبر 4:37 ص

    تتويج الفائزين بجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي في دورتها الـ11

    السبت 13 ديسمبر 4:22 ص

    شاهد روبوتات “أوبتيموس” وهي تركض بكفاءة وليونة كبيرة

    السبت 13 ديسمبر 4:20 ص

    «القُصّر» تدعو من زالت ولايتها عنهم لتسلم أموالهم عبر «سهل» و«هويتي» والبريد الإلكتروني والرسائل النصية

    السبت 13 ديسمبر 4:12 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟