Close Menu
    رائج الآن

    جناح القمة الخليجية بالمنامة.. توثيق لمسيرة عقود من التعاون الأخوي والتنمية المشتركة

    الجمعة 12 ديسمبر 1:56 ص

    استبداد “ليلى”.. وكلمات تجسد ألم الحب

    الجمعة 12 ديسمبر 1:56 ص

    هل يسرّع الغاز الأميركي وتيرة تحول تركيا لمركز إقليمي للطاقة؟

    الجمعة 12 ديسمبر 1:46 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • جناح القمة الخليجية بالمنامة.. توثيق لمسيرة عقود من التعاون الأخوي والتنمية المشتركة
    • استبداد “ليلى”.. وكلمات تجسد ألم الحب
    • هل يسرّع الغاز الأميركي وتيرة تحول تركيا لمركز إقليمي للطاقة؟
    • مؤسسة غيتس: توقعات بارتفاع وفيات الأطفال هذا العام جراء تراجع المساعدات
    • هآرتس: ترامب يضغط للانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق غزة
    • من مختبرات “ديب مايند” إلى الذكاء الخارق.. قراءة في تجربة “ريفليكشن إيه آي”
    • «الأحوال المدنية» توضح طريقة تعديل الطول والوزن المُسجلين
    • علماء للجزيرة نت: وضعنا موجات المحيط على شريحة من السيليكون
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » استبداد “ليلى”.. وكلمات تجسد ألم الحب
    فنون

    استبداد “ليلى”.. وكلمات تجسد ألم الحب

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 12 ديسمبر 1:56 ص0 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في عام 1988، أطلق كاظم الساهر أغنيته الخالدة “أنا وليلى”، والتي تعتبر من أبرز الأعمال الغنائية في تاريخ الموسيقى العربية. هذه الأغنية، التي تعتمد على قصيدة للشاعر حسن المرواني، لا تزال تحظى بشعبية واسعة وتثير مشاعر الحنين والأسى لدى المستمعين حتى اليوم. وتستمر **قصيدة أنا وليلى** في التأثير على الأجيال الجديدة من الفنانين والمحبين.

    تعتبر قصة الأغنية، التي تتناول موضوع الحب الضائع والفراق، من القصص المؤثرة في الثقافة العربية. وقد ساهمت الأغنية في شهرة الشاعر حسن المرواني، الذي كتب القصيدة في فترة شبابه الجامعي، وأصبحت الأغنية جزءًا لا يتجزأ من التراث الموسيقي العربي.

    أصول **قصيدة أنا وليلى** وتأثيرها الثقافي

    كتب الشاعر حسن المرواني قصيدته “أنا وليلى” في أواخر الستينيات وأوائل السبعينيات، مستوحياً من قصة حب عاصف مر بها خلال دراسته الجامعية في بغداد. لم تكن القصيدة في البداية مكتملة، بل كانت مجرد أربعة أسطر لفتت انتباه كاظم الساهر في عام 1985.

    بدأ الساهر حينها رحلة البحث عن صاحب هذه الأسطر المؤثرة، وتمكن بعد ست سنوات من العثور على المرواني وإكمال القصيدة. وقد أضاف اللحن والتوزيع الموسيقي بعدًا جديدًا للقصيدة، مما جعلها أكثر تأثيرًا وعاطفية. هذا التعاون بين شاعر وملحن أثمر عملاً فنياً خالداً.

    رحلة البحث عن الإلهام

    لم يكن العثور على المرواني سهلاً، لكن إصرار كاظم الساهر على إكمال القصيدة يعكس تقديره للشعر وللأدب العربي. وقد أثمر هذا الجهد عن أغنية لامست قلوب الملايين، وأصبحت رمزًا للحب الضائع والحنين إلى الماضي.

    الأغنية تتناول موضوع الفراق بشكل عميق ومؤثر، حيث يعبر الشاعر عن ألمه وحزنه بسبب فقدان حبيبته ليلى. تتضمن القصيدة صورًا شعرية قوية ومؤثرة، مثل “نُفيت واستوطن الأغراب في بلدي” و “لو تعصرين سنين العمر أكملها لسال منها نزيف من جراحاتي”. هذه الصور تعكس مدى عمق المشاعر التي يعاني منها الشاعر.

    تتميز الأغنية أيضًا بأسلوبها الأدبي الرفيع ولغتها الجميلة، مما يجعلها تحفة فنية متكاملة. وقد ساهمت هذه العوامل في جعل الأغنية تحظى بشعبية واسعة وتستمر في التأثير على المستمعين حتى اليوم.

    الصدى العالمي للقاء المرواني وليلى

    بعد نجاح الأغنية، شاءت الأقدار أن يلتقي الشاعر حسن المرواني بـ “ليلى” التي ألهمته القصيدة، ولكن بعد سنوات طويلة من الفراق. كان اللقاء مؤثرًا للغاية، حيث التقيا أرملين، وتبادلا الذكريات والمشاعر.

    هذا اللقاء أضاف بعدًا إنسانيًا للقصة، وأكد على قوة الحب وقدرته على البقاء في الذاكرة حتى بعد مرور سنوات طويلة. وقد أثار اللقاء اهتمامًا إعلاميًا واسعًا، وأصبح حديث المجالس.

    تعتبر قصة “أنا وليلى” مثالاً على كيف يمكن للفن أن يعكس الواقع وأن يثير المشاعر الإنسانية. كما أنها تظهر أهمية الشعر والأدب في الحفاظ على التراث الثقافي ونقله إلى الأجيال القادمة. الأغنية ليست مجرد عمل فني، بل هي وثيقة تاريخية واجتماعية تعكس قيمًا ومشاعر إنسانية عالمية.

    تستمر **قصيدة أنا وليلى** في إلهام الفنانين والشعراء، وتظل رمزًا للحب الضائع والحنين إلى الماضي. كما أنها تذكرنا بضآلة الحياة وأهمية تقدير اللحظات الجميلة التي نعيشها.

    من المتوقع أن تستمر هذه الأغنية في التأثير على الأجيال القادمة، وأن تظل جزءًا لا يتجزأ من التراث الموسيقي العربي. ومع استمرار البحث عن الإبداع والتجديد في عالم الموسيقى، فإن **قصيدة أنا وليلى** ستبقى دائمًا مثالاً يحتذى به في الجودة والإبداع.

    الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    تفاصيل مقتل ممثل مصري على يد زوج مطلقته

    “وحش” نتفليكس.. كيف تحوّل القتلة الحقيقيون إلى ظاهرة جماهيرية؟

    “واي ورد”.. دراما نفسية تكشف حدود تحكم السلطة في الأفراد

    انطلاق مهرجان البحر الأحمر السينمائي تحت شعار “في حب السينما”

    نتفليكس تستحوذ على وارنر برذرز في صفقة تاريخية بقيمة 82.7 مليار دولار

    4 دول أوروبية تنسحب من يوروفيجن 2026 احتجاجا على السماح لإسرائيل بالمشاركة

    عام فني استثنائي.. 5 أفلام عربية هزت المهرجانات العالمية في 2025

    “وحش يسكن روحي”.. كيف يصنع الإحباط صداقة وثيقة؟

    محكمة أميركية تصدر حكمها الأول على طبيب باع الكيتامين لماثيو بيري

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    استبداد “ليلى”.. وكلمات تجسد ألم الحب

    الجمعة 12 ديسمبر 1:56 ص

    هل يسرّع الغاز الأميركي وتيرة تحول تركيا لمركز إقليمي للطاقة؟

    الجمعة 12 ديسمبر 1:46 ص

    مؤسسة غيتس: توقعات بارتفاع وفيات الأطفال هذا العام جراء تراجع المساعدات

    الجمعة 12 ديسمبر 1:33 ص

    هآرتس: ترامب يضغط للانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق غزة

    الجمعة 12 ديسمبر 1:12 ص

    من مختبرات “ديب مايند” إلى الذكاء الخارق.. قراءة في تجربة “ريفليكشن إيه آي”

    الجمعة 12 ديسمبر 12:49 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «الأحوال المدنية» توضح طريقة تعديل الطول والوزن المُسجلين

    الجمعة 12 ديسمبر 12:42 ص

    علماء للجزيرة نت: وضعنا موجات المحيط على شريحة من السيليكون

    الخميس 11 ديسمبر 11:45 م

    سموتريتش يقود مشروعا بنحو مليار دولار لمنع قيام دولة فلسطينية

    الخميس 11 ديسمبر 11:39 م

    ليفربول يهزم إنتر وأتالانتا يطيح بتشلسي وفوز بايرن وأتلتيكو مدريد في دوري أبطال أوروبا

    الخميس 11 ديسمبر 10:49 م

    “درب المماليك” من أرض الأهرامات إلى المدينة الشامية الأبرز في شرق المتوسط

    الخميس 11 ديسمبر 10:46 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟