Close Menu
    رائج الآن

    بماذا أجاب ترمب على مراسلة «سي بي إس نيوز» بشأن كارثة تكساس؟

    الأحد 13 يوليو 9:52 ص

    الرئيس بزشكيان أصيب في الهجوم على مركز القيادة وإسرائيل خططت لتكرار سيناريو اغتيال نصر الله

    الأحد 13 يوليو 9:37 ص

    متحدث «سلمان الإغاثي»: سوريا تلقت أكثر من 507 ملايين دولار مساعدات خلال السنوات العشر الماضية

    الأحد 13 يوليو 9:34 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • بماذا أجاب ترمب على مراسلة «سي بي إس نيوز» بشأن كارثة تكساس؟
    • الرئيس بزشكيان أصيب في الهجوم على مركز القيادة وإسرائيل خططت لتكرار سيناريو اغتيال نصر الله
    • متحدث «سلمان الإغاثي»: سوريا تلقت أكثر من 507 ملايين دولار مساعدات خلال السنوات العشر الماضية
    • «الأمن البيئي» تختتم مشاركتها في تمرين مكافحة التلوث
    • بيل نجم ريال مدريد السابق يختار المرشح الأبرز للفوز بالكرة الذهبية
    • اجتماع مرتقب في بروكسل يضم وزيري خارجية فلسطين وإسرائيل
    • مكاسب أسبوعية لأسعار النفط.. برنت يصعد 3%
    • ما موقف اليابان وأستراليا حال اندلعت الحرب بين أمريكا والصين ؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » هل اقترب أميركا والصين من الانفصال اقتصاديا؟
    مال واعمال

    هل اقترب أميركا والصين من الانفصال اقتصاديا؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 19 مايو 2:21 م0 زيارة مال واعمال لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    اتّهمت الصين الرئيس الأميركي جو بايدن بالتراجع عن تعهده “بعدم السعي للانفصال عن الصين”، وذلك بعد رفعه بشكل حاد الرسوم الجمركية على واردات السيارات الكهربائية الصينية ومنتجات الطاقة النظيفة الأخرى.

    واتهم منتقدون بايدن بإرضاء ذوي الياقات الزرقاء (العُمال) في ولايات مثل بنسلفانيا وميشيغان، وهي ساحات معركة انتخابية حاسمة في الانتخابات الرئاسية في نوفمبر/ تشرين الثاني، وفق ما ذكرت صحيفة فايننشال تايمز.

    وتساءل آخرون عما إذا كان الرئيس الديمقراطي يستخدم التعريفات الجمركية كسلاح في محاولة للظهور أكثر صرامة تجاه الصين من دونالد ترامب، منافسه الجمهوري في سباق البيت الأبيض هذا العام، الذي شن حربا تجارية على الصين في عام 2018 وتعهد مؤخرا بفرض رسوم على كافة الواردات من الصين بنسبة 60%.

    يشار إلى أن وزيرة الخزانة الأميركية، جانيت يلين، ومستشار الأمن القومي جيك سوليفان قالا -قبل نحو عام في مناسبتين منفصلتين- إن واشنطن لا تحاول الانفصال عن الصين (تجاريا)، إنما تسعى إلى “إزالة المخاطر”.

    فصل أم حرب تجارية؟

    وفي الوقت الذي ناقش فيه خبراء في واشنطن مزايا استخدام التعريفات الجمركية لحماية الصناعة الأميركية، اعتبر قليل منهم أن التدابير التي تم الإعلان عنها هذا الأسبوع هي إما “فك ارتباط” أو علامة على اندلاع حرب تجارية جديدة.

    ونقلت الصحيفة البريطانية عن الخبيرة التجارية في مركز أبحاث الأمن الأميركي الجديد، قولها إن الرسوم المرتفعة التي تم الإعلان عنها الاثنين الماضي على المركبات الكهربائية وغيرها من منتجات التكنولوجيا النظيفة، بما في ذلك البطاريات، كانت بمثابة “تكثيف لأجندة إزالة المخاطر”.

    وأضافت أن إزالة المخاطر هو مصطلح يغطي كل شيء، بدءا من الحد من التهديدات الأمنية من بكين إلى توزيع اعتماد الولايات المتحدة على سلاسل التوريد الصينية.

    ونوهت الخبيرة بأن بايدن استهدف القطاعات التي تقع في قلب المنافسة بين الولايات المتحدة والصين، لكنه أضاف عاملا جديدا يتمثل في الرسوم الجمركية، فأدوات السياسة العادية، مثل ضوابط التصدير، غير فعالة على الإطلاق في مجالات التكنولوجيا التي تتمتع فيها الصين بقدرة كبيرة، فضلا عن الإنتاج الزائد في بعض الحالات.

    أما كليت ويليامز، المسؤول التجاري السابق في البيت الأبيض في إدارة ترامب، فلديه مصطلح مختلف يعبر عن التركيز المخصص للإجراءات الجديدة على قطاعات معينة، وفق ما ذكرت فايننشال تايمز.

    وقال: “إن التجاور بين الفصل الكامل ومجرد إزالة المخاطر هو فجوة واسعة للغاية.. إنه انفصال إستراتيجي”.

    وحتى يوم الاثنين الماضي (يوم فرض التعريفات الجديدة) كان بايدن يركز إلى حد كبير على الإجراءات المتعلقة بالأمن لمنع الصين من الحصول على التكنولوجيا الأميركية المتقدمة، مثل أشباه الموصلات.

    ووصف سوليفان هذه الإستراتيجية الضيقة التي تركز على القطاعات الرئيسية، مثل الذكاء الاصطناعي، بأنها نهج “مساحات صغيرة ذات سياج عالٍ” في إشارة إلى منع الصين من الوصول إلى تكنولوجيا محددة.

     

    جذب الناخبين

    وكان التساؤل الذي طرحه البعض، الثلاثاء الماضي، هو ما إذا كان بايدن يغير مساره في جذب الناخبين من ذوي الياقات الزرقاء الذين يغازلهم هو وترامب عبر “حزام الصدأ” الصناعي الأميركي، تقول الصحيفة.

    وحزام الصدأ يشير إلى المنطقة الجغرافية الممتدة من نيويورك عبر الغرب الأوسط الأميركي التي كانت تهيمن عليها الصناعات التحويلية في السابق، وهو مرادف للمناطق التي تواجه تدهورا صناعيا مما يؤدي إلى هجر المصانع التي تصدأ بسبب التعرض للعوامل الجوية.

    وبعد مراجعة قانونية للتعريفات التي فرضها ترامب على بضائع صينية بقيمة 300 مليار دولار خلال حربه التجارية، أبقى بايدن الرسوم كما هي، وهو الذي انتقدها عند فرضها، لكنه أضاف الرسوم الأخرى على منتجات الطاقة النظيفة، مؤخرا.

    وقال ويليامز: “ما ترونه هو الكثير من الرمزية ذات الدوافع السياسية الواضحة”.

    ونقلت الصحيفة عن الخبيرة التجارية في مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية، إميلي بنسون قولها إنه من المهم النظر إلى كل منتج تم استهدافه في نظام التعريفات الجمركية الجديد لبايدن.

    وأضافت على سبيل المثال أنه لم يكن ردع واردات السيارات الكهربائية مثالا على الانفصال، لأن قطاع السيارات الصيني والاقتصاد الأميركي “لم يكونا متشابكين بشكل كبير في البداية”.

    وعلى نحو مماثل، فإن مضاعفة التعريفة الجمركية على أشباه الموصلات الصينية إلى 50% من شأنها أن تخلف تأثيرًا محدودًا، لأن الولايات المتحدة تستورد القليل من الرقائق.

    وعلى النقيض من ذلك، فإن أي استهداف للمنتجات تامة الصنع التي تتضمن الرقائق من شأنه أن يمثل خطوة جديدة نحو الفصل.

    وقال الخبير التجاري في مجلس العلاقات الخارجية، براد سيتسر، إن أفضل تفسير للتعريفات الجمركية هو ببساطة أن واشنطن كانت تحاول منع الصين من الحصول على موطئ قدم في أجزاء من قطاع الطاقة النظيفة الناشئ في الولايات المتحدة.

    وقال سيتسر إن التعريفات الجديدة مصممة لتجنب الارتباط في قطاعات لم يتم دمجها تاريخيا (بين البلدين)، مثل السيارات التي لم تكن فيها الصين مصدرا رئيسيا للإمدادات إلى الولايات المتحدة.

    واستبعد سيتسر أن تؤدي هذه التعريفات إلى مزيد من الانفصال بالنظر إلى أنها لا تغطي بقية جوانب التجارة بين البلدين.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    مكاسب أسبوعية لأسعار النفط.. برنت يصعد 3%

    أمريكا: عجز الموازنة يتفاقم رغم نمو إيرادات «الرسوم»

    «سوق العراق» يتداول 8.9 مليار سهم في 30 يوماً

    تصدير الليتشي

    27 مليار جنيه زيادة برؤوس أموال شركات بورصة مصر

    انخفاض أسعار القمح الأوروبي.. تراجعت إلى 201 يورو للطن

    قبل إقرارها مطلع أغسطس.. «الأوروبي»: مستعدون لحل الرسوم الجمركية

    رداً على رسوم ترمب.. أوروبا: سنتخذ تدابير لحماية مصالحنا

    «السيادي السعودي».. في قلب مانهاتن

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الرئيس بزشكيان أصيب في الهجوم على مركز القيادة وإسرائيل خططت لتكرار سيناريو اغتيال نصر الله

    الأحد 13 يوليو 9:37 ص

    متحدث «سلمان الإغاثي»: سوريا تلقت أكثر من 507 ملايين دولار مساعدات خلال السنوات العشر الماضية

    الأحد 13 يوليو 9:34 ص

    «الأمن البيئي» تختتم مشاركتها في تمرين مكافحة التلوث

    الأحد 13 يوليو 9:23 ص

    بيل نجم ريال مدريد السابق يختار المرشح الأبرز للفوز بالكرة الذهبية

    الأحد 13 يوليو 9:14 ص

    اجتماع مرتقب في بروكسل يضم وزيري خارجية فلسطين وإسرائيل

    الأحد 13 يوليو 9:07 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مكاسب أسبوعية لأسعار النفط.. برنت يصعد 3%

    الأحد 13 يوليو 8:54 ص

    ما موقف اليابان وأستراليا حال اندلعت الحرب بين أمريكا والصين ؟

    الأحد 13 يوليو 8:52 ص

    إصلاح العملات” مهنةٌ طارئة في غزة لمواجهة شحّ السيولة

    الأحد 13 يوليو 8:36 ص

    خبير موارد بشرية: التخصصات المستقبلية لا تستوعب الجميع

    الأحد 13 يوليو 8:33 ص

    «قبول»: اختيار وترتيب رغبات خريجي الثانوية.. اليوم وغداً

    الأحد 13 يوليو 8:22 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟