Close Menu
    رائج الآن

    عرف النجومية متأخرا وشارك في أعمال عالمية.. وفاة الممثل الإيراني إرشادي عن 78 عاما

    السبت 15 نوفمبر 3:42 ص

    هل تصبح الأسلحة وجهة مبتكري وادي السيليكون الجديدة؟

    السبت 15 نوفمبر 3:22 ص

    محافظ الفروانية بحث التعاون الثقافي مع سفيري پولندا ومنغوليا

    السبت 15 نوفمبر 2:56 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • عرف النجومية متأخرا وشارك في أعمال عالمية.. وفاة الممثل الإيراني إرشادي عن 78 عاما
    • هل تصبح الأسلحة وجهة مبتكري وادي السيليكون الجديدة؟
    • محافظ الفروانية بحث التعاون الثقافي مع سفيري پولندا ومنغوليا
    • "بن حثلين" يستقبل رئيس جمعية الإبل بنجران لبحث تعزيز التعاون وتطوير خدمات القطاع
    • «غلام»: حققنا نجاحًا متميزًا خلال اليوم الأول من الحالة المطرية على مناطق المملكة
    • بسبب الأمطار بغزة.. أكثر من مليون فلسطيني يعيشون النزوح مجددا
    • «سكني» تطلق خدمة «مؤشر السلوك الإيجاري» – أخبار السعودية
    • عبد المجيد عبد الله لـ«عكاظ»: جيل الشباب يغني أفضل منا – أخبار السعودية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » “اسمعي يا إسرائيل”.. سيرتان لشاعر النمسا الناجي من النازية إريش فريد
    ثقافة

    “اسمعي يا إسرائيل”.. سيرتان لشاعر النمسا الناجي من النازية إريش فريد

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 11 فبراير 11:16 م3 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    ربما جاء نشر كتاب “وكنا نضحك أحيانا” للشاعر والكاتب النمساوي إريش فريد (1921-1988)، الصادر حديثا عن دار صفصافة، ردا على جبهتين تعملان بلا توقف.

    الجبهة الأولى، والتي تتمثل بإسرائيل وصقورها التي تحمل الأفكار الصهيونيّة، التي تشن حرب إبادة مستمرة على قطاع غزة منذ أكتوبر/تشرين الأول لعام 2023. بينما تتمثل الجبهة الثانية بالآلة الإعلامية التي ضخّت كتبا كثيرة في ألمانيا وغيرها، خلال وقت قياسي، وتصوّر “إسرائيل ضحية للعنف الفلسطيني الإسلامي المتشدّد”.

    “معاداة السامية”

    وإذا تركنا جانبا أعمال الجبهة الأولى، التي لا تنفك تزداد وحشية، وتزداد تقمصا لدور الضحية المتحولة إلى جلاد مستمر، فإن الجبهة الثانية تعمل، كما عملت سابقا، إعلاميا في أوروبا وأميركا لتكوين وجهة نظر أحادية الجانب في المسألة الإسرائيلية الفلسطينية.

    تلك الجبهة التي تنسى احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينيّة، والحصار الاقتصادي المستمر على قطاع غزة منذ اتفاقية أوسلو، ومنع أهلها من العمل ومنع توفر أبسط الأمور الحياتيّة، وتصوّر إسرائيل “المسالمة” ضحيّة ما جرى في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وكأن لا شيء حدث قبل ذلك التاريخ.

    فخلال أيام قليلة أصدرت بعض دور النشر الألمانية، على سبيل المثال، العديد من الكتب الفكرية التي تذهب إلى مخاطبة العقل الأوروبي، وتصوّر المسألة على أنها “دفاع عن النفس” ضد “معاداة السامية” رافعة شعار “لا مكان مجددا لمعاداة السامية واليهود”، ذلك الشعار الذي مسح حقوق المدنيين الفلسطينيين، وبات من الممكن رؤيته حتى على لوحة الإعلانات في المدارس وروضات الأطفال.

    ومن تلك الكتب كتاب “ما بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول”، الصادر عن دار إيديتسيون تيامات في 29 يناير/كانون الثاني 2024، وهو عبارة عن كتاب مقالات لأكثر من 30 مقالة وحوار تم نشرها في الصحف والمواقع الألمانية للعديد من الكتّاب والفنانين المعروفين بتأثيرهم على الرأي العام.

    وكذلك كتاب “ما هي معاداة السامية؟، مصطلحات وتعريفات معاداة اليهود”، الصادر عن دار فالشتاين في نهاية يناير/كانون الثاني 2024.

    كتاب "ماهي معاداة السامية؟، مصطلحات وتعريفات معاداة اليهود" (الجزيرة)

    سيرتان

    لذلك بدت ترجمة سمير جريس لكتاب السيرة “وكنا نضحك أحيانا” لكاتب شهير من أصول يهودية، ومغضوب عليه من إسرائيل، مناسبة لإفشال أعمال الجبهة الثانية، وكذلك لمدّ القرّاء بمعارف ومعلومات قد لا يعثر عليها ضمن كتاب واحد.

    إريش فريد، الذي وُلد في فيينا النمساوية ومات في بادن الألمانية، يُعتبر واحدا من الممثلين الرئيسيين للأدب الألماني بعد الحرب العالمية الثانية كشاعر ومترجم وكاتب مقالات. وفي ألمانيا لا يغيب ذكره بسبب قصائده العاطفيّة، وكذلك بسبب ترجماته لشكسبير، إذ يعدها النقاد من أفضل الترجمات. إضافة لترجماته الأخرى لـ”غراهام جرين و”ت. س. إليوت” و”ديلان توماس” و”سلفيا بلاث” و”جون سونغ”.

    الشاعر إريش فريد أصرّ دوما أن يُسمي الأشياء بمسمياتها بدون أن يخشى شيئا، ولم يلتزم يوما بالخطاب الرسمي في قضية من القضايا. وواجه اتهامات عنيفة وهجوما شديدا، لكنه ظل على مبادئه، صلبا لا يُهادن

    ولكن إريش فريد ليس صاحب قصائد عاطفية فحسب، وهذا ما وضحه المترجم المصري جريس في مقدمة الكتاب في أكثر من 35 صفحة، ضمن الكتاب الذي يحتوي ذكريات فريد في 200 صفحة، بل هو من الشعراء السياسيين الشهيرين في أوروبا والعالم. وهو شاعر “أصرّ دوما أن يُسمي الأشياء بمسمياتها بدون أن يخشى شيئا، ولم يلتزم يوما بالخطاب الرسمي في قضية من القضايا. وواجه اتهامات عنيفة وهجوما شديدا، لكنه ظل على مبادئه، صلبا لا يُهادن”. وفق تعبير سمير جريس.

    ظل إريش فريد يُلاحق إسرائيل بقصائد تُذكّرها بعارها الأخلاقي، وخاصة من خلال قصيدته الأشهر “اسمعي يا إسرائيل”، وهو ما عرّضه لهجوم كبير من أبناء جلدته، وجعلهم يُداومون على طمس تلك القصائد السياسية، حتى يتذكر القراء صاحب “قصائد تحذيرية” (1964) و”فيتنام.. و” (1966) و”حرية فتح الفم” (1972) بأنه صاحب قصائد عاطفية شهيرة فقط

    وذهب جريس، في تلك السيرة السياسية لفريد، إلى تقديم معلومات سخية من مواقف فريد وقصائده، وخاصة تلك التي كتبها بعد حرب 1967، أو نكسة يونيو/حزيران، وهي الحرب الإسرائيلية الثالثة. حيث ظل يُلاحق إسرائيل بقصائد تُذكّرها بعارها الأخلاقي، وخاصة من خلال قصيدته الأشهر “اسمعي يا إسرائيل”، وهو ما عرّضه لهجوم كبير من أبناء جلدته، وجعلهم يُداومون على طمس تلك القصائد السياسية، حتى يتذكر القراء صاحب “قصائد تحذيرية” (1964) و”فيتنام.. و” (1966) و”حرية فتح الفم” (1972) بأنه صاحب قصائد عاطفية شهيرة فقط.

    لا يقدم جريس فقط قصيدته الأشهر تلك، بل قصائد أخرى تتحدث عن الظلم في العالم، وعن المجازر الإسرائيلية في فلسطين ومصر، وعن تقنياته في استخدام المفردات في قصائده، وكذلك عن الأدباء الألمان اليهود الذين لم يتحلوا بشجاعة إريش فريد في نقد السلطات والجرائم وتكميم الأفواه.

    في قصيدته الشهيرة “اسمعي يا إسرائيل، يكتب إريش فريد عن اليهود كضحايا للنازية، وبأنه واحد منهم، وبأن أقاربه ماتوا كذلك خنقا أو في غرف الغاز. ثم يقول: “أصبحتم مزارعين مهرة/ رويتم الصحراء/ لكنكم أزحتم/ الفقراءَ الذين سكنوا هنا قبلكم. (..) أنا لم أُرد/ أن تغرقوا في البحر/ ولم أُرد أيضا أن يموت غيركم/ بسببكم في الصحراء عطشا. حينما كنتم مُضطهَدين/ كنتُ واحدا منكم/ كيف أظلّ كذلك/ عندما تضطهدون الآخرين؟”

    وفي قصيدته الشهيرة “اسمعي يا إسرائيل، يكتب فريد عن اليهود كضحايا للنازية، وبأنه واحد منهم، وبأن أقاربه ماتوا كذلك خنقا أو في غرف الغاز. ثم يقول: “أصبحتم مزارعين مهرة/ رويتم الصحراء/ لكنكم أزحتم/ الفقراءَ الذين سكنوا هنا قبلكم. (..) أنا لم أُرد/ أن تغرقوا في البحر/ ولم أُرد أيضا أن يموت غيركم/ بسببكم في الصحراء عطشا. حينما كنتم مُضطهَدين/ كنتُ واحدا منكم/ كيف أظلّ كذلك/ عندما تضطهدون الآخرين؟”.

    السيرة الأخرى

    هذه السيرة التي كتبها جريس لا توجد، بكل تفاصيلها، في السيرة التي كتبها إريش فريد في هذا الكتاب. ولا يذكر فريد حتى تلك القصائد التي سمّمت حياة إسرائيل وحياته، ولا المقالات التي أوصلته متهما إلى قاعات المحاكم؛ بل يكتب سيرة عائلة ضمن سيرة جماعة لاقوا الويلات من النازية.

    يفتتح فريد مذكراته في “وكنا نضحك أحيانا” من حكايات جدته. من حياة جده وجدته، أي يكتب عمّا قبل سيرته، أو ما هو أصل سيرته فيما بعد. ثم عن الطفل فريد ضمن عائلة يهودية غير متزمتة، وعن مربيته وأمه ووالده الذي مات أثناء التحقيق معه من البوليس السري النازي. عن الطفل فريد الذي شهد “يوم الجمعة الدامي، وهو في السادسة من عمره، عندما أطلقت الشرطة النمساوية النار على متظاهرين تظاهروا ضد قرار محكمة برّأت مجموعة من اليمينين الذين قتلوا شخصين. رأى الطفل فريد ذلك وترسّخ المشهد الذي أشرف عليه رئيس شرطة فيينا آنذاك.

    في العام التالي كان على فريد أن يُلقي قصيدة في احتفالات المدرسة بأعياد الميلاد. وصعد خشبة المسرح، وقال للجمهور إنه يعتذر عن قراءة القصيدة “لوجود رئيس الشرطة “في القاعة، ذاك الذي أعطى أوامره بقتل المتظاهرين!! فغادر رئيس الشرطة غاضبا. عندها قال فريد للجمهور “الآن يمكنني أن أتلو قصيدتي”.

    كان الأساس الصلب لتكوين إريش فريد السياسي: مشاهدة الناس الأبرياء وهم يُطلق عليهم النار ويُقتلون، والوقوف بشجاعة في وجه رئيس الشرطة الذي أعطى أوامر القتل؛ ولكنه كذلك كان أساسا لتكوين فريد الأدبي، فصار كاتب قصائد وممثلا في مسرحيات جوالة

    هذا كان الأساس الصلب لتكوين إريش فريد السياسي: مشاهدة الناس الأبرياء وهم يُطلق عليهم النار ويُقتلون، والوقوف بشجاعة في وجه رئيس الشرطة الذي أعطى أوامر القتل؛ ولكنه كذلك كان أساسا لتكوين فريد الأدبي، فصار كاتب قصائد وممثلا في مسرحيات جوالة.

    رحلة من النازية إلى لندن

    أكثر أجزاء كتاب السيرة هذا يذهب إلى حكايات عن أصدقاء الطفولة الذين صاروا أعضاء في منظمات هتلر الطلابية، وعن ضم النمسا من قبل ألمانيا، وصعود النازية المرعب، وعن الهوان والظلم الذي لاقاه اليهود، وخاصة الفقراء واليساريين، على يد المتطوعين، قبل اجتياح أجهزة المخابرات النازية للنمسا. تلك الحكايات امتدت حتى عام 1938، وهو عام وصول فريد إلى لندن وحيدا، ناجيا من المصير الذي لاقته عائلته، والعائلات اليهودية الباقية في فيينا.

    وفي لندن سيعثر القارئ على حياة العوز وحياة ما قبل وما بعد الحرب، وعلى فريد الذي استعمل عشرات الوسائل لإنقاذ أطفال ومرضى من اليهود الألمان، وتحريرهم من المحرقة الرهيبة.

    أعمال إريش فريد تعتبر “صرخة احتجاج صادقة، ودعوة للخروج من نفق العصبية المظلم إلى الآفاق السياسية الرحبة؛ دعوة إلى محاربة الظلم أينما كان، وأيا مَن كان يرتكبه”. ومن هذه المبادئ “نبعت مناصرته المطلقة للقضية الفلسطينية”؛ على حد تعبير المترجم سمير جريس

    الكتاب هو عن حكايات جيران فريد وعائلته التي تكونت على مهل، وعن مرضه الخلقي الذي صنع ذكريات له منذ طفولته وحتى مماته، وعن فريد الطفل والشاب والمنفي والرجل والعجوز الذي ينتظر الموت، ذلك العجوز الذي صار شاعرا شعبيا بسبب قصائده العاطفية الشهيرة، وجعلت الجوائز تذهب إليه تواليا منذ عام 1972، مع جائزة التقدير النمساوية في الأدب، وصولا إلى جائزة جيورج بوشنر في عام 1987، قبل رحيله بعام واحد.

    من يقرأ كتاب المذكرات هذا سيجد كأنه تذكير متجدد لما عاناه اليهود في أجزاء كثيرة من العالم، وسيبدو كأنه مكتوب للقارئ الغربي، لكي لا تجد معاداة السامية ولو مليمترا واحدا في أوربا من جديد؛ لذلك تبدو مقدمة المترجم مهمة جدا، وسببا في فهم مناسبة نشر هذا الكتاب الآن، خلال العدوان الإسرائيلي على غزة.

    ومن هنا يذهب جريس إلى أن أعمال إريش فريد تعتبر “صرخة احتجاج صادقة، ودعوة للخروج من نفق العصبية المظلم إلى الآفاق السياسية الرحبة؛ دعوة إلى محاربة الظلم أينما كان، وأيا مَن كان يرتكبه”. ومن هذه المبادئ “نبعت مناصرته المطلقة للقضية الفلسطينية”؛ على حد تعبير المترجم سمير جريس.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    عبد المجيد عبد الله لـ«عكاظ»: جيل الشباب يغني أفضل منا – أخبار السعودية

    سرقة قطع أثرية ذهبية من المتحف الوطني في دمشق

    تشابه القصائد يُهدّدُ بصمة الشعراء بالذوبان – أخبار السعودية

    “العافية الثقافية”.. هل يمكن علاج الالتهابات بزيارة المتاحف؟

    محمد شاكر وآدم ووائل جسار يشعلون مسرح أبو بكر سالم – أخبار السعودية

    كيف قلب غوستاف لوبون نظرة أوروبا إلى الحضارة العربية الإسلامية؟

    محمود حميدة وشيرين يشعلان غموض «شكوى 713317» قبل عرضه بالقاهرة – أخبار السعودية

    تعاون جديد بين دمشق وأنقرة عنوانه “اللغة التركية” | سياسة

    حصل على الأوسكار 2024.. شون بيكر رئيساً للجنة تحكيم الأفلام الطويلة في «البحر الأحمر» – أخبار السعودية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    هل تصبح الأسلحة وجهة مبتكري وادي السيليكون الجديدة؟

    السبت 15 نوفمبر 3:22 ص

    محافظ الفروانية بحث التعاون الثقافي مع سفيري پولندا ومنغوليا

    السبت 15 نوفمبر 2:56 ص

    "بن حثلين" يستقبل رئيس جمعية الإبل بنجران لبحث تعزيز التعاون وتطوير خدمات القطاع

    السبت 15 نوفمبر 2:16 ص

    «غلام»: حققنا نجاحًا متميزًا خلال اليوم الأول من الحالة المطرية على مناطق المملكة

    السبت 15 نوفمبر 2:15 ص

    بسبب الأمطار بغزة.. أكثر من مليون فلسطيني يعيشون النزوح مجددا

    السبت 15 نوفمبر 1:50 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «سكني» تطلق خدمة «مؤشر السلوك الإيجاري» – أخبار السعودية

    السبت 15 نوفمبر 1:39 ص

    عبد المجيد عبد الله لـ«عكاظ»: جيل الشباب يغني أفضل منا – أخبار السعودية

    السبت 15 نوفمبر 1:38 ص

    مباراة الكاميرون ضد الكونغو الديمقراطية بملحق كأس العالم 2026.. الموعد والقنوات الناقلة للبث المباشر

    السبت 15 نوفمبر 1:04 ص

    العملية “أُلُغ بك”.. هل يتحول الفضاء إلى ذراع إستراتيجية لتركيا؟

    السبت 15 نوفمبر 12:41 ص

    بعثة أممية للتحقيق في انتهاكات الفاشر.. والبرهان يعلن التعبئة العامة لمواجهة “الدعم السريع”

    السبت 15 نوفمبر 12:13 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟