Close Menu
    رائج الآن

    القبض على مواطن لترويجه أقراصًا خاضعة لتنظيم التداول الطبي بمنطقة القصيم

    السبت 13 ديسمبر 8:44 م

    بلومبيرغ: نقص ناقلات النفط في العالم يتفاقم

    السبت 13 ديسمبر 8:43 م

    المغربي قنطاري مدربا لنانت الفرنسي

    السبت 13 ديسمبر 8:19 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • القبض على مواطن لترويجه أقراصًا خاضعة لتنظيم التداول الطبي بمنطقة القصيم
    • بلومبيرغ: نقص ناقلات النفط في العالم يتفاقم
    • المغربي قنطاري مدربا لنانت الفرنسي
    • توغل إسرائيلي جديد جنوبي سوريا وبعثة أممية لتوثيق الانتهاكات
    • عبدالله العلي بحث مع وزير الشؤون التجارية الخارجية الفرنسي القضايا المشتركة
    • بعد طرح “ديب سيك”.. “ميتا” تتخلى عن النماذج مفتوحة المصدر
    • ضفدع لا يخاف “الزنابير القاتلة”.. كيف يلتهمها بعد أن تلسعه مرارا؟
    • فيديو. زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون يستقبل جنودًا عادوا من جبهات القتال إلى جانب روسيا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » البدر الذي رحل
    ثقافة

    البدر الذي رحل

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 15 مايو 3:21 م0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    منذ يفاعتي وأنا أتابع التجربة الشعرية الباهرة للأمير بدر بن عبدالمحسن. تابعته بمحبة واهتمام، إذ ظل رمزاً للوجدان السعودي والخليجي.، كان صوتاً يعبر عني وعن الملايين الذين طربوا لأشعاره، لا سيما الوطنية منها، والتي عكست انتماء شعبنا لأرضه وفخره بقيادته وتاريخه وبطولاته وعزه.

    بدر بن عبدالمحسن، أكاديمية شعرية ذو بصمة خاصة، وصياغة شعرية لا يشاركه فيها أحد، وأسلوب في التناول يلامس به ما يستعصي على الآخرين الوصول إليه.

    عرفنا فيه الروح الشاعرية الطاغية، والنفس المغروسة في أنهار الجمال، فترك أعمق الآثار في قلوب الناس، ونقل المفردة السعودية إلى الأذن العربية أينما كانت، وتسارع إليه عمالقة الفن الذين وجدوا في طرحه، الجديد و المدهش، فملأوا بكلماته الدنيا غناءً وجمالاً، وأسعدوا القلوب بمحتواها الفني الرفيع.

    بدر بن عبدالمحسن كان يخاطب القلوب بريشة الفنان، وأنامل العازف الماهر، فيُحدث تأثيره الفوري في كل من يدخل مجال جاذبيته. له طابع التفرد والعمق، يعكس معدن موهبته النفيس وأصالة تجربته وريادة أسلوبه على طريقة السهل الممتنع.

    خاض مجال الشعر الوطني، والشعر العاطفي، وبرز تأثيره في المجتمع من خلال ما تناوله من اهتمامات، وأثرى الجنادرية بعطاء سيحفظه التاريخ، كما قدم من أشعار الغناء ما سيبقى لاصقاً بذائقة الجميع على مر السنوات.

    الأمير بدر بن عبدالمحسن، أنيق الحرف جميل العبارة، لم يحاول أن يكون شبيهاً بأحد، بل كان له منذ البدء مساره الخاص، فأصبح الرائد في أسلوبه، وبات الرائد في الخط الذي سار عليه.

    الحزن الذي ملأ قلبي لرحيله، هو نفس الحزن الذي ملأ قلوب كل محبيه، فبدر بن عبدالمحسن لم يترك نفساً إلا وترك بعض أحاسيسه فيها، ولم يترك قلباً إلا وشاركه بعض نبضه بما يشعر، لذلك كانت وفاته خبراً حزيناً، تناقله الناس وقلوبهم تقطر ألماً لشخصية نادرة.

    يصعب التعبير عن مقدار الحزن لوفاة الأمير بدر بن عبدالمحسن، وتقصر الكلمات عن بلوغ ما أحمله ومعي الكثيرون من تقدير ومحبة لهذا الشاعر العملاق. لقد ملأ حياتنا بضيائه النقي الناصع، وأسعد قلوبنا بما أفاض به علينا من سحر البيان الشعري.

    رحم الله الأمير بدر بن عبدالمحسن، وأدخله فسيح جناته. إنا لله وإنا إليه راجعون.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    “الشوك والقرنفل”: كيف تصنع الرواية الوعي المقاوم؟

    “تاريخ العطش” لزهير أبو شايب.. عزلة الكائن والظمأ الكوني

    تتويج الفائزين بجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي في دورتها الـ11

    مافيا التحف.. الحكاية الخفية لرحلة المجوهرات المسروقة

    الخناجر الفضية في عُمان.. هوية السلطنة الثقافية

    جمالية القصة القصيرة جدا!

    “درب المماليك” من أرض الأهرامات إلى المدينة الشامية الأبرز في شرق المتوسط

    إبادة بلا ضجيج.. اغتيال الأدباء والمفكرين في غزة

    “أزرق المايا”: لغز الصبغة التي أُعيد ابتكارها بعد قرنين من ضياعها

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    بلومبيرغ: نقص ناقلات النفط في العالم يتفاقم

    السبت 13 ديسمبر 8:43 م

    المغربي قنطاري مدربا لنانت الفرنسي

    السبت 13 ديسمبر 8:19 م

    توغل إسرائيلي جديد جنوبي سوريا وبعثة أممية لتوثيق الانتهاكات

    السبت 13 ديسمبر 7:54 م

    عبدالله العلي بحث مع وزير الشؤون التجارية الخارجية الفرنسي القضايا المشتركة

    السبت 13 ديسمبر 7:14 م

    بعد طرح “ديب سيك”.. “ميتا” تتخلى عن النماذج مفتوحة المصدر

    السبت 13 ديسمبر 6:02 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ضفدع لا يخاف “الزنابير القاتلة”.. كيف يلتهمها بعد أن تلسعه مرارا؟

    السبت 13 ديسمبر 5:40 م

    فيديو. زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون يستقبل جنودًا عادوا من جبهات القتال إلى جانب روسيا

    السبت 13 ديسمبر 5:37 م

    إصابة أفراد من الأمن السوري و4 جنود أميركيين في هجوم مسلح قرب تدمر

    السبت 13 ديسمبر 5:23 م

    “الشوك والقرنفل”: كيف تصنع الرواية الوعي المقاوم؟

    السبت 13 ديسمبر 4:12 م

    الطرابلسي يعلن تشكيلة تونس لكأس أمم أفريقيا

    السبت 13 ديسمبر 4:11 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟