Close Menu
    رائج الآن

    مرضى السرطان بالسودان بين نيران الحرب ومرارة العلاج

    الأحد 06 يوليو 2:16 ص

    الدويري: نسب نجاح هجمات المقاومة تتجاوز المعمول به عالميا

    الأحد 06 يوليو 2:15 ص

    تتصدرها أرامكو.. أكبر 10 شركات وبنوك في السعودية

    الأحد 06 يوليو 2:02 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مرضى السرطان بالسودان بين نيران الحرب ومرارة العلاج
    • الدويري: نسب نجاح هجمات المقاومة تتجاوز المعمول به عالميا
    • تتصدرها أرامكو.. أكبر 10 شركات وبنوك في السعودية
    • أنغام.. مسيرة فنيّة تتكئ على الأصالة في وجه المتغيرات
    • عبدالعاطي وويتكوف يناقشان تحضيرات مفاوضات إسرائيل و«حماس»
    • الصين تُظهر قوتها البحرية.. حاملة الطائرات “شاندونغ” تحط الرحال في هونغ كونغ
    • سان جيرمان بتسعة لاعبين يهزم بايرن 2-صفر ويتأهل لقبل نهائي كأس العالم للأندية
    • وزير الدفاع هنَّأ نظيره الأميركي بذكرى الاستقلال: دور تاريخي للولايات المتحدة في حرب تحرير الكويت
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » وسيلة سرد قصص عمرها قرن.. عروض شرائح الصور على الحائط في المجر تقاوم غزو الشاشات
    ثقافة

    وسيلة سرد قصص عمرها قرن.. عروض شرائح الصور على الحائط في المجر تقاوم غزو الشاشات

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 أبريل 10:55 م0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    ينظر أطفال مجريون مشدوهين، ويصغون بإمعان وتركيز كبيرين، إلى الصور تتوالى على الجدار أمامهم بواسطة جهاز عرض للشرائح، وهو طريقة متأنية وماتعة لإخبار القصص وُلِدت خلال الحقبة الشيوعية وأصبحت تقليدا لا يزال يقاوم غزو الشاشات في عصر السرعة.

    وتنظّم ألكسندرا تشوس هورفاث باستمرار جلسات لمشاهدة عروض مماثلة في شقة عائلتها الواقعة في ضواحي بودابست، يحضرها أطفال العائلة وأحيانا الأجداد.

    تُفتح الستائر في حين يوضع الجهاز على سلّم ثم يبدأ العرض. ومن بين الحاضرين في الغرفة المظلمة فيليسيا (3 سنوات) وبرتالان (7 سنوات) اللذان حضرا مع كرسييهما الصغيرين ولعبتيهما المحشوتين.

    تقول ألكسندرا، وهي محامية تبلغ 44 عاما لوكالة الصحافة الفرنسية: “نجتمع جميعا هنا، والأمر مريح أكثر من السينما وأفضل من قراءة كتاب بسيط”. وتبلغ تكلفة كل بكرة شرائح قرابة 5.5 دولارات.

    ويومها، كان من المقرر إقامة عرض لقصة “الأميرة النائمة” (“سليبينغ بيوتي”) الشهيرة الذي يضمّ مشاهد جميلة ذات طابع قديم، مع ترجمة مطبوعة تمكّن الكبار من قراءة الحبكة بصوت عالٍ.

    وفي عصر الأجهزة اللوحية ووحدات التحكم في الألعاب العالية التقنية، يعود هذا النوع من الترفيه القديم إلى الواجهة، مع استمتاع الآباء بطابعه البطيء.

    ويحدث ذلك بعيدا عن الرسوم المتحركة الحديثة ذات الوتيرة السريعة والتي تدفع الأطفال إلى “الجنون”، وفق ما تقول ألكسندرا مرحّبةً بهذه الشرائح التي تتم مشاهدتها بتمعّن. وتضيف باسمة: “يتم التوصّل من خلال هذه الشرائح إلى أن الأمور في الحياة لا تحدث في غمضة عين”.

    وبيع 230 ألف بكرة شرائح العام الفائت في الدولة الواقعة في أوروبا الوسطى والتي لا يتعدّى عدد سكانها 10 ملايين نسمة، مقارنة بـ60 ألف بكرة فقط في تسعينيات القرن الـ20.

    وخلال النصف الثاني من القرن الـ20، كانت كل المنازل في الدول الشرقية تشاهد هذه الشرائح التي كانت تباع بالملايين سنويا قبل أن تصبح منسية في مرحلة سقوط جدار برلين.

    Alexandra Csosz-Horvath prepares a slide film screening in their home on February 21, 2024, as the Hungarian 'Diafilmgyarto' celebrates its 70th anniversary with various events including monthly screenings of slide films at a Budapest cinema attracting dozens of children and nostalgic adults. - A century-old storytelling medium, its Hungarian producer has seen a resurgence in demand for filmstrips since the 2000s as enthusiasts appreciate the chance for slower, more intimate storytelling in the age of increasingly fast-paced entertainment. Filmstrips -- sometimes called slide films -- are printed on rolls of film, but unlike traditional movies, images can be shown for any amount of time, and are not meant to create the illusion of motion. (Photo by ATTILA KISBENEDEK / AFP) / TO GO WITH AFP STORY BY ANDRAS ROSTOVANYI - TO GO WITH AFP STORY by Andras ROSTOVANYI

    وتتم طباعة شرائط الأفلام -التي تسمى أيضا أفلام الشرائح- على لفات من الفيلم، ولكن على عكس الأفلام التقليدية، يمكن عرض الصور لأي فترة من الوقت، وليس المقصود منها خلق وهم الحركة.

    والغرب الذي كان يستخدم هذه الوسيلة في التعليم أو مجالات أخرى، تخلى أصلا عن عروض الشرائح وبدأ يعتمد أساليب حديثة أكثر.

    وتُطبع المشاهد التي تُنتَج اليوم بواسطة أجهزة الكمبيوتر، على بكرات أفلام موضوعة في أنابيب ملونة صغيرة.

    وتتولّى “ديا فيلم غيارتو” التي تحتفل هذا العام بالذكرى الـ70 لتأسيسها و تشكل اللاعب الوحيد في السوق، إنتاج هذه البكرات يدويا وبطريقة حرفية جدا.

    وقد استمرت عروض الشرائح في المجر فقط.

    Ferenc Biro, filmstrip collector and owner of the Virtual Museum of Slide Film shows their museum filmstrips in Budapest on February 18, 2024, as the Hungarian 'Diafilmgyarto' celebrates its 70th anniversary with various events including monthly screenings of slide films at a Budapest cinema attracting dozens of children and nostalgic adults. - A century-old storytelling medium, its Hungarian producer has seen a resurgence in demand for filmstrips since the 2000s as enthusiasts appreciate the chance for slower, more intimate storytelling in the age of increasingly fast-paced entertainment. Filmstrips -- sometimes called slide films -- are printed on rolls of film, but unlike traditional movies, images can be shown for any amount of time, and are not meant to create the illusion of motion. (Photo by ATTILA KISBENEDEK / AFP) / TO GO WITH AFP STORY BY ANDRAS ROSTOVANYI - TO GO WITH AFP STORY by Andras ROSTOVANYI

    وعلى عكس الدول المجاورة، كانت ديا فيلم غيارتو “شركة صغيرة ثم تمت خصخصتها بسهولة”، بحسب فيرينك بيرو، وهو هاوي جمعٍ أنشأ متحفا افتراضيا يضم 4 آلاف مجموعة شرائح عبر الإنترنت.

    ويقول ليفينتي بورسوس، المتخصص في هذا الموضوع والأستاذ في جامعة هانكوك للدراسات الأجنبية والتي تتخذ من سيول مقرا لها: “يمكن اعتبار هذه العروض نشاطا تتميّز به المجر وجزءا من تراثها الثقافي”.

    ومن بين الشرائط الأكثر مبيعا “ذي أولد لايدي آند ذي فان” الذي يعود تاريخه إلى عام 1957 ويبدو أنه لا يزال يحظى بشعبية كبيرة، بحسب المديرة العامة لـ”ديا فيلم غيارتو” غابرييلا ليندفاي.

    ويعود أحد أسباب استمرار عروض الشرائح إلى “الدقة” التي اعتمدها منذ البداية الفنانون المحليون المشهورون.

    Families wait for the beginning of a slide show in a cinema in Budapest on February 18, 2024, as the Hungarian 'Diafilmgyarto' celebrates its 70th anniversary with various events including monthly screenings of slide films at a Budapest cinema attracting dozens of children and nostalgic adults. - A century-old storytelling medium, its Hungarian producer has seen a resurgence in demand for filmstrips since the 2000s as enthusiasts appreciate the chance for slower, more intimate storytelling in the age of increasingly fast-paced entertainment. Filmstrips -- sometimes called slide films -- are printed on rolls of film, but unlike traditional movies, images can be shown for any amount of time, and are not meant to create the illusion of motion. (Photo by ATTILA KISBENEDEK / AFP) / TO GO WITH AFP STORY BY ANDRAS ROSTOVANYI - TO GO WITH AFP STORY by Andras ROSTOVANYI

    وعلى غرار الماضي، يصنعون راهنا لوحات الرسوم من خلال قصص أو كتب أطفال معروفة، ويتلقون أيضا طلبات لأعمال جديدة.

    وتُعرض الأفلام أحيانا مع راوي قصص في سينما العاصمة، في خطوة تعيد ذكريات الماضي إلى أذهان عدد كبير من البالغين الحاضرين.

    وتقول بياتا هاجدو توث (37 عاما)، خلال عرض قصة في بودابست حضرته مع ابنها: “إنه تقليد غير قابل للاستبدال في ثقافتنا”.

    وتضيف: “أنا سعيدة جدا لحضوري هذا العرض وآمل أن أتمكّن من ممارسة هذه الهواية لاحقا مع أحفادي”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    أنغام.. مسيرة فنيّة تتكئ على الأصالة في وجه المتغيرات

    عادل إمام يظهر بكامل رونقه في عقد قران حفيده.. والأسرة تطمئن الجمهور

    محمد أنور وكريم عفيفي ينضمان لأسرة «الست لما» بطولة يسرا

    «مهددة بالطرد».. نبيلة عبيد تبكي وتستغيث بعد تهديدها بفقدان منزلها

    «عكاظ» تكشف سر غياب عادل إمام عن زفاف حفيده

    عمرو دياب يفاجئ الجمهور بموهبة ابنيه جنا وعبد الله على المسرح في حفل الساحل الشمالي

    صابر الرباعي لـ«عكاظ»: الجمهور السعودي دائماً في القلب.. وألتقيه قريباً بحفلات جديدة

    “كاسونغو”.. قصة فقدان وحب تختبئ خلف الإيقاعات الراقصة

    الدوزي لـ «عكاظ»: ديانا حداد مطربتي المفضلة.. وأتطلع للغناء في السعودية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الدويري: نسب نجاح هجمات المقاومة تتجاوز المعمول به عالميا

    الأحد 06 يوليو 2:15 ص

    تتصدرها أرامكو.. أكبر 10 شركات وبنوك في السعودية

    الأحد 06 يوليو 2:02 ص

    أنغام.. مسيرة فنيّة تتكئ على الأصالة في وجه المتغيرات

    الأحد 06 يوليو 2:01 ص

    عبدالعاطي وويتكوف يناقشان تحضيرات مفاوضات إسرائيل و«حماس»

    الأحد 06 يوليو 1:59 ص

    الصين تُظهر قوتها البحرية.. حاملة الطائرات “شاندونغ” تحط الرحال في هونغ كونغ

    الأحد 06 يوليو 1:45 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    سان جيرمان بتسعة لاعبين يهزم بايرن 2-صفر ويتأهل لقبل نهائي كأس العالم للأندية

    الأحد 06 يوليو 1:41 ص

    وزير الدفاع هنَّأ نظيره الأميركي بذكرى الاستقلال: دور تاريخي للولايات المتحدة في حرب تحرير الكويت

    الأحد 06 يوليو 1:34 ص

    شاهد.. الهلال يفشل في تجاوز فلومينينسي بربع نهائي كأس العالم للأندية

    الأحد 06 يوليو 1:21 ص

    نيوزويك: ما تجب معرفته عن مغادرة مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية إيران

    الأحد 06 يوليو 1:15 ص

    الاشتراك في إصدار يوليو لمنتج «صح» غداً

    الأحد 06 يوليو 1:00 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟