Close Menu
    رائج الآن

    «الأمن البيئي»: غرامة قطع أو نقل الأشجار دون ترخيص تصل 20,000 ريال لكل شجرة

    الأحد 23 نوفمبر 7:36 م

    وحش قطبي منقرض.. اكتشاف “وحيد قرن” عمره 23 مليون سنة

    الأحد 23 نوفمبر 6:43 م

    “ضايل عنا عرض”.. مقاومة الاحتلال بضحكة الأطفال

    الأحد 23 نوفمبر 6:42 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «الأمن البيئي»: غرامة قطع أو نقل الأشجار دون ترخيص تصل 20,000 ريال لكل شجرة
    • وحش قطبي منقرض.. اكتشاف “وحيد قرن” عمره 23 مليون سنة
    • “ضايل عنا عرض”.. مقاومة الاحتلال بضحكة الأطفال
    • الكويت: دخول رئيس الوزراء الإسرائيلي للأراضي المحتلة في سورية تعدٍ سافر
    • الصين تحذّر رعاياها من “فخ الذهب” بأفريقيا الوسطى
    • أسعار البن تهبط عقب إلغاء ترامب الرسوم الجمركية على البرازيل
    • في قلب أفريقيا.. أبرز ما جاء في المؤتمر العالمي للذكاء الاصطناعي “جايكا 2025”
    • هل تحبني؟ سؤال بيروت الأبدي حيث الذاكرة فيلم وثائقي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مدوّن بميديا بارت: نتنياهو يعودنا على عالم يسود فيه قانون الغاب
    سياسة

    مدوّن بميديا بارت: نتنياهو يعودنا على عالم يسود فيه قانون الغاب

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 20 نوفمبر 7:50 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    مع أن عملية الإبادة والتطهير العرقي التي تستهدف الفلسطينيين في قطاع غزة قد استحوذت على اهتمام العالم لأسابيع، فإن أحد أبعادها لم ينل سوى قليل من الاهتمام، إذ يمر من دون أن يلاحظه أحد، ألا وهو تعويدنا -بل وتعويد الإنسانية جمعاء- على واقع دولي جديد خالٍ من القانون الإنساني الذي يحكم النزاعات المسلحة منذ عام 1949، ومن ثم التعود على عالم أشبه بالغابة لا يسود فيه إلا حق الأقوى و”يُسمح” فيه بارتكاب أسوأ الفظائع ضد الضعاف.

    بهذه المقدمة افتتح الصحفي والمدوّن اليوناني يورغوس ميترالياس تدوينته على موقع ميديا بارت الفرنسي، التي قال فيها إن هذا “التعود” على اللاإنسانية يحدث بطريقتين، أولاهما إبقاء الناس يوميا لأسابيع وشهور أمام أخبار وصور لإبادة جماعية حقيقية وتطهير عرقي يروح ضحيته الآلاف من المدنيين الفلسطينيين، من دون أن يفعل “الكبار” في هذا العالم أدنى شيء لوقف الهمجية، إن لم يشجعوها ويصفقوا لها.

    أما ثانيهما، فهو تجريم أي مظهر من التعاطف مع الضحايا وأي انتقاد للجلادين الذين يعترفون علنا بانتهاك القانون الإنساني وقواعده الأساسية، كما يفعل الجيش الإسرائيلي بقصف المستشفيات والمدارس والكنائس والمساجد ومنشآت الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، وباستهداف المدنيين وقتل الأطباء والصحفيين وسائقي سيارات الإسعاف، وبإجبار السكان على ترك منازلهم وحرمانهم من وسائل العيش، من ماء وغذاء ودواء، وتدمير بنيتهم التحتية.

    مناعة فائقة

    ولا بد أن تكون نتيجة هذا التعود الخطير -حسب الكاتب- هي مناعة فائقة ضد سم البربرية اللامحدودة التي تقسم البشر إلى “أسياد” وآخرين يطيعونهم مجردين من إنسانيتهم من دون احتجاج، وإلا فهم “إرهابيون”.

    كل هذا بمساعدة “مكارثية” عالمية لا تكتفي بتجريم الاحتجاج، بل ترافقها حملة إعلامية “منحرفة”، كما يتجلى في فرنسا “الماكرونية” الحالية، في إشارة للرئيس الفرنسي الحالي إيمانويل ماكرون، إذ تأسست “حالة طبيعية” جديدة يتم فيها تجريم بعض الحقوق والحريات الديمقراطية، مثل الحق في حرية التعبير، بذريعة مكافحة معاداة السامية، التي يعتقل على أساسها من تجرؤوا على إدانة القصف المتواصل للمدنيين في غزة.

    وخلص الكاتب إلى أن الأخطر هو التعود على اختفاء القانون الإنساني وانهيار القيم الأخلاقية مع التفرج على “السحق النهائي” للشعب الفلسطيني الذي تسعى له إسرائيل، وتمتعها بالإفلات التام من العقاب، بل وتفاخرها أمام الجميع بتجاهل تام للوازع الأخلاقي، واعترافها علنا بنية الإبادة الجماعية وجرائم الحرب التي ترتكبها، خلافا لأمثالها في التاريخ الذين يخفون أفعالهم ويحاولون محو أدنى أثر لها.

    غير أن ما يثير القلق أكثر -حسب الكاتب- هو أن اتخاذ إسرائيل لهجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي (طوفان الأقصى) ذريعة لتنفيذ “المشروع العظيم” من الإبادة والتطهير العرقي النهائي للشعب الفلسطيني، سيصبح ذريعة للرجعية الرأسمالية والظلامية في جميع أنحاء العالم ضد ما تبقى من الحريات والحقوق الديمقراطية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الفضاء الأعلى جبهة المواجهة العالمية المقبلة

    اعتقال بلا تهمة وتعذيب بلا رحمة.. أطفال فلسطين في جحيم سجون الاحتلال

    وزير التنمية الاجتماعية السوداني: الفاشر ليست حالة معزولة

    جنرال فرنسي للجزيرة نت: أمام أوروبا “نافذة زمنية” قصيرة للتسلح وتقوية دفاعها

    دمشق وموسكو تعيدان رسم المشهد العسكري في الجنوب

    إيران ترفض قرار الوكالة الذرية وتعتبره غير بناء

    أي رسائل إسرائيلية من وراء استئناف الغارات على غزة؟

    مؤرخ تركي: أسرة هابسبورغ زرعت جذور الإسلاموفوبيا في أوروبا

    هل ينصف تحقيق “سياحة القناصة” ضحايا حصار سراييفو؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    وحش قطبي منقرض.. اكتشاف “وحيد قرن” عمره 23 مليون سنة

    الأحد 23 نوفمبر 6:43 م

    “ضايل عنا عرض”.. مقاومة الاحتلال بضحكة الأطفال

    الأحد 23 نوفمبر 6:42 م

    الكويت: دخول رئيس الوزراء الإسرائيلي للأراضي المحتلة في سورية تعدٍ سافر

    الأحد 23 نوفمبر 5:57 م

    الصين تحذّر رعاياها من “فخ الذهب” بأفريقيا الوسطى

    الأحد 23 نوفمبر 5:38 م

    أسعار البن تهبط عقب إلغاء ترامب الرسوم الجمركية على البرازيل

    الأحد 23 نوفمبر 5:27 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    في قلب أفريقيا.. أبرز ما جاء في المؤتمر العالمي للذكاء الاصطناعي “جايكا 2025”

    الأحد 23 نوفمبر 5:11 م

    هل تحبني؟ سؤال بيروت الأبدي حيث الذاكرة فيلم وثائقي

    الأحد 23 نوفمبر 4:34 م

    الفضاء الأعلى جبهة المواجهة العالمية المقبلة

    الأحد 23 نوفمبر 4:28 م

    خبير موارد بشرية يحدد معيار السعادة في بيئة العمل

    الأحد 23 نوفمبر 4:15 م

    بطولة جديدة للفيفا في مارس/آذار 2026

    الأحد 23 نوفمبر 4:08 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟