Close Menu
    رائج الآن

    سوريا تتخطى جنوب السودان وتضمن مكانها في كأس العرب

    الأربعاء 26 نوفمبر 10:20 ص

    حساسية العين للإبهار.. علام تدل؟

    الأربعاء 26 نوفمبر 10:07 ص

    صندوق النقد: تركيا تحقق نجاحات في مكافحة التضخم

    الأربعاء 26 نوفمبر 9:53 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • سوريا تتخطى جنوب السودان وتضمن مكانها في كأس العرب
    • حساسية العين للإبهار.. علام تدل؟
    • صندوق النقد: تركيا تحقق نجاحات في مكافحة التضخم
    • «الديوان» يُدشن التشغيل التجريبي لتحويل خدمات 480 ألف موظف إلى رقمية ويلغي المراجعة الشخصية
    • رسائل وأمنيات مخبّأة في قلب بروكسل تركها بناة المدينة
    • جدة تستضيف اليوم الجولة الختامية من بطولة العالم للراليات للمرة الأولى في تاريخ المملكة
    • لبنان عند “مفترق تاريخي”.. هل تضمّنت برقية ترامب إنذارًا مبطّنًا حول سلاح حزب الله؟
    • استطلاع يكشف مفارقة لافتة في مشهد التعليم الأفريقي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مدوّن بميديا بارت: نتنياهو يعودنا على عالم يسود فيه قانون الغاب
    سياسة

    مدوّن بميديا بارت: نتنياهو يعودنا على عالم يسود فيه قانون الغاب

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 20 نوفمبر 7:50 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    مع أن عملية الإبادة والتطهير العرقي التي تستهدف الفلسطينيين في قطاع غزة قد استحوذت على اهتمام العالم لأسابيع، فإن أحد أبعادها لم ينل سوى قليل من الاهتمام، إذ يمر من دون أن يلاحظه أحد، ألا وهو تعويدنا -بل وتعويد الإنسانية جمعاء- على واقع دولي جديد خالٍ من القانون الإنساني الذي يحكم النزاعات المسلحة منذ عام 1949، ومن ثم التعود على عالم أشبه بالغابة لا يسود فيه إلا حق الأقوى و”يُسمح” فيه بارتكاب أسوأ الفظائع ضد الضعاف.

    بهذه المقدمة افتتح الصحفي والمدوّن اليوناني يورغوس ميترالياس تدوينته على موقع ميديا بارت الفرنسي، التي قال فيها إن هذا “التعود” على اللاإنسانية يحدث بطريقتين، أولاهما إبقاء الناس يوميا لأسابيع وشهور أمام أخبار وصور لإبادة جماعية حقيقية وتطهير عرقي يروح ضحيته الآلاف من المدنيين الفلسطينيين، من دون أن يفعل “الكبار” في هذا العالم أدنى شيء لوقف الهمجية، إن لم يشجعوها ويصفقوا لها.

    أما ثانيهما، فهو تجريم أي مظهر من التعاطف مع الضحايا وأي انتقاد للجلادين الذين يعترفون علنا بانتهاك القانون الإنساني وقواعده الأساسية، كما يفعل الجيش الإسرائيلي بقصف المستشفيات والمدارس والكنائس والمساجد ومنشآت الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، وباستهداف المدنيين وقتل الأطباء والصحفيين وسائقي سيارات الإسعاف، وبإجبار السكان على ترك منازلهم وحرمانهم من وسائل العيش، من ماء وغذاء ودواء، وتدمير بنيتهم التحتية.

    مناعة فائقة

    ولا بد أن تكون نتيجة هذا التعود الخطير -حسب الكاتب- هي مناعة فائقة ضد سم البربرية اللامحدودة التي تقسم البشر إلى “أسياد” وآخرين يطيعونهم مجردين من إنسانيتهم من دون احتجاج، وإلا فهم “إرهابيون”.

    كل هذا بمساعدة “مكارثية” عالمية لا تكتفي بتجريم الاحتجاج، بل ترافقها حملة إعلامية “منحرفة”، كما يتجلى في فرنسا “الماكرونية” الحالية، في إشارة للرئيس الفرنسي الحالي إيمانويل ماكرون، إذ تأسست “حالة طبيعية” جديدة يتم فيها تجريم بعض الحقوق والحريات الديمقراطية، مثل الحق في حرية التعبير، بذريعة مكافحة معاداة السامية، التي يعتقل على أساسها من تجرؤوا على إدانة القصف المتواصل للمدنيين في غزة.

    وخلص الكاتب إلى أن الأخطر هو التعود على اختفاء القانون الإنساني وانهيار القيم الأخلاقية مع التفرج على “السحق النهائي” للشعب الفلسطيني الذي تسعى له إسرائيل، وتمتعها بالإفلات التام من العقاب، بل وتفاخرها أمام الجميع بتجاهل تام للوازع الأخلاقي، واعترافها علنا بنية الإبادة الجماعية وجرائم الحرب التي ترتكبها، خلافا لأمثالها في التاريخ الذين يخفون أفعالهم ويحاولون محو أدنى أثر لها.

    غير أن ما يثير القلق أكثر -حسب الكاتب- هو أن اتخاذ إسرائيل لهجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي (طوفان الأقصى) ذريعة لتنفيذ “المشروع العظيم” من الإبادة والتطهير العرقي النهائي للشعب الفلسطيني، سيصبح ذريعة للرجعية الرأسمالية والظلامية في جميع أنحاء العالم ضد ما تبقى من الحريات والحقوق الديمقراطية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    استطلاع يكشف مفارقة لافتة في مشهد التعليم الأفريقي

    لماذا لا تكبح الولايات المتحدة جماح الاستيطان الإسرائيلي؟

    نزع سلاح المقاومة.. ماذا تخبرنا التجارب السابقة؟

    فرنسيون يختبرون الحمض النووي لمعرفة “سبب” الموت وتجنبه

    مواجهة بين جنوب أفريقيا وواشنطن بشأن رئاسة قمة الـ20

    ما وراء عمليات خطف المدارس ومهاجمة الكنائس في نيجيريا؟

    باحثة إسرائيلية: الجامعات الإسرائيلية فاعل أساسي في جرائم النظام

    واشنطن بوست.. استقالة تايلور غرين ومستقبل ماغا

    قمة “وايز” بالدوحة تبحث شمولية التعليم والذكاء الاصطناعي

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    حساسية العين للإبهار.. علام تدل؟

    الأربعاء 26 نوفمبر 10:07 ص

    صندوق النقد: تركيا تحقق نجاحات في مكافحة التضخم

    الأربعاء 26 نوفمبر 9:53 ص

    «الديوان» يُدشن التشغيل التجريبي لتحويل خدمات 480 ألف موظف إلى رقمية ويلغي المراجعة الشخصية

    الأربعاء 26 نوفمبر 9:47 ص

    رسائل وأمنيات مخبّأة في قلب بروكسل تركها بناة المدينة

    الأربعاء 26 نوفمبر 9:46 ص

    جدة تستضيف اليوم الجولة الختامية من بطولة العالم للراليات للمرة الأولى في تاريخ المملكة

    الأربعاء 26 نوفمبر 7:57 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    لبنان عند “مفترق تاريخي”.. هل تضمّنت برقية ترامب إنذارًا مبطّنًا حول سلاح حزب الله؟

    الأربعاء 26 نوفمبر 7:46 ص

    استطلاع يكشف مفارقة لافتة في مشهد التعليم الأفريقي

    الأربعاء 26 نوفمبر 7:16 ص

    نوكيا تخطط لاستثمار 4 مليارات دولار في الذكاء الاصطناعي بأميركا

    الأربعاء 26 نوفمبر 6:59 ص

    شارك في “إيس فينتورا” و”أرمغدون”.. وفاة أيقونة هوليود الألماني أودو كير

    الأربعاء 26 نوفمبر 6:58 ص

    “نحلة لوسيفر” ذات القرون تدهش العلماء في أستراليا

    الأربعاء 26 نوفمبر 6:34 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟