Close Menu
    رائج الآن

    مانيلا تسعى لتحالف بحري مع الاتحاد الأوروبي رداً على التصعيد في بحر الصين الجنوبي

    الجمعة 21 نوفمبر 8:23 ص

    أمراض الكلى المزمنة أصبحت أزمة صحية عالمية وفقا لدراسة حديثة

    الجمعة 21 نوفمبر 7:06 ص

    تشاهدها الليلة.. شهب الأسديات تزين سماء العالم العربي

    الجمعة 21 نوفمبر 6:48 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مانيلا تسعى لتحالف بحري مع الاتحاد الأوروبي رداً على التصعيد في بحر الصين الجنوبي
    • أمراض الكلى المزمنة أصبحت أزمة صحية عالمية وفقا لدراسة حديثة
    • تشاهدها الليلة.. شهب الأسديات تزين سماء العالم العربي
    • لبنان: بدأنا مسار إصلاحات حقيقية ومنفتحون على محيطنا العربي
    • الملح الخفي.. كيف نتناول الصوديوم دون أن نشعر؟
    • أنتوني هوبكنز.. السير يروى سيرته السينمائية
    • قرعة ملحقَي مونديال 2026.. الموعد والمكان والنظام
    • «الدفاع»: فتح باب التطوع للجندي المهني.. و10 شروط للقبول
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مدوّن بميديا بارت: نتنياهو يعودنا على عالم يسود فيه قانون الغاب
    سياسة

    مدوّن بميديا بارت: نتنياهو يعودنا على عالم يسود فيه قانون الغاب

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 20 نوفمبر 7:50 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    مع أن عملية الإبادة والتطهير العرقي التي تستهدف الفلسطينيين في قطاع غزة قد استحوذت على اهتمام العالم لأسابيع، فإن أحد أبعادها لم ينل سوى قليل من الاهتمام، إذ يمر من دون أن يلاحظه أحد، ألا وهو تعويدنا -بل وتعويد الإنسانية جمعاء- على واقع دولي جديد خالٍ من القانون الإنساني الذي يحكم النزاعات المسلحة منذ عام 1949، ومن ثم التعود على عالم أشبه بالغابة لا يسود فيه إلا حق الأقوى و”يُسمح” فيه بارتكاب أسوأ الفظائع ضد الضعاف.

    بهذه المقدمة افتتح الصحفي والمدوّن اليوناني يورغوس ميترالياس تدوينته على موقع ميديا بارت الفرنسي، التي قال فيها إن هذا “التعود” على اللاإنسانية يحدث بطريقتين، أولاهما إبقاء الناس يوميا لأسابيع وشهور أمام أخبار وصور لإبادة جماعية حقيقية وتطهير عرقي يروح ضحيته الآلاف من المدنيين الفلسطينيين، من دون أن يفعل “الكبار” في هذا العالم أدنى شيء لوقف الهمجية، إن لم يشجعوها ويصفقوا لها.

    أما ثانيهما، فهو تجريم أي مظهر من التعاطف مع الضحايا وأي انتقاد للجلادين الذين يعترفون علنا بانتهاك القانون الإنساني وقواعده الأساسية، كما يفعل الجيش الإسرائيلي بقصف المستشفيات والمدارس والكنائس والمساجد ومنشآت الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، وباستهداف المدنيين وقتل الأطباء والصحفيين وسائقي سيارات الإسعاف، وبإجبار السكان على ترك منازلهم وحرمانهم من وسائل العيش، من ماء وغذاء ودواء، وتدمير بنيتهم التحتية.

    مناعة فائقة

    ولا بد أن تكون نتيجة هذا التعود الخطير -حسب الكاتب- هي مناعة فائقة ضد سم البربرية اللامحدودة التي تقسم البشر إلى “أسياد” وآخرين يطيعونهم مجردين من إنسانيتهم من دون احتجاج، وإلا فهم “إرهابيون”.

    كل هذا بمساعدة “مكارثية” عالمية لا تكتفي بتجريم الاحتجاج، بل ترافقها حملة إعلامية “منحرفة”، كما يتجلى في فرنسا “الماكرونية” الحالية، في إشارة للرئيس الفرنسي الحالي إيمانويل ماكرون، إذ تأسست “حالة طبيعية” جديدة يتم فيها تجريم بعض الحقوق والحريات الديمقراطية، مثل الحق في حرية التعبير، بذريعة مكافحة معاداة السامية، التي يعتقل على أساسها من تجرؤوا على إدانة القصف المتواصل للمدنيين في غزة.

    وخلص الكاتب إلى أن الأخطر هو التعود على اختفاء القانون الإنساني وانهيار القيم الأخلاقية مع التفرج على “السحق النهائي” للشعب الفلسطيني الذي تسعى له إسرائيل، وتمتعها بالإفلات التام من العقاب، بل وتفاخرها أمام الجميع بتجاهل تام للوازع الأخلاقي، واعترافها علنا بنية الإبادة الجماعية وجرائم الحرب التي ترتكبها، خلافا لأمثالها في التاريخ الذين يخفون أفعالهم ويحاولون محو أدنى أثر لها.

    غير أن ما يثير القلق أكثر -حسب الكاتب- هو أن اتخاذ إسرائيل لهجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي (طوفان الأقصى) ذريعة لتنفيذ “المشروع العظيم” من الإبادة والتطهير العرقي النهائي للشعب الفلسطيني، سيصبح ذريعة للرجعية الرأسمالية والظلامية في جميع أنحاء العالم ضد ما تبقى من الحريات والحقوق الديمقراطية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    هل ينصف تحقيق “سياحة القناصة” ضحايا حصار سراييفو؟

    ناشونال إنترست: هل تتفوق الصناعة العسكرية الصينية على الأميركية؟

    رئيس وزراء تشاد السابق: من يستطيع إنقاذ الديمقراطية في أفريقيا؟

    إيكونوميست: غزة قد تحتوي على أكبر عدد من القنابل غير المنفجرة بالعالم

    “بحر غزة” جبهة لا هدنة فيها

    تهجير “رأس جرابة”.. الاستيطان على أنقاض قرى النقب

    بالصور.. الجزيرة نت ترصد آثار هجوم “كلية وانا” بوزيرستان

    تنسيقات البضائع واحتكار التجار يعمّقان جراح غزة الاقتصادية

    محللون: قانون الإعدام تشريع للعنصرية وشرعنة لجرائم الحرب الإسرائيلية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أمراض الكلى المزمنة أصبحت أزمة صحية عالمية وفقا لدراسة حديثة

    الجمعة 21 نوفمبر 7:06 ص

    تشاهدها الليلة.. شهب الأسديات تزين سماء العالم العربي

    الجمعة 21 نوفمبر 6:48 ص

    لبنان: بدأنا مسار إصلاحات حقيقية ومنفتحون على محيطنا العربي

    الجمعة 21 نوفمبر 6:24 ص

    الملح الخفي.. كيف نتناول الصوديوم دون أن نشعر؟

    الجمعة 21 نوفمبر 6:20 ص

    أنتوني هوبكنز.. السير يروى سيرته السينمائية

    الجمعة 21 نوفمبر 6:19 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    قرعة ملحقَي مونديال 2026.. الموعد والمكان والنظام

    الجمعة 21 نوفمبر 6:05 ص

    «الدفاع»: فتح باب التطوع للجندي المهني.. و10 شروط للقبول

    الجمعة 21 نوفمبر 5:45 ص

    زيتون فلسطين.. دليل مرئي للأشجار وزيتها وسكانها

    الجمعة 21 نوفمبر 5:13 ص

    تقرير أممي: 198 مليون عربي يعانون الجوع الحاد أو المتوسط

    الجمعة 21 نوفمبر 4:32 ص

    «المرور»: ضبط 2304 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة

    الجمعة 21 نوفمبر 3:54 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟