Close Menu
    رائج الآن

    تخريج الدورة 106 بكلية الملك فيصل الجوية برعاية بن عياف

    الثلاثاء 16 سبتمبر 1:30 ص

    محمد بن سلمان.. قائد الشرق وصانع التوازنات الدولية

    الثلاثاء 16 سبتمبر 1:29 ص

    الروح البدوية.. ملابس مستوحاة من الرحلات والمغامرات

    الثلاثاء 16 سبتمبر 12:55 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • تخريج الدورة 106 بكلية الملك فيصل الجوية برعاية بن عياف
    • محمد بن سلمان.. قائد الشرق وصانع التوازنات الدولية
    • الروح البدوية.. ملابس مستوحاة من الرحلات والمغامرات
    • 7.91 مليار يورو ارتفاع للفائض التجاري لإيطاليا
    • «الثقافية» تُطلق برنامج «الشقر» للتعريف بجماليات العرضة الجنوبية
    • زلزال الدوحة.. كيف أعاد هجوم إسرائيل رسم الخريطة السياسية للمنطقة؟
    • النفط يرتفع بدعم من انخفاض الدولار وتراجع المخزونات الأمريكية
    • فعاليات اليوم الوطني السعودي 95 احتفالات تعكس الهوية السعودية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » هل بخّرت قنابل إسرائيل الحرارية جثثا غزية وحولتها إلى رماد؟
    علوم

    هل بخّرت قنابل إسرائيل الحرارية جثثا غزية وحولتها إلى رماد؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 24 أبريل 5:04 م0 زيارة علوم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    قبل شهور، طرح أحد مستخدمي موقع “كورا” -وهو منصة لطرح الأسئلة والتواصل مع الأشخاص- سؤالا عن أسباب عدم استخدام “القنابل الحرارية” -التي تعرف أيضا بـ”القنابل الفراغية”- في معركة الأنفاق بقطاع غزة.

    وانحصرت أغلب الإجابات في أن استخدام هذه الأسلحة يتطلب أولا تحديد موقع العديد من مداخل الأنفاق، ويبدو أن إسرائيل وجدت الهدف الأسهل لاستخدام هذه الأسلحة التي يمكن أن تولّد حرارة شديدة تُبخّر جسم الإنسان، وهو مجمع ناصر الطبي في خان يونس.

    فقد قال الناطق باسم الدفاع المدني بغزة الرائد “محمود بصل” في تصريحات لقناة “الجزيرة” عن ضحايا المقبرة الجماعية التي عثر عليها بمجمع ناصر الطبي، إن بعض الجثث تبخرت وتحولت إلى رماد، وهو سيناريو يبدو غير مستبعد في ظل وجود وقائع تاريخية لمشاهد مماثلة كان سببها استخدام القنابل الحرارية أو الفراغية.

    ولعل أحد أقرب تلك الوقائع كانت في معركة مطار بغداد عام 2003، عندما أورد المقدم الركن صباح الفلاحي في تصريحات نقلتها صحيفة “العربي الجديد”، وصفا مشابها لما قاله الرائد بصل، عندما قال إن أميركا استخدمت أسلحة -لم يسمها- صهرت أجساد الجنود العراقيين.

    وما لم يُسمّه الفلاحي، ذكره أستاذ الهندسة والتكنولوجيا وسياسة الأمن القومي في برنامج العلوم والتكنولوجيا والمجتمع بمعهد ماساشوستس للتكنولوجيا في أميركا “ثيودور بوستول”، في تصريح للجزيرة نت عبر البريد الإلكتروني، فقد أورد سيناريو حقيقيا لكيفية تسبب القنابل الحرارية التي ألقتها قوات الحلفاء في 27-28 يوليو/ تموز 1943 على أحد ملاجئ الغارات الجوية في هامبورغ بألمانيا في تفحّم أجساد المحتمين بالملجأ، ومن ثم تحولها إلى رماد، وهو سيناريو لم يَستبعد بوستول تكراره في حرب غزة نظرا لما أسماه بـ”ًالمستويات المروعة من الدمار القاتل الجاري في غزة”، مبديا رعبه من أن تكون حكومته مشاركة في هذه الإبادة الجماعية.

    كيف تؤدي القنابل الحرارية إلى تبخر الجثث؟

    وحتى يصل “بوستول” إلى تلك النتيجة، قدم شرحا وافيا لماهية القنابل الحرارية، وكيف يؤدي استخدامها مع أماكن يحتمي فيها السكان، إلى المصير الذي أشار إليه الناطق باسم الدفاع المدني بغزة.

    يقول: إن “القنابل الحرارية تعمل أساسا باستخدام متفجرات تقليدية صغيرة لإنتاج سحابة من الجزيئات أو القطرات شديدة الاشتعال، وبعد التشتت الأولي لهذه القطرات تقوم عبوة ناسفة ثانية بإشعال سحابة المواد القابلة للاحتراق”.

    ويتابع: “تحترق سحابة المواد القابلة للاحتراق بأكملها بسرعة كبيرة مما يؤدي إلى درجات حرارة وضغط عال جدا في الحجم الذي تشغله، ويمكن أن تكون درجات الحرارة عالية جدا لتصل إلى 2500 درجة مئوية، ويمكن أن يكون الضغط كبيرا جدا في الهواء الطلق، ليصل إلى 400 إلى 500 كيلو باسكال لكل بوصة مربعة، وأعلى بكثير إذا ضُبطت الذخيرة في مكان محدود”.

    ويعتقد بوستول أن “درجات الحرارة المرتفعة والضغوط المرتفعة تؤدي إلى حرق شديد في الجلد والمناطق الداخلية من الجسم وخاصة الرئتين والجهاز الهضمي، ومن المتوقع وجود جثث متفحمة بشدة في الأماكن التي تكون فيها سحابة التفجير أكثر كثافة”.

    ويواصل أن “النتيجة الثانية للسحابة المشتعلة هي استهلاك المواد المشتعلة للأكسجين الموجود في مكان التفجير، وهذا يعني أن الهواء المتبقي في الغالب يتكون من النيتروجين ومنتجات الاحتراق من الجزيئات الموجودة في السحابة، ولمنتجات الاحتراق تأثيرات مميتة إضافية، ولكنها لا علاقة لها بالضحايا الموجودين في الأجزاء الأكثر كثافة من السحابة، حيث يُقتلون على الفور بسبب درجات الحرارة والضغوط المرتفعة، وإذا ظلت جثث الضحايا محاصرة في المكان الذي قُتلوا فيه بسبب السحابة المتفجرة، فلن يكون هناك أي أكسجين تقريبا مما يتسبب بمزيد من تدهور بقايا الجثث”.

    ويصل بوستول بعد هذه المقدمة الشارحة إلى ما حدث بملجأ الغارات الجوية في هامبورغ بألمانيا في يوليو/تموز 1943، ويرى أنه ربما هو السيناريو الأقرب لما يحدث في غزة.

    ويقول: “مات من كان بداخل الملجأ في البداية بسبب التسمم بأول أكسيد الكربون، ثم أدت الحرارة الناتجة عن تفجير القنابل إلى تسخين الملجأ لدرجات حرارة عالية، وساهم أول أكسيد الكربون مع الحرارة الشديدة في جفاف الجثث، وعندما أُخرجت هذه الجثث من الملجأ تفككت، لأنه بمجرد تعرضها للهواء تسببت التأثيرات الإضافية للأكسدة في جعل بقايا الجثث هشة لتنهار سريعا وتتحول إلى رماد”.

    2. WW, germny, bomb war (Eingeschränkte Rechte für bestimmte redaktionelle Kunden in Deutschland. Limited rights for specific editorial clients in Germany.) 2. world war, germany, bomb war:Two corpses in a street of Hamburg after a british bomb attack.(pres. operation Gomorrha 25.07.-03.08.1943) (Photo by ullstein bild/ullstein bild via Getty Images)

    وصف تؤيده دراسة علمية

    وتؤيد دراسة علمية نشرتها دورية “ديفينس تكنولوجي” ما أورده بوستول من تأثيرات للقنابل الحرارية، لا سيما عند استخدامها من الأماكن المغلقة. فقد اختبر الباحثون من كلية الكيمياء والهندسة الكيميائية بجامعة “نانجينغ” للعلوم والتكنولوجيا بالصين، هذه القنابل في أماكن مفتوحة ومغلقة، ثم استخدموا أدوات مثل أجهزة قياس الضغط والكاميرات عالية السرعة والكاميرات الحرارية لتسجيل ما حدث، ووجدوا أن المتفجرات يكون لها قوة أكبر وتحترق بشكل أكثر سخونة في الأماكن المغلقة.

    وأشارت الباحثة في العلاقات الدولية بجامعة “رويال هولواي” بلندن “ميشيل بنتلي” هي الأخرى، إلى التأثير نفسه الذي ذكرة الناطق باسم الدفاع المدني بغزة، وذلك في ثنايا انتقادها لما قالت إنه استخدام روسي للقنابل الحرارية في الحرب بأوكرانيا، خلال مقال نشرته بموقع “ذا كونفرسيشن”.

    وبعد أن ذكرت في أغلب مقالها وقائع قالت إنها تاريخية لاستخدام روسيا لهذا السلاح، أشارت في فقرة لا تتعدى السطرين إلى استخدام الولايات المتحدة لهذا السلاح في فيتنام وضد تنظيم القاعدة في أفغانستان، وهو ما يعيدنا إلى الرواية التي ذكرها الضابط العراقي عن معركة مطار بغداد عام 2003.

    من إزالة الألغام إلى استهداف الأنفاق

    وبدوره لا يُنكر الأستاذ المشارك في بحوث العمليات بجامعة بروك الكندية “مايكل أرمسترونغ”، التأثير البشع للقنابل الحرارية في الأماكن المغلقة التي تحدثت عنها الدراسة وأيدتها، لكنه ليس متأكدا من أن هذه القنابل -التي تسمى أيضا باسم متفجرات الوقود والهواء (إف إيه إي)- يمكن أن تؤدي إلى “تبخير الجسم”، وقال في حديث للجزيرة نت عبر البريد الإلكتروني: ” لا أعرف ما إذا كانت القنابل الحرارية قادرة بالفعل على تبخير الجسم، لكن كرة النار وموجات الانفجار التي تولدها ستكون مميتة بالتأكيد”.

    وأضاف: “أظن أن إسرائيل طورت هذه المتفجرات أولا لإزالة الألغام، فموجات الضغط التي تولدها تؤدي إلى تفجير أي ألغام أو عبوات ناسفة قد تكون مخبأة في المنطقة، ثم قامت لاحقا بتصنيعها لاستخدامها ضد الأنفاق بعد ذلك”.

    فتح تحقيق دولي

    ولا يَستبعد كبير مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية سابقا “يُسري أبو شادي” السيناريو الذي أشار إليه بوستول، مشيرا في تصريحات “للجزيرة نت” عبر “الواتساب”، إلى أن “تحلل الجثث إلى رماد لم يأت مباشرة بعد استخدام القنابل، ولكن جاء بعد وقت من الوفاة بسبب توفر ظروف خلقتها القنبلة، ولكن ليس بشكل مباشر”.

    وقال إن “القنابل الهيدروجينية هي السلاح الوحيد المعروف بقدرته على تحويل الجسم البشري إلى رماد بشكل مباشر، وذلك لأن هذه القنابل تطلق طاقة تعادل طاقه الشمس”.

    وأوضح أن “هذه القنابل لم تُستخدم ضد البشر حتى الآن، وإن استُخدمت فستكون حربا عالمية تؤدي لفناء البشرية”. وطالب بضرورة فتح تحقيق دولي لتقديم وصف دقيق لنوعية السلاح المستخدم والذي أدى إلى الوصف الذي ذكره الناطق باسم الدفاع المدني بغزة.

    ووفقا للقانون الدولي، فإن استخدام القنابل الحرارية لاستهداف مدنيين في المناطق المأهولة أو المدارس أو المستشفيات يُعد “جريمة حرب”، وذلك كما جاء في اتفاقيات لاهاي لعامي 1899 و1907.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    النحل الطنان يلعب: اكتشاف يغير نظرتنا إلى عقول الحشرات

    الجزيرة نت تنشر أولى صور خسوف “القمر الدموي” | علوم

    من الشياطين للنيران والحروب.. لماذا خشي البشر “القمر الدموي”؟ | علوم

    هل يؤثر خسوف “القمر الدموي” في صحتك أو حالتك النفسية؟ | علوم

    الكشف عن سر قدرة البشر على استئناس الخيول قبل 4200 سنة

    العالم على موعد مع “القمر الدموي” غدا الأحد | أخبار

    كيميائيون للجزيرة نت: جزيئات بلاستيك دقيقة تنتشر في غسالاتنا

    الذكاء الاصطناعي يعيد “صوت بابل” بعد ألف عام من الصمت | علوم

    سر النكهة الفاخرة للشوكولاتة.. العلماء يكشفون دور “الميكروبات” | علوم

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    محمد بن سلمان.. قائد الشرق وصانع التوازنات الدولية

    الثلاثاء 16 سبتمبر 1:29 ص

    الروح البدوية.. ملابس مستوحاة من الرحلات والمغامرات

    الثلاثاء 16 سبتمبر 12:55 ص

    7.91 مليار يورو ارتفاع للفائض التجاري لإيطاليا

    الثلاثاء 16 سبتمبر 12:52 ص

    «الثقافية» تُطلق برنامج «الشقر» للتعريف بجماليات العرضة الجنوبية

    الثلاثاء 16 سبتمبر 12:51 ص

    زلزال الدوحة.. كيف أعاد هجوم إسرائيل رسم الخريطة السياسية للمنطقة؟

    الثلاثاء 16 سبتمبر 12:49 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    النفط يرتفع بدعم من انخفاض الدولار وتراجع المخزونات الأمريكية

    الإثنين 15 سبتمبر 11:58 م

    فعاليات اليوم الوطني السعودي 95 احتفالات تعكس الهوية السعودية

    الإثنين 15 سبتمبر 11:25 م

    بعد 5 سنوات على الكارثة..بلغاريا توقف مالك السفينة التي حملت “نترات الامونيوم” الى مرفأ بيروت

    الإثنين 15 سبتمبر 11:18 م

    بوتين بين أغنية القوة وكارثة الأرقام: أوكرانيا تكشف وهم القوة الروسية

    الإثنين 15 سبتمبر 11:15 م

    السفارة الفرنسية تُقلِّد الأكاديمية الكويتية أسيل الرقم «وسام السعف الأكاديمي برتبة فارس»

    الإثنين 15 سبتمبر 11:12 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟