سجلت أسواق الأسهم الرئيسة في الخليج أداء متباينا اليوم وسط انخفاض أسعار النفط وتوقعات بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي) سيوقف على الأرجح رفع أسعار الفائدة.
وبحسب “رويترز” من المرجح أن يقدم محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي لشهر نوفمبر المزيد من الدلائل حول السياسة النقدية بعد أن عززت الأدلة على تباطؤ التضخم التوقعات بأن أسعار الفائدة الأمريكية قد وصلت لذروتها. ومن المقرر نشر المحضر في الساعة 1900 بتوقيت جرينتش.
وعادة ما تسترشد السياسة النقدية في دول مجلس التعاون الخليجي الست بقرارات الاحتياطي الفيدرالي، إذ إن معظم عملات المنطقة مربوطة بالدولار.
وارتفع المؤشر القطري 0.4 في المائة منهيا خسائر الجلسة السابقة بدعم من صعود سهم صناعات قطر 1.8 في المائة وسهم بنك قطر الدولي الإسلامي 3 في المائة.
كما صعد المؤشر السعودي 0.1 في المائة مع ارتفاع سهم شركة مرافق 1.7 في المائة وشركة المطاحن الأولى 3.2 في المائة.
ولكن في أبوظبي هبط المؤشر 0.4 في المائة مع تراجع سهم بنك أبوظبي التجاري 2.9 في المائة وسهم شركة بترول أبوظبي الوطنية للتوزيع (أدنوك للتوزيع) 1.1 في المائة.
وبالمثل هبط المؤشر في دبي 0.4 لينهي سلسلة مكاسب استمرت ثلاث جلسات متتالية، متأثرا بانخفاض سهم إعمار العقارية 0.7 في المائة وسهم مؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي 1.1 في المائة.
وتراجعت أسعار النفط، وهي محفز للأسواق المالية في الخليج، إذ تراجع سعر خام برنت 0.5 في المائة إلى 81.94 دولار للبرميل بحلول الساعة 1300 بتوقيت جرينتش.
وخارج منطقة الخليج، ارتفع مؤشر الأسهم القيادية في مصر 0.1 في المائة بدعم من قفزة لسهم المصرية للاتصالات بلغت 4.5 في المائة وارتفاع سهم مصر لإنتاج الأسمدة 4.3 في المائة.
عاجل الآن
- هبوط الدولار مع تراجع ثقة المستثمرين في الاقتصاد الأمريكي
- “معجزة عيد الفصح”: سائح صيني وقع من علوّ 35 متراً وينجو بأعجوبة من موت محقّق!
- «الأنباء» تنشر الإستراتيجية الوطنية لمكافحة الهجرة غير الشرعية: تفعيل الأدوات القانونية والتنظيمية لاستيفاء المعايير الدولية
- تغطية السيارات «المؤجرة تمويليّاً».. تشمل السائق ذا صلة القرابة بالمستأجر
- فضيحة سيغنال جديدة.. وزير الدفاع الأميركي يشارك معلومات مع زوجته وشقيقه
- عهد ترامب يكبح فرض ضرائب على المليارديرات وشركات التكنولوجيا
- ما الذي يجب معرفته عن حركة 50501 المناهضة لسياسات إدارة ترامب؟
- هل شارفت حرب غزة على نهايتها؟