Close Menu
    رائج الآن

    تنفيذاً للاتفاقيات.. روسيا تسلّم جثامين 1,212 جنديّاً أوكرانيّاً لموقع التبادل

    الأحد 08 يونيو 11:55 م

    كندا خارج أوروبا جغرافيًا… فهل تدخلها سياسياً عبر بوابة الاتحاد الأوروبي؟

    الأحد 08 يونيو 11:36 م

    «الأرصاد»: موسم الحج يودع فصل الصيف لمدة 25 عامًا

    الأحد 08 يونيو 11:35 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • تنفيذاً للاتفاقيات.. روسيا تسلّم جثامين 1,212 جنديّاً أوكرانيّاً لموقع التبادل
    • كندا خارج أوروبا جغرافيًا… فهل تدخلها سياسياً عبر بوابة الاتحاد الأوروبي؟
    • «الأرصاد»: موسم الحج يودع فصل الصيف لمدة 25 عامًا
    • «الأرصاد»: موسم حج 1446هـ يُنهي ارتباط الحج بفصل الصيف حتى عودته بعد 25 عاماً
    • شاهد.. المدرب مانشيني يطالب بوقف حرب الإبادة الجماعية على غزة
    • الجذور الحقيقية للمافيا
    • واشنطن بوست: الخلاف بين ماسك ومساعدي ترامب كان يتصاعد منذ أشهر
    • وزير الثقافة يهنئ القيادة بنجاح موسم الحج 1446هـ
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » أطفال مفقودون بسوريا.. قصة عائلة ياسين والفصل القسري الذي طمس ذاكرة الطفولة
    سياسة

    أطفال مفقودون بسوريا.. قصة عائلة ياسين والفصل القسري الذي طمس ذاكرة الطفولة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 08 يونيو 5:04 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بعد مضي أكثر من 12 عاما على اختفاء 6 أطفال من أسرة سورية معروفة، لا تزال عائلة ياسين تبحث عن أجوبة في ملف يُعد من أكثر القضايا تعقيدا في سوريا ما بعد بشار الأسد، ألا وهو مصير الأطفال الذين اختفوا قسرا خلال سنوات الحرب.

    وردَ ذلك في تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال الأميركية عن الأطفال الذين اختطفهم نظام الأسد وفصلهم قسرا عن ذويهم، واستمرار البحث عنهم حتى اليوم.

    يقول التقرير إن الاستخبارات العسكرية السورية دهمت في مارس/آذار 2013 منزل الطبيبة رانيا العباسي، بطلة سوريا في الشطرنج، واعتقلت زوجها عبد الرحمن ياسين، ثم عادت بعد يومين لاعتقالها نفسها وأطفالها الستة، الذين كانت أعمارهم تتراوح بين عام واحد و14 عاما. ومنذ تلك اللحظة، انقطعت أخبار الأسرة بالكامل.

    وبعد سنوات من الصمت والرعب، كشفت الوثائق التي حصلت عليها الصحيفة، إلى جانب شهادات معتقلين سابقين ومسؤولين في دور أيتام، عن ممارسة ممنهجة للفصل القسري بين الأطفال وذويهم داخل منظومة الاعتقال السورية.

    وأشار التقرير إلى أن هذه السياسة لم تكن مجرد انتهاك عابر، بل جزءا من إستراتيجية استخباراتية لإخضاع المعارضين وطمس آثارهم تماما.

    أطفال بدور أيتام وبدون أسماء

    وذكر أن التقديرات تشير إلى أن نحو 3700 طفل سوري لا يزالون في عداد المفقودين، كثير منهم تم انتزاعهم من ذويهم خلال الاعتقال، وتم إيداعهم دور أيتام خاضعة لسيطرة أجهزة الأمن.

    وأكدت تحقيقات وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل التي أجريت مؤخرا بعد سقوط نظام الأسد، وجود ما لا يقل عن 300 طفل وُضعوا في دور رعاية بدون وثائق رسمية، وسط تواطؤ بعض المؤسسات المحلية والدولية.

    ومن بين تلك المؤسسات، منظمة “قرى الأطفال- إس أو إس”، التي أقرت -في بيان صحفي- بأنها استقبلت 139 طفلا بين عامي 2014 و2018، بناء على تعليمات من النظام السابق، لكنها نفت احتجاز أبناء رانيا العباسي.

    وفي حالة نادرة مشابهة، تمكنت رشا الشربجي -وهي معتقلة سابقة- من استعادة أطفالها الخمسة الذين تم نقلهم قسرا إلى أحد مراكز “إس أو إس” في أثناء اعتقالها. وقد شكلت شهادتها خيطا مهما في تتبع مصير أطفال عائلة ياسين.

    بين الأمل والانكسار

    بعد سقوط نظام الأسد، عادت عمّة الأطفال، نائلة العباسي، إلى دمشق لأول مرة منذ بداية الحرب، لتعيد فتح ملف شقيقتها.

    دخلت منزل العائلة المهجور، حيث وجدت أغراض الأطفال كما هي، ودفاتر المدرسة مفتوحة على طاولات الدراسة، وكأن الزمن توقّف عند لحظة الاعتقال.

    على جدران المنزل، بقيت آثار الطفولة. في دفتر نجاة، كبرى البنات، كُتب بخط اليد: “سنبقى في سوريا حتى ترحل يا بشار”. أما أعقاب السجائر في الزوايا، فكانت الشاهد الوحيد على مداهمة رجال الأمن.

    قالت نائلة العباسي: “لم أرَ في حياتي شيئا أقسى من أن أبحث عن أطفال لا أعلم إن كانوا أحياء أم أمواتا، وألا أملك حتى صورة حديثة لهم”.

    وفي ظل غياب الوثائق الرسمية، حاولت العائلة تعقب صور الأطفال على مواقع الإنترنت وصفحات دور الأيتام، وبمساعدة أصدقاء، استُخدم الذكاء الاصطناعي لتخمين ملامحهم بعد سنوات من الغياب.

    ظهرت بعض الخيوط، منها صورة لفتى يُدعى “عمر عبد الرحمن” في دار “لحن الحياة”، بدا شبهه كبيرا بأحمد ياسين، لكن فحص الحمض النووي نفى وجود صلة قرابة.

    إرث دموي وأرواح ضائعة

    ومع انهيار النظام السوري نهاية العام الماضي، ورثت السلطة الانتقالية تركة مثقلة بجرائم الحرب والاختفاء القسري.

    أمام السلطات الجديدة الآن أحد أكثر الملفات حساسية: تحديد مصير عشرات الآلاف من المعتقلين والمختفين، بينهم آلاف الأطفال الذين فُصلوا عن أهاليهم، ونُقلوا إلى مؤسسات لا تزال كثير منها ترفض التعاون الكامل.

    وكشق الناطق باسم وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، سعد الجابري، عن وجود سجلات تشير إلى نقل نحو 300 طفل إلى 4 دور رعاية رئيسية في دمشق، لكنه أشار إلى أن كثيرا من الوثائق الرسمية إما فُقدت أو دُمّرت.

    وأضاف: “في بعض الحالات، نحن لا نعرف حتى الأسماء الحقيقية لهؤلاء الأطفال”.

    وفي حديثه للصحيفة، أشار الجابري إلى احتمال وجود مقابر جماعية في محيط العاصمة، قد تضم رفات معتقلين ماتوا تحت التعذيب، دون أن يُسجل وجود أطفال من عائلة ياسين بينها.

    وقال: “نحن أمام منظومة استخباراتية تعمدت محو الهويات، ومهمتنا الآن استعادة تلك الهويات من العدم”.

    مناشدات دولية

    ودعت منظمات حقوقية إلى فتح تحقيقات دولية مستقلة بشأن مصير الأطفال السوريين المختفين، ومحاسبة المتورطين في جريمة الفصل القسري.

    وقالت كاثرين بومبرغر، المديرة العامة للجنة الدولية للمفقودين، إن “الفشل في كشف مصير هؤلاء الأطفال يشكل خطرا حقيقيا على مستقبل سوريا، وقد يُغذي جولات جديدة من العنف”.

    وأضافت: “يجب أن يعلم السوريون أن هذا الملف لن يُطوى بصمت”.

    “سنبحث حتى النهاية”

    ورغم كل الخيبات، فلا تزال عائلة ياسين تُصر على الاستمرار في البحث. وتقول نائلة: “مهما كانت الحقيقة، نريد أن نعرفها. إن كانوا أحياء، فسنستعيدهم. وإن كانوا شهداء، فليكن لهم قبر نضع عليه وردة”.

    وفي شوارع دمشق، حيث تتشابك رائحة الياسمين مع ظلال المقابر الجماعية، لا تزال ذاكرة الأطفال المفقودين ترفرف كأطياف في مدينة تبحث عن بداية جديدة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    تنفيذاً للاتفاقيات.. روسيا تسلّم جثامين 1,212 جنديّاً أوكرانيّاً لموقع التبادل

    الجذور الحقيقية للمافيا

    إسرائيل تؤكد التعرف على جثة محمد السنوار

    كاتبة أميركية: ماسك جاء بمنشار كهربائي وغادر بكدمة في العين

    تشمل أسرى ورفات جنود.. تأجيل صفقة التبادل بين روسيا وأوكرانيا

    مظاهرة حاشدة في ستوكهولم للمطالبة بوقف الإبادة في غزة

    مقتل 21 فلسطينياً في غارات إسرائيلية على غزة

    قمع وتنكيل للفلسطينيين على الحواجز الإسرائيلية في الضفة

    مختل يسمح بحرق مدينته.. وزير الدفاع الأمريكي يهاجم حاكم كاليفورنيا

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    كندا خارج أوروبا جغرافيًا… فهل تدخلها سياسياً عبر بوابة الاتحاد الأوروبي؟

    الأحد 08 يونيو 11:36 م

    «الأرصاد»: موسم الحج يودع فصل الصيف لمدة 25 عامًا

    الأحد 08 يونيو 11:35 م

    «الأرصاد»: موسم حج 1446هـ يُنهي ارتباط الحج بفصل الصيف حتى عودته بعد 25 عاماً

    الأحد 08 يونيو 11:23 م

    شاهد.. المدرب مانشيني يطالب بوقف حرب الإبادة الجماعية على غزة

    الأحد 08 يونيو 11:15 م

    الجذور الحقيقية للمافيا

    الأحد 08 يونيو 11:11 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    واشنطن بوست: الخلاف بين ماسك ومساعدي ترامب كان يتصاعد منذ أشهر

    الأحد 08 يونيو 11:09 م

    وزير الثقافة يهنئ القيادة بنجاح موسم الحج 1446هـ

    الأحد 08 يونيو 10:55 م

    إسرائيل تؤكد التعرف على جثة محمد السنوار

    الأحد 08 يونيو 10:54 م

    مقتل شخص بغارة في جنوب سوريا وإسرائيل تعلن استهداف أحد عناصر حماس

    الأحد 08 يونيو 10:35 م

    «السديس»: قدمنا خطة تشغيلية حققت رضا قاصدي الحرمين بنسبة 90%

    الأحد 08 يونيو 10:34 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟