Close Menu
    رائج الآن

    شاهد.. محرز يسجل أسرع هدف في كأس أفريقيا

    الخميس 25 ديسمبر 1:53 م

    الاحتياطيات العالمية من الدولار تتراجع لصالح اليورو والين

    الخميس 25 ديسمبر 1:21 م

    «الإحصاء»: %32.3 ارتفاع الصادرات غير البترولية في أكتوبر 2025 – أخبار السعودية

    الخميس 25 ديسمبر 1:05 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • شاهد.. محرز يسجل أسرع هدف في كأس أفريقيا
    • الاحتياطيات العالمية من الدولار تتراجع لصالح اليورو والين
    • «الإحصاء»: %32.3 ارتفاع الصادرات غير البترولية في أكتوبر 2025 – أخبار السعودية
    • أحمد الفيشاوي يتجاوز وفاة والدته ويروّج لـ«سفاح التجمع» – أخبار السعودية
    • وزارة المالية تُطلق برنامجًا تدريبيًا لكشف الممارسات المخالفة في المنافسات الحكومية
    • هكذا تحوّل إسرائيل أراضي بالضفة لمكبات نفايات المستوطنين
    • النظام الغذائي المضاد للسرطان.. إليك القائمة المثالية على طبقك
    • هاتف شقيقة رئيس كوريا الشمالية يهز عالم التقنية – أخبار السعودية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ابتكار أنف اصطناعي قادر على كشف الأكل الفاسد وشم الروائح
    علوم

    ابتكار أنف اصطناعي قادر على كشف الأكل الفاسد وشم الروائح

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 30 أكتوبر 11:14 ص0 زيارة علوم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تمكن باحثون في جامعة العلوم والتكنولوجيا النرويجية من تطوير تقنية جديدة تعتمد على الهوائيات قادرة على اكتشاف المركبات العضوية المتطايرة التي تنتج الروائح المختلفة وتحديدها بدقة عالية، مثل رائحة العشب المقطوع حديثا أو أبخرة البنزين أثناء تعبئة الوقود أو الطعام الفاسد، عن المركبات العضوية المتطايرة.

    هذه التقنية، التي أطلق عليها الباحثون اسم “الأنف الاصطناعي”، قد تُحدث ثورة في عدة مجالات مثل كشف الغازات الضارة، ورصد فساد الأطعمة قبل أن يصبح ملحوظا. وقد نشر الباحثون دراستهم في دورية “سينسورز آند أكشويترز بي كميكال” وتصدر في عدد 18 نوفمبر/تشرين الثاني القادم.

    تعتمد التقنية الجديدة على شيء موجود مع الجميع تقريبا في هذا العصر وهو الهوائي الموجود عادة في أجهزة الهواتف المحمولة والتلفاز. لكن هذه الهوائيات لا تُستخدم هنا لأغراض الاتصال فحسب، بل أيضا كأجهزة استشعار للمركبات العضوية المتطايرة.

    أبرز مايكل شيفينا، نائب رئيس قسم الأبحاث بكلية الهندسة بالجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا، والمشرف على الدراسة، أن الدافع الأولي وراء ابتكار ذلك الأنف الاصطناعي مدعوم بالانتشار الفعلي للهوائيات على نطاق واسع، ويقول في تصريح للجزيرة نت: “إذا تمكنا من إضافة قدرات الاستشعار إلى هذه الهوائيات الموجودة دون زيادة التعقيد بشكل كبير، فسيكون ذلك مفيدا للغاية لتطبيقات إنترنت الأشياء”.

    برز مصطلح إنترنت الأشياء حديثا، ويُقصد به الجيل الجديد من الشبكات التي تتيح التفاهم بين الأجهزة المترابطة مع بعضها البعض، والأجهزة المزودة بأجهزة استشعار، والبرامج والتقنيات الأخرى التي تتصل وتتبادل البيانات مع الأجهزة والأنظمة الأخرى عبر الإنترنت أو شبكات الاتصالات. وما يميز إنترنت الأشياء هو تحرير الإنسان من ضرورة وجوده في المكان للتحكّم، أي أن الشخص يستطيع التحكم في الأدوات عن بعد.

    أنف إلكتروني فائق أكثر بساطة

    الأنف الإلكتروني ليس أمرا جديدا، فهو موجود بالفعل، ويتطلب أنظمته التقليدية عادة أجهزة استشعار متعددة ومواد نانوية مختلفة ومكلفة للكشف عن المركبات العضوية المتطايرة المتنوعة والتمييز بينها. يؤدي هذا التعقيد إلى زيادة في استهلاك الطاقة وحجم أكبر وارتفاع في التكاليف، مما يجعلها أقل جدوى للتطبيقات واسعة النطاق.

    يقول شيفينا: “يهدف فريقنا إلى معالجة هذه التحديات من خلال تطوير نظام مستشعر موحد باستخدام تقنية الهوائي”، ويضيف أن “هذا النهج لا يقلل من التعقيد واستهلاك الطاقة فحسب، بل يدمج أيضا وظائف الاستشعار والاتصال، وهو أمر بالغ الأهمية لتقنية إنترنت الأشياء المتنامية”.

    تعتمد الأنوف الإلكترونية التقليدية على مئات المستشعرات المغطاة بمواد مختلفة للكشف عن الروائح، مما يجعلها معقدة ومكلفة للغاية. ولكن “الأنف الإلكتروني” الجديد يعتمد على هوائي واحد مغطى بمادة واحدة فقط، مما يجعله أبسط وأقل تكلفة مقارنة بسابقيه. ورغم هذا النهج الهادف إلى التبسيط، فإن هذا الجهاز يتمتع بدقة تصل إلى 96.7% في الكشف عن الغازات، وهو ما يعادل أفضل الأنوف الإلكترونية المتاحة حاليا، بل ويتفوق عليها في بعض الحالات.

    ويقول يو دانغ، طالب الدكتوراه بقسم التصنيع والهندسة المدنية بالجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا، والمؤلف الرئيسي للدراسة، في تصريحات للجزيرة نت: “يميز الأنف الإلكتروني الهوائي بين المركبات العضوية المتطايرة المختلفة من خلال تحليل انعكاس الإشارات الراديوية، التي يتم إرسالها بترددات مختلفة”.

    تخيل الهوائي كآلة موسيقية، مثل البيانو، حيث ينتج كل مفتاح (تردد) صوتا فريدا (إشارة). عندما يتفاعل مركب عضوي متطاير مع الهوائي، فإنه يغير صوت مفاتيح معينة، تماما كما يؤدي الضغط على زر البيانو إلى تغيير النوتات الموسيقية. تخلق هذه التغييرات “لحنا” فريدا أو نمطا من الانعكاسات لكل مركب عضوي متطاير.

    المركبات العضوية المتطايرة هي غازات تنتشر بشكل طبيعي في الهواء، وتتميز هذه المركبات بأنها تتبخر عند درجات حرارة منخفضة، وبالتالي يمكن رصدها حتى لو لم تكن مرئية أو محسوسة. كل الكائنات الحية، بما في ذلك النباتات، تطلق مركبات عضوية متطايرة كجزء من عملياتها الطبيعية، وتُستخدم هذه الروائح أحيانا كوسيلة للتواصل بين الكائنات أو لحماية نفسها من الآفات.

    من خلال تحليل الأنماط، يمكن أن يحدد الأنف الإلكتروني الهوائي الرائحة بدقة ويصنف المركبات العضوية المتطايرة المختلفة، حتى تلك التي لها هياكل جزيئية شديدة التشابه. وتسمح هذه الطريقة للأنف الإلكتروني الهوائي بعمل “بصمة” مميزة لكل مركب، مما يتيح الكشف والتحليل الدقيقين.

    ويُطلى المستشعر بأكسيد الغرافين، مما يعزز من حساسيته ودقته بسبب مساحته السطحية العالية وخصائصه الإلكترونية الفريدة، التي تتفاعل بشكل مختلف مع المركبات العضوية المتطايرة المتنوعة. ومن خلال تحليل معامل الانعكاس، تعمل خوارزميات معالجة البيانات وتعلم الآلة المتقدمة على تعزيز الدقة بشكل أكبر من خلال التعرف على الأنماط في البيانات المعقدة.

    ثورة الأنف الإلكتروني

    تم اختبار “الأنف الاصطناعي” على الفاكهة الفاسدة واللحوم في مراحل مختلفة من الفساد، ومن خلال تعديل الخوارزميات التي تُستخدم للكشف عن البصمات الفريدة للغازات المختلفة، يعتقد الباحثون أن هذه التكنولوجيا قد تكون قادرة على ما هو أكثر أهمية.

    ويقول دانغ: “تظهر تقنية الأنف الإلكتروني الهوائي إمكانات كبيرة تتجاوز الاختبارات الأولية بالفواكه واللحوم، وخاصة في التشخيص الطبي للكشف عن الأمراض دون الجراحة من خلال تحليل التنفس، حيث تعمل بعض الأمراض على تغيير المركبات العضوية المتطايرة في التنفس”.

    يمكن تطبيق التقنية أيضا في مراقبة البيئة للكشف عن الغازات والمواد الملوثة الخطرة، والاستفادة من دقتها العالية واستهلاكها المنخفض للطاقة لتقييم جودة الهواء في الوقت الفعلي. وفي مجال سلامة الأغذية، يمكن أن يضمن الأنف الجديد نضارة وجودة الأطعمة المعبأة.

    وفي الزراعة، يمكنها الكشف عن أمراض النباتات في وقت مبكر من خلال تحديد المركبات العضوية المتطايرة المحددة من النباتات المصابة، مما يحسن من غلة المحاصيل.

    بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تعمل تلك المستشعرات في البيئات الصناعية كنظام إنذار مبكر لتسرب الغازات الخطرة، مما يعزز سلامة العمال. وتسلط هذه التطبيقات الضوء على تنوع قدرات تقنية الأنف الإلكتروني الهوائي في تحديد وقياس المركبات العضوية المتطايرة بدقة عبر مختلف القطاعات.

    ويمكن أن تشمل التطورات المستقبلية لتقنية الأنف الإلكتروني الهوائي تعزيز حساسيتها وانتقائيتها من خلال تطوير مواد نانوية أو طلاءات جديدة، مما يسمح باكتشاف المركبات العضوية المتطايرة بدقة أكبر.

    كما أن التكامل مع خوارزميات التعلم الآلي المتقدمة من شأنه أن يحسن تحليل البيانات في الوقت الفعلي والتعرف على الأنماط، مما يتيح للتقنية التكيف مع المركبات العضوية المتطايرة الجديدة بشكل ديناميكي بحسب دانغ.

    يختتم دانغ حديثه للجزيرة نت قائلا: “إن تصغير الحجم وخفض التكلفة من شأنه أن يجعل التقنية أكثر سهولة في الاستخدام وعلى نطاقات أوسع في الأجهزة الإلكترونية الاستهلاكية وأجهزة مراقبة الصحة الشخصية. كما أن زيادة قدرات الاتصالات اللاسلكية من شأنه أن يسهل التكامل السلس في شبكات إنترنت الأشياء، مما يسمح بمراقبة بيئية شاملة وتطبيقات المنزل الذكي. ومن شأن هذه التطورات أن تعزز دور التقنية كأداة متعددة الاستخدامات وقوية في مجالات مختلفة.”

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    زلزال تركيا وسوريا.. كيف حرك النهر الجوي “دومينو الكوارث”؟

    كيف تعلم أول طائر في التاريخ الطيران؟ أحافير تكشف سر التيروصورات

    شاهد.. أخطبوط “ذو سبعة أذرع” يعود من العتمة ليدهش العلماء

    “الثقوب الدودية” الكونية تكشف الوجه الأكثر غموضا لميكانيكا الكم

    النمل يعلّم البشر تكتيكات ذكية للتخلص من “البكتيريا الخارقة”

    بطول سنتيمتر واحد.. ضفدع اليقطين البرتقالي بالبرازيل يدهش العلماء

    اكتشاف “إعصار” من المجرات طوله 500 مليون تريليون كيلومتر

    علماء يكتشفون “صخورا حية” بجنوب أفريقيا يمكنها أن تساعد البشر

    اكتشاف يفسر سر الظواهر الغامضة بمثلث برمودا والمغردون يتساءلون

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الاحتياطيات العالمية من الدولار تتراجع لصالح اليورو والين

    الخميس 25 ديسمبر 1:21 م

    «الإحصاء»: %32.3 ارتفاع الصادرات غير البترولية في أكتوبر 2025 – أخبار السعودية

    الخميس 25 ديسمبر 1:05 م

    أحمد الفيشاوي يتجاوز وفاة والدته ويروّج لـ«سفاح التجمع» – أخبار السعودية

    الخميس 25 ديسمبر 1:05 م

    وزارة المالية تُطلق برنامجًا تدريبيًا لكشف الممارسات المخالفة في المنافسات الحكومية

    الخميس 25 ديسمبر 12:48 م

    هكذا تحوّل إسرائيل أراضي بالضفة لمكبات نفايات المستوطنين

    الخميس 25 ديسمبر 12:41 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    النظام الغذائي المضاد للسرطان.. إليك القائمة المثالية على طبقك

    الخميس 25 ديسمبر 12:37 م

    هاتف شقيقة رئيس كوريا الشمالية يهز عالم التقنية – أخبار السعودية

    الخميس 25 ديسمبر 12:20 م

    حقق 345 مليون دولار.. انطلاقة عالمية قوية لـ”أفاتار: النار والرماد” في شباك التذاكر

    الخميس 25 ديسمبر 11:42 ص

    قصص مروعة تنقلها مقررة اممية من مخيمات النزوح بالسودان

    الخميس 25 ديسمبر 11:05 ص

    في ظهورها الأخير.. ملامح النجمة كاثرين زيتا جونز تثير الجدل

    الخميس 25 ديسمبر 11:02 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟