Close Menu
    رائج الآن

    السعودية تدين قصف كنيسة غزة وتدعو لموقف دولي حازم ضد جرائم الاحتلال

    الجمعة 18 يوليو 12:24 م

    أوبر تفتح أبوابها للتاكسي الصيني ذاتي القيادة.. والشرق الأوسط أولى المحطات

    الجمعة 18 يوليو 12:18 م

    سيرة زعيم إسلامي.. لماذا يفتك النظام التونسي براشد الغنوشي؟

    الجمعة 18 يوليو 12:10 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • السعودية تدين قصف كنيسة غزة وتدعو لموقف دولي حازم ضد جرائم الاحتلال
    • أوبر تفتح أبوابها للتاكسي الصيني ذاتي القيادة.. والشرق الأوسط أولى المحطات
    • سيرة زعيم إسلامي.. لماذا يفتك النظام التونسي براشد الغنوشي؟
    • إنذار أوروبي لإيران: إبرام اتفاق نووي قبل نهاية الصيف أو عودة العقوبات
    • إجازة توقف «الحكاية».. عمرو أديب: العودة سبتمبر القادم
    • نائب رئيس مجلس الأمن الروسي: نزع سلاح أوكرانيا ينقذها من ألاعيب قوى أجنبية
    • بعد وصوله إلى إسبانيا.. المترجم الصحفي كايد حماد يروي مأساته في غزة: قلبي بقي في كفن ابني
    • محلل أسواق: نحن في دائرة «تصحيح الموجة».. والمؤشر العام يترقب السلوك الشرائي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الأدب الإثيوبي.. ثراء إبداعي أغفلته الترجمة العربية
    ثقافة

    الأدب الإثيوبي.. ثراء إبداعي أغفلته الترجمة العربية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 18 يوليو 4:47 ص4 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يُعدُّ الأدب الإثيوبي من أثرى الآداب، وأنفسها، لارتباطه بالديانات القديمة، والحضارات المتعاقبة، والأساطير وعالم الماورائيات. ولغة الكتابة الإثيوبية ليست واحدة، فهنا نصوص أدب كلاسيكي باللغة الجعزية التي كانت لغة الأدب الإثيوبي إلى القرن التاسع عشر، ورومانسي باللغة الأمهرية، وأدب جديد باللغة الإنجليزية، إضافة إلى النصوص المكتوبة بلغات محلية ولهجات محكية.

    ويضم الأدب الكلاسيكي (الجعزي): السرديات التاريخية، والشعر البطولي، وأعمال التأمل الفلسفي، فيما كُتبت الأعمال الرومانسية باللغة الأمهرية، وهي اللغة الرسمية لإثيوبيا، وعقب الحرب العالمية الثانية، اعتمد كتاب لغات حيّة من خارج الحيّز الجغرافي منها، الإنجليزية والفرنسية والإيطالية. ويرتبط الأدب الإثيوبي باللغة ارتباطاً وثيقاً، وكانت اللغة الجعزية فاعلاً ومؤثراً باعتبارها لغة الكنيسة الأرثوذكسية الإثيوبية، وتأثر الأدب الإثيوبي بالعديد من الثقافات والحضارات الأخرى، بما في ذلك الحضارة المصرية القديمة واليهودية، وتنوّع الأدب في لغاته وموضوعاته بحكم تنوّع القوميات العاشقة للحياة، والطامحة للتعارف والتعايش مع الشعوب بمحبة واحترام. ويؤكد الروائي السوداني، المقيم في باريس، عبدالعزيز بركة ساكن، أن أوّل مظهر للأدب الإثيوبي المكتوب باللغة الجعزية، كتبه القديس «يارد» قبل 1500 عام، لافتاً إلى أن النصوص الأولى، سُجّلت على الحجارة، وبعض المواد الثابتة الأخرى، وارتبطت الكتابة بنصوص دينية، إلا أنه عقب انتشار المسيحية بصورة واسعة، تحوّلت إلى كتابة على أسطح ناعمة مثل البردى وغيرها، موضحاً أنه اشتهر من الأدباء، القديس «سالاما» باعتباره شخصية أدبية ذات شأن، وعُرف بين مجايليه بالقديس التاسع.

    ويرى أن الكتابة الأدبية تأثرت بالمواضيع الدينية، والتاريخية، والمعجزات وقصص الملوك، وعدّ أشهر كُتّاب تلك المرحلة، إلى جانب القديسين «يارد» و«سالاما»، «بييد ماريام، وناكاتو لياب، ويمرهاني كريتوس»، مشيراً إلى أنّ مسيرة الأدب الإثيوبي المكتوب باللغة الأمهرية، ولغة التغرية، والأرومو، واللغات الأخرى، مضى هادئاً وبعيداً عن صخب لغات العالم، مضيفاً أن بعض الأدباء الإثيوبيين ممن هاجروا إلى بلاد الغرب، كتبوا بلغات أوروبية مثل الإيطالية والإنجليزية والفرنسية.

    وذهب إلى أنه في عام 1692م، نُشر أول ديوان شعر كتب بنحو اللغة الأمهرية، وتم نشره، للشاعر ابا جورجوريوس، لافتاً إلى أنه يمكن إطلاق اسم الشاعر الأول للأدب الإثيوبي، على الشاعر «بلاتا غبررا ايزيابهر جيلا» (1855-1906). وكشف ساكن عن ترخنة أول رواية إثيوبية حديثة، بعنوان «توبيا» للروائي «نقادراس افرورك غبرايسوس» (1860-1935).

    وأضاف ساكن: هناك مئات الكُتّاب والكاتبات في إثيوبيا، ممن لا يتسع المقام هنا لذكرهم جميعاً، وربما لا يمكن تتبع الأدب الإثيوبي بالدقة المطلوبة. وعزا عدم شهرة الأدب الإثيوبي، إلى أن كبار الكُتّاب كتبوا بلاغاتهم المحلية، ولم تكن هناك حركة ترجمة فاعلة لتجسير الهوة وتقديم الأدب الإثيوبي للعالم العربي بصورة فاعلة، إضافة إلى أن الكتب النقدية والبحثية التي تناولته محدودة جداً.

    وأوضح ساكن أنه بدأ منذ خمسة أعوام في كتابة أنطولوجية للأدب المكتوب باللغة الأمهرية في إثيوبيا، وعقب أربعة أعوام من العمل المتواصل، وبمعاونة أساتذة في جامعة «دبرو ماركس»، تم إنجاز أول مختارات للسرد الإثيوبي، وهو الآن الكتاب الوحيد في هذا المجال، مشيراً إلى أنه تم نشره باللغة الإنجليزية، وإلى الآن لم يترجم إلى اللغة العربية، وتطلّع إلى أن تسهم مراكز الترجمة العربية في ترجمته، ليتلاشى الفراغ العريض الذي يسبح فيه الجهل بأدب إثيوبيا الذي عدّه في مصاف الآداب العالمية الأخرى، وله ميزات أسلوبية ربما تغني الأدب العربي وغيره.

    وأكد أن من أبرز الأسماء المعاصرة «فكرماركوي دستا» صاحب كتاب «خلف بوسيا»، ومنهم «يسماكي ورقو» و«سيرق دانيال» و«يلما هابتيس» و«ليمن سيساي».

    زيارة «عكاظ» لوكالة الأنباء الإثيوبية ومتحف عدوة

    زارت «عكاظ» الرئيس التنفيذي لوكالة الأنباء الإثيوبية «فوكادو كتما»؛ الذي منحنا فرصة الاطلاع على أرشيف صحيفة «العَلم» التي تصدر باللغة العربية، واطلعنا رفقة الصحفي محمد إسماعيل، على بعض الأخبار عن العلاقات السعودية الإثيوبية، وقمنا بزيارة متحف عدوة التذكاري، الذي يحظى بأهمية قومية لتذكير الإثيوبيين بما واجهه الأجداد من تحدٍ في مجابهة الاستعمار وتحقيق السيادة الوطنية. ويعد المتحف تكريماً لذكرى الجنود والقادة الإثيوبيين، ويحتوي على مجموعة من القطع الأثرية والصور الفوتوغرافية، والمجسدات الفنية تلخص الأحداث التاريخية لمعركة عدوة، إلى جانب توثيق التاريخ الإثيوبي.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    إجازة توقف «الحكاية».. عمرو أديب: العودة سبتمبر القادم

    مصر.. «النيابة» تُبرّئ بوسي شلبي: موقفها القانوني سليم

    لعبة الخلاص المميت

    حقولٌ محتملةْ !

    جميل البارودي من صحفي إلى تاجر إلى سيّد منظمة أممية

    الأبيضُ مكلَّفٌ بحراسةِ الصمت

    أبو طالب لـ «عكاظ»: أناشيد للبراءة جعلتني رائداً لأدب الطفل في اليمن

    نيرمين محسن.. تصاعد مدروس يتشكّل بهدوء في مسار النجاح

    نقل رزان مغربي للمستشفى بعد انهيار سقف فوق رأسها

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أوبر تفتح أبوابها للتاكسي الصيني ذاتي القيادة.. والشرق الأوسط أولى المحطات

    الجمعة 18 يوليو 12:18 م

    سيرة زعيم إسلامي.. لماذا يفتك النظام التونسي براشد الغنوشي؟

    الجمعة 18 يوليو 12:10 م

    إنذار أوروبي لإيران: إبرام اتفاق نووي قبل نهاية الصيف أو عودة العقوبات

    الجمعة 18 يوليو 12:09 م

    إجازة توقف «الحكاية».. عمرو أديب: العودة سبتمبر القادم

    الجمعة 18 يوليو 11:54 ص

    نائب رئيس مجلس الأمن الروسي: نزع سلاح أوكرانيا ينقذها من ألاعيب قوى أجنبية

    الجمعة 18 يوليو 11:53 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    بعد وصوله إلى إسبانيا.. المترجم الصحفي كايد حماد يروي مأساته في غزة: قلبي بقي في كفن ابني

    الجمعة 18 يوليو 11:36 ص

    محلل أسواق: نحن في دائرة «تصحيح الموجة».. والمؤشر العام يترقب السلوك الشرائي

    الجمعة 18 يوليو 11:33 ص

    لا تلعب بالنار !

    الجمعة 18 يوليو 11:23 ص

    18 شهيدا جرّاء قصف الاحتلال على غزة والتجويع على أشده

    الجمعة 18 يوليو 11:09 ص

    مصر.. «النيابة» تُبرّئ بوسي شلبي: موقفها القانوني سليم

    الجمعة 18 يوليو 10:53 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟