Close Menu
    رائج الآن

    إحدى أكثر المزايا المطلوبة بشدة تصل إلى “واتساب” قريبا

    الإثنين 24 نوفمبر 12:02 ص

    فوائد التمرين بعد الظهر.. ولماذا لا يفضل الخبراء الرياضة في الصباح؟

    الأحد 23 نوفمبر 11:45 م

    اختفاء أقارب الفنان الغيني المعارض يثير قلق الأمم المتحدة

    الأحد 23 نوفمبر 11:44 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • إحدى أكثر المزايا المطلوبة بشدة تصل إلى “واتساب” قريبا
    • فوائد التمرين بعد الظهر.. ولماذا لا يفضل الخبراء الرياضة في الصباح؟
    • اختفاء أقارب الفنان الغيني المعارض يثير قلق الأمم المتحدة
    • قمة “وايز” بالدوحة تبحث شمولية التعليم والذكاء الاصطناعي
    • “الأشياء التي تقتلها”.. كندا تختار فيلما تركيا للسباق نحو الأوسكار
    • جناحٌ لأسلحة الصيد في كأس نادي الصقور السعودي 2025 بالظهران
    • كم جنت أميركا من بيع مقاتلات إف-35 في العالم؟
    • الكويت تعلن عن اكتشافات أثرية تعود لأكثر من 7 آلاف سنة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » “الأشياء التي تقتلها”.. كندا تختار فيلما تركيا للسباق نحو الأوسكار
    فنون

    “الأشياء التي تقتلها”.. كندا تختار فيلما تركيا للسباق نحو الأوسكار

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 23 نوفمبر 11:01 م1 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    أعلنت مؤسسة “تيلي فيلم” الكندية، وهي الهيئة الفدرالية المشرفة على دعم الإنتاج السينمائي، عن اختيار فيلم “الأشياء التي تقتلها” (The Things You Kill) لتمثيل كندا في فئة “أفضل فيلم دولي” في جوائز الأوسكار لعام 2026. وقد أثار هذا الاختيار جدلاً واسعاً بين السينمائيين الكنديين، حيث يطرح تساؤلات حول مفهوم الفيلم الكندي في عصر الإنتاج المشترك وعبر الحدود.

    الفيلم، من إخراج علي رضا خاتمي، وهو مخرج إيراني كندي، حظي بعرض أولي في مهرجان صاندانس عام 2025 وفاز بإحدى جوائزه. ويعتبر هذا العمل مشروعاً دولياً بامتياز، حيث يشارك في إنتاجه كندا وتركيا وبولندا وفرنسا، مما يثير نقاشاً حول معايير اختيار الفيلم الذي يمثل كندا في المحافل الدولية.

    كندا في الأوسكار: إعادة تعريف الهوية السينمائية

    وفقاً لقواعد الترشيح المعتمدة من أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة، فإن الفيلم الذي يمثل دولة معينة يجب أن يكون له ارتباط إنتاجي بالدولة، سواء من خلال التمويل أو المشاركة في الإنتاج أو التوزيع. ولا يشترط أن يكون الفيلم ناطقاً باللغة الإنجليزية أو الفرنسية، أو أن يكون مكان التصوير في تلك الدولة. وفي حالة “الأشياء التي تقتلها”، أكدت “تيلي فيلم” أن الفيلم حاز على دعم كندي في الإنتاج وأن مخرجه يحمل الجنسية الكندية، مما يجعله مستوفياً للشروط.

    هذا الاختيار يمثل تحولاً في مفهوم الفيلم الكندي التقليدي، الذي كان غالباً ما يرتبط باللغة الإنجليزية أو الفرنسية والإنتاج المحلي الخالص. إنه يفتح الباب أمام أعمال تنتج بشراكة دولية وتتكلم لغات أخرى، مما يعكس رؤية كندا المعاصرة التي تتبنى التعددية الثقافية.

    قصة الفيلم وتأثيرها

    تدور أحداث الفيلم حول “علي”، وهو أستاذ جامعي تركي يعود إلى بلاده مع زوجته بعد سنوات من الغربة ليجد والدته مريضة. بعد وفاة الأم في ظروف غامضة، يبدأ “علي” في الشك في إهمال والده لها. تتصاعد الضغوط العائلية والمهنية، ويلجأ “علي” إلى توظيف عامل يُدعى “رضا” لرعاية قطعة أرض معزولة يملكها، لتتحول العلاقة بينهما إلى علاقة قائمة على السيطرة والعنف.

    الفيلم يقدم تأملاً مريراً في الذكورة والذاكرة، وكيف نقتل جزءاً من أنفسنا في محاولة للهروب من الماضي. ويستكشف موضوعات الانتقام والتحول، حيث يتحول “علي” تدريجياً إلى نسخة من العنف الذي حاول الفرار منه. هذا العمق في المعالجة الدرامية ساهم في حصول الفيلم على استحسان النقاد.

    الجدل والانتقادات

    على الرغم من الجوائز والتقدير النقدي، أثار اختيار الفيلم جدلاً في الأوساط السينمائية الكندية. يرى البعض أن هذا الاختيار يمثل توسعاً طبيعياً في تعريف السينما الكندية، واحتفاءً بالمهاجرين والمنتجين العابرين للحدود. بينما يرى آخرون أن هناك مخاطرة من أن يصبح الترشيح مجرد رمزية لا تعكس الواقع الكندي أو لغة الجماهير المحلية.

    ويرى منتقدو هذا التوجه أن الفيلم لا يعكس بشكل مباشر المجتمع الكندي أو لغته، مما قد يقلل من قدرته على جذب الجمهور المحلي. الإنتاج السينمائي الكندي، تاريخياً، كان مرتبطاً بقصص تعكس الواقع الكندي وتتحدث باللغتين الرسميتين.

    مستقبل السينما الكندية والإنتاج الدولي

    اختيار “الأشياء التي تقتلها” يعكس اتجاهاً متسارعاً نحو “القصص العالمية” في صناعة السينما، حيث لا تعتبر اللغة أو الدولة عائقاً أمام الإنتاج والنجاح. ويبدو أن كندا تسعى إلى أن تكون لاعباً أكثر حضوراً في هذا المشهد، كمركز إنتاجي يستوعب الفنانين من مختلف الثقافات واللغات.

    ومع ذلك، يواجه هذا التوجه تحديات، بما في ذلك صعوبة التماهي لدى الجمهور الكندي المحلي مع فيلم لا يجري في كندا ولا يتحدث بلغتيها الرسميتين. يبقى السؤال مفتوحاً حول ما إذا كان هذا التوجه سيساهم في تعزيز السينما الكندية على المستوى الدولي، أم سيؤدي إلى الابتعاد عن الجماهير المحلية.

    الخطوة التالية هي إدراج الفيلم ضمن القائمة النهائية للمرشحين لجوائز الأوسكار، وهو ما سيحدث في ديسمبر 2025. سيكون من المهم مراقبة ردود فعل الأكاديمية والجمهور على الفيلم، وما إذا كان سيتمكن من الحصول على ترشيح رسمي. إذا نجح الفيلم في ذلك، فقد يفتح الباب أمام المزيد من الترشيحات الكندية من إنتاج مشترك، بلغات متعددة ولمخرجين من خلفيات مهاجرة، مما يشكل تحولاً كبيراً في خريطة السينما الكندية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    “ضايل عنا عرض”.. مقاومة الاحتلال بضحكة الأطفال

    الأخوان ناصر: إنسان غزة جوهر الحكاية.. ولا نصنع سينما سياسية فقط

    من أرشيف الشرطة إلى الشاشة.. كيف نجح فيلم “وحش حولّي” في خطف الأضواء؟

    دموع هيام عباس تروي نكبة عائلتها خلال تكريمها في مهرجان القاهرة

    كتالوغ العلاقات السامة في “ورد وشوكولاتة”.. عندما يتحول الحب إلى ساحة صراع

    “عيد زواج”.. حب عائلي تحت رقابة ناعمة وأكاذيب متفق عليها

    وفاة أشهر توأم فنّي ألماني في اليوم نفسه عن عمر 89 عاما

    ثنائيات ترسم ملامح دراما رمضان 2026

    أنتوني هوبكنز.. السير يروى سيرته السينمائية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    فوائد التمرين بعد الظهر.. ولماذا لا يفضل الخبراء الرياضة في الصباح؟

    الأحد 23 نوفمبر 11:45 م

    اختفاء أقارب الفنان الغيني المعارض يثير قلق الأمم المتحدة

    الأحد 23 نوفمبر 11:44 م

    قمة “وايز” بالدوحة تبحث شمولية التعليم والذكاء الاصطناعي

    الأحد 23 نوفمبر 11:26 م

    “الأشياء التي تقتلها”.. كندا تختار فيلما تركيا للسباق نحو الأوسكار

    الأحد 23 نوفمبر 11:01 م

    جناحٌ لأسلحة الصيد في كأس نادي الصقور السعودي 2025 بالظهران

    الأحد 23 نوفمبر 10:57 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    كم جنت أميركا من بيع مقاتلات إف-35 في العالم؟

    الأحد 23 نوفمبر 10:49 م

    الكويت تعلن عن اكتشافات أثرية تعود لأكثر من 7 آلاف سنة

    الأحد 23 نوفمبر 10:29 م

    السفير الفرنسي: 1400 معلم ينشرون ثقافتنا في الكويت و50 ألف طالب يتعلمون لغتنا سنوياً

    الأحد 23 نوفمبر 9:42 م

    ‫احذر تفاعل “الستاتينات” مع هذه الأغذية والأدوية

    الأحد 23 نوفمبر 8:37 م

    هل فينيسيوس أفضل مع ريال مدريد أم مع البرازيل؟

    الأحد 23 نوفمبر 8:16 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟