Close Menu
    رائج الآن

    وحدة سرية للجيش الإسرائيلي تجمع معلومات عن الصحفيين في غزة وربطهم بحماس لتبرير استهدافهم

    الإثنين 25 أغسطس 3:46 م

    طيران ناس يستأنف رحلاته المباشرة بين جدة والكويت ابتداءً من أول نوفمبر

    الإثنين 25 أغسطس 3:43 م

    «لا تتوقف.. فأنت تستطيع التغيير»: عندما تكون التجربة طاقة للاستمرار والنجاح

    الإثنين 25 أغسطس 3:35 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • وحدة سرية للجيش الإسرائيلي تجمع معلومات عن الصحفيين في غزة وربطهم بحماس لتبرير استهدافهم
    • طيران ناس يستأنف رحلاته المباشرة بين جدة والكويت ابتداءً من أول نوفمبر
    • «لا تتوقف.. فأنت تستطيع التغيير»: عندما تكون التجربة طاقة للاستمرار والنجاح
    • روسيا تصر على شروطها للسلام مع أوكرانيا
    • ورشة للمراقبين في أملج عن منتجات التجميل
    • نصائح ذهبية لمرضى السكري أثناء السفر
    • توماس فرانك مدرب توتنهام.. عبقرية تكتيكية تعيد السبيرز للمجد الكروي
    • “بدونك أشعر أني أعمى حقا”.. كيف تناولت سرديات النثر العربي المرض ودلالاته؟ | ثقافة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الإيكونوميست: هل تستطيع قبة صواريخ ترامب الحفاظ على أمن الولايات المتحدة؟
    سياسة

    الإيكونوميست: هل تستطيع قبة صواريخ ترامب الحفاظ على أمن الولايات المتحدة؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 13 أغسطس 8:02 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في عالم محفوف بالمخاطر، أصبح الدفاع الصاروخي المتطور مفهوما عسكريا رائجا في الآونة الأخيرة، وفق مجلة إيكونوميست البريطانية، التي تساءلت عما إذا كانت منظومة القبة الحديدية -التي وعد دونالد ترامب ببنائها في حال فوزه في الانتخابات الرئاسية- تستطيع الحفاظ على أمن الولايات المتحدة.

    وقبل أن يصبح ترامب مرشح الحزب الجمهوري لمنصب الرئيس، نشر الحزب أهدافه في السياسة الخارجية، التي تقوم على “منع نشوب حرب عالمية ثالثة، وإرساء السلام في أوروبا والشرق الأوسط، وبناء درع دفاع صاروخي عظيم من نوع القبة الحديدية فوق بلدنا بأكمله”.

    اقرأ أيضا

    list of 2 items

    list 1 of 2

    الغارديان: المحافظون صنعوا مستنقعا معاديا للإسلام لكن حزب العمال ليس بريئا

    list 2 of 2

    واشنطن بوست: هل هاريس انتهازية تغير مواقفها بما يناسب حملتها الانتخابية؟

    end of list

    وقالت المجلة، في تقريرها، إن النقطة الأخيرة في تلك الأهداف -وهي الدرع الدفاعي- أصبح عنصرا أساسيا في حملة ترامب الانتخابية.

    فقد قطع ترامب، في خطاب قبول ترشيحه لخوض انتخابات الرئاسة في نوفمبر/تشرين الثاني، وعدا بأن الدرع الصاروخي الأميركي سيكون كفيلا بردع أي “عدو عن ضرب وطننا”، مضيفا أن القبة الحديدية “سيتم بناؤها بالكامل في الولايات المتحدة”.

    عصر التهديدات

    وفي عصر الحروب وانتشار الأسلحة والتهديدات النووية، عاد الدفاع الصاروخي ليصبح “الموضة السياسية” الأحدث أكثر من أي وقت مضى منذ سعي الرئيس الأميركي السابق رونالد ريغان إلى تطوير أنظمة فضائية في الثمانينيات.

    ولطالما كانت الحروب في أوكرانيا والشرق الأوسط “حقل تجارب مرعبة” لأنواع جديدة من المقذوفات -من الطائرات المسيّرة الصغيرة إلى الصواريخ بعيدة المدى التي تفوق سرعتها سرعة الصوت- وللتقنيات التي تسقطها من السماء.

    وتقول المجلة إن إسرائيل أعدت العدة، بدعم من حلفائها، في محاولة للتصدي لأي هجوم جوي آخر محتمل وواسع النطاق قد تشنه إيران، بعد إطلاقها ما يزيد على 300 قذيفة على دولة الاحتلال في أبريل/نيسان الماضي.

    وفي 10 و11 أغسطس/آب الجاري، ضربت روسيا أوكرانيا مرة أخرى بصواريخ كورية شمالية وطائرات مسيّرة إيرانية التصميم، بحسب الصحيفة، وتذكر أن الدفاعات الصاروخية أثبتت نجاعتها، مما شجع الدول التي ترغب في بناء دروع أكثر طموحا، مضيفة أن الصواريخ تتطور، وتصبح أكثر قدرة على المناورة مما يصعب معه تتبعها.

    ترسانات مكدسة

    وفي خضم معمعة تكديس ترسانات ضخمة من الصواريخ وانتشارها، تدعي إيكونوميست أن الصين تضع هذا النوع من الأسلحة التي كانت في السابق حكرا على الدول، في متناول جهات فاعلة غير حكومية، مثل الحوثيين في اليمن. وهذا يعني أنه ستكون هناك حاجة إلى جيل جديد من أجهزة الاستشعار والصواريخ الاعتراضية، بتكلفة باهظة.

    ويشير مفهوم القباب الحديدية والدروع إلى أن نظاما واحدا يمكنه التصدي لجميع التهديدات الجوية. وفي الواقع، يتكون الدفاع الجوي والصاروخي من قطع متشابكة، حيث ترصد أجهزة الاستشعار -في الغالب الرادارات- الأهداف، مثل الطائرات المسيّرة والصواريخ.

    ويتم تحليل البيانات بواسطة أجهزة الحاسوب لتحديد وجهة المقذوفات، ثم تُغذى النتائج إلى البنادق أو الصواريخ الاعتراضية، المنصوبة عادة على الأرض، أو نادرا على متن الطائرات، والتي تحاول بعد ذلك تحييد التهديد، عادة عن طريق الاصطدام به أو الانفجار بالقرب منه.

    وتتناول إيكونوميست باستفاضة قدرات المنظومات الدفاعية المختلفة، مشيرة إلى أن كل قطعة سلاح فيها تلعب دورا مميزا، ولا يستطيع المدفع المضاد للطائرات المسيّرة إسقاط صاروخ باليستي.

    فالصاروخ الاعتراضي المصمم لتدمير الصواريخ الباليستية العابرة للقارات المسلحة نوويا في الفضاء لن يتمكن من التصدي لطائرة مسيّرة عديمة الأهمية.

    غير منطقية

    وإذا تم تفسير ذلك بشكل ضيق، فإن فكرة نصب قبة حديدية فوق أميركا لا تبدو منطقية، ذلك أن الارتكان إلى أن منظومة الدفاع الصاروخي الإسرائيلية قادرة على اعتراض صواريخ صغيرة قصيرة المدى يطلقها مسلحون في غزة ولبنان، لن تكون ذات جدوى كبيرة لأميركا.

    ولعل ما يؤيده ترامب هو الجانب الأكثر طموحا المتمثل في رصد واعتراض الصواريخ الباليستية العابرة للقارات المسلحة نوويا والتي يتم إطلاقها على الولايات المتحدة، وهو ما تعده إيكونوميست مهمة شاقة.

    وتنقل المجلة عن بوب بيترز من مؤسسة التراث، وهو مركز أبحاث مؤيد لترامب، القول إن روسيا أو الصين قد تفكر في إطلاق نحو 10 أسلحة نووية “منخفضة القوة” ضد أهداف عسكرية في الولايات المتحدة خلال حرب تخوضها ضدها، على أساس افتراض يقوم على أنها بذلك ستردع الولايات المتحدة عن الانتقام.

    ويعتقد بيترز أن على واشنطن أن تبني دفاعات يمكنها تحييد أكثر من 100 تهديد داخلي، والفكرة هي أن الأمر سيقتضي من الخصوم إطلاق أكثر من ذلك العدد بكثير لكي يخترقوا تلك الدفاعات، “وهي مناورة أشد خطورة”.

    تحديات

    وأوردت المجلة أمثلة على التهديدات التي تواجه الولايات المتحدة، لافتة إلى أن الدفاع عن النفس بات أكثر صعوبة.

    وذكرت إيكونوميست أن ارتفاع تكلفة الصواريخ الاعتراضية أو انخفاضها ليست هي المشكلة الوحيدة، بل في استخدامها بشكل اقتصادي.

    ونقلت عن ماساو دالغرين من مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية في واشنطن القول إن الدفاع الصاروخي هو في الأساس مشكلة استشعار، “فمن المستحيل إسقاط ما لا يمكنك تتبعه، ولكن نفس الطفرات التكنولوجية التي تساعد صانعي الصواريخ تساعد أيضا المدافعين”.

    وعلى الرغم من تفاؤل ترامب وأنصاره من السياسيين الجمهوريين، فلن يكون هناك درع صاروخي في مأمن من الاختراق على الإطلاق.

    فالنجاح الذي حققته الصواريخ القصيرة والمتوسطة المدى في أوكرانيا وإسرائيل لا يعني أنه يمكن أن يترجم تلقائيا إلى نجاح ضد الصواريخ الباليستية العابرة للقارات، حسب تعبير المجلة البريطانية التي ترى أن التهديد سيستمر في التفاقم مع انخفاض تكلفة الصواريخ وزيادة دقتها وتوزيعها على الدول الصغيرة والجماعات المسلحة.

    وخلصت إيكونوميست في تقريرها إلى أن الأمر المؤكد هو أن التنافس بين الصاروخ الهجومي والصاروخ الاعتراضي دخل حقبة جديدة أكثر غموضا.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    خبير عسكري: تدمير غزة يتطلب أكثر من عام وسط تحديات إستراتيجية معقدة

    هل تكون محادثات جنيف الفرصة الأخيرة أمام إيران؟

    كاتب بمعاريف: هذا هو المرض المزمن الذي يهدد إسرائيل

    فيصل بن فرحان: الصمت الدولي على جرائم إسرائيل يقوض فرص السلام

    ماذا بعد إعلان الأمم المتحدة المجاعة في غزة؟

    «حزب الله» يهدد بالفوضى ويفتح جبهة الشارع

    عربات قتالية صينية تنضم إلى ترسانة الجيش الغابوني

    تصعيد عسكري روسي أوكراني

    قوات الدعم السريع تصعّد هجماتها على مخيم قرب الفاشر

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    طيران ناس يستأنف رحلاته المباشرة بين جدة والكويت ابتداءً من أول نوفمبر

    الإثنين 25 أغسطس 3:43 م

    «لا تتوقف.. فأنت تستطيع التغيير»: عندما تكون التجربة طاقة للاستمرار والنجاح

    الإثنين 25 أغسطس 3:35 م

    روسيا تصر على شروطها للسلام مع أوكرانيا

    الإثنين 25 أغسطس 3:31 م

    ورشة للمراقبين في أملج عن منتجات التجميل

    الإثنين 25 أغسطس 3:28 م

    نصائح ذهبية لمرضى السكري أثناء السفر

    الإثنين 25 أغسطس 3:27 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    توماس فرانك مدرب توتنهام.. عبقرية تكتيكية تعيد السبيرز للمجد الكروي

    الإثنين 25 أغسطس 3:21 م

    “بدونك أشعر أني أعمى حقا”.. كيف تناولت سرديات النثر العربي المرض ودلالاته؟ | ثقافة

    الإثنين 25 أغسطس 3:20 م

    ارتفاع طلبات الإفلاس الفردي بإسرائيل خلال النصف الأول من 2025

    الإثنين 25 أغسطس 3:16 م

    خبير عسكري: تدمير غزة يتطلب أكثر من عام وسط تحديات إستراتيجية معقدة

    الإثنين 25 أغسطس 3:15 م

    البرهان: لن تقوم للتمرد في السودان قائمة بعد اليوم

    الإثنين 25 أغسطس 3:14 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟