Close Menu
    رائج الآن

    «الخارجية الأمريكية» تلغي تأشيرات أعضاء فرقة «بوب فايلان»

    الإثنين 30 يونيو 8:56 م

    المرور: 5 مخاطر للتعب والنعاس أثناء قيادة السيارات

    الإثنين 30 يونيو 8:38 م

    موجات الحرّ تهدّد العالم.. من هم الأكثر عرضةً للخطر وما هي سبل الوقاية؟

    الإثنين 30 يونيو 8:32 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «الخارجية الأمريكية» تلغي تأشيرات أعضاء فرقة «بوب فايلان»
    • المرور: 5 مخاطر للتعب والنعاس أثناء قيادة السيارات
    • موجات الحرّ تهدّد العالم.. من هم الأكثر عرضةً للخطر وما هي سبل الوقاية؟
    • إنزاغي أمام السيتي “الثالثة ثابتة”
    • وزير العدل يدشن منصة «ناجز مطورين» للتكامل التقني مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص
    • ريال مدريد كابوس حقيقي ليوفنتوس في ثمن نهائي كأس العالم للأندية
    • هل يخفف الروبل الروسي أزمة الدين بمصر؟
    • أكسيوس: أوجه حملة ضغط ترامب لتأييد نتنياهو
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن يعيد الحياة لقصر سيئون التاريخي في حضرموت
    منوعات

    البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن يعيد الحياة لقصر سيئون التاريخي في حضرموت

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 30 يونيو 12:30 م0 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بعد سنوات من التدهور الذي هدد بقاءه بصفته رمزًا تاريخيًا، يستعيد قصر سيئون في حضرموت شرق اليمن بريقه الأصيل، بفضل جهود البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، الذي ينفذ أعمال ترميم شاملة تعيد الحياة لهذا المعلم الحضاري البارز، وتحافظ على مكانته كونه شاهدًا حيًّا على تاريخه الممتد لأكثر من خمسة قرون.

    ويُعدُّ قصر سيئون تحفة معمارية فريدة تجسد في تصميمه المتناسق البديع أصالة الهندسة المعمارية اليمنية، واكتسب القصر مكانة رمزية رفيعة تجلت في اختياره سابقًا ليكون واجهة للعملة النقدية اليمنية اعترافًا بقيمته التاريخية والثقافية والجمالية.

    لا يقتصر تميز هذا الصرح الطيني على موقعه الإستراتيجي على قمة صخرة في قلب مدينة سيئون، وإطلالته على مدينتي شبام وتريم فحسب، بل يمتد لكونه واحدًا من أكبر المباني الطينية في العالم ومعلمًا بارزًا ليس على مستوى اليمن، بل على مستوى العمارة العالمية الطينية.

    وشُيّد القصر في الأساس كحصن منيع لحماية مدينة سيئون، لكن مع مرور الوقت والتعديلات اللاحقة، تحول ليصبح المقر الرسمي لسلاطين الدولة الكثيرية الذين حكموا وادي حضرموت في فترات سابقه، وهو ما أكسبه أيضًا اسم “قصر السلطان الكثيري”.

    وعلى الرغم من أهميته التاريخية، لم يسلم هذا المعلم من تقلبات الزمن وتأثير العوامل الطبيعية، فقد تعرض القصر لأضرار جسيمة نتيجة للإهمال والأمطار الغزيرة، وبلغ الأمر ذروته في عام 2022 عندما سقط جزء كبير من سوره الخارجي، مما أثار قلقًا واسعًا حول مصير هذا الصرح، هذه الحادثة دفعت المجتمع المحلي والسلطات إلى المطالبة بترميمه للحفاظ على هويته وجماله.

    يقول حسن أحد القاطنين على مقربة من محيط القصر: “خلال السنوات الماضية كنا دائما نشعر بالقلق على القصر في موسم الأمطار، لقد عايشنا تفاقم حالة القصر وتدهوره التدريجي، وكنا نخشى لحظة سقوطه الوشيك تحت وطأة الأمطار الغزيرة التي لم ترحمه، والإهمال الذي طاله، إضافة إلى غياب أعمال الصيانة الدورية التي كان من شأنها أن تحافظ على تماسكه وصلابته”.

    يضيف حسن “نشهد اليوم عودة الحياة إلى القصر بفضل الجهود التي يبذلها البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في أعمال الترميم الجارية، ونشعر بسعادة كبيرة لإنقاذ وحماية هذا المعلم الأثري الذي يمثل جزءًا أصيلًا وهامًا من تاريخنا، ويعكس هويتنا الحضارية، ويشكل إرثًا ثقافيًا نفخر به ونحرص على صونه للأجيال القادمة.

    واستجابة لطلب الحكومة اليمنية ودعمًا لجهودها لحماية الآثار، أطلق البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن مشروعًا شاملًا لترميم قصر سيئون، بتمويل من البرنامج وتنفيذ منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، وبالتعاون مع وزارة الثقافة في المملكة والهيئة العامة للآثار والمتاحف في اليمن، وبدعم لوجستي وفني من الصندوق الاجتماعي للتنمية في اليمن.

    وشهدت أعمال إعادة التأهيل إصلاح السور الخارجي المتضرر والجدران الطينية التي تشكل الهيكل الأساسي للقصر، كما أوليت عناية خاصة لترميم السقوف الخشبية والأبواب والنوافذ المنحوتة، التي تعكس براعة الحرفيين في اليمن، ولم يغفل المشروع أهمية الحفاظ على الهوية المعمارية الفريدة للقصر، إذ تضمنت الأعمال إعادة تأهيل الزخارف والنقوش التقليدية التي تزين جدرانه وأروقته، كما شمل المشروع تدريب فرق محلية من مهندسين وفنيين على أعمال الترميم الدورية لضمان استدامة الصيانة مستقبلًا.

    وفي تصريح سابق خلال حفل تدشين مشروع ترميم القصر في نوفمبر 2022م، أكد المشرف العام للبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن السفير محمد بن سعيد آل جابر، أن مشروع ترميم قصر سيئون الثقافي والتاريخي؛ يهدف إلى حمايته بصفته معلمًا ومركزًا ثقافيًّا في بيئة حضرية، الذي ستتم أعماله عبر أيدي عاملة يمنية وبالتعاون مع الهيئة العامة للآثار والمتاحف في اليمن.

    ويتكون القصر من سبعة طوابق تضم 96 غرفة متنوعة الأحجام، من بينها 45 غرفة كبيرة و14 مستودعًا, إضافة إلى العديد من الملحقات الأخرى، ويشكل القصر اليوم مركزًا ثقافيًا مهمًا، حيث يُستخدم جزء منه كمتحف أثري يحتوي على العديد من الآثار والصور والقطع الأثرية النادرة التي يعود تاريخها إلى آلاف السنوات، كما يضم القصر مكتبة عامة تخدم الباحثين والمهتمين بالمعرفة.

    ويمثل مشروع ترميم القصر خطوة نحو تعزيز التنمية في حضرموت ودعم الإرث التاريخي والثقافي في اليمن، حيث سيجعل من القصر أكثر جاهزية لاستقبال أعداد كبيرة من الزوار على مدار العام، فضلًا عن استضافته للعديد من المناسبات والفعاليات الثقافية، مما يجعله معلمًا سياحيًا وثقافيًا هامًا.

    ويأتي مشروع ترميم قصر سيؤن ضمن سلسلة جهود يبذلها البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن للحفاظ على الموروث التاريخي والثقافي اليمني، حيث شملت هذه الجهود ترميم مكتبة الأحقاف التاريخية، وإحياء حرف تقليدية عبر معمل حرفة، إضافة إلى تعزيز اللغة المهرية كلغة حيّة.

    وتأتي هذه المبادرات في إطار دعم الحكومة اليمنية لحماية تراثها من الاندثار، إلى جانب الدور الكبير الذي تؤديه المملكة العربية السعودية في صون تراث المنطقة وحفظ التراث المادي والمعنوي سواءً في اليمن أو في عموم الجزيرة العربية والعالم الإسلامي.

    يُذكر أن بناء قصر سيئون استغرق نحو 15 عامًا، حيث شُيّد على مساحة واسعة تقدر بنحو 5 آلاف و460 مترًا مربعًا باستخدام الطوب اللبن كمادة أساسية، وجمع تصميمه في مرحلته الأولى بين مختلف الفنون المعمارية، حيث تظهر تشكيلات هندسية بديعة، مما يعكس التنوع الثقافي والفني الذي ساد المنطقة في تلك الحقبة.

    ويُعدُّ مشروع ترميم قصر سيئون جزءًا من حزمة واسعة تضم 264 مشروعًا ومبادرة تنموية نفذها البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في مختلف أنحاء اليمن تغطي 8 قطاعات أساسية وحيوية هي: التعليم والصحة والنقل والطاقة والمياه والزراعة والثروة السمكية والبرامج التنموية ودعم وتنمية قدرات الحكومة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    المرور: 5 مخاطر للتعب والنعاس أثناء قيادة السيارات

    إنزاغي أمام السيتي “الثالثة ثابتة”

    أستون فيلا يصدر بيانًا رسميًا بشأن لاعبيه

    نيفيز ثالثة أمام السيتي أم ثامنة!

    «الخارجية» تعلن عن 20 وظيفة شاغرة

    الهلال.. فنياً ما يهتز

    في مجلس حقوق الإنسان.. المملكة تدعو لالتزام دولي عادل في تمويل العمل المناخي

    خادم الحرمين الشريفين يتلقى رسالة خطية من رئيس فيتنام

    صندوق الاستثمارات العامة يحقق نموًا في أصوله بنسبة 18٪ بنهاية 2024

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    المرور: 5 مخاطر للتعب والنعاس أثناء قيادة السيارات

    الإثنين 30 يونيو 8:38 م

    موجات الحرّ تهدّد العالم.. من هم الأكثر عرضةً للخطر وما هي سبل الوقاية؟

    الإثنين 30 يونيو 8:32 م

    إنزاغي أمام السيتي “الثالثة ثابتة”

    الإثنين 30 يونيو 8:27 م

    وزير العدل يدشن منصة «ناجز مطورين» للتكامل التقني مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص

    الإثنين 30 يونيو 8:26 م

    ريال مدريد كابوس حقيقي ليوفنتوس في ثمن نهائي كأس العالم للأندية

    الإثنين 30 يونيو 8:18 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    هل يخفف الروبل الروسي أزمة الدين بمصر؟

    الإثنين 30 يونيو 8:14 م

    أكسيوس: أوجه حملة ضغط ترامب لتأييد نتنياهو

    الإثنين 30 يونيو 8:12 م

    ترامب: الولايات المتحدة لا تعرض على إيران شيئا

    الإثنين 30 يونيو 8:11 م

    المملكة تشارك في أعمال الدورة الـ 53 لمجلس التنمية الصناعية في فيينا

    الإثنين 30 يونيو 7:57 م

    سامر المصري: التهديدات دفعتني لمغادرة سورية 14 عاماً

    الإثنين 30 يونيو 7:56 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟