Close Menu
    رائج الآن

    الذكاء الاصطناعي يهدد وظيفة طبيب عربي

    الأحد 25 مايو 2:34 م

    فصل لتضامنه مع فلسطين.. موظف سابق يقاضي أرسنال الإنجليزي

    الأحد 25 مايو 2:32 م

    اتفاق عراقي صيني لتوسعة حقل الطوبة النفطي

    الأحد 25 مايو 2:29 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الذكاء الاصطناعي يهدد وظيفة طبيب عربي
    • فصل لتضامنه مع فلسطين.. موظف سابق يقاضي أرسنال الإنجليزي
    • اتفاق عراقي صيني لتوسعة حقل الطوبة النفطي
    • معاقو غزة بين ألم الجوع وعجز الأمهات
    • حكومة بنغلاديش تدعو إلى الوحدة لتجنّب عودة الاستبداد
    • «الصندوق العقاري»: آلية جديدة لصرف الدفعات التمويلية لمستفيدي «البناء الذاتي» و«أرض وقرض»
    • بعد 25 عامًا على الانسحاب الإسرائيلي من جنوب لبنان.. هل تدخل “مزارع شبعا” مرحلة التفاوض؟
    • لضمان سلامتها.. «وقاء» يوضح أهمية متابعة فترة التحريم للمستحضرات البيطرية للحيوانات
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » البلقان على صفيح ساخن.. عودة ترامب وصراع التوازنات الإقليمية
    سياسة

    البلقان على صفيح ساخن.. عودة ترامب وصراع التوازنات الإقليمية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 25 مايو 6:20 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تشهد منطقة جنوب غرب البلقان تصعيدا مستمرا في التوترات الجيوسياسية وسط التحولات الكبرى التي يعيشها النظام الدولي، والتنافس الجاري بين الولايات المتحدة وروسيا والصين وتركيا والاتحاد الأوروبي.

    وتعود منطقة جنوب البلقان إلى واجهة الصراع على النفوذ مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض وطرحه رؤية جديدة “لضبط التوازنات”، تركز على البراغماتية والصفقات الاقتصادية والأمنية.

    اقرأ أيضا

    list of 2 items

    list 1 of 2

    المواجهة الهندية الباكستانية.. نزاع مزمن على حافة النووي

    list 2 of 2

    ترامب ونتنياهو.. هل عمقت زيارة الخليج الشرخ بين الحليفين؟

    end of list

    في خضم هذا التنافس، تشكل صربيا قلب الصراع، نظرا لحجمها وموقعها وتأثيرها الإقليمي فضلا عن ثرواتها الطبيعية المهمة بما في ذلك احتياطياتها من المعادن النادرة التي تهم الغرب والصين على حد سواء، وعلى رأسها الليثيوم.

    وحول أهمية جنوب البلقان وموقعه في ساحة التنافس الدولية، نشر مركز الجزيرة للدراسات ورقة تحليلية بعنوان “جنوب غرب البلقان بين التنافس الدولي وتعددية المحاور إعادة تشكيل التوازنات الإقليمية في ظل عودة ترامب وأهمية مشاريع الطاقة والمعادن” حلل فيها الدكتور كريم الماجري المشهد المركب جنوبي غرب البلقان وسياقاته ورصد أدوار الفاعلين الدوليين فيه.

    البلقان.. عقدة تنافس مفتوحة

    لم تكن منطقة البلقان يوما ما بعيدة عن الحروب والصراعات، غير أن التحولات الأخيرة منذ اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية في العام 2022 كشفت عن أهمية إستراتيجية مضاعفة.

    إعلان

    فالاتحاد الأوروبي، المنهك داخليا على المستويين السياسي والاقتصادي، بات أقل قدرة على فرض إرادته الموحدة، في حين وجدت روسيا في البلقان منفذا ضروريا للضغط على خاصرة الغرب الرخوة.

    ومع عودة ترامب إلى البيت الأبيض في عهدة رئاسية ثانية، أعيد الاعتبار إلى مبدأ “إعادة التموضع الجغرافي السياسي”، إذ ترى واشنطن أن السيطرة على الممر البلقاني ضرورية لضبط مشروع “الحزام والطريق” الصيني في أوروبا، ومواجهة التمدد الروسي المتنامي في مناطق النفوذ الأرثوذكسي.

    صفقات ترامب

    خلال ولاية ترامب الرئاسية الأولى (2017-2021)، برزت محاولات واضحة للولايات المتحدة لإعادة التمركز في البلقان، كان أبرزها اتفاق التطبيع الاقتصادي بين صربيا وكوسوفو في سبتمبر/أيلول 2020.

    مع عودة ترامب إلى الحكم عادت هذه المقاربة مجددا، لكن ضمن حزمة أكبر تتضمن تعاونا عسكريا واقتصاديا وتطويقا إستراتيجيا للنفوذ الروسي، فإدارة ترامب الجديدة تركز على بناء تحالفات مباشرة مع حكومات مثل ألبانيا وكوسوفو، وتدفع نحو إدماج مقدونيا الشمالية والبوسنة في مشاريع دفاع مشتركة عبر حلف شمال الأطلسي (الناتو).

    كما تستغل واشنطن أيضا انكشاف البنية الاقتصادية البلقانية، وتوجه استثماراتها نحو البنية التحتية الرقمية والمعادن النادرة، حيث تشير تقارير وزارة الطاقة الأميركية إلى اهتمام خاص بمشروع “يادار” الصربي، الذي يحتوي على أحد أكبر احتياطيات الليثيوم في أوروبا.

    صربيا وإستراتيجية الحياد النشط

    تجسد صربيا بقيادة الرئيس ألكسندر فوتشيتش المفارقة الصارخة في البلقان، فهي من جهة دولة مرشحة للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي منذ 2012 وتجري تدريبات عسكرية مع الناتو وتستقبل استثمارات غربية مهمة، لكنها من جهة أخرى تحتفظ بعلاقات وثيقة مع روسيا وترفض العقوبات عليها وتشترك معها في مشروع غاز “السيل التركي”.

    جدير بالذكر في هذا السياق، أن بلغراد تقدم هذه الازدواجية رسميا كـ”سياسة حياد عسكري” لكنها في العمق تخفي رهانات الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش للحفاظ على قناة تواصل مع الجميع، فهو يستثمر في تنويع الشركاء لضمان مرونة داخلية وخارجية.

    إعلان

    ومن المفارقات أن واشنطن، رغم ضغوطها العلنية، تتجنب دفع فوتشيتش نحو الحائط، إدراكا منها أن سقوطه قد يفتح الباب لاضطراب خطير في صربيا والبوسنة وكوسوفو.

    في المقابل، لا تتردد روسيا في توظيف أوراقها الصربية لدق إسفين في الجبهة الغربية، فقد استخدمت موسكو صربيا منصة إعلامية ودعائية طوال حرب أوكرانيا، مما أسهم في تعزيز الخطاب القومي المتشدد في جمهورية صرب البوسنة، التي تسعى للاستقلال عن البوسنة والارتباط بصربيا.

    أما الصين، فترى في صربيا رأس جسر لولوج السوق الأوروبية دون المرور عبر رقابة الاتحاد الأوروبي، فقد أنشأت بكين عدة مشاريع إستراتيجية في صربيا، منها مصنع للبطاريات والسيارات الكهربائية ومحطة طاقة تعمل بالفحم واستثمرت في سكك الحديد بين بلغراد وبودابست، في إطار مشروع “الحزام والطريق”.

    وقد جعلت هذه السياسات من صربيا نموذجا فريدا لما يسمى بـ”التعددية الموجهة”، أي الانفتاح على الجميع مع حفظ الحد الأدنى من التوازن، وهو أيضا ما يجعلها محط تنافس دائم، لكن ذلك يمثل أيضا حقل ألغام دبلوماسيا.

    التنافس الدولي في البلقان

    وعلى الرغم من هيمنة الاتحاد الأوروبي كمصدر رئيسي للمساعدات المالية والمشاريع التنموية في البلقان، فإن جاذبيته السياسية تراجعت في السنوات الأخيرة نتيجة للبيروقراطية المفرطة وتردد الدول الأعضاء في توسعة الاتحاد.

    وكان من نتيجة هذا التراجع أن أفسح المجال أمام الولايات المتحدة وروسيا والصين وتركيا لتعزيز حضورهم، كل بطريقته الخاصة.

    ويمكن تلخيص أدوار القوى الدولية والإقليمية في البلقان وأهدافها على النحو التالي:

    1. الولايات المتحدة

    •  تركز على الشراكات الثنائية، ولا سيما مع ألبانيا وكوسوفو.
    •  استثماراتها موجهة نحو الطاقة والمعادن والبنية الرقمية.
    •  تعمل على إدماج دول البلقان في نظام دفاع موحد تحت سقف الناتو.
    •  تقيم قواعد تدريب عسكرية في المنطقة.

    2. روسيا

    • تراهن على البعد الثقافي الأرثوذكسي والتاريخي مع صربيا وصرب البوسنة.
    • تقدم الدعم السياسي في مجلس الأمن.
    • تبيع صربيا الأسلحة والغاز بأسعار تفضيلية.

    إعلان

    3. الصين

    •  تفضل التمويل طويل الأجل والمشاريع الكبرى، مثل الطرق وسكك الحديد والمصانع.
    • لا تتدخل سياسيا، وهو ما يروق لحكومات توصف بأنها سلطوية مثل صربيا والجبل الأسود.
    • تعتمد على سياسة “الدبلوماسية الصامتة” مقابل الاستثمار طويل الأمد.

    4. الاتحاد الأوروبي

    • لا يزال المانح الأكبر من حيث حجم المساعدات.
    • يعاني من تراجع جاذبيته السياسية بسبب التعقيدات البيروقراطية والانقسام الداخلي.
    • يفرض شروطا صارمة في ملفات الحوكمة وحقوق الإنسان مما يثير استياء الأنظمة المحافظة.

    في الوقت ذاته تسعى تركيا إلى توطيد علاقاتها عبر بوابة الجاليات المسلمة في البوسنة وكوسوفو، وتستخدم رمزية التاريخ العثماني لتعزيز النفوذ الثقافي والاقتصادي.

    ومع أن حضورها العسكري محدود، فإن قوتها الناعمة تتزايد من خلال دعم مشاريع عمرانية وتعليمية وثقافية ترعاها مؤسسات حكومية وغير حكومية.

    وتجعل هذه الشبكة المتداخلة من الفاعلين من البلقان ساحة تجاذب مركبة، حيث تعقد التحالفات بناء على مصالح موضعية متغيرة، وليس بالضرورة ضمن معسكرات ثابتة، وهو ما يفسر قدرة صربيا على المناورة في أكثر من اتجاه دون أن تتعرض لعقوبات حقيقية من أي طرف.

    المجر وصربيا.. تحالف خارج الضوابط

    في ظل قيادة رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان تعززت علاقات بودابست ببلغراد على مختلف المستويات، من المشاريع الاقتصادية الكبرى إلى التنسيق في ملف الهجرة والطاقة إلى دعم الرئيس فوتشيتش في المحافل الأوروبية.

    ويرى أوربان في فوتشيتش حليفا إستراتيجيا ضد بيروقراطية بروكسل، ويستثمر في تعزيز “محور محافظ” يمتد من بودابست إلى بلغراد وربما سراييفو.

    وقد أرغم الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش على مواجهة وضع هش للغاية في الأشهر الأخيرة، فقد أدت الاحتجاجات الطلابية الحاشدة المطالبة بمكافحة الفساد إلى استقالة رئيس الوزراء ميلوس فوتشيتش وعدد من أعضاء حكومته.

    إعلان

    لكن الغضب الشعبي وانهيار حكومة ليستا مشكلة الرئيس فوتشيتش الوحيدة، فحتى قبل الاحتجاجات بدا أن نهج الرئيس “الانتقائي” في السياسة الخارجية يواجه مأزقا حقيقيا وضغطا متزايدا، من كل من الاتحاد الأوروبي وروسيا على بلغراد لاختيار طرف واحد، مما ضيق عليه مساحة المناورة.

    مثل هذه التطورات قد تشعل صراعا مسلحا يعيد إشعال النعرات القومية القديمة ويستدعي تدخلات دولية مباشرة، خاصة إذا استغلت روسيا الفرصة لتفجير البلقان وسيلة لصرف الأنظار عن جبهات أخرى مثل أوكرانيا.

    لكن يبقى سيناريو “صفقة أميركية كبرى” قائما مع وجود ترامب في البيت الأبيض، بحيث تقايض واشنطن اعتراف صربيا بكوسوفو مقابل اندماج اقتصادي أوسع، وضمانات سياسية لفوتشيتش بالبقاء في الحكم.

    ويمكن تلخيص السيناريوهات المحتملة في النقاط التالية:

    أولا: استمرار فوتشيتش وتعميق نموذج “الحياد الذكي”

    يمكن للرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش إذا حافظ على توازنه الداخلي والخارجي أن يستمر على رأس السلطة سنوات قادمة بدعم ضمني من الغرب والصين وروسيا، مقابل تقديم تنازلات شكلية في ملف كوسوفو وتمرير صفقات اقتصادية كبرى مثل إعادة فتح ملف الليثيوم.

    ثانيا: انزلاق إقليمي بفعل انفجار في كوسوفو أو البوسنة

    قد يؤدي اندلاع شرارة في شمال كوسوفو أو إعلان استقلال جمهورية صرب البوسنة إلى إشعال مواجهة إقليمية تدفع الأطراف الدولية إلى الاصطفاف مع هذا الطرف أو ذلك، ما لم تفعل آليات الردع الدبلوماسي والاقتصادي.

    ثالثا: مقايضة أميركية كبرى تعيد هندسة المنطقة

    يطرح سيناريو عقد واشنطن صفقة إقليمية تشمل تنازلات متبادلة، مثل اعتراف صربي رمزي بكوسوفو، مقابل تطبيع اقتصادي واسع وإعادة تدوير النخب السياسية تحت رعاية أمنية أميركية موسعة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    معاقو غزة بين ألم الجوع وعجز الأمهات

    انقطاع الكهرباء بجنوب فرنسا والشرطة تحقق في حرائق متعمدة

    قرار فيدرالي يوقف رحلة ترحيل.. «روبيو» يحذر من أضرار على السلطة الرئاسية

    التعطيش وسيلة من وسائل الاحتلال لتهجير أهالي غزة

    هل تتجه إسرائيل نحو نظام أبارتايد ديني يزيد من تطرفها؟

    سورية: رفع العقوبات يخدم إعادة الإعمار

    هل تنجح الصين في الوساطة بين باكستان وأفغانستان؟

    حرب الإبادة تتواصل .. 79قتيلاً فلسطينيا خلال 24 ساعة

    تبادل 307 جنود أسرى.. روسيا تسيطر على 3 بلدات شرق أوكرانيا

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    فصل لتضامنه مع فلسطين.. موظف سابق يقاضي أرسنال الإنجليزي

    الأحد 25 مايو 2:32 م

    اتفاق عراقي صيني لتوسعة حقل الطوبة النفطي

    الأحد 25 مايو 2:29 م

    معاقو غزة بين ألم الجوع وعجز الأمهات

    الأحد 25 مايو 2:28 م

    حكومة بنغلاديش تدعو إلى الوحدة لتجنّب عودة الاستبداد

    الأحد 25 مايو 2:27 م

    «الصندوق العقاري»: آلية جديدة لصرف الدفعات التمويلية لمستفيدي «البناء الذاتي» و«أرض وقرض»

    الأحد 25 مايو 2:16 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    بعد 25 عامًا على الانسحاب الإسرائيلي من جنوب لبنان.. هل تدخل “مزارع شبعا” مرحلة التفاوض؟

    الأحد 25 مايو 1:53 م

    لضمان سلامتها.. «وقاء» يوضح أهمية متابعة فترة التحريم للمستحضرات البيطرية للحيوانات

    الأحد 25 مايو 1:52 م

    «السكنية» تحتفل بيوبيلها الذهبي ضمن الأسبوع الإسكاني الخليجي 3

    الأحد 25 مايو 1:42 م

    هلال عسير يُطلق مبادرة «منازل آمنة» لتدريب العمالة المنزلية

    الأحد 25 مايو 1:37 م

    علاج مغلف بالسكر يُحاصر البروتينات السامة ويُحيّدها لوقف تطور مرض ألزهايمر

    الأحد 25 مايو 1:36 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟