Close Menu
    رائج الآن

    بوتين يضع مطالبه من أوكرانيا على الطاولة: شروط بشأن دونباس والناتو والجنود الغربيين

    الجمعة 22 أغسطس 10:29 ص

    مسؤول: خدمة "نسك عمرة" تُمكّن المعتمر القادم من الخارج من إدارة جميع خدماته بنفسه

    الجمعة 22 أغسطس 10:25 ص

    الفاتيكان: ترقية كنيسة «سيدة شبه الجزيرة العربية» في الأحمدي بالكويت إلى «بازيليكا صغرى»

    الجمعة 22 أغسطس 10:19 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • بوتين يضع مطالبه من أوكرانيا على الطاولة: شروط بشأن دونباس والناتو والجنود الغربيين
    • مسؤول: خدمة "نسك عمرة" تُمكّن المعتمر القادم من الخارج من إدارة جميع خدماته بنفسه
    • الفاتيكان: ترقية كنيسة «سيدة شبه الجزيرة العربية» في الأحمدي بالكويت إلى «بازيليكا صغرى»
    • آسر ياسين وأسماء جلال يصوران “إن غاب القط” بتركيا
    • ولي العهد يتبرع بالدم في بادرة كريمة.. ويُطلق الحملة الوطنية السنوية للتبرع بالدم
    • “لقد أحرقوا الخبز”.. أغان من غزة تصنعها التكنولوجيا وتروي الصمود | فن
    • رسائل مسيرة اتحاد الشغل في تونس للسلطة
    • 21 دولة تدين خطة إسرائيل الاستيطانية بالضفة وتطالب بإلغائها فورا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الحوت المُمَطَّق
    ثقافة

    الحوت المُمَطَّق

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 22 أغسطس 7:43 ص2 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    قبل الثلج والثلاجات الحافظة للحوت (السمك)، كان الصيادون يستخدمون الملح الصخري لحفظ الحوت من العفن، وهذه الطريقة تناقلها الصيادون -عبر التاريخ- من مكان إلى آخر!

    في جازان، ما زالت طريقة حفظ الحوت بالملح حاضرة حتى الآن وتستخدم لحفظ «الحوت الممطق» حيث يبدأ بشق بطن الحوتة، وتنظيفه، وبرأس السكين تشرح بطن الحوتة الداخلي، ثم ينثر عليها الملح الصخري، وتحفظ في زنابيل السعف، لمدة يوم، أو يومين، أو ثلاثة أيام -حسب رغبة صاحب الحوت- ثم يباع في الأسواق!

    ميزة هذا الحوت طراوته وملوحته القليلة، وغالباً ما يكون هذا الحوت من نوعية «الضيرك» في منطقة جازان. وهذا السمك يكون منه الحنيذ في التنانير، والمطبوخ بالسليط والسمن البلدي، وأكثر ما يحضر الحوت المملح مع أكلة «المرسة» في العيدين!

    إذا جئنا للفعل مَطَقَ يتمطق: جاء في القاموس المحيط: التمطق التذوق والتصويت باللسان.

    أما الباحث علي الشوك فيعيد الفعل «مطق» إلى اللغات السامية «يبدو أن صوت اللفظة (م ط ق) (م ت ق) هو ما استقرت عليه الكلمة الدالة على المذاق الحلو عند أجدادنا الساميين….، وبالعربية مطق الطعام تذوقه، صوت باللسان والغار الأعلى وذلك عند استطابة الشيء والمطقة: الحلاوة 1»، ثم يفصل علي الشوك في معنى «مطق» في اللغات السامية فيذكر: «في اللغة العبرية تعني كلمة (مثق): صار حلواً، و(م ط ق) الأوغاريتية (الكنعانية) تعني حلو، و(متقو) الأكدية حلو، و(متقو): حلاوة، ومتوق الحبشية: حلو 2».

    فهل الفعل «مطق» يدل – فقط – على ما طعمه حلو؟

    يقول الشاعر الأعشى عن الخمرة:

    تُريكَ القذى من دونِها وهي دونُه

    إذا ذاقها من ذاقها يَتَمَطَّقُ

    كلام الأعشى يتوافق مع ما قاله الباحث علي الشوك «المطقة الحلاوة» فالخمرة -حسب قول الأعشى- طعمها حلو!

    كما يبدو الفعل «مطق» عند علي الشوك، والشاعر الأعشى مختصاً بالمشروبات الحلوة، في الوقت الذي ارتبط الفعل «مطق» في جازان -وربما في مناطق أخرى- بالأكل المالح، ومنه «حوت ممطق»، فكيف نفسر هذا التعارض في معنى الفعل «مطق» ؟

    ما أعرفه أن اللغات الحية تتعدد معاني كلماتها عبر الزمن، فإذا كان علي الشوك حدد الفعل «مطق» بالحلو في اللغات السامية، ومنها اللغة العربية، وأكد ذلك بيت الأعشى الشعري في عصر ما قبل الإسلام، فالزمن وتعدد أنماط حياة الناس وثقافتهم، تخلق معاني جديدة للكلمات، لذلك لا غرابة أن يكون الفعل «مطق» في زمن ومكان معناه «الحلاوة» وفي زمن ومكان آخر معناه «الملوحة»، لكن كيف ومتى حصل هذا التغيير على المعنى؟ هذا ما لا أعرفه!

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    سحر اللغة… وجلال الحضارة

    شعرية نمر سعدي المنثالة في نثريتها..

    مشاعل الحماد: الصورة المغلوطة عن العرب وراء تخصصي في الترجمة

    المخضرم نزار مدني يعزّز حضوره الدبلوماسي بالمصالح الوطنية

    مسؤولو الأندية الأدبية يتشبثون بالجمعيات البديلة

    شيري عادل تنضم إلى أحمد الفيشاوي ومعتصم النهار في «حين يكتب الحب»

    محمد صبحي لـ«عكاظ»: أتعافى وأستعد للعودة

    آسر ياسين وأسماء جلال يستكملان تصوير «إن غاب القط» في تركيا

    1100 كتاب و86 قطعة أثرية.. مصر تفتح معرض «أسرار المدينة الغارقة» بالإسكندرية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    مسؤول: خدمة "نسك عمرة" تُمكّن المعتمر القادم من الخارج من إدارة جميع خدماته بنفسه

    الجمعة 22 أغسطس 10:25 ص

    الفاتيكان: ترقية كنيسة «سيدة شبه الجزيرة العربية» في الأحمدي بالكويت إلى «بازيليكا صغرى»

    الجمعة 22 أغسطس 10:19 ص

    آسر ياسين وأسماء جلال يصوران “إن غاب القط” بتركيا

    الجمعة 22 أغسطس 10:15 ص

    ولي العهد يتبرع بالدم في بادرة كريمة.. ويُطلق الحملة الوطنية السنوية للتبرع بالدم

    الجمعة 22 أغسطس 10:14 ص

    “لقد أحرقوا الخبز”.. أغان من غزة تصنعها التكنولوجيا وتروي الصمود | فن

    الجمعة 22 أغسطس 10:07 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    رسائل مسيرة اتحاد الشغل في تونس للسلطة

    الجمعة 22 أغسطس 9:57 ص

    21 دولة تدين خطة إسرائيل الاستيطانية بالضفة وتطالب بإلغائها فورا

    الجمعة 22 أغسطس 9:56 ص

    أكد تمسكه بوجود قوات اليونيفيل.. الرئيس اللبناني: ملتزمون بقرار حصر السلاح

    الجمعة 22 أغسطس 9:45 ص

    المتحدثة باسم جمعية الهلال الأحمر السوداني: المنظمات الإنسانية تعمل في ظروف قاسية

    الجمعة 22 أغسطس 9:24 ص

    «نزاهة»: ضرورة الإبلاغ عن جرائم الفساد

    الجمعة 22 أغسطس 9:18 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟