Close Menu
    رائج الآن

    سفير البحرين: «طيران الخليج» قصة نجاح وطنية مستمرة

    الإثنين 19 مايو 3:11 ص

    أمير حائل: الصحراء علمتنا كيف نعيش.. والرياض علمت العالم كيف يستقر

    الإثنين 19 مايو 3:06 ص

    الكهموس والنائب العام الأذربيجاني يبحثان مكافحة الجرائم العابرة للحدود

    الإثنين 19 مايو 3:05 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • سفير البحرين: «طيران الخليج» قصة نجاح وطنية مستمرة
    • أمير حائل: الصحراء علمتنا كيف نعيش.. والرياض علمت العالم كيف يستقر
    • الكهموس والنائب العام الأذربيجاني يبحثان مكافحة الجرائم العابرة للحدود
    • شاهد.. تزويد ملاكم بالأكسجين بعد تعرضه لضربة قاضية
    • هل سيُسجن المدير السابق للإف بي آي بتهمة الدعوة لاغتيال ترامب؟
    • سجن 4 صينيين لإدانتهم بالتعدين غير القانوني في نيجيريا
    • في يوم الاتصالات العالمي.. منجزات سعودية بالاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي
    • «فنون جدة» تطلق «رحلة فن» بـ 4 مسارات
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الذكاء الاصطناعي يكشف مستقبلا مناخيا أكثر قسوة في الشرق الأوسط
    علوم

    الذكاء الاصطناعي يكشف مستقبلا مناخيا أكثر قسوة في الشرق الأوسط

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 18 مايو 7:53 م0 زيارة علوم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في عالم يزداد احترارا، تبدو منطقة الشرق الأوسط أكثر عرضة من غيرها لتداعيات المناخ. من الجفاف الطويل إلى الفيضانات المفاجئة، ومن التصحر الزاحف إلى تقلبات درجات الحرارة، تمثل التغيرات المناخية تحديا معقدا يهدد الموارد والاقتصادات وحتى الاستقرار السياسي.

    وسط هذا المشهد، يبرز نموذج جديد للتنبؤ المناخي، يعتمد على الذكاء الاصطناعي، كأداة واعدة لإعادة فهم المستقبل المناخي في الإقليم.

    في دراسة نشرت يوم 8 مايو/أيار في مجلة “إن بي جاي كلايمت آند أتموسفيريك ساينس”، طور فريق بحثي نموذجا يعرف باسم “ستاكينج إي إم إل”، يمزج بين تقنيات تعلم آلي متعددة ويظهر قدرة غير مسبوقة على التنبؤ بدقة بدرجات الحرارة وهطول الأمطار في الشرق الأوسط، حتى نهاية القرن الحالي.

    ما الجديد في هذا النموذج؟

    يوضح المؤلف الرئيسي للدراسة “يونس خسروي”، الباحث في علم المعلومات الجغرافية في المعهد الوطني للبحث في كيبك، كندا، إن النموذج المقترح يعتمد على دمج 5 خوارزميات تعلم آلي مع 3 “نماذج ميتا” تقوم بتحليل مخرجات الخوارزميات وتجميعها للحصول على التنبؤ النهائي.

    ويضيف في تصريحات لـ”الجزيرة نت”: “هذه التقنية المعروفة باسم التعلم الجماعي تتيح تقليص نسبة الخطأ وزيادة الدقة”.

    ويضيف “خسروي” أن الفريق صمم هذا النموذج كي يتعامل مع بيئة مناخية معقدة كبيئة الشرق الأوسط، حيث تمتزج التلال والسهول والصحارى والبحار، مما يصعّب دقة التنبؤ باستخدام نماذج تقليدية، لافتا إلى أنه باستخدام تقنيات التعلم الآلي، أصبحنا قادرين على رؤية أنماط مناخية لا تلتقطها النماذج الكلاسيكية.

    تعتمد النماذج المناخية التقليدية، مثل نماذج الغلاف الجوي العام، على معادلات فيزيائية تحاكي تفاعلات معقدة بين المحيط والغلاف الجوي، لكنها غالبا ما تعاني من ضعف الدقة في التنبؤ على المستوى المحلي، خاصة في المناطق التي تفتقر إلى شبكات مراقبة مناخية كثيفة.

    وعلى النقيض من ذلك، يستند نموذج “ستاكينج إي إم إل” إلى تحليل البيانات المتاحة واستنباط الأنماط منها، دون الحاجة إلى معرفة مسبقة بقوانين الفيزياء، ويتميز بقدرته على التكيف مع البيانات غير المكتملة أو المناطق التي يصعب رصدها ميدانيًا، مثل المناطق الصحراوية أو الجبلية.

    “لا نقلل من أهمية النماذج الفيزيائية، لكننا نكملها بأسلوب جديد يجعل التوقعات أكثر واقعية على أرض الواقع”، يشرح المؤلف الرئيسي للدراسة، ويضيف: “باختصار: الذكاء الاصطناعي لا يستبدل العلماء، بل يمنحهم رؤية أعمق”.

    نتائج دقيقة وتحذيرات ساخنة

    عند تطبيق النموذج الجديد على بيانات “سي إم آي بي 6″، وهي قاعدة بيانات عالمية شاملة للتنبؤ المناخي، حقق دقة تنبؤية غير مسبوقة في توقع درجات الحرارة القصوى وفي توقع هطول الأمطار، وفقا للمؤلفين.

    وتحت سيناريو الانبعاثات المرتفعة، كشف النموذج عن صورة مثيرة للقلق، فموجات الحر تتجاوز 45 درجة مئوية في جنوب الجزيرة العربية وجنوب إيران، كما كانت هناك زيادة غير متوقعة في كميات الأمطار شمالا، مما قد يؤدي إلى فيضانات.

    “لم نعد نتحدث عن تحذيرات عامة، بل عن خرائط دقيقة توضح أي المناطق ستعاني أكثر، ومتى”، كما أوضح “خسروي”.

    ويقول “محمد توفيق”، أستاذ المناخ التطبيقي بجامعة سوهاج (لم يشارك في الدراسة) “هذه الدراسة تمثل خطوة متقدمة في ربط الذكاء الاصطناعي بمشكلات واقعية في أكثر مناطق العالم هشاشة مناخيا. النموذج المقترح لا يكتفي بتحسين الدقة التنبؤية، بل يفتح الباب أمام استخدامات عملية مباشرة، مثل إدارة المياه وتخطيط المدن”.

    ويضيف “توفيق” في تصريحات لـ”الجزيرة نت” أن ما يثير الاهتمام حقا هو أن النموذج يعمل بكفاءة حتى في المناطق التي تعاني من نقص البيانات، وهذه ميزة إستراتيجية لدول مثل اليمن أو السودان. لكن يبقى التحدي في مدى استعداد صناع القرار للاستفادة الفعلية من هذه الأداة، وتحويل التنبؤات إلى سياسات قابلة للتنفيذ.

    التغير المناخي ليس مجرد طقس

    تنبؤات المناخ ليست فقط مسألة علمية، بل لها تبعات مباشرة على الاقتصاد، حسب أستاذ المناخ التطبيقي الذي يلفت إلى أن الزراعة، التي تمثل شريان الحياة في بلدان مثل العراق وسوريا والسودان، مضيفا أن “تغير توقيت الأمطار يعني اضطراب مواسم الزراعة، والجفاف المتكرر يهدد الأمن الغذائي”.

    ويوضح توفيق “في الخليج، ترتفع كلفة التبريد والطاقة نتيجة درجات الحرارة القياسية، مما يزيد الضغوط على الميزانيات العامة. كما تؤثر الفيضانات المرتبطة بالأمطار غير المنتظمة على البنية التحتية الهشة في بلدان مثل اليمن ولبنان”.

    من جانبه، يحذر “خسروي” من أنه في بعض الحالات، ستكون التغيرات المناخية مكلفة أكثر من أي أزمة اقتصادية تقليدية، ولهذا السبب يشدد على الحاجة إلى إدماج النماذج المناخية في كل خطة اقتصادية أو إستراتيجية تنموية.

     ما الذي يجب فعله الآن؟

    يوصي الباحثون بالاعتماد على النموذج الجديد كأداة إستراتيجية لدعم اتخاذ القرار في مجالات متعددة، أبرزها تخطيط استخدام الأراضي وتوزيع الزراعات الموسمية وفقا لتوقعات المناخ، وتحسين إدارة الموارد المائية بين القطاعات الزراعية والصناعية والحضرية، إضافة إلى تصميم شبكات الكهرباء والطاقة المتجددة بما يتناسب مع الارتفاع المتوقع في درجات الحرارة.

    كما يؤكدون على أهمية ربط النموذج بأنظمة الإنذار المبكر لمواجهة مخاطر الفيضانات أو موجات الجفاف قبل وقوعها. ويشدد الفريق البحثي على ضرورة إتاحة النموذج كمورد مفتوح المصدر، قابل للتكييف والتدريب محليًا بما يتوافق مع ظروف واحتياجات كل دولة أو منطقة.

    ويوضح خسروي “نريد لهذا النموذج أن يخرج من المختبرات إلى الوزارات والمزارع والمجالس البلدية” ويضيف: “كلما كان القرار مبنيًا على العلم، كانت المجتمعات أكثر قدرة على الصمود”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    قردة “إنسان الغاب” تمتلك ذكاء لغويا اُعتقد أنه حصري على البشر

    بحجم إصبع وبثلاث عيون.. اكتشاف مفترس عاش قبل 500 مليون سنة

    أقوى عاصفة شمسية في 2025 تضرب الأرض فما نتائجها؟

    المريخ الذي لا يشبه نفسه.. أمطار وثلوج تكشف ماضيا مختلفا

    “تجربة تايغا”.. لم حاول السوفيات تفجير 250 قنبلة نووية بمكان واحد؟

    علماء يحسبون موعد نهاية الكون حتى تحلل آخر ذرة

    أجنحة الفراشات المحلقة.. ديناميكا فريدة وبراعة في التصميم

    اكتشاف نوع جديد من الكائنات الحية “يوصّل الكهرباء” كالأسلاك

    “الزلازل الصامتة”.. كيف تكشف همسات الأرض عن الكوارث القادمة؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أمير حائل: الصحراء علمتنا كيف نعيش.. والرياض علمت العالم كيف يستقر

    الإثنين 19 مايو 3:06 ص

    الكهموس والنائب العام الأذربيجاني يبحثان مكافحة الجرائم العابرة للحدود

    الإثنين 19 مايو 3:05 ص

    شاهد.. تزويد ملاكم بالأكسجين بعد تعرضه لضربة قاضية

    الإثنين 19 مايو 2:58 ص

    هل سيُسجن المدير السابق للإف بي آي بتهمة الدعوة لاغتيال ترامب؟

    الإثنين 19 مايو 2:54 ص

    سجن 4 صينيين لإدانتهم بالتعدين غير القانوني في نيجيريا

    الإثنين 19 مايو 2:53 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    في يوم الاتصالات العالمي.. منجزات سعودية بالاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي

    الإثنين 19 مايو 2:40 ص

    «فنون جدة» تطلق «رحلة فن» بـ 4 مسارات

    الإثنين 19 مايو 2:39 ص

    وسائل إعلام إيرانية تعرض فيديو جديداً لحادثة طائرة الرئيس الإيراني السابق

    الإثنين 19 مايو 2:38 ص

    تحالف اليمين يتصدر الانتخابات التشريعية المبكرة في البرتغال دون أغلبية مطلقة

    الإثنين 19 مايو 2:21 ص

    وكيل وزارة الصناعة: فخورون برعاية 48 مشروعًا وطنيًّا تأهل منها 11 في آيسف 2025

    الإثنين 19 مايو 2:19 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟