Close Menu
    رائج الآن

    جنود إسرائيليون: نحن منهكون وأملنا الخروج من جحيم غزة

    السبت 02 أغسطس 6:00 ص

    عشرات القتلى بهجومين شنهما مسلحون في بوركينا فاسو

    السبت 02 أغسطس 5:59 ص

    سلام: إنقاذ لبنان يبدأ بحصر السلاح

    السبت 02 أغسطس 5:41 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • جنود إسرائيليون: نحن منهكون وأملنا الخروج من جحيم غزة
    • عشرات القتلى بهجومين شنهما مسلحون في بوركينا فاسو
    • سلام: إنقاذ لبنان يبدأ بحصر السلاح
    • مشروع “رايزوتوب”: تقنية مشعة لمكافحة صيد وحيد القرن في جنوب أفريقيا
    • نقل 11 من وكلاء ومستشاري «الاستئناف» لـ«التمييز» و60 من وكلاء النيابة إلى «الكلية»
    • إنجاز تاريخي: 7 برونزيات لأخضر التايكوندو في البطولة
    • إقبال ضخم على تدريبات ومباريات أرسنال في هونغ كونغ
    • الأسواق العالمية تتراجع تحت ضغط رسوم ترامب الجمركية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الرياض تُحرِّك الساكن في نيويورك
    سياسة

    الرياض تُحرِّك الساكن في نيويورك

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 31 يوليو 7:07 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    فلسطين عادت، لا عبر ساحات الاشتباك بل على طاولة السياسة الدولية. في مؤتمر حلّ الدولتين بنيويورك، فرضت المملكة حضورها كمحرك لا كمشارك، وفتحت نافذة في جدار الصمت العالمي. تجاهلت واشنطن الدعوة، وقاطعتها تل أبيب، لكن أكثر من 120 دولة ومنظمة تقاطرت إلى اللقاء. لم يكن هذا التجمع مجرد رسالة رمزية بل محاولة جدية لكسر احتكار الغرب لمسار التسوية، وبناء هندسة إقليمية جديدة، عنوانها أن القضية الفلسطينية لم تمت، بل تغيرت قواعد الاشتباك حولها. في هذا اللقاء، حيث اجتمعت الإرادات خارج محور واشنطن – تل أبيب، كانت المملكة هي الطرف الذي حمل على كتفيه مهمة هندسة خارطة طريق عملية، تتجاوز الشعارات، وتضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته. وليس عبثاً أن تترافق هذه الجهود مع استعدادات فرنسية للاعتراف بدولة فلسطين، وتحركات أوروبية تميل نحو ذات الوجهة. فهل يشكل هذا المؤتمر لحظة مفصلية تقود إلى تغيير حقيقي، أم أن الواقع الدولي المتشابك لا يزال يمنح إسرائيل هامش المناورة للهروب من الاستحقاقات؟

    تأسيس مرحلة جديدة

    حين تحدث وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، في الجلسة الافتتاحية، بدا كلامه مؤسساً لمرحلة جديدة: «لا يمكن أن يكون هناك سلام في المنطقة من دون قيام دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية». لم تكن هذه العبارة جديدة في مضمونها، لكنها جديدة في سياقها وموقعها السياسي. فالرياض لم تعد تكتفي بدور الناصح أو الراعي، بل تحولت إلى فاعل دبلوماسي يطرح ويقترح ويدفع.

    ووفق ما رشح من المؤتمر، فإن المملكة لم تكتفِ بالطرح النظري، بل قدمت ملامح خارطة طريق شاملة، تتضمن دعماً مالياً عاجلاً للفلسطينيين، إعادة هيكلة السلطة، ومقاربة أمنية تضمن نزع سلاح الفصائل خارج إطار الدولة. وبين السطور، بدا واضحاً أن السعودية تعد العدة لتحويل شعار «حل الدولتين» من وثيقة في الأرشيف السياسي إلى مشروع تنفيذي تقوده هي، بدلاً من أن تتركه رهينة الانقسامات من هنا أو الرفض من هناك.

    باريس تعلن.. وأوروبا تتحرك

    في الموازاة، كانت باريس تتحرك بخطى أكثر ثباتاً. فقد أعلن وزير خارجيتها جان-نوال بارو أن فرنسا ستعترف رسمياً بدولة فلسطين في الجمعية العامة القادمة للأمم المتحدة في سبتمبر. خطوة اعتبرها الإعلام الأوروبي «تاريخية»، خصوصاً أنها تأتي من دولة عضو في مجلس الأمن الدولي ومن دول مجموعة السبع. لكن الخطوة الفرنسية لم تحظَ بحماسة موازية من بقية العواصم الأوروبية. ألمانيا، كعادتها، بدت أكثر حذراً، مؤكدة أن «الاعتراف الأحادي لا يصنع السلام»، فيما وضعت لندن خططاً للاعتراف بدولة فلسطينية.

    ورغم ذلك، فإن المؤتمر حرك النقاش الأوروبي، وأعاد القضية الفلسطينية إلى واجهة السياسة الخارجية للقارة العجوز. الصحف الأوروبية، من «لوموند» إلى «الغارديان»، تفاعلت مع الطرح السعودي – الفرنسي؛ باعتباره محاولة ناضجة لكسر الجمود، لكنها أيضاً نبهت إلى المعوقات البنيوية: الانقسام الفلسطيني، تعنت إسرائيل، والفراغ الأمريكي المتعمد.

    حسابات متباينة لا تفسد التحالفات

    المفارقة في مؤتمر نيويورك لم تكن فقط في حضوره الواسع، بل في الغياب اللافت لبعض الأطراف المؤثرة، وعلى رأسها الولايات المتحدة. فواشنطن رغم تحالفها الوثيق مع الرياض وباريس، آثرت عدم الانخراط المباشر، معتبرة أن توقيت المبادرة لا يتناسب مع مقاربتها الحالية لحل الصراع. الموقف الأمريكي عكس تفضيلاً لاستراتيجيات أكثر هدوءاً وتدرجاً، وربما حرصاً على عدم تأزيم العلاقة مع إسرائيل في لحظة دقيقة إقليمياً.

    أما إسرائيل، فقد عبّرت بصراحة عن رفضها لفكرة الاعتراف بدولة فلسطينية خارج إطار مفاوضات مباشرة، وزعمت أن المؤتمر لا ينسجم مع ما تعتبره ضرورات الأمن والاستقرار.

    لكن غياب واشنطن، على رمزيته، لم يُضعف دينامية المؤتمر بل أعطى مساحة جديدة لحلفاء دوليين، مثل السعودية وفرنسا، لتقديم رؤى مكملة للمسار السياسي، دون أن يعني ذلك خروجاً عن التنسيق أو تضارباً في المسارات. فالمسافة التكتيكية لا تلغي الشراكة الاستراتيجية، بل تؤشر أحياناً إلى توزيع أدوار بين الحلفاء في إدارة ملفات معقدة.

    هل من دولة في الأفق؟

    بعيداً عن الاحتفالات الدبلوماسية، يطرح السؤال الواقعي نفسه: هل بات حل الدولتين أقرب مما كان عليه؟ الجواب الصادق: نعم، ولكن بشروط معقدة. فما حدث في نيويورك هو اختراق دبلوماسي مهم، لكنه لا يزال في بدايته. المشروع السعودي بحاجة إلى تحصين عربي وفلسطيني أولاً، وتوسيع الدعم الأوروبي ثانياً، وكسر جدار الرفض الإسرائيلي – الأمريكي ثالثاً.

    ومع أن الطريق يبدو طويلًا، إلا أن لحظة نيويورك فتحت نافذة سياسية لا يستهان بها؛ فالتحول في موقف فرنسا، واندفاعة السعودية على المبادرة، وتحول الرأي العام الدولي بعد مجازر غزة، كلها مؤشرات توحي أن معادلة 2025 ليست كما كانت قبلها.

    أقرب من أي وقت مضى

    ربما لن نرى الدولة الفلسطينية غداً، وربما تجهض المبادرات، لكن الفرق هذه المرة أن اللاعب الذي يتحرك هو السعودية بثقلها السياسي والاقتصادي والديني، وأن الشريك هو فرنسا، لا الاتحاد الأوروبي المتردد. ولعل الأهم أن الفلسطينيين أنفسهم باتوا يدركون أن اللحظة السياسية الحالية رغم هشاشتها قد لا تتكرر. وعليه، فالمسألة ليست متى ستعلن الدولة، بل كيف ستفرض على الخريطة التي طالما أنكرت وجودها. في نيويورك، لم تنتظر السعودية أن تُكتب فلسطين من جديد، بل كتبتها بأسلوب مختلف: بصوت الغالب لا بصوت الضحية، وبلغة العالم التي تفهم المصالح أكثر مما تصغي للآلام. هكذا، بدا المؤتمر وكأنه تمرين دولي على الاعتراف وممر إجباري نحو عدالة تأخرت، لكنها لم تُنس.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    جنود إسرائيليون: نحن منهكون وأملنا الخروج من جحيم غزة

    سلام: إنقاذ لبنان يبدأ بحصر السلاح

    فوق السلطة: مغنٍ يكشف سرا عن بشار وماهر الأسد والفرقة الرابعة

    ما الدول التي تعترف بدولة فلسطين؟

    وزارة المالية السورية: مسلحون يسطون على رواتب موظفي السويداء

    مقال بواشنطن بوست: حتى المدافعون عن إسرائيل بدؤوا أخيرا الاعتراف بالحقيقة

    مصر ترد بغضب على وقفة ضدها بتل أبيب: «خيانة لدماء الشهداء»

    مشاهد مؤثرة من إقبال أكراد العراق على دعم غزة

    إيران ترفض اتهامات غربية بالاغتيال والخطف

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    عشرات القتلى بهجومين شنهما مسلحون في بوركينا فاسو

    السبت 02 أغسطس 5:59 ص

    سلام: إنقاذ لبنان يبدأ بحصر السلاح

    السبت 02 أغسطس 5:41 ص

    مشروع “رايزوتوب”: تقنية مشعة لمكافحة صيد وحيد القرن في جنوب أفريقيا

    السبت 02 أغسطس 5:27 ص

    نقل 11 من وكلاء ومستشاري «الاستئناف» لـ«التمييز» و60 من وكلاء النيابة إلى «الكلية»

    السبت 02 أغسطس 5:14 ص

    إنجاز تاريخي: 7 برونزيات لأخضر التايكوندو في البطولة

    السبت 02 أغسطس 5:11 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    إقبال ضخم على تدريبات ومباريات أرسنال في هونغ كونغ

    السبت 02 أغسطس 5:02 ص

    الأسواق العالمية تتراجع تحت ضغط رسوم ترامب الجمركية

    السبت 02 أغسطس 5:00 ص

    فوق السلطة: مغنٍ يكشف سرا عن بشار وماهر الأسد والفرقة الرابعة

    السبت 02 أغسطس 4:59 ص

    أردوغان يستضيف الدبيبة وميلوني في قمة بإسطنبول

    السبت 02 أغسطس 4:58 ص

    ما الدول التي تعترف بدولة فلسطين؟

    السبت 02 أغسطس 4:40 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟