Close Menu
    رائج الآن

    “فضيحة” تهدد مشاركة الأرجنتين في كأس العالم 2026

    الأحد 14 ديسمبر 12:51 م

    “الطاقة الدولية”: عائدات روسيا النفطية تلامس أدنى مستوى منذ 2022

    الأحد 14 ديسمبر 12:49 م

    «الأبحاث»: اختيار فايزة العنزي سفيرة لدى مؤسسة STEM البريطانية للعلوم

    الأحد 14 ديسمبر 10:14 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • “فضيحة” تهدد مشاركة الأرجنتين في كأس العالم 2026
    • “الطاقة الدولية”: عائدات روسيا النفطية تلامس أدنى مستوى منذ 2022
    • «الأبحاث»: اختيار فايزة العنزي سفيرة لدى مؤسسة STEM البريطانية للعلوم
    • مسؤول: غرامة مالية تصل إلى 100 ألف ريال حال عدم تسجيل العقار
    • أصوات من غزة.. يوميات الحرب وتجارب النار بأقلام كتابها
    • الاتحاد الأوروبي يطالب إيران بالإفراج عن نرجس محمدي الحائزة جائزة نوبل للسلام
    • ‫الوشم قد يزيد خطر سرطان الجلد
    • وزير التعليم يكرم جامعة حفرالباطن نظير تأسيسها مركز العمل التطوعي وفق المعيار الوطني “إدامة”
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » السنغال بلد الثقافة والتصوف ومحاربة الاستعمار
    ثقافة

    السنغال بلد الثقافة والتصوف ومحاربة الاستعمار

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 20 أبريل 9:47 م0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يتحدث الباحث في التاريخ والفكر والسياسة الدكتور محمد سعيد باه عن التكوين الثقافي والاجتماعي في بلاده السنغال، وعن دخول الإسلام إليها، وعن الطرق الصوفية المنتشرة فيها، وعن دخول المستعمرين.

    ويقول سعيد باه إن دخول الإسلام إلى حوض السنغال كان في النصف الثاني من القرن الهجري الأول، بخلاف ما يروج البعض بأن المرابطين هم من أدخلوا الإسلام إلى المنطقة.

    ولم يرتبط دخول الإسلام إلى المنطقة بحدث تاريخي، بل كان عن طريق تسلل تجار يحملون ثقافة وهوية إسلامية إلى المنطقة التي كانت جاذبة اقتصاديا لغناها بالذهب وبثروات أخرى، حيث تأثر أهل المنطقة وأعجبوا بهؤلاء التجار فأسلموا فرادى في البداية ثم انتشر الإسلام بعد ذلك.

    وقامت مملكة التكرور -التي يرجح سعيد باه أن اسم السنغال مأخوذا منها- والإسلام على مشارف المنطقة، وقال إن ممالك أخرى كانت موجودة في المنطقة، ومثلا السنغال كانت جزءا من مملكة مالي الإسلامية ومن غانا الكبيرة.

    وتتميز السنغال بتعدد الإثنيات والقبائل والتشكيلات الاجتماعية مثل باقي الدول الأفريقية، لكنها ليست معقدة، فمثلا في السنغال هناك نحو 22 مكونا اجتماعيا، في حين في بوركينا فاسو يقدر عدد المكونات الاجتماعية بـ60 مكونا.

    الطرق الصوفية

    وفي السياق ذاته، يكشف الباحث في التاريخ والفكر والسياسة أن التصوف دخل المنطقة انطلاقا من الجزائر وعبر موريتانيا مع محمد بن عبد الكريم بن محمد المغيلي الذي كان له تأثير كبير جدا على المستويين الديني والسياسي.

    وانتشرت “الطريقة القادرية” في المنطقة، وكانت محركا حتى للجهاد، وجاءت لاحقا “الطريقة التيجانية”.

    وكان التصوف في المنطقة يقوم على 4 أعمدة، هي: الجهاد من أجل تمكين الإسلام، والتعليم ونشر المعرفة في أوساط الناس، والتربية وصقل أرواح الأتباع، والدعوة العامة، وهي أعمدة يقول ضيف “حكاية أفريقية من بودكاست “أثير” إن الاستعمار الفرنسي قضى عليها.

    وعن خصائص “الطريقة المريدية” -التي تعتبر من المحركات الأساسية في السنغال- يوضح سعيد باه أن مؤسس هذه الطريقة هو الشيخ أحمد بامبا، وهو عالم متمكن وكان زاهدا ورفض الخضوع للاحتلال الأجنبي، ليكون مصيره النفي إلى الغابون ثم موريتانيا ثم نفي مرة أخرى، وبعد عودته تعرض للحصار في بيته حتى وفاته وهو في الإقامة الجبرية.

    ومن خلال المعركة التي خاضها مع الاحتلال الأجنبي استطاع الشيخ بامبا أن يكوّن قاعدة صوفية متماسكة كما يقول سعيد باه الذي يروي أن الشيخ كان يدعو القبائل التي كان يستهدفها التنصير إلى الدخول في الإسلام حتى تقول للاستعمار إنها تؤمن بالله عز وجل.

    وعندما سئل الشيخ بامبا: كيف يدخلون في الإسلام وهم لا يصلّون ولا يصومون؟ قال “سيأتي من يعلمهم الصلاة، أنا ما عندي وقت”.

    وحسب الباحث في التاريخ والفكر والسياسة، فإن “الطريقة التيجانية” لا تزال مسيطرة في المجتمع السنغالي، و”الطريقة المريدية” مسيطرة من حيث الحيوية، أما “الطريقة القادرية” فأصبحت في وضع ضيق.

    ومن جهة أخرى، يعتبر أن دخول المستعمرين إلى السنغال لا يختلف عن دخولهم إلى أماكن أخرى من العالم الإسلامي، فقد بدأ الاستعمار البرتغالي في القرن الـ15 الميلادي، ثم تبعهم الهولنديون، ثم البريطانيون، ثم الفرنسيون الذين وصلوا إلى السنغال في حدود 1622.

    ويؤكد سعيد باه أن الاستعمار الفرنسي وجد الشعب السنغالي متعلما، فقد كان هناك علماء وكتب، أما التعليم الذي كان ينشره الاستعمار فكان من أجل خدمة المشروع الاستعماري.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    أصوات من غزة.. يوميات الحرب وتجارب النار بأقلام كتابها

    صعود القوميات الحضارية في العالم الإسلامي!

    66 فنا وحرفة تتنافس على قوائم التراث الثقافي باليونسكو

    “الشوك والقرنفل”: كيف تصنع الرواية الوعي المقاوم؟

    “تاريخ العطش” لزهير أبو شايب.. عزلة الكائن والظمأ الكوني

    تتويج الفائزين بجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي في دورتها الـ11

    مافيا التحف.. الحكاية الخفية لرحلة المجوهرات المسروقة

    الخناجر الفضية في عُمان.. هوية السلطنة الثقافية

    جمالية القصة القصيرة جدا!

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    “الطاقة الدولية”: عائدات روسيا النفطية تلامس أدنى مستوى منذ 2022

    الأحد 14 ديسمبر 12:49 م

    «الأبحاث»: اختيار فايزة العنزي سفيرة لدى مؤسسة STEM البريطانية للعلوم

    الأحد 14 ديسمبر 10:14 ص

    مسؤول: غرامة مالية تصل إلى 100 ألف ريال حال عدم تسجيل العقار

    الأحد 14 ديسمبر 10:08 ص

    أصوات من غزة.. يوميات الحرب وتجارب النار بأقلام كتابها

    الأحد 14 ديسمبر 9:57 ص

    الاتحاد الأوروبي يطالب إيران بالإفراج عن نرجس محمدي الحائزة جائزة نوبل للسلام

    الأحد 14 ديسمبر 9:52 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ‫الوشم قد يزيد خطر سرطان الجلد

    الأحد 14 ديسمبر 9:36 ص

    وزير التعليم يكرم جامعة حفرالباطن نظير تأسيسها مركز العمل التطوعي وفق المعيار الوطني “إدامة”

    الأحد 14 ديسمبر 8:08 ص

    حكومي غزة يعلن حصيلة الأضرار الكارثية لمنخفض “بيرون”

    الأحد 14 ديسمبر 8:06 ص

    6 استخدامات مبتكرة لأداة “نوت بوك إل إم” بعيدا عن الدراسة

    الأحد 14 ديسمبر 7:44 ص

    في كتابها الأول وتزامنا مع الاعياد الوطنية .. الكاتبة هيفاء عدوان توثق مسيرة تطور المرأة البحرينية في العهد الزاهر للملك المعظم

    الأحد 14 ديسمبر 7:40 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟