Close Menu
    رائج الآن

    طلال الخرافي: جهود أعضاء النادي العلمي والمتطوعين أسهمت في نجاح فعالياته

    الخميس 21 أغسطس 5:50 ص

    السفير الفلسطيني يشيد برفض السعودية لرؤية إسرائيل الكبرى

    الخميس 21 أغسطس 5:47 ص

    السفير الفلسطيني يثمّن رفض المملكة القاطع لما يُسمّى بـ«رؤية إسرائيل الكبرى»

    الخميس 21 أغسطس 5:46 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • طلال الخرافي: جهود أعضاء النادي العلمي والمتطوعين أسهمت في نجاح فعالياته
    • السفير الفلسطيني يشيد برفض السعودية لرؤية إسرائيل الكبرى
    • السفير الفلسطيني يثمّن رفض المملكة القاطع لما يُسمّى بـ«رؤية إسرائيل الكبرى»
    • كاتب إسرائيلي يدعو لإبرام صفقة أسرى لتفادي الانهيار
    • الأمم المتحدة تندد باستمرار منع إسرائيل إدخال الخيام إلى غزة رغم الإخلاء
    • علاوة سعر «السكر» ترتفع لأعلى مستوياتها في 13 شهراً
    • روسيا تقر باستهداف ميناء.. وأوكرانيا تتهمها بتنفيذ هجمات على مناطق سكنية
    • “خسارة فادحة”.. جنود أوكرانيون على جبهات القتال يعلّقون على مقترح التخلي عن أراضٍ لروسيا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » السودان.. تحول دولي ومعارك ساخنة وحراك سياسي صامت
    سياسة

    السودان.. تحول دولي ومعارك ساخنة وحراك سياسي صامت

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 20 أغسطس 12:02 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    الخرطوم – بعد أكثر من 28 شهرا على اندلاع الحرب في السودان، صعد المجتمع الدولي لهجته إزاء قوات الدعم السريع، معلنا رفضه تشكيل حكومة موازية في مناطق سيطرتها، في وقت يستعد فيه الجيش لعمليات حاسمة بإقليم كردفان تمهيدا للتقدم نحو دارفور.

    وتتواصل خلف الكواليس مراجعات سياسية وحوارات صامتة بحثا عن مخرج من الانقسام الحاد، بالتوازي مع تسارع عودة أعداد متزايدة من اللاجئين والنازحين إلى مناطقهم.

    فمنذ أن تمكن الجيش من استعادة ولايات وسط السودان وإكمال سيطرته على العاصمة الخرطوم في مايو/أيار الماضي، نقل ثقله العسكري إلى ولايات كردفان حيث حقق تقدما ملحوظا في شمال الإقليم وغربه. غير أن قوات الدعم السريع نجحت في وقف هذا التقدم عبر حشد قوات كبيرة وتحويل كردفان إلى خط دفاع متقدم يحمي دارفور.

    وخلال الشهرين الأخيرين تراوحت العمليات بين الكر والفر، إذ ركز الجيش على استنزاف خصمه باستخدام الطائرات المسيرة لقطع خطوط إمداد الدعم السريع واستهداف قياداته الميدانية وتدمير آلياته. وفي سابقة منذ اندلاع الحرب، برزت مشاركة قوات الحركة الشعبية – شمال بقيادة عبد العزيز الحلو خارج معاقلها بجنوب كردفان بعد تحالفها مع قوات الدعم السريع في إطار تحالف “تأسيس” الذي يقوده محمد حمدان دقلو (حميدتي).

    وقالت القوة المشتركة في دارفور إن مقاتلي الحلو شاركوا في الهجمات الأخيرة على مدينة الفاشر، كما يساهمون مع الدعم السريع في حصار كادقلي عاصمة جنوب كردفان ومدينة الدلنج، وهو ما خلق أوضاعا إنسانية بالغة القسوة تشبه ما يجري في الفاشر.

    مرحلة جديدة

    في المقابل، حدد الجيش وفصائل مساندة له هدفا يتمثل في فك الحصار عن هذه المدن، إضافة إلى مدينة بابنوسة بغرب كردفان. وبدأت بالفعل تعبئة سياسية وعسكرية واسعة في مناطق الأبيض (عاصمة شمال كردفان) وبورتسودان العاصمة الإدارية المؤقتة، استعدادا لمرحلة جديدة من العمليات.

    ويرى الخبير العسكري أبوبكر عبد الرحيم أن الأسابيع المقبلة قد تشهد معارك “ساخنة” في كردفان، لافتا إلى أن الجيش كان ينفذ عمليات استنزاف تمهيدا للمواجهة الكبرى، كما حدث العام الماضي في مناطق جبل موية بسنار ومدينة ود مدني بولاية الجزيرة.

    وأضاف أن زيارة رئيس مجلس السيادة وقائد الجيش عبد الفتاح البرهان لمواقعه المتقدمة في رهيد النوبة بشمال كردفان، التي تلاها بيومين وجود نائبه ياسر العطا، تمثل مؤشرا على قرب انطلاق العملية العسكرية الجديدة.

    ويعتبر عبد الرحيم أن تحرك الجيش نحو كردفان والزحف على دارفور هدفه أيضا استباق أي مفاوضات سلام قد تؤدي إلى تثبيت خطوط القتال الحالية، في حين يسعى الدعم السريع لحسم السيطرة على الفاشر لتقوية موقفه في أي تسوية محتملة.

    Children walk past a Sudanese army parade in the streets Gedaref in eastern Sudan on August 14, 2025, marking the 71st anniversary of the formation of the Sudanese army.

    تصعيد دولي

    شهد الأسبوع الماضي تطورا لافتا في مواقف المجتمع الدولي تجاه قوات الدعم السريع؛ فقد أصدر مجلس الأمن الدولي بيانا رفض فيه إعلان تشكيل حكومة موازية بالسودان، محذرا من أنها تهدد وحدة البلاد وتفاقم الصراع. وأعاد المجلس التذكير بقراره 2736 (لعام 2024) الذي طالب برفع الحصار عن الفاشر.

    وبعد ذلك بثلاثة أيام، أدان المبعوث الأميركي الخاص مسعد بولس مقتل مدنيين على يد قوات الدعم السريع في مخيم أبو شوك بالفاشر، وطالبها بإنهاء الحصار.

    أما وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي فلوح باللجوء إلى المحكمة الجنائية الدولية لمحاسبة قادة الدعم السريع على انتهاكات بحق المدنيين، في حين حذرت الخارجية الألمانية من أن “مئات الآلاف” من سكان الفاشر يواجهون خطر الموت جوعا.

    بالتوازي، تكشف مصادر مطلعة للجزيرة نت أن لقاء البرهان بالمبعوث الأميركي بولس في زيورخ جاء بعد سلسلة تفاهمات أمنية بين الخرطوم وواشنطن شملت ملفات مكافحة الإرهاب والهجرة غير النظامية والاتجار بالبشر، وسط توقعات بإرسال مبعوث أميركي إلى بورتسودان قريبا.

    رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان أثناء إلقائه كلمة لمناسبة ذكرى تأسيسي الجيش مجلس السيادة الإنتقالي - السودان

    حراك سياسي داخلي

    سياسيا، لم يغب مشهد الاستقطاب بين القوى السودانية منذ اندلاع الحرب، إذ انخرطت بعض الفصائل في تحالف “تأسيس” إلى جانب الدعم السريع، بينما التزمت أخرى بالوقوف خلف الجيش، في حين أعلنت قوى مدنية الحياد أو فضلت النأي بنفسها.

    لكن التطورات الميدانية ومواقف القوى الإقليمية والدولية دفعت أطرافا عديدة لمراجعة مواقفها والبحث عن تسويات بدلا من الرهان على الإقصاء.

    وتشير مصادر سياسية إلى لقاءات غير معلنة جرت مؤخرا بين خصوم قدامى، توصلوا خلالها إلى تفاهمات أولية حول ضرورة تقديم تنازلات متبادلة لتجنب سيناريوهات تهدد وحدة البلاد.

    وفي هذا الإطار، أجرى مسؤولون من الاتحاد الأفريقي و”إيغاد” والاتحاد الأوروبي ومنظمة “سي إم آي” الفنلندية مشاورات مع قوى الحرية والتغيير – الكتلة الديمقراطية، وطرحت فكرة لقاء يجمعها بتحالف “صمود” بقيادة عبد الله حمدوك في هلسنكي سبتمبر/أيلول المقبل.

    بالمقابل، أعلنت قوى ذات خلفية إسلامية وأحزاب أخرى مقاطعتها مشاورات غير رسمية دعت إليها منظمة فرنسية في الكونغو برازفيل، معتبرة أن تصنيفها كـ”كتلة إسلامية” يحمل نيات غير سليمة، وأن الشأن السوداني يقرره أبناؤه.

    وفي بورتسودان، كثفت اللجنة السياسية بمجلس السيادة لقاءاتها مع قوى سياسية واجتماعية بهدف تشكيل برلمان انتقالي، كما نصت عليه الوثيقة الدستورية المعدلة، بالتوازي مع مشاورات لصياغة خارطة طريق لحوار وطني شامل لا يستثني أحدا، وسط توجه لتجميد قضايا جنائية بحق قادة معارضين كبادرة لحسن النية.

    UNICEF/Ahmed Mohamdeen Elfatih عائلات نازحة فرت من ولاية سنار في جنوب شرق السودان ولجأت إلى ولاية كسلا.

    عودة النازحين واللاجئين

    ميدانيا، ومع استقرار نسبي في الخرطوم وولايات الوسط، تسارعت وتيرة عودة النازحين واللاجئين. ووفق تقديرات أممية، عاد أكثر من 1.3 مليون شخص إلى مناطقهم منذ بداية العام، بينما تؤكد جهات حكومية أن العدد يتجاوز 3 ملايين في ولايتي الجزيرة وسنار فقط.

    كما سجلت مبادرات لتسهيل العودة، منها تسيير رحلات جوية مجانية من القاهرة، وتكثيف الرحلات بالقطار بين مصر والسودان، إضافة إلى فتح مسارات العودة عبر البحر الأحمر من جدة.

    ولم تقتصر العودة على المدنيين، إذ عاد الإعلام السوداني تدريجيا إلى الخرطوم، مع تحضيرات لصدور صحف ورقية بعد غياب لأول مرة منذ أكثر من قرن. كما عاد آلاف الصحفيين والمراسلين إلى العاصمة بحثا عن استئناف عملهم بعد أن فقد كثير منهم مصادر رزقهم.

    من جانبها، أعلنت وزارة الطاقة أن الكهرباء ستعود لكامل ولاية الخرطوم نهاية سبتمبر/أيلول المقبل، فيما أعيد تشغيل معظم شبكات المياه، ويجري الإعداد لافتتاح مطار الخرطوم جزئيا أمام الرحلات الداخلية قريبا.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    كاتب إسرائيلي يدعو لإبرام صفقة أسرى لتفادي الانهيار

    روسيا تقر باستهداف ميناء.. وأوكرانيا تتهمها بتنفيذ هجمات على مناطق سكنية

    اجتماعات واشنطن تحيي آمال الأوكرانيين بانتهاء الحرب

    الحوثي يذل قيادات «الحزب» في صنعاء ويختطف الأمين

    توريث المناصب السياسية خطر يتهدد مستقبل جنوب السودان

    انتخابات مجلس الشعب السوري.. استحقاق لا يحتمل التأجيل

    التعطيش للتهجير.. الاحتلال يوسع سياسة هدم الآبار بالضفة

    رئيس الوزراء اليمني يتابع إجراءات مواجهة تداعيات المنخفض الجوي

    لعنة غزّة.. هل بدأ “ملك إسرائيل” يخسر حلفاءه الغربيين؟ | أخبار سياسة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    السفير الفلسطيني يشيد برفض السعودية لرؤية إسرائيل الكبرى

    الخميس 21 أغسطس 5:47 ص

    السفير الفلسطيني يثمّن رفض المملكة القاطع لما يُسمّى بـ«رؤية إسرائيل الكبرى»

    الخميس 21 أغسطس 5:46 ص

    كاتب إسرائيلي يدعو لإبرام صفقة أسرى لتفادي الانهيار

    الخميس 21 أغسطس 5:30 ص

    الأمم المتحدة تندد باستمرار منع إسرائيل إدخال الخيام إلى غزة رغم الإخلاء

    الخميس 21 أغسطس 5:29 ص

    علاوة سعر «السكر» ترتفع لأعلى مستوياتها في 13 شهراً

    الخميس 21 أغسطس 5:19 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    روسيا تقر باستهداف ميناء.. وأوكرانيا تتهمها بتنفيذ هجمات على مناطق سكنية

    الخميس 21 أغسطس 5:17 ص

    “خسارة فادحة”.. جنود أوكرانيون على جبهات القتال يعلّقون على مقترح التخلي عن أراضٍ لروسيا

    الخميس 21 أغسطس 5:00 ص

    «الزراعة»: مطابقة شهادات التحصين مع الأعداد الفعلية للثروة الحيوانية تمهيداً لصرف الدعم

    الخميس 21 أغسطس 4:49 ص

    غرامة 150 ألف ريال لنشر معلومات أرصادية غير رسمية

    الخميس 21 أغسطس 4:46 ص

    أمير الشرقية: صحة الإنسان ضمن أولويات الدولة

    الخميس 21 أغسطس 4:45 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟