Close Menu
    رائج الآن

    لحديثي التخرج.. «ساما»: بدء التسجيل في برنامج المهنيين الواعدين

    الأحد 01 يونيو 10:11 م

    قُصور العَسابِلة في النماص.. تجربة تراثية تطل من قمم السروات

    الأحد 01 يونيو 10:09 م

    «مسام» يفكك نصف مليون لغم.. إنسانية السعودية تعيد الأمل لملايين اليمنيين

    الأحد 01 يونيو 10:08 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • لحديثي التخرج.. «ساما»: بدء التسجيل في برنامج المهنيين الواعدين
    • قُصور العَسابِلة في النماص.. تجربة تراثية تطل من قمم السروات
    • «مسام» يفكك نصف مليون لغم.. إنسانية السعودية تعيد الأمل لملايين اليمنيين
    • سابع محطة خارجية.. رئيس سوريا الانتقالي يبحث مع أمير الكويت العلاقات الثنائية
    • لأول مرة وبالذكاء الاصطناعي.. «الدفاع المدني» بالحج تطلق طائرة الدرون «صقر» ضمن الإطفاء والإنقاذ
    • بلان.. الرقم الصعب
    • قوافل ضيوف الرحمن تغادر إلى مكة بعد أداء الجمعة بالمسجد النبوي
    • منظمة المجتمع العلمي العربي تصدر دليل “تخطيط وتنفيذ حملة توعوية صحية”
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » السيناريست السعودي وفرصة جمعية الأدب المهنية
    ثقافة

    السيناريست السعودي وفرصة جمعية الأدب المهنية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 30 مايو 7:08 ص0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تشهد الساحة الثقافية الأدبية تطورات استثنائية ونجاحات متلاحقة، فالمجد اليوم يلامس الأفكار الجديدة والنابعة من صميم الأعمال الفنية، التي تحقق الـتأثير المطلوب لتحريك الرأي العام، وتوجيه الأنظار إليه. ومن هذه التطورات ما تقدمه جمعية الأدب المهنية من مشاريع نوعية تخص الأديب، وتجوَّد المحتوى الإبداعي المحلي، وحقَّ لهذه الجهود أن يشار لها بعين الاعتزاز والترحاب والنقاشات الثرية.

    ومما يُبهج الفكر ويحدد لهذه الرؤية الفنية مسارها، ويعلن سطوعها مشروع تحويل الرواية السعوديَّة إلى سيناريو سينمائي، وهو مشروع حيوي يتعلق بصناعة المكون القيمي والثقافي للمجتمع المحلي وإخراجه للآخر، فقد آن الأوان لظهور أعمالنا الأدبية بشكل سينمائي يليق بصورتنا وجودتها. وقد سبق أن حولت الرواية السعودية إلى فيلم وهي أول تجربة تحويل كانت من نصيب رواية (حوجن) للكاتب إبراهيم عباس، التي لاقت نجاحًا مميزًا. وهذا يؤكد أن بعض الروايات المحلية قابلة للتحويل سينمائيًا؛ وذلك لتنوع البيئات التصويرية المكانية أو العجائبية وخصوصية التجارب وأنسنتها.

    أخبار ذات صلة

     

    إن الاهتمام بالمتون الروائية الجيدة سيسهم في تطور نوعية الإنتاج، ودفع الشباب إلى التجارب السردية المغايرة، التي تناسب جو السيناريو المتوقع من اللقطات السريعة والمتتالية والمقاطع التي يمكن لكاتب السيناريو إما اختزالها وإما حذفها أو إضافة بعض المشاهد أو تكثيف مشاهد بعينها أو تمطيطها؛ مما يتيح لكاتب السيناريو من وصف الصورة، والاهتمام بالمؤثرات الصوتية، وتأطير الحوارات داخل العمل، وترتيب المشاهد ضمن حبكة متسلسلة من اللقطات، والعناية ببناء الشخصيات وخلخلتها عبر المونولوج. كما يخلق هذا المشروع فرصًا واعدة للشباب السعودي لصناعة جيل يمتهن ويطور ويبدع فن السيناريست، لا سيما أن الحاجة لتفعيل هذه العلم ماسة في ظل شح الأسماء المحلية، التي عملت بجد من أمثال رجا العتيبي، وتوفيق الزايدي، وبدر السماري، وعبدالله آل عياف، ومفرج المجفل الذي كتب سيناريو فيلم (المغادرون) الحاصل على الجائزة الكبرى في مهرجان أفلام السعودية عام 2017، وفيلم (المسافة صفر) الحاصل على جائزة النخلة الذهبية في المهرجان ذاته عام 2019. ومما لا شك فيه أن الروايات السعودية تحمل مضامين نوعية في شتى الحقول الاجتماعية والثقافية والسياسية والشعبية والعجائبية، التي تصور حجم الوعي الذي يتمتع به الروائيون المحليون، ومن أبرز الروايات التي يمكن أن تحول إلى أفلام سينمائية رواية (رائحة الفحم) لعبدالعزيز الصقعبي، التي تمتاز بالتقطيع السينمائي، ورواية (فيضة الرعد) لعبدالحفيظ الشمري وروايات عبده خال التي تصور مأزومية الذات تجاه الآخر ورواية (ميمونة) لمحمود تراوري، كما تصلح لفن السينما الروايات التي عنيت بحرب الخليج الثانية مثل رواية (نباح) لعبده خال، ورواية (الناجي) لعلي السعدون التي تحكي أحداثًا حقيقية حدثت بالحرب. وأمامنا مخزون من المحكيات الأنثوية للصوت النسائي في روايات أميمة الخميس خاصة رواية (البحريات) وروايات بدرية البشر خاصة في رواية (الأرجوحة)، التي تعنى ببناء هوية المرأة في المجتمع المحلي، وروايات أثير النشمي خاصة رواية (عتمة الذاكرة) بما فيها من تقنيات صالحة لكتابة السيناريست. كما شكلت الصحراء بعدًا ثقافيًا هامًا، وهي ملمح أصيل في تكوين الإنسان السعودي، ويعد نقلها لفن السينما تأصيلًا للمكون والهُويّة، وقد ظهرت بشكلٍ جليِّ في رواية أمل الفاران (غواصو الأحقاف)، التي تحكي عن أجيال متعددة نشأوا بين الصحراء والبحر، وخماسية (مدن الملح) لعبدالرحمن منيف ورواية (خاتم) لرجاء عالم، ورواية (ساق الغراب) ليحيى أمقاسم ورواية (عقدة الجدار) لخليف الغالب ورواية (دموع الرمل) لشتيوي الغيثي. ولا يمكن أن نتجاوز البعد العجائبي في الرواية المحلية، الذي ينقل صورة ذهنية عن بعض مكوناتنا الثقافية وحكاياتنا الشعبية، وهذا الجو العجائبي يناسب تقنيات السينما وإمكاناتها الهائلة في روايات رجاء عالم، ورواية (أم الصبيان) لإبراهيم مفتاح و(المنهوبة) لعواض العصيمي ورواية (ركض الخائفين) لجوهرة الرمال. كما أن هناك روايات امتازت بتوازي خطي السرد، وهي روايات منذر القباني التي تتيح تداخل الأزمنة والفضاء والحكايات مما يمكن تحويلها إلى صور سينمائية. وهناك الكثير من أمثال روايات محمد حسن علوان ويوسف المحيميد وعبدالله ثابت.

    إن الاهتمام بهذا المشروع العظيم سيؤتي ثماره في ظل وفرة المدون المحلي وقابليته للتحويل، وتشجيع الشباب وتعليمهم فن السيناريست والاستنارة برأي الخبراء المختصين، المستقبل في ظل من يؤسس له الإبداع سيزهر، ونحن -مثقفي الساحة- ننتظر بشغف ما تؤول إليه هذه التجربة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    قُصور العَسابِلة في النماص.. تجربة تراثية تطل من قمم السروات

    مصر: إيقاف عرض «نجوم الساحل» و«الصفا الثانوية بنات» لهذا السبب

    155 عاما على دار الكتب المصرية و60 عاما من تراجع الدور الثقافي

    سحب الجنسية الكويتية من الإعلامي شعيب راشد

    البراءة من «السب والتشهير».. راندا البحيري: القضاء أنصفني

    اكتشاف أثري تحت الركام.. ما مصير القرى الأثرية بعد سقوط نظام الأسد؟

    كيف انتهت الأزمة القانونية بين ريهام سعيد وطبيب تجميل لبناني؟

    قراءة في قصة “النذر”.. حين يصبح اللاوطن قسما ومآلا

    بسبب الأمطار والتلفيات.. إلغاء حفل عدوية في الإسكندرية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    قُصور العَسابِلة في النماص.. تجربة تراثية تطل من قمم السروات

    الأحد 01 يونيو 10:09 م

    «مسام» يفكك نصف مليون لغم.. إنسانية السعودية تعيد الأمل لملايين اليمنيين

    الأحد 01 يونيو 10:08 م

    سابع محطة خارجية.. رئيس سوريا الانتقالي يبحث مع أمير الكويت العلاقات الثنائية

    الأحد 01 يونيو 9:48 م

    لأول مرة وبالذكاء الاصطناعي.. «الدفاع المدني» بالحج تطلق طائرة الدرون «صقر» ضمن الإطفاء والإنقاذ

    الأحد 01 يونيو 9:47 م

    بلان.. الرقم الصعب

    الأحد 01 يونيو 9:33 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    قوافل ضيوف الرحمن تغادر إلى مكة بعد أداء الجمعة بالمسجد النبوي

    الأحد 01 يونيو 9:32 م

    منظمة المجتمع العلمي العربي تصدر دليل “تخطيط وتنفيذ حملة توعوية صحية”

    الأحد 01 يونيو 9:31 م

    الدحيل القطري يعلن رحيل المغربي زياش

    الأحد 01 يونيو 9:25 م

    ترامب محاصر في معركته التجارية الكبرى مع الصين

    الأحد 01 يونيو 9:23 م

    واشنطن بوست: الشرع يواجه تحدي الأجانب الذين ساعدوه في الإطاحة بالأسد

    الأحد 01 يونيو 9:22 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟