Close Menu
    رائج الآن

    قوات الدفاع الجوي تُدشّن أول سرية من نظام الدفاع الجوي الصاروخي «الثاد»

    الأربعاء 02 يوليو 4:21 م

    ترامب و”تروث سوشال”.. كيف أصبحت شؤون أمريكا والعالم تُدار عبر منصة خاصة؟

    الأربعاء 02 يوليو 4:15 م

    المملكة وإندونيسيا.. شراكة تاريخية تعزّزها 8 عقود من التعاون المشترك

    الأربعاء 02 يوليو 4:09 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • قوات الدفاع الجوي تُدشّن أول سرية من نظام الدفاع الجوي الصاروخي «الثاد»
    • ترامب و”تروث سوشال”.. كيف أصبحت شؤون أمريكا والعالم تُدار عبر منصة خاصة؟
    • المملكة وإندونيسيا.. شراكة تاريخية تعزّزها 8 عقود من التعاون المشترك
    • تطبيق “ديب سيك” يواجه الحظر من متاجر “آبل” و”غوغل”
    • من واقع تجارب.. كيف تؤسس مشروعا ناجحا؟
    • نيزافيسيمايا: كيف تنتهي الحروب في الشرق الأوسط؟
    • مجلس الشيوخ يقر مشروع قانون ترامب الضخم لخفض الضرائب
    • الرياض تستضيف معرض سيتي سكيب العالمي في نوفمبر
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟
    ثقافة

    الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 23 أبريل 12:12 ص0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    مراكش- في لحظة تأمل كبرى، ينصت الشاعر الكردي حسين حبش إلى قصيدة يلقيها صديق له باللغة الإسبانية حول الحنين إلى الوطن، ما إن يتممها بإيقاع شعري حزين، حتى تهتز القاعة بتصفيق حار وجد له وقعا كبيرا في دواخله.

    لم تكن تلك الكلمات، سوى محاولة مبدعة من الشاعر العراقي عبد الهادي سعدون المقيم في مدريد لترجمة قصيدته بعنوان “غدا ستصبح عجوزا” في محفل عالمي للشعر.

    حبش وهو يسترجع تلك الذكرى التي ما زالت راسخة بذهنه لا تفارقه، يقول للجزيرة نت جازما “يمكن لمترجم قصيدة أن يتفوق على صاحبها، إذا كان الأول قريبا من روحها، يفهم خوالج الثاني ويترجم أحاسيسه”.

    ويضيف على هامش حضور أمسية شعرية بمدينة مراكش “تولد الكلمات من رحم المعاناة، لكن كتابتها بلغة أخرى يجعل لها أجنحة جديدة تسافر بها إلى عبر الأوطان لتنقل شعورا متجددا”.

    التعبير عبر الآخر

    اختارت دار الشعر بمراكش أن تقدم نسخة جديدة من فقرة “الشاعر ومترجمه” ضمن أمسية شعرية استمتع الحضور فيها باكتشاف قصائد شعرية بلغات مختلفة، لامست مواضيع شتى، رابطها التعبير عن الذات عبر الآخر.

    تناوب على المنصة مساء يوم الأربعاء الماضي 17 أبريل/نيسان الجاري، بفواصل موسيقية من فرقة دار آلة العود بمراكش، كل من الشاعرة المقيمة في أميركا ذات الأصول الكورية تانيا كو هونغ، والشاعر النيجري عثمان عبد الرحيم الطالب بمدينة فاس المغربية، إلى جانب الشاعر حسين حبش المقيم في ألمانيا والمترجم المغربي محمد الموخاريق، في حين تعذر وصول الشاعرة النيوزيلندية من أصل صيني سوزهو من مطار دبي بسبب سوء أحوال الطقس.

    بعض من حضر تلك الأمسية، بدا محتارا بداية وهو يحاول اكتشاف معاني قصائد ملقاة بلغات أجنبية، لكن نبرة الصوت، خفضه ورفعه، وحركات اليد وتأثيرات وزن وإيقاع القوافي، خفف من تلك الحيرة، وسافر بهم بعيدا، ليكتمل المعنى بعدما استمعوا إلى ترجمة تلك القصائد باللغة العربية.

    يقول الشاعر والناقد عبد الحق ميفراني مدير دار الشعر للجزيرة نت “بين شاعر يحمل وطنه في قلبه، متفردا في الإعلان عن جراحاته، وشاعر يفتح قلبه على وطن آخر، تتواشج الكلمات بين متون نصية إبداعية من مختلف الجنسيات، ترسيخا لقيم الشعر”.

    ميفراني

    قبول ورفض

    من يتابع حركة الشعر في العالم وآراء النقاد حول ترجمته، يجدها تتأرجح بين قبول ورفض، وهو الذي بدا جليا في الأمسية ذاتها وإن بتعابير جديدة.

    تقول الشاعرة تانيا هو كونغ للجزيرة نت إن ترجمة الشعر بات من ضروريات نشر الوعي الشعري في العالم، لأن سحر الكلمات، قد يتجاوز المعنى إلى خاصيات تميز الشعر وينفرد بها.

    وتضيف “لولا الترجمة ما استطعت ولوج عوالم جديدة، ولما تعرفت على تجارب جديدة سواء من خلال لقاء شعراء أو جمهور مختلف”، مبرزة أن “تلك الصعوبة التي تواجه المترجم لإظهار مكامن الإيحاء تقابل بسحر إيقاع الكلمات، تجعل الشعر وسيلة لتقارب الشعوب”.

    بينما يؤكد الشاعر عبد الرحيم للجزيرة نت أنه يكتب باللغة العربية والإنجليزية، لكن يفضل قراءة النص الأصلي، لأن المترجم قد يخونه التعبير، وهو ينتقل من لغة إلى أخرى، ولا يستطيع نقل كل الأحاسيس الجياشة للقصيدة الأم.

    ***داخليه*** عبد الغني بلوط/ دار الشعر بمراكش/ الشاعرة الأمريكية من أصل كوري تانيا كو هونغ/ بفضل الترجمة اقحمت عوالم أخرى واكتشفت شعراء وجمهورا جديدا

    إبداع

    ليست الترجمة مجرد نقل ميكانيكي للكلمات والنصوص، إنما هي إبداع من نوع آخر، وبحر لا يخوضه، إلا من يحسن الغوص والعثور على لآلئ القصيدة.

    في هذا السياق، تبرز تانيا وهي أيضا مترجمة ومرشدة ثقافية خريجة جامعة أنتيوش بلوس أنجلوس، أن المترجم يبني نصا جديدا بمقومات مبتكرة، إذ إن التلاقح اللغوي يبنى من خلال تبادل الأفكار والتجارب والتصورات حول الكتابة الشعرية في عمقها الإنساني.

    وتضيف الحائزة على جوائز عدة في مهرجانات دولية “نجد قصائد باتت عالمية بفضل ترجمتها إلى عديد اللغات، فيما نجد كل مترجم متمكن قد أبدع وأمتع، ولا يترجم كلمة بكلمة أو جملة بجملة، بل يذهب إلى عمق المعاني، ويقترب من روح النص الأصلي متسلحا بإلمامه باللغتين الأصلية واللغة المترجم إليها، وبحمولتهما الدينية والثقافية والوجدانية.

    أما الشاعر حبش الذي يكتب بـ4 لغات هي الكردية والعربية والألمانية والإنجليزية، وترجمت قصائده إلى أكثر من 30 لغة كما وردت مختارات من قصائده في أكثر من 150 أنطولوجية شعرية عالمية، فيفضل أن يكون المترجم أيضا شاعرا معتمدا على حسه الفني وخياله، قادر على إبراز عمق القصيدة.

    ويشير المتوج بجائزة “ستيتشاك البوسنية” الدولية للشعر إلى أن المترجم يشعره، وهذا ما حدث له شخصيا، أنه عبر بدقة أكبر عن ذاته بتعابير جديدة ومبتكرة.

    مشترك

    ســأعدّ أنـــفــاســـي إذا ما أكتئب             وسأضـحك الأسنان في وجه الكرب

    وأساجل النكــبــات عند خطــوبها             فنرى أأُغلَــب أم أكــون أخا الغلب

    هذا جزء من قصيدة عثمان، يعبر فيها عن سعيه في الحياة لمواجهة صعابها.

    وأنا إذا استطعت أن أراك ثانية

    سأصنع ألف رافعة ورقية

    عشرة آلاف..

    أريد فتح باب شقتك من جديد

    وهذا جزء من قصيدة تانيا مترجمة، تتحدث عن حبيب اشتاق إليه القلب والروح

    أحب هذا التراب الذي يشبه جسدي

    وهذا الأرض التي تعني القلب أولا

    أحب هذا الغبار، وهو كحل عيني

    وهذا الهواء، وهو بلسم رئتي

    وهذه بعض كلمات الشاعر حبش يعبر فيها عن حبه لوطنه الذي تركه مضطرا..

    من يتأمل كل تلك القصائد الملقاة في الأمسية، يجد فيها ذلك المشترك الإنساني العميق، تكشف عن الذات وعلاقته بالآخر وبالحياة، وكيف يشق المرء طريقه في هذه الحياة، ليصل إلى بر الأمان، معبرا عن رغباته وأمانيه في العيش مع من يهواه القلب.

    عبد الغني بلوط/ دار الشعر بمراكش/ الشاعر النيجيري الشاب عثمان عبد الرحيم/ النبرة الصوفي في قصائدي مرجعها مرجعيتي الدينية

    يبرز الشاعر عبد الرحيم، الذي تبدو التربية الصوفية واضحة في قصائده، والمتوج في جامعة لاسو النيجيرية، أن التعبير عن شواغل الشاعر ودواخله بالكلمات، يجعل القصائد كأنها بنيان مرصوص، يشد بعضه عضد بعض، ليرتقي بشعور المتلقي، ويهذب سلوكه.

    فيما يقول المترجم محمد الموخاريق للجزيرة نت، بالرغم من أن لكل لغة بنيتها الداخلية، وكل قصيدة تحمل صورتها الشعرية، وكل شاعر يعبر عن عمقه الداخلي، فإن ما يجمع الشعر هو ذلك الإحساس الشعري الممزوج بإيقاع الكلمات، والتي يرقى بالقصيدة إلى العالمية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    كارمن سليمان لـ «عكاظ»: أحضّر لـ ميني ألبوم خليجي قريباً.. ولا أستخدم الذكاء الاصطناعي في أعمالي

    كيف تحولت شقة الجدة وسط البلد إلى مصدر إلهام روائي لرشا عدلي؟

    زياد برجي لـ «عكاظ»: خلافاتي مع إليسا وأحمد ماضي متروكة للقضاء

    بعد اتهامها في «أزمة شيرين».. أنغام تبكي على الهواء: «كفاية ظلم.. سيبوني في حالي»

    رحيل مفاجئ للمطرب الشعبي أحمد عامر.. ونجوم الفن ينعونه بكلمات مؤثرة

    العمارة العسكرية المغربية جماليات ضاربة في التاريخ ومهدها مدينة فاس

    شذى حسون لـ «عكاظ»: أقدم حفلًا للجمهور السعودي بهذا الموعد.. وتجمعني أغنية مغربية مع العالمي ريد وان

    روايات (ابنة ليليت) و( الحفائر) و (وجوه الحوش) تتأهل لسيناريو السينما

    كيف تستخدم الدول الجغرافيا لتعزيز القوة والنفوذ؟ استعراض شامل لمفهوم الجيوبولتكس

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    ترامب و”تروث سوشال”.. كيف أصبحت شؤون أمريكا والعالم تُدار عبر منصة خاصة؟

    الأربعاء 02 يوليو 4:15 م

    المملكة وإندونيسيا.. شراكة تاريخية تعزّزها 8 عقود من التعاون المشترك

    الأربعاء 02 يوليو 4:09 م

    تطبيق “ديب سيك” يواجه الحظر من متاجر “آبل” و”غوغل”

    الأربعاء 02 يوليو 4:03 م

    من واقع تجارب.. كيف تؤسس مشروعا ناجحا؟

    الأربعاء 02 يوليو 3:57 م

    نيزافيسيمايا: كيف تنتهي الحروب في الشرق الأوسط؟

    الأربعاء 02 يوليو 3:55 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مجلس الشيوخ يقر مشروع قانون ترامب الضخم لخفض الضرائب

    الأربعاء 02 يوليو 3:54 م

    الرياض تستضيف معرض سيتي سكيب العالمي في نوفمبر

    الأربعاء 02 يوليو 3:40 م

    كارمن سليمان لـ «عكاظ»: أحضّر لـ ميني ألبوم خليجي قريباً.. ولا أستخدم الذكاء الاصطناعي في أعمالي

    الأربعاء 02 يوليو 3:39 م

    مجلس النواب المصري يوافق نهائياً على قانون الإيجار القديم

    الأربعاء 02 يوليو 3:38 م

    بتوقيع أكثر من 17 اتفاقية.. الوفد السعودي يختتم مشاركته في مؤتمر BIO الدولي للتقنية الحيوية

    الأربعاء 02 يوليو 3:20 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟