Close Menu
    رائج الآن

    اعتقالات وتهجير وهدم للمنازل ودعوات إسرائيلية علنية لضمّ الضفة الغربية المحتلة

    الأربعاء 09 يوليو 4:09 م

    أمر ملكي بتعيين الدكتور ماجد الفياض مستشارًا بالديوان الملكي بالمرتبة الممتازة

    الأربعاء 09 يوليو 4:06 م

    أمين الشرقية: توفير السكن من أولويات القيادة.. والمعارض التفاعلية تُعزّز جودة الحياة

    الأربعاء 09 يوليو 3:55 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • اعتقالات وتهجير وهدم للمنازل ودعوات إسرائيلية علنية لضمّ الضفة الغربية المحتلة
    • أمر ملكي بتعيين الدكتور ماجد الفياض مستشارًا بالديوان الملكي بالمرتبة الممتازة
    • أمين الشرقية: توفير السكن من أولويات القيادة.. والمعارض التفاعلية تُعزّز جودة الحياة
    • العفو الدولية تندّد بالترهيب والتضييق على الحريات في غينيا
    • لمى العقيل.. أناقة صيفية بلمسة عصرية
    • لماذا داهمت الشرطة الفرنسية مقر حزب مارين لوبان؟
    • ماكرون أمام البرلمان البريطاني: حرب غزة بلا هدف استراتيجي وتهدد أمن الجميع
    • بالفيديو.. «الحصيني» يوضح أسباب قصر اليوم بمقدار 1.30 ملّي ثانية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الشرق الأوسط الجديد.. الاقتصاد يرسم ملامح ما بعد الحرب
    سياسة

    الشرق الأوسط الجديد.. الاقتصاد يرسم ملامح ما بعد الحرب

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 09 يوليو 12:25 ص2 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لم يكن الشرق الأوسط يوما ساحة ساكنة، بل ظل قرنا كاملا يترنح بين الاحتلالات والنزاعات والانقلابات، تتبدل فيه التحالفات مثل تبدل المواسم، وترسم خرائطه في مؤتمرات لا يمثل فيها أبناء المنطقة سوى صور رمزية على الجدران. لكن ما يحدث خلال السنوات القليلة الماضية مختلف تماما من حيث الجوهر والزمن والوسائل.

    نحن اليوم أمام لحظة إعادة تشكل تاريخية، لكنها لا تأتي عبر الحروب وحدها، بل عبر المعادلات الاقتصادية الجديدة، والتكنولوجيا، وتبدلات التموضع الجيوسياسي.

    الشرق الأوسط الجديد لا يُرسم هذه المرة على الورق فحسب، بل يعاد تشكيله على الأرض عبر مشاريع وممرات وقرارات مالية ومصالح تتجاوز منطق القوة العسكرية إلى منطق الكفاءة الاقتصادية، وتنتقل من الجغرافيا الدموية إلى الجغرافيا الربحية.

    التحولات الاقتصادية التي نراها اليوم لم تولد فجأة، بل كانت نتائج تراكمية لأحداث مفصلية. فمنذ بداية الألفية، بدأ الاهتمام العالمي بالمنطقة يتبدل تدريجيًا.

    بعد غزو العراق عام 2003، تبيّن أن الهيمنة العسكرية المباشرة مكلفة وغير مستدامة، وهو ما أدى لاحقًا إلى التحولات التي رسخها الانسحاب الأميركي من أفغانستان عام 2021، والذي مثل إعلانا واضحا عن بداية تقليص النفوذ العسكري الأميركي في المنطقة، مقابل تصاعد نفوذ قوى أخرى مثل الصين وروسيا، وتمدد النفوذ الاقتصادي والتكنولوجي لقوى إقليمية كالسعودية، والإمارات، وتركيا.

    اليوم، نشهد بوضوح كيف أن مشاريع عملاقة، مثل “طريق الهند– الشرق الأوسط– أوروبا”، ومبادرة “الحزام والطريق” الصينية، ومحور الربط التجاري بين الخليج وتركيا وأوروبا عبر العراق والأردن، كلها ليست مجرد مشاريع بنى تحتية أو لوجستية، بل بمنزلة عقود تأسيس لشرق أوسط اقتصادي جديد. لم تعد المعارك تدور فقط على خطوط النار، بل أيضا على خطوط السكك الحديدية، وأسعار الغاز الطبيعي، ومواضع مراكز البيانات، وسلاسل التوريد.

    من خلال الاقتصاد

    ولفهم شكل الشرق الأوسط الجديد، لا بد أن نقرأه من خلال العدسة الاقتصادية، لا الأمنية فحسب. فالمنطقة التي عُرفت لعقود طويلة بوصفها منبعا لصادرات الطاقة ومسرحا دائما للحروب، باتت الآن تتصارع على موقعها في مستقبل الاقتصاد العالمي. فالسعودية مثلًا، التي كانت تعتمد على النفط بنسبة تتجاوز 90% من عائداتها العامة حتى 2015، نجحت عبر رؤية 2030 في خفض تلك النسبة تدريجيا بتنويع مصادر الدخل، وجذب استثمارات غير نفطية تجاوزت 30 مليار دولار سنويا، واستحداث مشاريع مستقبلية كمدينة “نيوم” التي تبلغ ميزانيتها التقديرية نحو 500 مليار دولار، لتكون مركزا عالميًا للذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة والاقتصاد الأخضر.

    الإمارات بدورها سبقت في هذا المضمار، فتحولت إلى مركز مالي وتجاري عالمي، يضاهي في بعض مؤشراته سنغافورة وهونغ كونغ، وأسست منظومة اقتصادية متكاملة مبنية على الابتكار والتكنولوجيا والخدمات اللوجستية.

    أما قطر، فقد استخدمت فائضها المالي في بناء شبكة نفوذ طاقوي وسياسي وإعلامي متكاملة، تمتد من أوروبا إلى آسيا، مستفيدة من مكانتها كونها أكبر مصدر للغاز الطبيعي المسال في العالم.

    لكن في مقابل هذا التحول الإيجابي، هناك اقتصادات لا تزال تصارع من أجل البقاء وسط هذا الطوفان، وفي مقدمتها العراق، الذي يمتلك ثاني أكبر احتياطي نفطي في المنطقة بعد السعودية، وثروات طبيعية وبشرية هائلة، وموقع إستراتيجي يمكن أن يجعله عقدة لوجستية تربط آسيا بأوروبا، والخليج بتركيا، بيد أن سوء الإدارة والفساد وغياب الاستقرار السياسي، جعلته حتى اليوم يعتمد على النفط بأكثر من 92% من موازنته، مع عجز مزمن عن جذب الاستثمارات الأجنبية الكبرى، وتباطؤ واضح في مشاريع التحول الرقمي والتنمية المستدامة.

    وهو ما يعني أن العراق، رغم ما يملكه من أوراق، لا يزال يقف على حافة الفرصة، إما أن يدخل نادي الشرق الأوسط الجديد عبر بوابة الإصلاح والانفتاح، أو يُترك في الهامش كنقطة عبور بين صاعدين آخرين.

    زلزال جيواقتصادي

    التحول الأبرز الذي عجل في إعادة تشكيل المنطقة كان العدوان الإسرائيلي على غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023. ذلك الحدث الذي ظن كثيرون أنه مجرد جولة جديدة في الصراع الدائر في فلسطين، تبين لاحقًا أنه زلزال جيواقتصادي حقيقي.

    الحرب أخرجت جماعة الحوثي في اليمن إلى واجهة التأثير العالمي عبر استهداف الملاحة في البحر الأحمر، مما أدى إلى تراجع إيرادات قناة السويس بنسبة 17% في النصف الأول من عام 2024، واضطراب سلاسل الإمداد العالمية. كما تسبب القصف الإسرائيلي المكثف والتوغل البري في غزة في تدمير البنية التحتية بالكامل، وعرقلة مشاريع التطبيع والربط الاقتصادي بين إسرائيل ودول الخليج، التي كانت في طور التبلور.

    إسرائيل نفسها، التي كانت تراهن على تحولها إلى مركز اقتصادي وتكنولوجي إقليمي، تلقت ضربة اقتصادية عنيفة، إذ تراجعت الاستثمارات الأجنبية بنسبة 60% خلال أقل من 9 أشهر، وتكبدت أكثر من 70 مليار دولار في خسائر مباشرة وغير مباشرة، إضافة إلى استنزاف الموازنة العامة وخسائر في سوق العمل.

    هذا الانكشاف أثبت أن الاستقرار هو العمود الفقري لأي نهضة اقتصادية، وأن الحروب لم تعد مجرد معارك سياسية، بل تؤثر مباشرة على التموضع في النظام الاقتصادي العالمي.

    الجغرافيا الاقتصادية

    ما يحدث اليوم تمكن مقارنته بلحظة ما بعد الحرب العالمية الأولى، حين أعادت القوى الكبرى رسم المنطقة وفق توازناتها الاستعمارية، لكن الفرق أن تلك الخريطة رسمت على الطاولة، أما خارطة اليوم فهي ترسم على الأرض، عبر المشاريع والتحولات التكنولوجية والتشابكات الاقتصادية. في السابق، كانت الجغرافيا السياسية هي الحاكمة، أما الآن فقد باتت الجغرافيا الاقتصادية هي البوصلة الجديدة.

    وفي ضوء هذه المعطيات، يمكننا أن نرسم سقفا زمنيا منطقيا لظهور الملامح الكاملة للشرق الأوسط الجديد. فبحلول عام 2030، ستكون معظم مشاريع الربط الاقتصادي، مثل ممر الهند– الخليج– أوروبا، وميناء الفاو الكبير في العراق، ومنصات نيوم الرقمية، قد بدأت فعليًا بالعمل، وسيتحدد حينها من هم اللاعبون الرئيسيون في المنطقة.

    أما بين 2030 و2035، فستكون مرحلة الاختبار الجدي للتماسك الاقتصادي، خاصة في ظل التحديات المناخية، والتحول في الطلب العالمي على الطاقة، والضغط الديمغرافي. وإذا لم تستطع بعض الدول أن تكيّف اقتصاداتها مع هذه التحديات، فإنها ستكون مرشحة إما للفوضى أو التبعية أو التهميش.

    وبحلول عام 2040، سيبرز شرق أوسط مختلف جذريًا، شرق أوسط تقاس فيه القوة ليس بعدد الجنود أو صفقات السلاح، بل بما يلي:

    • حجم البيانات المتداولة.
    • قدرة الموانئ.
    • عدد الشركات الناشئة.
    • مؤشرات الابتكار.
    • حجم رؤوس الأموال العابرة.

    من سيفهم هذه اللغة الجديدة ويدخلها بذكاء، سيكون له مكان في هذا المستقبل، ومن يظل أسير لغة الماضي، لن يكون سوى متفرج على ما كان يمكن أن يكون.

    إن الشرق الأوسط الجديد ليس حتميا ولا جاهزا، بل هو مشروع قيد التشكيل، ويمكن لكل دولة أن تختار مكانها فيه. والفرص لا تزال ممكنة، لكنها لا تنتظر طويلاً.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    لماذا داهمت الشرطة الفرنسية مقر حزب مارين لوبان؟

    خلافات بين ترمب ونتنياهو حول «صفقة غزة»

    تايمز: وزير شرطة جنوب أفريقيا متهم بالتواطؤ مع عصابات اغتيال

    ترمب يهدد «بوتين وشي» بقصف موسكو وبكين

    محللون سوريون: القرار المتعلق بهيئة تحرير الشام تحوّل أميركي

    انتحال شخصية وزير الخارجية الأمريكي بصوت مزيف يثير قلقاً دبلوماسياً

    فيضانات تكساس.. الديمقراطيون يلومون ترامب والجمهوريون يردّون

    تحركات مكثفة لإحياء عملية السلام بين تركيا والعمال الكردستاني

    المتحدث باسم جيش باكستان: لا أحد يجرؤ على استهداف برنامجنا النووي

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أمر ملكي بتعيين الدكتور ماجد الفياض مستشارًا بالديوان الملكي بالمرتبة الممتازة

    الأربعاء 09 يوليو 4:06 م

    أمين الشرقية: توفير السكن من أولويات القيادة.. والمعارض التفاعلية تُعزّز جودة الحياة

    الأربعاء 09 يوليو 3:55 م

    العفو الدولية تندّد بالترهيب والتضييق على الحريات في غينيا

    الأربعاء 09 يوليو 3:39 م

    لمى العقيل.. أناقة صيفية بلمسة عصرية

    الأربعاء 09 يوليو 3:29 م

    لماذا داهمت الشرطة الفرنسية مقر حزب مارين لوبان؟

    الأربعاء 09 يوليو 3:22 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ماكرون أمام البرلمان البريطاني: حرب غزة بلا هدف استراتيجي وتهدد أمن الجميع

    الأربعاء 09 يوليو 3:08 م

    بالفيديو.. «الحصيني» يوضح أسباب قصر اليوم بمقدار 1.30 ملّي ثانية

    الأربعاء 09 يوليو 3:05 م

    ضبط 10 مقيمين مخالفين لنظام البيئة لاستغلالهم الرواسب في منطقة الرياض

    الأربعاء 09 يوليو 2:54 م

    240 ألف طلب خلال 18 ساعة.. شاهد “واي يو 7” التي أربكت تسلا وبورش

    الأربعاء 09 يوليو 2:48 م

    هل يلقى إندريك مهاجم ريال مدريد نفس مصير روكي مع برشلونة؟

    الأربعاء 09 يوليو 2:45 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟