Close Menu
    رائج الآن

    «هيئة الأفلام» تطلق النسخة الثانية من مبادرة «تفعيل مجتمع الأفلام المحلي»

    الأربعاء 23 يوليو 2:55 م

    جولة محادثات روسية – أوكرانية جديدة في إسطنبول

    الأربعاء 23 يوليو 2:54 م

    النرويج تحيي الذكرى الـ14 لهجمات بريفيك الدموية

    الأربعاء 23 يوليو 2:38 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «هيئة الأفلام» تطلق النسخة الثانية من مبادرة «تفعيل مجتمع الأفلام المحلي»
    • جولة محادثات روسية – أوكرانية جديدة في إسطنبول
    • النرويج تحيي الذكرى الـ14 لهجمات بريفيك الدموية
    • الشؤون الإسلامية تواصل تنفيذ الدورة العلمية لتأهيل الدعاة في العاصمة النيجيرية أبوجا
    • حرائق غامضة في إيران: مسؤولون يكشفون عن أعمال تخريبية
    • سعود بن جلوي يستقبل قائد قطاع حرس الحدود بمحافظة جدة
    • مبادرات لمواجهة البدانة المنتشرة بين النساء المسنات في أوغندا
    • صدمة في برشلونة بعد تسريب فيديو لملعب كامب نو
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الضحك قد ينقذ حياتك.. لماذا نميل للمزاح في الأوقات الصعبة؟
    منوعات

    الضحك قد ينقذ حياتك.. لماذا نميل للمزاح في الأوقات الصعبة؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 22 يوليو 10:04 م1 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    من منا لا يستمتع بإلقاء نظرة ساخرة على الواقع في أوقات الأزمات؟ فالفكاهة قادرة على التخفيف من حدة المشاعر السلبية في المواقف العصيبة. لكن، هل يمكن اعتبار هذا الأسلوب النفسي التلقائي وسيلة دفاعية تحمينا نفسيا وعقليا، أم أنه قد يتحول إلى سلوك ينعكس علينا بشكل سلبي؟

    الفكاهة والمزاح في أوقات الأزمات

    للفكاهة آثار إيجابية عديدة على الصحة العامة، فهي تعتبر إحدى آليات التأقلم التي تساعد في تخفيف وطأة المشاعر المرهقة. صحيح أنها قد لا تكون مناسبة في كل المواقف، ولكن إذا استخدمت بالطريقة الصحيحة، يمكن أن تساعد على تغيير منظورك للأمور المُقلقة بشكل إيجابي.

    وباعتبار المزاح آلية للتأقلم لدى الكثير من الناس، فهو يحدث عفويا استجابةً للتوتر ورغبة في التأقلم وتقليل الشعور بالمعاناة، خاصة في الوقت الذي تترجم المشاعر المجهدة فيه إلى خوف أو قلق.

    وبحسب دراسة علمية أجريت عام 2020، والتي استندت إلى وجهات نظر عالم النفس سيغموند فرويد حول الفكاهة، يمكن لميل الشخص للمزاح أن يكون وسيلة لدرء هذه المشاعر الثقيلة والتهرُّب منها.

    لكن وبالرغم من أن الضحك يُشعرك بالراحة، ويمكن أن يساعد أيضا في تحسين صحتك ورفاهيتك بطرق مختلفة، فإن الفكاهة قد تكون ضارة لك أو للآخرين في بعض الحالات، ويعتمد ذلك على أسلوب الفكاهة والمزاح المُستخدم في المواقف الصعبة واختيار الوقت والسياق المناسبين.

    أنواع الفكاهة والمزاح

    هناك نمطان مختلفان من الفكاهة والمزاح: الإيجابية والسلبية.

    1- أنماط الفكاهة الإيجابية

    الفكاهة التعاطفية: يمكن اعتبار هذا النمط فكاهة لطيفة وخفيفة الظل ومبهجة. ويشمل أشياء مثل القصص المضحكة والنكات الذكية أو البارعة التي يجدها معظم الناس مُضحكة ولا يغضبون منها.

    إعادة صياغة الموقف بشكل إيجابي: إذا حاولت تحديد الجوانب المضحكة في موقف مرهق، يسمى ذلك إعادة الصياغة. يساعدك هذا على تحويل منظورك للموقف من كونه مصدرا للتهديد إلى تحدٍّ إيجابي.

    التعزيز الذاتي: يشير هذا النمط، على غرار إعادة الصياغة، إلى الحفاظ على نظرة مضحكة للحياة، أو السخرية من نفسك على إخفاقاتك الصغيرة، أو إيجاد الفكاهة الضمنية في غرائب وتحديات ​​الحياة اليومية.

    2- أنماط الفكاهة السلبية

    الفكاهة المُحبطة أو الهادمة للذات: وهي هذا النوع من المزاح الذي يحدث عندما تُلقي نكاتًا عن نفسك وتقلل من قيمتك في محاولة للتواصل مع الآخرين وإضحاكهم أو إثارة انتباههم.

    الفكاهة العدوانية الحادة: تُعتبر الفكاهة عدوانية عندما تكون على حساب الآخرين. ومن أمثلة ذلك أفعال مثل المبالغة في مضايقة الآخرين أو جعلهم يشعرون بالسوء في محاولة لتحسين حالتك النفسية أو تشتيت الانتباه عما يشعرك أنت بالسوء.

    تأثيرات إيجابية وسلبية للفكاهة

    كشفت الدراسات المختلفة أنه من الممكن فعلا استخدام الفكاهة لتغيير منظورك للصدمات الحياتية المختلفة والمساعدة في تنظيم المشاعر المجهدة. كما قد يساعد الضحك والاستخفاف بالأمور التي تبدو خطيرة أو ثقيلة على تخفيف الآثار العاطفية لها. ومن آثارها الإيجابية المثبتة أنها تعزز التواصل مع الآخرين، وتساعد في تقليل التوتر والقلق، وتعزز التعافي النفسي.

    ومع ذلك، هناك دائما احتمال أن تأتي محاولة الفكاهة بنتائج عكسية وتُسبب انزعاجا لدى الآخرين أو تُلحق الضرر بالعلاقات.

    وبالطبع، تزداد احتمالية ظهور الفكاهة غير اللائقة مع أساليب الفكاهة السلبية. فالفكاهة العدوانية، على وجه الخصوص، أكثر ضررا اجتماعيا؛ وبالمثل، عند استخدام أسلوب الهدم الذاتي، قد يفقد الآخرون احترامهم لك أو يجدون صعوبة في أخذك على محمل الجد، علاوة على آثاره السلبية على النفس والصورة الذاتية.

    وعندما تكون الفكاهة آلية تكيف غير فعالة، فإنها قد تبعدك عن دوائرك المقربة، بل وقد توقف عملية الشفاء تماما في الأوقات العصيبة. وفي هذه الحالة، تصبح الفكاهة حاجزا يمنعك من الشعور بما يجب أن تشعر به، وتحرمك من إيجاد العزاء والدعم.

    في هذا السياق، يشير ريان شيريدان، الممرض الأميركي المتخصص في الطب النفسي، إلى أن الفكاهة، رغم قدرتها على فتح آفاق جديدة للحوار والمساعدة في عملية الشفاء، قد تعيق أحيانًا التعبير عن المشاعر العميقة والثقيلة أو تمنع مواجهتها بشكل صريح.

    Team of cheerful diverse entrepreneurs laughing while working on a computer in the office.

    متى وكيف تعرف الفارق وتختاره لك ولمن حولك؟

    من أجل تحديد نوع وتأثير الفكاهة الذي تستخدمه في حياتك، أولا عليك أن تنتبه لنكاتك، وكيفية استخدامك للفكاهة مع مشاعرك، لأن كثيرا ما تكون هناك عاصفة من المشاعر المكبوتة خلف المزحة أو الروح الفكاهية التي تبادلها الآخرين، ومن المهم أن نوفر لأنفسنا وللآخرين متنفسا آمنا للإحساس والتعبير الصحي عن مشاعرنا.

    وإذا وجدت نفسك في نمط من التعامل مع الفكاهة لا تشعر فيه بالراحة والرضا، استكشف مما تخاف وما تحاول أن تتجنبه أو تهرب منه. واجه نفسك، وتحلَّ بالصبر، إذ قد يكون من المزعج للغاية الاعتراف بأنك لست بخير دون إلقاء نكتة جانبية تخفف من حدة ووقع الأمر عليك.

    وختاما، من المهم ألا تغفل عن الألم الذي تهرب منه، سواء بالنكات أو الغضب أو أي وسيلة إلهاء أخرى، ولا تدع هذا الألم يسيطر عليك، فالفكاهة أداة اجتماعية تساعدنا على مواجهة الأمور الصعبة والشعور بالقلق.

    ولكن إذا حاولت استخدامها كدرع في أماكن من المفترض أن تشعر فيها بالأمان، فلن تحميك الفكاهة من الألم – بل ستبقيه مخفيا عن الآخرين، وأحيانا عن أنفسنا، لفترة أطول، وتطيل فترة المعاناة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الشؤون الإسلامية تواصل تنفيذ الدورة العلمية لتأهيل الدعاة في العاصمة النيجيرية أبوجا

    حرائق غامضة في إيران: مسؤولون يكشفون عن أعمال تخريبية

    وزير النقل والخدمات اللوجستية يدشن المرحلة التطبيقية الأولية للمركبات ذاتية القيادة

    الملك وولي العهد يهنئان مصر بذكرى اليوم الوطني

    الرياض تمد يد الشراكة لدمشق.. وفد سعودي يصل العاصمة السورية واستثمارات تتجاوز 15 مليار ريال لبناء مستقبل اقتصادي مشترك

    رياح نشطة وأتربة تضرب محافظات مكة المكرمة

    «المرور» يحذر من خطورة عدم الالتزام بالمسارات المحددة على الطريق

    إحباط تهريب 18 كجم حشيش في جازان: تفاصيل العملية

    «فنون تحكي قصص».. تجسيد التراث السعودي ضمن عام الحرف اليدوية 2025

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    جولة محادثات روسية – أوكرانية جديدة في إسطنبول

    الأربعاء 23 يوليو 2:54 م

    النرويج تحيي الذكرى الـ14 لهجمات بريفيك الدموية

    الأربعاء 23 يوليو 2:38 م

    الشؤون الإسلامية تواصل تنفيذ الدورة العلمية لتأهيل الدعاة في العاصمة النيجيرية أبوجا

    الأربعاء 23 يوليو 2:35 م

    حرائق غامضة في إيران: مسؤولون يكشفون عن أعمال تخريبية

    الأربعاء 23 يوليو 2:25 م

    سعود بن جلوي يستقبل قائد قطاع حرس الحدود بمحافظة جدة

    الأربعاء 23 يوليو 2:24 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مبادرات لمواجهة البدانة المنتشرة بين النساء المسنات في أوغندا

    الأربعاء 23 يوليو 2:22 م

    صدمة في برشلونة بعد تسريب فيديو لملعب كامب نو

    الأربعاء 23 يوليو 2:15 م

    تجويع قاتل يتواصل في غزة.. لماذا الصمت العربي؟

    الأربعاء 23 يوليو 2:09 م

    مسؤولون إيرانيون: أعمال تخريبية وراء الحرائق الغامضة

    الأربعاء 23 يوليو 1:53 م

    فيديو. الحمم تجذب الزوّار مجددًا: ثوران بركاني جديد يعيد الحياة السياحية إلى ريكيانيس الأيسلاندية

    الأربعاء 23 يوليو 1:37 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟