Close Menu
    رائج الآن

    النيجيري أوسيمين الأغلى.. 10 صفقات قياسية في تاريخ الدوري التركي

    السبت 02 أغسطس 4:01 ص

    رسوم ترامب.. باكستان وفيتنام تنجوان جزئيًا ولاوس وميانمار بمرمى النيران

    السبت 02 أغسطس 3:59 ص

    والدة الطفل الفلسطيني أمير تروي مأساة فقدان ابنها

    السبت 02 أغسطس 3:57 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • النيجيري أوسيمين الأغلى.. 10 صفقات قياسية في تاريخ الدوري التركي
    • رسوم ترامب.. باكستان وفيتنام تنجوان جزئيًا ولاوس وميانمار بمرمى النيران
    • والدة الطفل الفلسطيني أمير تروي مأساة فقدان ابنها
    • وزارة المالية السورية: مسلحون يسطون على رواتب موظفي السويداء
    • بين الخوف والحاجة: صراع على معبر زيكيم من أجل المساعدات في غزة
    • مؤتمر طوكيو الدولي التاسع للتنمية الأفريقية والشراكة اليابانية – الكويتية.. تعزيز التعاون الإنمائي.. بقلم: موكاي كينيتشيرو – سفير اليابان لدى الكويت
    • “الحربي: تأثير المعرفة في كتاب المدينة”
    • ليفربول يكشف عن قمصان شركة الملابس الجديدة بمشاركة صلاح
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الضوضاء البيضاء والوردية والبنفسجية.. هل تساعد فعلا على النوم والتركيز؟
    منوعات

    الضوضاء البيضاء والوردية والبنفسجية.. هل تساعد فعلا على النوم والتركيز؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 30 أبريل 8:38 ص0 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في عالم مليء بالفوضى والمشتتات، يسعى الكثيرون لإيجاد طرق لتحسين التركيز وتعزيز جودة النوم، ومن بين أكثر الوسائل فعالية هي الضوضاء البيضاء. وهي صوت يأتي من الخلفية ليحجب المشتتات من حولك. فما الضوضاء البيضاء ولماذا يفضلها الدماغ؟

    ما الضوضاء البيضاء؟

    الضوضاء البيضاء هي مزيج متوازن من الترددات الصوتية التي يمكن للأذن البشرية سماعها، وتتراوح بين 20 إلى 20 ألف هرتز. ينتج عن ذلك صوت ثابت يساعد في حجب الأصوات الخارجية المزعجة. وقد جاء مصطلح “الضوضاء البيضاء” من تشبيهها بالضوء الأبيض، الذي يتكون من مزيج من ترددات ألوان الطيف.

    لماذا يفضل الدماغ الضوضاء البيضاء؟

    يتمتع الدماغ البشري بالراحة مع الأنماط الثابتة ويميل لتجنب المفاجآت. لذلك، الأصوات المتنافرة أو المفاجئة تشتت تركيزنا وتستنزف طاقتنا الإدراكية. من ناحية أخرى، توفر الضوضاء البيضاء بيئة صوتية ثابتة ومتوقعة، مما يعزل دماغنا عن الأصوات المحيطة ويجعلها مثالية لتحسين النوم أو زيادة التركيز أثناء الدراسة والعمل.

    فوائد الضوضاء البيضاء

    • تحسين جودة النوم: تساعد الضوضاء البيضاء في حجب الأصوات الخارجية، مما يعزز النوم العميق، خصوصًا لدى الأطفال والرضع.
    • تهدئة الرُضع: نظرا لأن الرضع اعتادوا على سماع أصوات مشابهة في رحم الأم، تصبح الضوضاء البيضاء مألوفة ومريحة لهم.
    • تخفيف طنين الأذن: رغم أن الضوضاء البيضاء لا تعالج طنين الأذن، فإنها تساعد في إخفائه، مما يوفر نوعا من الراحة لمرضى الطنين.
    • رفع التركيز والإنتاجية: يمكن استخدامها أثناء المذاكرة أو تعلم كلمات جديدة. وقد أظهرت دراسة من جامعة كوينزلاند أن الضوضاء البيضاء ساعدت الطلاب في تذكر كلمات غريبة بسهولة أكبر.
    • مفيدة للأشخاص الذين يعانون من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD): يحتاج هؤلاء الأشخاص إلى نوع من التحفيز وزيادة مستوى الدوبامين، وهو ما توفره الضوضاء البيضاء دون التسبب في تشتت إضافي.
    • أضرار محتملة للضوضاء البيضاء

    رغم فوائد الضوضاء البيضاء، فإن الإفراط في استخدامها قد يسبب بعض الآثار الجانبية، بما في ذلك:

    • ضرر محتمل في السمع: في دراسة حديثة نُشرت عام 2024 في مجلة طب النوم بعنوان “التعرض المستمر للضوضاء البيضاء أثناء النوم ونمو الطفولة: مراجعة النطاق”، نصح الباحثون بضرورة وضع ضوابط لاستخدام الضوضاء البيضاء. وأوصوا بألا تتجاوز الضوضاء البيضاء المستخدمة للأطفال والرضع 60 ديسيبل، وهو المستوى نفسه لصوت المحادثة العادية.

    يمكن أن يؤدي استخدام أصوات عالية لفترات طويلة إلى تضرر الأذن الداخلية والتأثير سلبًا على السمع، خاصة مع نوم الأطفال الذي قد يمتد حتى 12 ساعة، مما يعرضهم لفترات طويلة من الضوضاء البيضاء.

    • الاعتماد غير الصحي: قد يؤدي الاستخدام المطول للضوضاء البيضاء إلى الاعتماد عليها بشكل غير صحي، فيصبح الشخص غير قادر على النوم دونها. كما أن الإفراط في استخدامها قد يؤدي إلى تعوّد جهاز السمع على مستوى ثابت من الصوت، مما يقلل من حساسيته للأصوات الأخرى ويؤثر على مرونة الجهاز العصبي.
    • تغييرات في البنية الدماغية: وفقًا لدراسة نُشرت في “مجلة الجمعية الطبية الأميركية لطب الأنف والأذن والحنجرة”، قد يؤدي التعرض المستمر للضوضاء البيضاء إلى تغييرات غير مرغوب فيها في بنية ووظيفة الدماغ، مما قد يؤثر سلبًا على قدرات مثل سرعة المعالجة والانتباه والذاكرة. بدلاً من ذلك، يُنصح باستخدام أصوات منظمة مثل الموسيقى أو الكلام بديلا أكثر أمانا وفعالية.

    كيف تستخدم الضوضاء البيضاء بطريقة آمنة؟

    • لتجنب الأضرار المحتملة للضوضاء البيضاء والاستفادة من فوائدها احرص على اتباع النصائح التالية:
    • اخفض مستوى الصوت: بحيث لا تتجاوز 60 ديسيبل، وهو ما يعادل صوت محادثة عادية.
    • وضع المصدر بعيدًا عن الرأس: خاصة عند استخدامها للأطفال، يمكن وضع الجهاز في زاوية الغرفة البعيدة بدلاً من قربه من الرأس، وذلك وفقًا لتوصيات الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال.
    • استخدام مؤقت: لا تترك الضوضاء تعمل طوال الليل. يُفضل استخدام مؤقت لإيقافها بعد فترة قصيرة.
    • استخدام تطبيقات لقياس الصوت: يمكن استخدام تطبيقات مثل “Decibel X” للتأكد من أن مستوى الصوت آمن.

    ألوان مختلفة من الضوضاء:

    رغم أن الضوضاء البيضاء هي الأكثر شهرة، هناك ترددات أخرى يمكن استخدامها لتعزيز جودة النوم والتركيز، ومن بينها:

    • الضوضاء الوردية: تحتوي على أصوات داخل كل أوكتاف، ولكن قوة تردداتها تنخفض بمقدار 3 ديسيبل مع كل أوكتاف أعلى. تبدو أقل حدة من الضوضاء البيضاء، مثل صوت الشلال، وتُستخدم لتحسين نوم كبار السن وتعزيز الذاكرة.
    • الضوضاء البنية: تحتوي على أصوات من كل أوكتاف، لكن القوة وراء الترددات تتناقص مع كل أوكتاف. هي أعمق وأكثر غنى بالترددات المنخفضة، مثل صوت الرعد أو الشلال، وتُستخدم للاسترخاء.
    • الضوضاء الخضراء: تركز على الترددات المتوسطة، وتُشبه أصوات الطبيعة، مثل خليط بين المطر والرياح.
    • الضوضاء البنفسجية: غنية بالترددات العالية، مثل صوت وشيش تلفاز صاخب للغاية. تُستخدم عادة في بعض حالات علاج مشاكل السمع.

    كيف تصل إلى الصوت المناسب؟

    يمكنك تحسين تركيزك وجودة نومك من خلال استكشاف الأنواع المختلفة من الضوضاء. جرب أصواتا مختلفة في أوقات متنوعة حتى تجد الأنسب لك. المهم هو أن تستخدمها بوعي ودون إفراط. من يدري، قد تكون الضوضاء هي ما تحتاجه للحصول على بعض الهدوء

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    “الحربي: تأثير المعرفة في كتاب المدينة”

    بتمويل من «سلمان للإغاثة».. إسعاف المنية يقدم 26 مهمة خلال أسبوع

    تعزيز التعاون بين أمير عسير وسفير إيطاليا في اجتماع مشترك

    قبرص التركية بوابة تعليمية استراتيجية للطلاب العرب

    وزير السياحة يصدر قرارًا بترقية محمد الرساسمة مديرًا للعلاقات العامة والإعلام بالوزارة

    القبض على مروج حشيش وإمفيتامين في جدة

    «إغاثي الملك سلمان» يوزع مساعدات غذائية للنازحين من السويداء

    مواجهة نارية: أخضر الصالات ضد تايبيه في نصف نهائي القارات

    الخارجية الفرنسية: نواصل مع السعودية حشد الدول للاعتراف بفلسطين

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    رسوم ترامب.. باكستان وفيتنام تنجوان جزئيًا ولاوس وميانمار بمرمى النيران

    السبت 02 أغسطس 3:59 ص

    والدة الطفل الفلسطيني أمير تروي مأساة فقدان ابنها

    السبت 02 أغسطس 3:57 ص

    وزارة المالية السورية: مسلحون يسطون على رواتب موظفي السويداء

    السبت 02 أغسطس 3:39 ص

    بين الخوف والحاجة: صراع على معبر زيكيم من أجل المساعدات في غزة

    السبت 02 أغسطس 3:25 ص

    مؤتمر طوكيو الدولي التاسع للتنمية الأفريقية والشراكة اليابانية – الكويتية.. تعزيز التعاون الإنمائي.. بقلم: موكاي كينيتشيرو – سفير اليابان لدى الكويت

    السبت 02 أغسطس 3:12 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    “الحربي: تأثير المعرفة في كتاب المدينة”

    السبت 02 أغسطس 3:09 ص

    ليفربول يكشف عن قمصان شركة الملابس الجديدة بمشاركة صلاح

    السبت 02 أغسطس 3:00 ص

    الولايات المتحدة تخفض الرسوم الجمركية على واردات ليسوتو بعد تهديدات بزيادتها

    السبت 02 أغسطس 2:58 ص

    مقال بواشنطن بوست: حتى المدافعون عن إسرائيل بدؤوا أخيرا الاعتراف بالحقيقة

    السبت 02 أغسطس 2:57 ص

    الحربي في «كتاب المدينة»: المعرفةُ لا يكفي أن تُقرأ.. بل يجبُ أن تُقنِع وتؤثِّر

    السبت 02 أغسطس 2:39 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟