Close Menu
    رائج الآن

    مجلس التعاون: الاقتصاد الخليجي يحقق نموًا يفوق المتوسط العالمي

    الخميس 04 سبتمبر 6:58 م

    «التجارة»: إغلاق 6 محلات مخالفة في «الفروانية»

    الخميس 04 سبتمبر 6:51 م

    القبض على 5 مروجين للمخدرات بجازان بواسطة دوريات المجاهدين

    الخميس 04 سبتمبر 6:46 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مجلس التعاون: الاقتصاد الخليجي يحقق نموًا يفوق المتوسط العالمي
    • «التجارة»: إغلاق 6 محلات مخالفة في «الفروانية»
    • القبض على 5 مروجين للمخدرات بجازان بواسطة دوريات المجاهدين
    • جدة: حملة رقابية تغلق 10 مقاهٍ مخالفة
    • على مستوى الذرات.. علماء يطورون أصغر “شريط قياس” في العالم | علوم
    • القضاء الأميركي ينقذ “كروم” بعد الحكم على “غوغل” في القضية التاريخية | تكنولوجيا
    • نيوكاسل يضم الكونغولي يوان ويسا قبل 30 ثانية من غلق سوق الانتقالات
    • “لش” لمستحضرات التجميل تغلق متاجرها في بريطانيا تضامنا مع غزة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » العمليات الاستشهادية السلاح الإستراتيجي للمقاومة.. هل يعود للواجهة؟
    سياسة

    العمليات الاستشهادية السلاح الإستراتيجي للمقاومة.. هل يعود للواجهة؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 19 أغسطس 9:38 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بعد نحو 12 عاما جاءت عملية تل أبيب أمس الأحد لتفتح الباب مجددا على احتمالية عودة العمليات الاستشهادية إلى الأراضي المحتلة عام 1948، وحدوث تغيرات إستراتيجية في مسار المواجهة مع الاحتلال خاصة في ظل الحرب المتواصلة على قطاع غزة منذ أكثر من 10 أشهر.

    ومما زاد من أهمية استخدام المقاومة لـ”سلاحها الإستراتيجي” كما يقول المراقبون، من خلال عملية تل أبيب بعد نحو 5 أيام فقط من انفجار سيارة مفخخة في مدينة الخليل بالضفة الغربية كان يشتبه في أنها كانت معدة لتنفيذ هجوم على موقع مجاور.

    ولم تعرف بعد أجهزة الأمن الإسرائيلية أو أجهزة أمن السلطة الفلسطينية المكان الذي كانت تلك السيارة المفخخة تعتزم استهدافه.

    ووفقا لما يقوله المحللان الإسرائيليان إليشع بن كيمون ويوآف زيتون في صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية فإن “الخوف الأكبر في المنظومة الأمنية إدخال عبوات ناسفة ذات متفجرات عادية إلى قلب المدن الكبرى في إسرائيل، الأمر الذي قد يسبب الكثير من الأضرار”.

    ويرى المحللان أن موضوع المتفجرات اكتسب زخما في السنوات الأخيرة لدى الاحتلال، إذ يمكن “تحضيرها من المتفجرات غير القياسية والمرتجلة في مختبرات التصنيع في الضفة الغربية”.

    ويرى الخبير العسكري والإستراتيجي حاتم كريم الفلاحي أن توقيت العملية يعطى دلالة “واضحة على قدرة المقاومة على الانتقال إلى أساليب أخرى، وهي قادرة على تنفيذها منذ فترة ولكن تم إيقافها بقرار سياسي من قبل فصائل المقاومة”.

    فشل إسرائيلي عميق

    ورغم أن العملية لم يكتب لها النجاح وانفجرت العبوة الناسفة التي كان يحملها الاستشهادي قبل وصوله للمكان المراد استهدافه، يرى الباحث والمحلل السياسي سعيد زياد أن “هذه العملية تمثل هزيمة لجهد عسكري وأمني إسرائيلي استمر لـ20 عاما، وتمثل نجاحا كبيرا للمقاومة على صعيد التوقيت والمكان وتجاوز المنظومة الأمنية المعقدة”.

    ففي ظل الاستنفار والاحتياط الأمني المشدد الذي تتخذه إسرائيل استعدادا لهجوم من إيران وحزب الله ردا على عمليات الاغتيال جاءت عملية تل أبيب المشتركة بين كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) وسرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي.

    إذ تمكن مقاوم قادم من مدينة نابلس وسط الضفة الغربية من التسلل لمدينة تل أبيب ومعه عبوة ناسفة وتجول في شوارع المدينة بهدوء لتنفيذ علمية استشهادية.

    وهو ما دللت عليه تصريحات قائد شرطة تل أبيب عندما كشف أنه لم تكن لديهم “معلومات بشأن أي خلفية جنائية أو قومية لمنفذ التفجير أمس” وأن المنفذ “وصل من الضفة الغربية وخطط لتنفيذ عملية كبيرة”.

    ويرى الفلاحي أن العملية تظهر “الفشل الاستخباراتي الذريع لدى إسرائيل، إذ لم توجد أي إنذارات مسبقة أو مؤشرات على وقوع مثل هذه العمليات، كما يعكس ذلك خللا في تحليل المعلومات والتنبؤ بها، وهو ما يعد نقطة ضعف كبيرة في المنظومة الأمنية الإسرائيلية”.

    ويرى المختص بالشأن الإسرائيلي هاني أبو السباع أن هذه العملية “أشبه بإنزال في عمق خطوط العدو، وتوصل رسالة أنه لا أمان للمستوطنين بتل أبيب، وتحد واضح لنتنياهو”.

    كما أنه وبعد أكثر من 10 أشهر على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة ومحاولة خنق المقاومة في الضفة الغربية تدلل العملية على أن المقاومة ما زالت ممسكة بزمام الأمور، وأنها قادرة على فرض معادلات جديدة وتحويل مسار المعركة إلى مسارات أخرى هي المتحكمة بها.

    وهو ما أشار له تصريح القيادي في حركة حماس أسامة حمدان حيث اعتبر أن “المقاومة الفلسطينية أطلقت نموذجا جديدا من خلال عملية تل أبيب، وأنه ما زال لديها من الأوراق ما تقدمه في المواجهة”.

    سلاح إستراتيجي

    وفي خضم المواجهة المستمرة ومعركة طوفان الأقصى بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي، جاءت علمية تل أبيب لتفتح باب النقاش حول دوافع هذه العودة والرسائل التي تحملها.

    فوفقا لمحمد غازي الجمل الباحث والمحلل السياسي فالعملية تعتبر تغيرا مُهما في المواجهة بين المقاومة والاحتلال، فقد امتنعت المقاومة “عن العمليات الاستشهادية منذ ما يزيد على عقد ونصف العقد وفقا لتغييرات ارتبطت بالرأي العام العالمي والخسائر المدنية التي قد تترتب على هذه العمليات”.

    فقد كانت العمليات الاستشهادية أحد أبرز أدوات المقاومة في مواجهة الاحتلال، ورغم توقفها خلال السنوات الماضية فإنها كانت حاضرة في ذاكرة للمقاومة وجمهورها وتطور مسار المقاومة.

    وفي تفسيره لسبب عودة المقاومة لهذا النوع من العمليات يرى الجمل أن “حجم المجازر التي حصلت في غزة، والصمت والتواطؤ الدولي مع الاحتلال قد دفع المقاومة إلى إعادة النظر في هذه الإستراتيجية بوصفها أداة فاعلة للضغط على المجتمع الإسرائيلي”.

    ويمكن القول إن العودة للعمليات الاستشهادية تحمل عدة رسائل:

    • رفض الفلسطينيين والمقاومة للوضع الراهن أو القبول به حيث سعى الاحتلال لفرض سطوته من خلال القتل والمجازر والتهجير.
    • إعادة توازن الرعب والردع بين المقاومة والاحتلال ما قد يجبر الاحتلال على إعادة حساباته في استهداف المدنيين للضغط على المقاومة.
    • تذكير الاحتلال بأنه لن ينعم بالاستقرار وأن المقاومة ستضغط على عصب الأمن المؤلم للمجتمع الإسرائيلي وما سيواجهه في المستقبل في حال استمر نتنياهو في سياساته.

    السلاح الأسهل

    وفي محاولته للدفاع عن نفسه في مواجهة منتقديه بسبب العمليات الاستشهادية في تسعينيات القرن الماضي قال رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إسحاق رابين “ماذا يمكن أن تفعل لإنسان يريد أن يموت؟!”.

    رد رابين يظهر مدى العجز الإسرائيلي عن مواجهة تلك العمليات وكيف استطاعت كي الوعي الإسرائيلي، وباتت تلك العمليات السلاح الأبرز والأكثر تأثيرا للمقاومة.

    فهذه العمليات تتسم بعدة ميزات:

    • صعوبة تصدي الاحتلال لها ومواجهتها.
    • تعد الأسلوب الأبسط لحد ما مقارنة مع الأساليب الأخرى.
    • تعد أفضل الوسائل لإيقاع أكبر وأفدح الخسائر بالاحتلال.

    بين غزة وتل أبيب

    ولا يمكن بحال من الأحوال فصل ما يجري في ساحة الضفة الغربية، وما تستطيع الضفة تقديمه خلال الحرب على غزة، فمن شأن عملية تل أبيب أن تدفع بملف الحرب على غزة وصفقة التبادل إلى آفاق جديدة.

    فالقيادي في حماس أسامة حمدان يرى أن “التطور في نوعية العمليات سينعكس إيجابا على طاولة المفاوضات”.

    وهو ما يذهب إليه أيضا الباحث والمحلل السياسي محمد غازي الجمل، فاستمرار العمليات الاستشهادية “سيؤدي إلى تعديل في ميزان القوى الحاصل ويؤثر على مفاوضات التهدئة ويضغط على الجبهة الداخلية الإسرائيلية باعتبار ذلك مدخلا لإيقاف الحرب والضغط على الحكومة الإسرائيلية لتقبل بوقف إطلاق النار وتتراجع عن تحقيق طموحها بما تسميه النصر المطلق”.

    ويرى المحلل الإستراتيجي الفلاحي أن المقاومة لجأت لهذا التصعيد “مضطرة لوقف العمليات وإجبار الجيش الإسرائيلي على وقف المجازر بحق المدنيين، وبالتالي إجبار القيادة السياسية على الذهاب إلى صفقة لتبادل الأسرى ووقف هذه الحرب”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    أوغندا: اعتقالات تكشف فبركة استخبارية لإدانة جماعة إسلامية

    دول الاتحاد لترمب: مستعدون لتوفير ضمانات أمنية قوية لأوكرانيا

    أطباء إثيوبيا بين الإضراب والاعتقال وسط أوضاع عمل قاسية

    لجنة عربية تندد باستفزازات إسرائيل في القدس

    قصص أفارقة يبحثون عن حياة أفضل في شوارع عدن وصنعاء

    في ضربة قاسمة للإخوان.. فرنسا تغلق معهداً يأوي متطرفي الجماعة

    الذاكرة الشعبية تحفظ صور الشهداء بنابلس والاحتلال يسعى لإزالتها

    وزارة الدفاع الروسية تعلن السيطرة على «دونيتسك»

    رسائل بوتين من زيارته إلى بكين

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «التجارة»: إغلاق 6 محلات مخالفة في «الفروانية»

    الخميس 04 سبتمبر 6:51 م

    القبض على 5 مروجين للمخدرات بجازان بواسطة دوريات المجاهدين

    الخميس 04 سبتمبر 6:46 م

    جدة: حملة رقابية تغلق 10 مقاهٍ مخالفة

    الخميس 04 سبتمبر 6:45 م

    على مستوى الذرات.. علماء يطورون أصغر “شريط قياس” في العالم | علوم

    الخميس 04 سبتمبر 6:41 م

    القضاء الأميركي ينقذ “كروم” بعد الحكم على “غوغل” في القضية التاريخية | تكنولوجيا

    الخميس 04 سبتمبر 6:40 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    نيوكاسل يضم الكونغولي يوان ويسا قبل 30 ثانية من غلق سوق الانتقالات

    الخميس 04 سبتمبر 6:37 م

    “لش” لمستحضرات التجميل تغلق متاجرها في بريطانيا تضامنا مع غزة

    الخميس 04 سبتمبر 6:34 م

    أوغندا: اعتقالات تكشف فبركة استخبارية لإدانة جماعة إسلامية

    الخميس 04 سبتمبر 6:33 م

    الحوثيون: نفذنا عملية نوعية استهدفت مطار بن غوريون

    الخميس 04 سبتمبر 6:32 م

    آفة العصر الرقمي.. ملامح المؤثرين في 2050 بين «الفيلر» والشاشات

    الخميس 04 سبتمبر 6:25 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟