Close Menu
    رائج الآن

    “أوبن إيه آي” تؤكد.. متصفحات الذكاء الاصطناعي عرضة للهجمات السيبرانية أكثر من غيرها

    السبت 27 ديسمبر 10:00 ص

    أريانا غراندي تعيد إحياء أناقة السبعينات بفستان تاريخي – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 9:56 ص

    ابتهال عبدالوهاب.. الحروف التي تولد من رماد الوعي    – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 8:38 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • “أوبن إيه آي” تؤكد.. متصفحات الذكاء الاصطناعي عرضة للهجمات السيبرانية أكثر من غيرها
    • أريانا غراندي تعيد إحياء أناقة السبعينات بفستان تاريخي – أخبار السعودية
    • ابتهال عبدالوهاب.. الحروف التي تولد من رماد الوعي    – أخبار السعودية
    • إنفيديا تستحوذ على “غروك” للذكاء الاصطناعي بـ20 مليار دولار
    • الطحلب الياباني الذي نجا لأكثر من 9 أشهر في الفضاء
    • أسماء تركت أثرا بكرة القدم في 2025
    • “لا ترد ولا تستبدل”.. اختبار قاس للعلاقات في مواجهة المرض والخوف
    • عائلات فلسطينية في دائرة المعاناة بعد قطع مخصصات الأسرى والشهداء
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » العيش تحت القصف.. جدران غزة تروي القصة
    فنون

    العيش تحت القصف.. جدران غزة تروي القصة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 07 مايو 7:18 م3 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يعيش قطاع غزة حربًا ضروسًا، منذ أكثر من 200 يوم، تخطى فيها عدد الشهداء 35 ألفا، وتجاوز عدد المصابين 70 ألفا في واحدة من أبشع الإبادات الجماعية في التاريخ.

    تلك الحرب كما سجلتها الكاميرات والتسجيلات والهواتف الذكية ونقلتها الأقمار الصناعية، سجلها الناجون على الجدران والركام كمحاولة لتقديم سردية فلسطينية نفسية لأهوال الحرب.

    لماذا نرسم على الجدران؟

    يرى الكاتب جيفري آيان روس أنه على مدى الـ50 عامًا الماضية، كان هناك ارتفاع ملحوظ في كمية وتنوع الكتابة على الجدران وفن الغرافيتي في المناطق الحضرية الكبرى، مصحوبًا باهتمام متزايد بهذا الشكل من الفن العام.

    وبغض النظر عن التعريفات الدقيقة فإن الصورة التي تركها الغرافيتي في الذهن كنوع من أنواع الفنون البصرية هو أنه شكل من أشكال التمرد السياسي لكن بطريقة فنية.

    كذلك يرى روس أن قدرًا كبيرًا من الكتابة على الجدران وفن الشوارع قد تم إنشاؤه بالفعل خلال فترات الاضطرابات الاجتماعية والسياسية، والاحتجاجات (على سبيل المثال، حياة السود مهمة | Black Lives Matter). ومع ذلك، هناك مجموعات كبيرة من فنون الغرافيتي معنية بشكل أكبر بتأريخ الصراعات السياسية.

    هذا ما يحدث في حالة غزة بالتحديد؛ هذا الشريط الساحلي الضيق المُطل على البحر المتوسط، فالرسم على الجدران، أو فن الغرافيتي، في تلك المنطقة المشحونة بالأهوال والمعاناة والآلام، تأتي بمثابة وسيلة قوية للتعبير عن محنة الشعب الفلسطيني في غزة تحت نير الجدار العازل والتهجير وفقدان الأرض.

    في الجداريات على عكس لوحات المستشرقين السياسية، تنهض غزة من بين الركام مرة أخرى تقف قوية على يد فنانيها ورساميها تعلن عن جرحها وعذابها ووجودها. ومن المفارقات، أنها لا تموت ولا تنتهي كأنها عنقاء تُبعث من تحت الرماد؛ فلا يتمالك المتبحر في الفن التشكيلي إلا أن يضحك من وهم “أرض بلا شعب” الذي روجت له الكولونيالية الأوروبية من القرن التاسع عشر في عشرات وعشرات اللوحات الرومانسية عن العودة للأرض المقدسة.

    رجل فلسطيني يقف بجانب لوحة جدارية مرسومة على منزل مدمر في دير البلح، غزة. صورة فوتوغرافية (غيتي إيمجز)

    نظرة واحدة لجداريات غزة بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول بالمقارنة بلوحات المستشرقين، على سبيل المثال “غزة” للرسام البريطاني ديفيد روبرتس التي رسمها عام 1839، والتي تظهر كأرض خاوية مهجورة لا يسكنها أحد، تفضح كل شيء.

    كيف سجلت جدران غزة آثار القصف؟

    الغرافيتي والرسم على الجدران في حالة غزة ليست مجرد فعل للتعبير عن الذات ولكنه أيضًا شكل من أشكال التأريخ الشخصي للفلسطينيين للحظات القصف وما يتبعها من صدمات نفسية تستمر مدى الحياة.

    الغرافيتي في غزة ليس مجرد ممارسة فنية لشعب يتمتع بالرفاهية والرخاء. بل هو وسيلة لتقديم سرد مرئي، من جانب الفلسطينيين، لمعنى أن تكون غزاويا في عالم تتكالب فيه أنظمة عدة لتجريدك من أرضك ومحوك من الوجود.

    فتاة فلسطينية تجلس على أنقاض منزل مدمر، بجانب رسومات لصاروخ لحسين أبو صادق. صورة فوتوغرافية: (رويترز)

    يستعمل الفنانون الرمزية، والمجاورة، والمفارقة في سعيهم لتمثيل أهوال أن تسقط بجوارك مواد متفجرة لكنك بأعجوبة لم تمت. وهذا لا يعني أنك نجوت. لأن الهاوية والأثر الذي تركته الحرب في الروح أكبر من أن يداويها شيء.

    نرى مثلا في إحدى الجداريات، المأخوذة عن صورة حقيقية، طفلة تُخفي وجه دُميتها كي لا ترى ما تراه. جداريات أخرى تُمثل نسوة يصرخن وهن يحملن أكفان صغارهن موتى بين أيديهن.

    “حاولت أوصّل للعالم مشاعري والأحداث التي تحدث في غزة عن طريق الرسم،” تقول منه حمودة، رسامة جداريات من غزة. وعن نفس الوضع، يقول الفنان الغزاوي علي الجبلي إن رسوماته وجدارياته، بالذات معرض “الحالمون بين الركام”، على جدران البيوت المقصوفة والمباني المحطمة تعبر عن المعاناة التي يعيشها الإنسان في قطاع غزة.

    لكن ما الآثار التي تتركها تلك الجداريات في السكان الذين يشاهدون عذابهم مُسجلا على الجدران بينما لا يزال القصف مستمرًا؟ ها هو نفس الحجر الذي يستخدم للبناء، وضد جنود المحتل، يستخدم كلوحات.

    في كل فرشاة ترسم جدارية، تتجلى قصة مؤلمة من فلسطين، تحكي عن غزة المحاصرة أو القدس المحتلة، تنقلب الألوان والخطوط إلى لغة مشحونة بالوجع والصمود وتعلن عن غزة التي تشبه العنقاء؛ تنبعث دائمًا من تحت الأنقاض.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    “لا ترد ولا تستبدل”.. اختبار قاس للعلاقات في مواجهة المرض والخوف

    لقاء الملك وويجز.. “كلام فرسان” جسر فني بين جيلين متباعدين

    نقابة الصحفيين المصرية تستنكر تجاوزات مهنية في تغطية عزاء سمية الألفي

    “أفاتار: النار والرماد”.. حين يسبق الإبهار التقني قوة السرد

    الشرطة البريطانية: لا إجراء ضد فرقة بوب فيلان

    بعد توقف قلبه أكثر من مرة.. وفاة الفنان المصري طارق الأمير عن 60 عاما

    نجوم يدعمون الممثل الأميركي تايلور تشيس بعد انتشار مقاطع فيديو تُظهره متشردا بشوارع كاليفورنيا

    رحيل الممثل الأميركي جيمس رانسون منتحرا عن 46 عاما

    حقق 345 مليون دولار.. انطلاقة عالمية قوية لـ”أفاتار: النار والرماد” في شباك التذاكر

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أريانا غراندي تعيد إحياء أناقة السبعينات بفستان تاريخي – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 9:56 ص

    ابتهال عبدالوهاب.. الحروف التي تولد من رماد الوعي    – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 8:38 ص

    إنفيديا تستحوذ على “غروك” للذكاء الاصطناعي بـ20 مليار دولار

    السبت 27 ديسمبر 8:17 ص

    الطحلب الياباني الذي نجا لأكثر من 9 أشهر في الفضاء

    السبت 27 ديسمبر 8:00 ص

    أسماء تركت أثرا بكرة القدم في 2025

    السبت 27 ديسمبر 7:13 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    “لا ترد ولا تستبدل”.. اختبار قاس للعلاقات في مواجهة المرض والخوف

    السبت 27 ديسمبر 6:43 ص

    عائلات فلسطينية في دائرة المعاناة بعد قطع مخصصات الأسرى والشهداء

    السبت 27 ديسمبر 6:40 ص

    جرأة على منصّة الأزياء.. كيم كارداشيان بوجه طبيعي – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 6:20 ص

    معجم الدوحة التاريخي للغة العربية.. ديوان لحضارة الأمة

    السبت 27 ديسمبر 5:49 ص

    ما أهم الأسلحة التي استخدمتها روسيا وأوكرانيا خلال الحرب؟

    السبت 27 ديسمبر 5:48 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟