Close Menu
    رائج الآن

    النقد الدولي يدعم تنزانيا بأكثر من 400 مليون دولار

    السبت 28 يونيو 8:27 م

    ميزانية السنغال المعدلة تقرّ ارتفاعا في العجز المالي

    السبت 28 يونيو 8:25 م

    «التجارة» ترتبط إلكترونياً بأكبر 50 شركة غذائية لمراقبة الأسعار

    السبت 28 يونيو 8:10 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • النقد الدولي يدعم تنزانيا بأكثر من 400 مليون دولار
    • ميزانية السنغال المعدلة تقرّ ارتفاعا في العجز المالي
    • «التجارة» ترتبط إلكترونياً بأكبر 50 شركة غذائية لمراقبة الأسعار
    • كيف خطّطت إسرائيل للحرب على إيران ؟
    • الدفاع المدني بالباحة يباشر حريقًا في أشجار وأعشاب بمحافظة المندق
    • “طريقي لرئاسة أمريكا سهل”.. نجل ترامب يلمّح إلى إمكانية ترشحه للانتخابات المقبلة
    • المنتخب السعودي يبحث عن رابع أهدافه في المكسيك
    • «التعليم» تحدد إجراءات تمديد ابتعاث شاغلي الوظائف التعليمية والإدارية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » المغرب يخطط لإعادة تشكيل قطيعه من الماشية
    مال واعمال

    المغرب يخطط لإعادة تشكيل قطيعه من الماشية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 28 يونيو 1:20 م0 زيارة مال واعمال لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    الرباط– في ضواحي بني مطهر بإقليم جرادة شرق المغرب، يواصل ميلود الإسماعيلي، مربي ماشية مغربي، ممارسة نشاطه رغم التحديات المتزايدة التي شهدها قطاع تربية الماشية خلال السنوات الأخيرة إثر سنوات الجفاف المتتالية، فضلا عن أزمات أخرى فاقمت تعقيدات الوضع.

    وكان وزير الفلاحة المغربي أحمد البواري أعلن في فبراير/شباط الماضي تراجع أعداد الماشية 38% مقارنة مع سنة 2016، مما أثّر على إنتاج اللحوم، ودفع العاهل المغربي إلى إلغاء شعيرة الذبح في عيد الأضحى الماضي.

    ويقول ميلود للجزيرة نت إن مربي الماشية أو “الكسابة” كما يطلق عليهم محليا، كانوا يعولون كثيرا على عيد الأضحى لتحقيق أرباح عبر بيع أغنامهم، إلا أن إغلاق أسواق الماشية 20 يوما بالتزامن مع عيد الأضحى، وتوقف صرف دعم الشعير منذ حوالي 4 أشهر زاد من معاناتهم وخسائرهم في غياب تواصل فعال معهم بشأن المستقبل.

    ويتابع ميلود عبر وسائل الإعلام التصريحات الحكومية بشأن خطة لإعادة تكوين القطيع الوطني، ويرى أن الحل لهذه المعضلة يكمن في الاهتمام بالكسابة قبل القطيع ويقول: “إذا لم يتم توفير ظروف مناسبة لعمله وخطة واضحة بمحاور قابلة للتنفيذ فلن نجد الكساب ولا القطيع العام المقبل”.

    ويصنف ميلود ضمن فئة المربين الكبار، إذ يمتلك أكثر من 200 رأس من الأغنام، وفق تصنيف وزارة الفلاحة الذي يُميز بين المربين الصغار (أقل من 50 رأسا)، والمتوسطين (بين 50 و200 رأس)، والكبار (أكثر من 200 رأس).

    من جهة أخرى، يقول عبد السلام الجبلي، وهو مرب صغير يمتلك حوالي 20 رأسا في قرية نواحي وزان، إنه لم يتلق أي معلومات رسمية عن البرنامج الحكومي باستثناء سماعه عن حملة لتلقيح المواشي، والتي قوبلت بالرفض من طرف سكان قريته، بسبب تجارب سيئة سابقة.

    محاور البرنامج

    أطلقت وزارة الفلاحة والصيد البحري برنامجا لإعادة تشكيل القطيع الوطني بميزانية تتجاوز 6 مليارات درهم (650 مليون دولار)، يخصص 3.2 مليارات (350 مليون دولار) للدعم المباشر للمربين المنخرطين في الحفاظ على إناث الماشية.

    ويتوزع البرنامج على 4 محاور كما يلي:

    • إعادة جدولة ديون المربين: تشمل إلغاء 50% من الديون التي تقل عن 100 ألف درهم (11 آلاف دولار) لصغار المربين (75% من المستفيدين)، وإلغاء 25% من الديون بين 100 و200 ألف درهم (ما بين 11 و21 ألف دولار)، مع إعادة جدولة الديون الأكبر دون فوائد تأخير، بكلفة إجمالية 700 مليون درهم (حوالي 76 مليون دولار).
    • دعم الأعلاف: يشمل تحديد سعر بيع الشعير في 1.5 درهم لكل كيلوغرام، ودعم الأعلاف المركبة بسعر درهمين لكل كيلوغرام، مما سيكلف حوالي 2.5 مليار درهم (270 مليون دولار).
    • ترقيم إناث الماشية: ترقيم أكثر من 8 ملايين رأس عبر حلقات إلكترونية، مع دعم مباشر بقيمة 400 درهم (43 دولارا) عن كل أنثى مرقمة لم تُذبح إلى غاية مايو/أيار 2026، لضمان الحفاظ على القطيع الولود.
    • حملة وقائية بيطرية: تنظيم حملة علاجية لحماية 17 مليون رأس من الأغنام والماعز من الأمراض المرتبطة بالجفاف، بكلفة تصل إلى 150 مليون درهم (16 مليون دولار).

    وعقد اجتماع موسع بوزارة الداخلية نهاية الأسبوع الماضي بمشاركة وزراء الداخلية والفلاحة والميزانية وشارك فيه ولاة الأقاليم وممثلو قطاعات الاقتصاد والفلاحة من أجل حث هؤلاء على الانخراط الفعال وتعبئة كل الموارد لإنجاح هذا البرنامج وتجميع معطيات موثوقة حول أعداد القطيع والمربين واحترام معايير الاستفادة من إجراءات الدعم.

    وبدأت الأسبوع الجاري عملية تنفيذ هذه التدابير في الأقاليم والجهات، إذ انطلقت اجتماعات لوضع الترتيبات الأولى لترقيم إناث الماشية عبر الحلقات الإلكترونية وإحصاء القطيع ومربي الماشية.

    كما اجتمع البواري مع ممثلي الفرق البرلمانية في لجنة الإنتاجية بمجلس النواب للإجابة عن استفساراتهم بخصوص هذا البرنامج.

    ووفق وكالة المغرب العربي للأنباء (الوكالة الرسمية)، أوضح الوزير أن البرنامج الذي يمتد 3 سنوات، يستهدف صغار الفلاحين ومربي الماشية الأكثر تضررا وهشاشة، ويتضمن اقتناء الماشية ومعدات الإنتاج وتحسين الولوج إلى الموارد العلفية وتوريد الماشية، إلى جانب تحسين مؤهلات الثروة الحيوانية والإدماج الاقتصادي للشباب والنساء.

    الإحصاء

    رحب رئيس الجمعية الوطنية لمربي الأغنام والماعز عبد الرحيم المجدوبي بالتدابير التي أعلنتها الحكومة، وأكد للجزيرة نت أنها جاءت استجابة لمقترحات قدمها المهنيون، ومن ضمنهم الجمعية التي يترأسها.

    وتضم الجمعية حوالي 15 ألف مربي ماشية يستغلون 4 ملايين رأس من الأغنام والماعز.

    ومن بين هذه المقترحات تسوية ديون الفلاحين ووقف ذبح إناث الماشية مقابل دعم مالي مباشر للكسابة.

    وأكد المجدوبي على أهمية تشجيع المربين على الحفاظ على إناث الماشية في استمرارية القطيع وتوازن العرض في السوق، وأوضح أن الأزمة التي شهدها القطاع كان سببها الذبح المكثف لإناث الأغنام والماعز خاصة خلال فترات الجفاف، وفضّل المربون الاحتفاظ بالذكور استعدادا لعيد الأضحى مما أثّر بشكل مباشر على وتيرة التوالد، إذ تراجعت الولادات نتيجة نقص الإناث وضعف التزاوج في ظل غياب المراعي.

    وتوقع أن يواجه نظام الحلقات الإلكترونية لترقيم إناث الماشية صعوبات في بداية تطبيقها، إلا أنها ستُسهم بشكل فعال في الحفاظ على القطيع الولود، وتدعم استمرارية الإنتاج الوطني.

    ووفق المتحدث، ستتيح هذه الحلقات الإلكترونية لأول مرة معرفة دقيقة بعدد الإناث الولود وعدد مربي الماشية، مما يُنهي الاعتماد على التصريحات غير الدقيقة التي كانت سببا في فوضى الأرقام خلال السنوات الماضية.

    من جهته، أكد النائب البرلماني عن حزب التقدم والاشتراكية (معارضة) عدي شجري أن نجاح برامج دعم الأعلاف يتوقف أساسا على شفافية عملية إحصاء القطيع، إذ يعتبر هذا الإحصاء هو الأساس الذي سيتم بناء عليه توزيع الدعم.

    وأوضح أن التوزيع العادل يتطلب أن يستفيد كل كسّاب بحسب حجم قطيعه، تفاديا لما كان يحدث في السابق، حيث كانت الدولة تخصص مبالغ مالية كبيرة للدعم، إلا أن غياب الدقة في التوزيع كان يؤدي إلى استفادة غير متوازنة، فكان يحصل من يمتلك 10 رؤوس من الأغنام على الدعم نفسه الذي يتلقاه من يملك 100 رأس.

    وفيما يخص دعم الحفاظ على إناث الماشية، أشار إلى أن الفكرة في جوهرها إيجابية، لكنها تتطلب آلية تنفيذ عقلانية وفعالة، واقترح أن يكون صرف الدعم بناء على النتائج الفعلية للإنتاج، لا على النوايا، أو أن يتم تخصيص نصف مبلغ الدعم في البداية لمساعدة الكسابة على تغطية تكاليف التربية، بينما يُصرف الجزء المتبقي بعد مرور فترة معينة وتحقق عملية التوالد.

    تحفيزات وجاذبية

    بالرغم من التدابير المعلنة، لا يخفي ميلود الإسماعيلي قلقه إزاء مستقبل القطاع على المدى القريب، ويقول: “لقد مررنا بصدمات متتالية، من أزمة كورونا وآثارها إلى الجفاف وغلاء الأعلاف ومنع الذبح، مما أدى إلى تراكم الديون، ومغادرة الكثير من الكسابة والرعاة لهذه المهنة”.

    وأكد أنه لا يتوقع عودة قريبة للعاملين في القطاع، بالرغم من التصريحات المعلنة في الإعلام بشأن برنامج إعادة تشكيل القطيع، وأضاف “ما يمكننا فعله اليوم هو الحفاظ على من تبقى من الكسابة”.

    ولتحقيق ذلك، يرى الإسماعيلي ضرورة تقديم تحفيزات لجعل القطاع أكثر جاذبية على رأسها توفير البنية التحتية الأساسية، فهو وغيره من مربي الماشية الكبار يعانون من غياب اليد العاملة بعدما هجر الرعاة المنطقة بسبب انعدام أبسط مقومات العيش، مثل المدرسة والمستوصف والطريق.

    ودعا إلى وضع محفزات قانونية، مثل توفير تأمين خاص بالكسابة في مواجهة الكوارث والأحداث غير المتوقعة، والتفكير في تأمين معاش للذين أفنوا أعمارهم في هذا المجال.

    بدوره، يؤكد البرلماني عدي شجري على ضرورة إيلاء اهتمام خاص بالكسّاب الصغير، الذي كان له دور أساسي في تحقيق الاكتفاء الذاتي من اللحوم خلال السنوات الماضية.

    وأكد على ضرورة تحسين ظروفه المعيشية لضمان استمراره في هذا القطاع الحيوي.

    وأبرز النائب أن إصلاح القطاع لا يمكن تحقيقه في ظرف سنة أو سنتين، بل يتطلب رؤية طويلة الأمد وإيجاد حلول تحفيزية، خاصة أن العديد من الكسابة والرعاة اضطروا إلى مغادرة المهنة والتوجه نحو أنشطة أخرى كالبناء، نتيجة تراجع جاذبية هذا القطاع.

    ولا يقتصر تحقيق التوازن في القطاع فقط على الاهتمام بالقطيع وفق شجري، بل يجب أيضا التركيز على الأعلاف، من خلال تشجيع الإنتاج المحلي وتطوير بدائل علفية مبتكرة باستخدام مواد أولية محلية، ففي نظره ليس من الممكن الاستمرار في الاعتماد على الاستيراد والخضوع لتقلبات السوق الدولية وأسعارها المتغيرة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    النقد الدولي يدعم تنزانيا بأكثر من 400 مليون دولار

    «التجارة» ترتبط إلكترونياً بأكبر 50 شركة غذائية لمراقبة الأسعار

    ترامب يعود لانتقاد باول ويعلن سعيه لرئيس للفدرالي يخفض الفائدة

    تجفيف التوت

    الصين تصدر سندات حكومية محلية بـ277 مليار دولار

    ترمب ينهي المفاوضات التجارية مع كندا «فوراً»

    اتفاق أميركي صيني لتسريع شحن المعادن النادرة إلى الولايات المتحدة

    ارتفاع مقياس التضخم المفضل للفيدرالي الأساسي إلى 2.7% في مايو

    البنوك الروسية تدق ناقوس الخطر حول أزمة الديون

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    ميزانية السنغال المعدلة تقرّ ارتفاعا في العجز المالي

    السبت 28 يونيو 8:25 م

    «التجارة» ترتبط إلكترونياً بأكبر 50 شركة غذائية لمراقبة الأسعار

    السبت 28 يونيو 8:10 م

    كيف خطّطت إسرائيل للحرب على إيران ؟

    السبت 28 يونيو 8:07 م

    الدفاع المدني بالباحة يباشر حريقًا في أشجار وأعشاب بمحافظة المندق

    السبت 28 يونيو 7:51 م

    “طريقي لرئاسة أمريكا سهل”.. نجل ترامب يلمّح إلى إمكانية ترشحه للانتخابات المقبلة

    السبت 28 يونيو 7:42 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    المنتخب السعودي يبحث عن رابع أهدافه في المكسيك

    السبت 28 يونيو 7:38 م

    «التعليم» تحدد إجراءات تمديد ابتعاث شاغلي الوظائف التعليمية والإدارية

    السبت 28 يونيو 7:37 م

    أبحاث جديدة: السجائر الإلكترونية أكثر سمية من التدخين التقليدي

    السبت 28 يونيو 7:35 م

    الشاي الأزرق.. إكسير الذاكرة الخالي من الكافيين

    السبت 28 يونيو 7:34 م

    للمرة الثانية.. فشل مهمة “ريزيلينس” اليابانية في الهبوط على القمر

    السبت 28 يونيو 7:33 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟