Close Menu
    رائج الآن

    ترمب: الحرب انتهت

    الثلاثاء 14 أكتوبر 12:29 م

    «الموارد البشرية»: مبادرة «العمل الموثق» تعزز الأثر الإيجابي على العلاقة التعاقدية وسوق العمل

    الثلاثاء 14 أكتوبر 12:11 م

    الاتحاد الأوروبي يحافظ على قنوات اتصال مع حفتر بشأن الهجرة في ليبيا

    الثلاثاء 14 أكتوبر 12:02 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • ترمب: الحرب انتهت
    • «الموارد البشرية»: مبادرة «العمل الموثق» تعزز الأثر الإيجابي على العلاقة التعاقدية وسوق العمل
    • الاتحاد الأوروبي يحافظ على قنوات اتصال مع حفتر بشأن الهجرة في ليبيا
    • الدار تبيع كامل وحدات “ياس ليفنج” وتحقق 354 مليون دولار
    • ترمب أمام الكنيست: أضمن صمود وقف النار.. شرق أوسط جديد
    • موعد مباراة السعودي والعراق في الملحق الآسيوي المؤهل إلى كأس العالم 2026
    • مصطفى كامل يكشف أسرار عش الدبابير: تفاصيل مثيرة
    • أمير الشرقية يدشن مركز الخدمات المساندة للتربية الخاصة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » المهندسة الشيماء الشايب: تفعيل الحواس الخمس مدخل مهم لتعزيز الإحساس بالتراث العمراني الاحساء زهير بن جمعة الغزال قالت المهندسة الشيماء بنت عبدالله الشايب، عضو مجلس إدارة جمعية التراث العمراني، إن الجمعية نظّمت خلال الفترة الحالية عددًا من الفعاليات النوعية، ضمن جهودها المستمرة للحفاظ على الهوية المعمارية وتعزيز الوعي بالتراث العمراني. وأوضحت، أن الجمعية أعدّت حقيبة تدريبية، على إثرها أُقيم برنامجان تدريبيان، الأول في العاصمة الرياض لمدة ثلاثة أيام في الفترة من ٢٨ إلى ٣٠ أغسطس ٢٠٢٥م، والآخر في مدينة الهفوف بالأحساء بتاريخ ٥ – ٦ سبتمبر ٢٠٢٥م. وأضافت الشايب، أن البرامج شهدت حضورًا لافتًا من الجنسين من المهتمين وأصحاب الخبرة في مجال التراث العمراني، مما أسهم في خلق حالة جميلة من التفاعل وتبادل المناقشات والأطروحات المعرفية. وأشارت، إلى أنه خلال ورشة العمل، برزت رؤى كلاسيكية حول أهمية التراث العمراني للدول والمجتمعات، ودوره في إعادة التأهيل واقتصاديات التراث العمراني، لافتةً إلى أنها توقفت كثيرًا أمام كون هؤلاء المختصين سيكونون قادة التأثير الاجتماعي في هذا المجال. وبيّنت الشايب، أن سياقات التعريف وتاريخية المكان و«البعد الاستخدامي» تشكل إطارًا أساسيًا لوسائل التعريف بالتراث العمراني، وهي مفاهيم متداولة لدى المرشدين السياحيين، لكنها شددت على أن ذلك غير كافٍ للمختصين المؤثرين في وعي الآخرين. وأضافت، كنت أبحث عن مدخل قوي يولد خبرة ترويحية وسياحية عن المكان لا تُنسى من جهة، ومعرفية من جهة أخرى، لضمان الاستدامة ونقل التجربة وتحفيز الزيارة سواء بالعودة أو بدعوة الآخرين للزيارة”. وقالت الشايب، إنها وجدت أن تفعيل الإحساس بالتراث العمراني يمثل مدخلًا مهمًا لهذا الهدف، لذلك عملت على صياغة هذا المفهوم من خلال تفعيل الحواس الخمس. وأضافت موضحة، إذا كانت حاسة البصر تأخذ الحيز الأكبر حاليًا بما يعرف بالتغذية البصرية، وهو ما يتم التركيز عليه أثناء الإرشاد والزيارات لمواقع التراث العمراني، فإن إثارة هذه الحاسة تحتاج إلى توظيفٍ مدروسٍ للبصر في الزمان والمكان؛ حيث يؤثر الوقت (نهارًا أو عند الغروب أو ليلًا) ونقاط الوقوف والتأمل، بل إن ذلك يتطلب معرفة دقيقة من المختص عن موقع التراث وخصائصه البيئية والزمنية”. وأردفت الشايب قائلة، حين بادرت رياديًا بسبق الطرح لبقية الحواس، رأيت في الورشتين حالة دهشة من الزملاء المشاركين، وتم تنبيههم إلى أهمية إدراك الجانب الحسي في إنماء الوعي والرابطة الإنسانية بين الشخص والتراث العمراني، وقد عززت ذلك بأمثلة تجريبية”. وأشارت، بدأت بـ حاسة اللمس التي نتعرف بها على الخامات المختلفة كالخشب والطين والجص والصخور، وغيرها، وهل هي ناعمة الملمس أم خشنة، طبيعية أم معالجة بأصباغ، كما أن حاسة الرائحة مهمة جدًا إذا تم تفعيلها سواء من خلال رائحة المواد أو عبق المكان؛ فرائحة السمك تميز مباني بندر العقير، ورائحة التوابل تسيطر على سوق القيصرية، بينما ترتبط رائحة الروث بمباني إسطبلات الخيول، وهو ما أسميه (رائحة المدينة)”. وتابعت الشايب، أما حاسة السمع فتحركنا إلى معطيات كثيرة، فمباني التراث العمراني في الحقول تتأثر بتغريد البلابل وحفيف الشجر وصوت الرياح الذي يعبر من الدرايش، وربما خرير المياه في النوافير، أما حاسة الذوق فترتبط بالتجربة المضافة للمنشأة، من خلال الأطعمة أو النباتات الموسمية”. وأكدت الشايب، أن تفعيل الحواس الخمس لا يعني استقلال كل حاسة عن الأخرى، فهي مترابطة لا يمكن فصلها، مشيرة إلى أن ذلك يستدعي أحيانًا تهيئة ملبس خاص، والمشي أو التسلق، وملاحظة الفراغات العمرانية والإطلالات، بل وربما الجلوس والاسترخاء أو المشي والركض، في استخدام شامل لكل الحالات التفاعلية. وتساءلت، هل تصلح هذه النظرية الجميلة، (الإحساس بالتراث العمراني)، أن تكون مدخلًا للتعريف وإنماء الوعي بالتراث العمراني؟”، مؤكدة أنها وجدت من خلال تفاعل المختصين في الورشة إيجابية كبيرة تجاه هذا الطرح، ولذلك أوصت بأن يتم تبني هذه النظرية مستقبلًا سواء من خلال جمعية التراث العمراني أو في التعليم العمراني وعلوم التراث. واختتمت تصريحها قائلة، لقد كانت فرصة جميلة ومشكورة لإعداد هذه الأطروحة، وأتمنى توسيعها لتعم الفائدة بما يعود على استدامة الوعي بالتراث العمراني.
    اخر الاخبار

    المهندسة الشيماء الشايب: تفعيل الحواس الخمس مدخل مهم لتعزيز الإحساس بالتراث العمراني الاحساء زهير بن جمعة الغزال قالت المهندسة الشيماء بنت عبدالله الشايب، عضو مجلس إدارة جمعية التراث العمراني، إن الجمعية نظّمت خلال الفترة الحالية عددًا من الفعاليات النوعية، ضمن جهودها المستمرة للحفاظ على الهوية المعمارية وتعزيز الوعي بالتراث العمراني. وأوضحت، أن الجمعية أعدّت حقيبة تدريبية، على إثرها أُقيم برنامجان تدريبيان، الأول في العاصمة الرياض لمدة ثلاثة أيام في الفترة من ٢٨ إلى ٣٠ أغسطس ٢٠٢٥م، والآخر في مدينة الهفوف بالأحساء بتاريخ ٥ – ٦ سبتمبر ٢٠٢٥م. وأضافت الشايب، أن البرامج شهدت حضورًا لافتًا من الجنسين من المهتمين وأصحاب الخبرة في مجال التراث العمراني، مما أسهم في خلق حالة جميلة من التفاعل وتبادل المناقشات والأطروحات المعرفية. وأشارت، إلى أنه خلال ورشة العمل، برزت رؤى كلاسيكية حول أهمية التراث العمراني للدول والمجتمعات، ودوره في إعادة التأهيل واقتصاديات التراث العمراني، لافتةً إلى أنها توقفت كثيرًا أمام كون هؤلاء المختصين سيكونون قادة التأثير الاجتماعي في هذا المجال. وبيّنت الشايب، أن سياقات التعريف وتاريخية المكان و«البعد الاستخدامي» تشكل إطارًا أساسيًا لوسائل التعريف بالتراث العمراني، وهي مفاهيم متداولة لدى المرشدين السياحيين، لكنها شددت على أن ذلك غير كافٍ للمختصين المؤثرين في وعي الآخرين. وأضافت، كنت أبحث عن مدخل قوي يولد خبرة ترويحية وسياحية عن المكان لا تُنسى من جهة، ومعرفية من جهة أخرى، لضمان الاستدامة ونقل التجربة وتحفيز الزيارة سواء بالعودة أو بدعوة الآخرين للزيارة”. وقالت الشايب، إنها وجدت أن تفعيل الإحساس بالتراث العمراني يمثل مدخلًا مهمًا لهذا الهدف، لذلك عملت على صياغة هذا المفهوم من خلال تفعيل الحواس الخمس. وأضافت موضحة، إذا كانت حاسة البصر تأخذ الحيز الأكبر حاليًا بما يعرف بالتغذية البصرية، وهو ما يتم التركيز عليه أثناء الإرشاد والزيارات لمواقع التراث العمراني، فإن إثارة هذه الحاسة تحتاج إلى توظيفٍ مدروسٍ للبصر في الزمان والمكان؛ حيث يؤثر الوقت (نهارًا أو عند الغروب أو ليلًا) ونقاط الوقوف والتأمل، بل إن ذلك يتطلب معرفة دقيقة من المختص عن موقع التراث وخصائصه البيئية والزمنية”. وأردفت الشايب قائلة، حين بادرت رياديًا بسبق الطرح لبقية الحواس، رأيت في الورشتين حالة دهشة من الزملاء المشاركين، وتم تنبيههم إلى أهمية إدراك الجانب الحسي في إنماء الوعي والرابطة الإنسانية بين الشخص والتراث العمراني، وقد عززت ذلك بأمثلة تجريبية”. وأشارت، بدأت بـ حاسة اللمس التي نتعرف بها على الخامات المختلفة كالخشب والطين والجص والصخور، وغيرها، وهل هي ناعمة الملمس أم خشنة، طبيعية أم معالجة بأصباغ، كما أن حاسة الرائحة مهمة جدًا إذا تم تفعيلها سواء من خلال رائحة المواد أو عبق المكان؛ فرائحة السمك تميز مباني بندر العقير، ورائحة التوابل تسيطر على سوق القيصرية، بينما ترتبط رائحة الروث بمباني إسطبلات الخيول، وهو ما أسميه (رائحة المدينة)”. وتابعت الشايب، أما حاسة السمع فتحركنا إلى معطيات كثيرة، فمباني التراث العمراني في الحقول تتأثر بتغريد البلابل وحفيف الشجر وصوت الرياح الذي يعبر من الدرايش، وربما خرير المياه في النوافير، أما حاسة الذوق فترتبط بالتجربة المضافة للمنشأة، من خلال الأطعمة أو النباتات الموسمية”. وأكدت الشايب، أن تفعيل الحواس الخمس لا يعني استقلال كل حاسة عن الأخرى، فهي مترابطة لا يمكن فصلها، مشيرة إلى أن ذلك يستدعي أحيانًا تهيئة ملبس خاص، والمشي أو التسلق، وملاحظة الفراغات العمرانية والإطلالات، بل وربما الجلوس والاسترخاء أو المشي والركض، في استخدام شامل لكل الحالات التفاعلية. وتساءلت، هل تصلح هذه النظرية الجميلة، (الإحساس بالتراث العمراني)، أن تكون مدخلًا للتعريف وإنماء الوعي بالتراث العمراني؟”، مؤكدة أنها وجدت من خلال تفاعل المختصين في الورشة إيجابية كبيرة تجاه هذا الطرح، ولذلك أوصت بأن يتم تبني هذه النظرية مستقبلًا سواء من خلال جمعية التراث العمراني أو في التعليم العمراني وعلوم التراث. واختتمت تصريحها قائلة، لقد كانت فرصة جميلة ومشكورة لإعداد هذه الأطروحة، وأتمنى توسيعها لتعم الفائدة بما يعود على استدامة الوعي بالتراث العمراني.

    Zuhair Alghazalبواسطة Zuhair Alghazalالثلاثاء 14 أكتوبر 8:00 ص2 زيارة اخر الاخبار لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    المهندسة الشيماء الشايب: تفعيل الحواس الخمس مدخل مهم لتعزيز الإحساس بالتراث العمراني


    الاحساء
    زهير بن جمعة الغزال

    قالت المهندسة الشيماء بنت عبدالله الشايب، عضو مجلس إدارة جمعية التراث العمراني، إن الجمعية نظّمت خلال الفترة الحالية عددًا من الفعاليات النوعية، ضمن جهودها المستمرة للحفاظ على الهوية المعمارية وتعزيز الوعي بالتراث العمراني.

    وأوضحت، أن الجمعية أعدّت حقيبة تدريبية، على إثرها أُقيم برنامجان تدريبيان، الأول في العاصمة الرياض لمدة ثلاثة أيام في الفترة من ٢٨ إلى ٣٠ أغسطس ٢٠٢٥م، والآخر في مدينة الهفوف بالأحساء بتاريخ ٥ – ٦ سبتمبر ٢٠٢٥م.

    وأضافت الشايب، أن البرامج شهدت حضورًا لافتًا من الجنسين من المهتمين وأصحاب الخبرة في مجال التراث العمراني، مما أسهم في خلق حالة جميلة من التفاعل وتبادل المناقشات والأطروحات المعرفية.

    وأشارت، إلى أنه خلال ورشة العمل، برزت رؤى كلاسيكية حول أهمية التراث العمراني للدول والمجتمعات، ودوره في إعادة التأهيل واقتصاديات التراث العمراني، لافتةً إلى أنها توقفت كثيرًا أمام كون هؤلاء المختصين سيكونون قادة التأثير الاجتماعي في هذا المجال.

    وبيّنت الشايب، أن سياقات التعريف وتاريخية المكان و«البعد الاستخدامي» تشكل إطارًا أساسيًا لوسائل التعريف بالتراث العمراني، وهي مفاهيم متداولة لدى المرشدين السياحيين، لكنها شددت على أن ذلك غير كافٍ للمختصين المؤثرين في وعي الآخرين.

    وأضافت، كنت أبحث عن مدخل قوي يولد خبرة ترويحية وسياحية عن المكان لا تُنسى من جهة، ومعرفية من جهة أخرى، لضمان الاستدامة ونقل التجربة وتحفيز الزيارة سواء بالعودة أو بدعوة الآخرين للزيارة”.

    وقالت الشايب، إنها وجدت أن تفعيل الإحساس بالتراث العمراني يمثل مدخلًا مهمًا لهذا الهدف، لذلك عملت على صياغة هذا المفهوم من خلال تفعيل الحواس الخمس.

    وأضافت موضحة، إذا كانت حاسة البصر تأخذ الحيز الأكبر حاليًا بما يعرف بالتغذية البصرية، وهو ما يتم التركيز عليه أثناء الإرشاد والزيارات لمواقع التراث العمراني، فإن إثارة هذه الحاسة تحتاج إلى توظيفٍ مدروسٍ للبصر في الزمان والمكان؛ حيث يؤثر الوقت (نهارًا أو عند الغروب أو ليلًا) ونقاط الوقوف والتأمل، بل إن ذلك يتطلب معرفة دقيقة من المختص عن موقع التراث وخصائصه البيئية والزمنية”.

    وأردفت الشايب قائلة، حين بادرت رياديًا بسبق الطرح لبقية الحواس، رأيت في الورشتين حالة دهشة من الزملاء المشاركين، وتم تنبيههم إلى أهمية إدراك الجانب الحسي في إنماء الوعي والرابطة الإنسانية بين الشخص والتراث العمراني، وقد عززت ذلك بأمثلة تجريبية”.

    وأشارت، بدأت بـ حاسة اللمس التي نتعرف بها على الخامات المختلفة كالخشب والطين والجص والصخور، وغيرها، وهل هي ناعمة الملمس أم خشنة، طبيعية أم معالجة بأصباغ، كما أن حاسة الرائحة مهمة جدًا إذا تم تفعيلها سواء من خلال رائحة المواد أو عبق المكان؛ فرائحة السمك تميز مباني بندر العقير، ورائحة التوابل تسيطر على سوق القيصرية، بينما ترتبط رائحة الروث بمباني إسطبلات الخيول، وهو ما أسميه (رائحة المدينة)”.

    وتابعت الشايب، أما حاسة السمع فتحركنا إلى معطيات كثيرة، فمباني التراث العمراني في الحقول تتأثر بتغريد البلابل وحفيف الشجر وصوت الرياح الذي يعبر من الدرايش، وربما خرير المياه في النوافير، أما حاسة الذوق فترتبط بالتجربة المضافة للمنشأة، من خلال الأطعمة أو النباتات الموسمية”.

    وأكدت الشايب، أن تفعيل الحواس الخمس لا يعني استقلال كل حاسة عن الأخرى، فهي مترابطة لا يمكن فصلها، مشيرة إلى أن ذلك يستدعي أحيانًا تهيئة ملبس خاص، والمشي أو التسلق، وملاحظة الفراغات العمرانية والإطلالات، بل وربما الجلوس والاسترخاء أو المشي والركض، في استخدام شامل لكل الحالات التفاعلية.

    وتساءلت، هل تصلح هذه النظرية الجميلة، (الإحساس بالتراث العمراني)، أن تكون مدخلًا للتعريف وإنماء الوعي بالتراث العمراني؟”، مؤكدة أنها وجدت من خلال تفاعل المختصين في الورشة إيجابية كبيرة تجاه هذا الطرح، ولذلك أوصت بأن يتم تبني هذه النظرية مستقبلًا سواء من خلال جمعية التراث العمراني أو في التعليم العمراني وعلوم التراث.

    واختتمت تصريحها قائلة، لقد كانت فرصة جميلة ومشكورة لإعداد هذه الأطروحة، وأتمنى توسيعها لتعم الفائدة بما يعود على استدامة الوعي بالتراث العمراني.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    أمير الشرقية يدشن مركز الخدمات المساندة للتربية الخاصة

    «حرس الحدود» يقبض على مخالفَين لنظام أمن الحدود لتهريبهما 15,106 أقراص خاضعة للتداول الطبي

    أمير الشرقية يستقبل الرئيس التنفيذي لشركة المياه الوطنية ويطّلع على إنجازات مشاريع تحسين المياه في المنطقة

    المهندسة الشيماء الشايب: تفعيل الحواس الخمس مدخل مهم لتعزيز الإحساس بالتراث العمراني

    أمير المنطقة الشرقية يكرم المتبرعين بالدم والجهات المشاركة في الحملة الوطنية للتبرع

    «الخريجي» يستقبل نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة الأزمات الدولية

    وزير الاقتصاد والتخطيط يزور جناح المملكة في «إكسبو 2025 أوساكا»

    «الأمن البيئي» يضبط مواطناً خليجياً مخالفاً لنظام البيئة بإشعال النار في غير الأماكن المخصصة

    جدة تتصدّر التميّز.. مدارسها ترتقي إلى الريادة التعليمية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «الموارد البشرية»: مبادرة «العمل الموثق» تعزز الأثر الإيجابي على العلاقة التعاقدية وسوق العمل

    الثلاثاء 14 أكتوبر 12:11 م

    الاتحاد الأوروبي يحافظ على قنوات اتصال مع حفتر بشأن الهجرة في ليبيا

    الثلاثاء 14 أكتوبر 12:02 م

    الدار تبيع كامل وحدات “ياس ليفنج” وتحقق 354 مليون دولار

    الثلاثاء 14 أكتوبر 11:44 ص

    ترمب أمام الكنيست: أضمن صمود وقف النار.. شرق أوسط جديد

    الثلاثاء 14 أكتوبر 11:28 ص

    موعد مباراة السعودي والعراق في الملحق الآسيوي المؤهل إلى كأس العالم 2026

    الثلاثاء 14 أكتوبر 11:10 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مصطفى كامل يكشف أسرار عش الدبابير: تفاصيل مثيرة

    الثلاثاء 14 أكتوبر 10:56 ص

    أمير الشرقية يدشن مركز الخدمات المساندة للتربية الخاصة

    الثلاثاء 14 أكتوبر 10:55 ص

    ترمب يخرج عن النص أمام الكنيست ويطالب بالعفو عن نتنياهو

    الثلاثاء 14 أكتوبر 10:27 ص

    سعر الريال مقابل الجنيه المصري والعملات العربية اليوم الثلاثاء 22-4-1447

    الثلاثاء 14 أكتوبر 10:09 ص

    وفاة شقيق ميادة الحناوي: فنان يكشف السبب

    الثلاثاء 14 أكتوبر 9:55 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟