Close Menu
    رائج الآن

    بضغط خسائر أسهم فرنسا.. مؤشرات أوروبا تتراجع

    الأربعاء 27 أغسطس 3:40 ص

    لاول مرة منذ الحرب.. الحكومة السودانية تعقد اجتماعها في الخرطوم

    الأربعاء 27 أغسطس 3:38 ص

    فيديو. هكذا يتهافت أطفال غزة على طرودٍ تنزل من السماء قد تسدّ رمق بعضهم وقد تقتلهم أيضا

    الأربعاء 27 أغسطس 3:22 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • بضغط خسائر أسهم فرنسا.. مؤشرات أوروبا تتراجع
    • لاول مرة منذ الحرب.. الحكومة السودانية تعقد اجتماعها في الخرطوم
    • فيديو. هكذا يتهافت أطفال غزة على طرودٍ تنزل من السماء قد تسدّ رمق بعضهم وقد تقتلهم أيضا
    • 28 سبتمبر آخر موعد لتقديم عطاءات مستشار «النويصيب» في مرحلتها الأولى
    • وزير الصحة: معدلات التبرع بالدم بلغت 4 أضعاف منذ انطلاقها
    • فاسكيز قائد ريال مدريد السابق ينتقل إلى الدوري الألماني
    • الأسهم تفقد 23 نقطة.. التداولات 7.3 مليار ريال
    • على مدى 3 أيام.. «أنغام الجبل» تُضيء «بيت الثقافة» بأحد رفيدة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الموسيقى الكونغولية.. من نبض الأرض إلى التراث الإنساني
    فنون

    الموسيقى الكونغولية.. من نبض الأرض إلى التراث الإنساني

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 26 أغسطس 10:55 م1 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    منذ مطلع القرن الـ20، شكّلت الموسيقى الكونغولية أحد أعمدة التعبير الفني في أفريقيا، ورافدا ثقافيا تجاوز حدود القارة ليؤثر في أنماط موسيقية عالمية مثل البينجا الكينية والشامبيتا الكولومبية.

    وقد بلغ هذا التأثير ذروته حين أدرجت منظمة اليونسكو موسيقى الرومبا الكونغولية عام 2021 ضمن قائمة التراث الثقافي غير المادي للبشرية، اعترافا بدورها في تشكيل الهوية الفنية والاجتماعية لشعوب وسط أفريقيا.

    من الفولكلور إلى الرومبا: تحولات الإيقاع والهوية

    قبل أن تتبلور الرومبا الكونغولية، كان المشهد الموسيقي المحلي يهيمن عليه الطابع الفولكلوري التقليدي، القائم على الإيقاعات المعقدة والغناء الجماعي والارتجال باستخدام آلات شعبية مثل التام تام، السانزا، والبالافون. ومع التوسع الحضري في ليوبولدفيل (كينشاسا حاليا) خلال الحقبة الاستعمارية، انفتح الكونغوليون على أنماط أجنبية مثل الرومبا الكوبية والجاز والهايلايف، وهذا أسهم في تطور موسيقاهم نحو أشكال أكثر حداثة.

    وكانت رقصة “المارينغا” مثالا بارزا لهذا التحول، إذ جمعت بين الجذور المحلية والتأثيرات الوافدة، لتصبح جزءا من ثقافة الحانات الراقصة في برازافيل وليوبولدفيل.

     صوت الحرية ومقاومة الاستعمار

    لم تكن الموسيقى الكونغولية مجرد وسيلة للترفيه، بل تحولت إلى أداة سياسية واجتماعية محورية خلال النصف الثاني من القرن الـ20. فقد مزجت الرومبا الكونغولية الإيقاعات الأفريقية بالعناصر الكوبية والغربية، لتصبح رمزا للثقافة الحديثة ووسيلة لإعادة الاعتزاز بالهوية المحلية.

    ومع تصاعد الحركات القومية في خمسينيات القرن الماضي، استخدمت الأغاني كأداة للتعبئة السياسية، إذ حملت رسائل عن الحرية والوحدة ومقاومة الاضطهاد.

    وكان الموسيقي جوزيف كاباسيلي، المعروف بـ”لو غراند كاليه”، نموذجا بارزا في هذا السياق، بأغنيته الشهيرة “Indépendance Cha Cha” أو “استقلال تشا تشا” التي تحولت إلى نشيد غير رسمي لحركات التحرر في الكونغو وعموم أفريقيا.

     الرومبا الكونغولية.. هوية موسيقية مستقلة

    نشأت الرومبا الكونغولية في حوض نهر الكونغو، مستلهمة إيقاعاتها من المزج بين الموسيقى الأفريقية التقليدية والرومبا الكوبية. وتتميز بإيقاعاتها الراقصة وأدائها الثنائي بين الرجال والنساء، مع استخدام آلات موسيقية متنوعة أبرزها الجيتار والطبول والبيانو.

    وقد أثرت لاحقا في أنماط موسيقية أخرى مثل السوكوس، لتصبح رمزا للوحدة والهوية الثقافية في وسط أفريقيا. واليوم، تجاوزت الرومبا الكونغولية حدود القارة لتجد جمهورا واسعا في أنحاء العالم، بفضل أسماء بارزة مثل بابا ويمبا، فرانكو “لوامبو مكيادي”، وبيبي كال.

    blogs باتريس لومومبا

    الرومبا بين كوبا والكونغو.. جذور مشتركة ومسارات متباينة

    على الرغم من تشابه الاسم، فإن الرومبا الكوبية والرومبا الكونغولية تمثلان مسارين موسيقيين متباينين يلتقيان في الإرث الأفريقي. فالرومبا الكوبية نشأت في القرن الـ18 من تمازج الإيقاعات الأفريقية التي حملها “العبيد” مع التأثيرات الإسبانية، لتصبح رمزا شعبيا في كوبا ومصدر إلهام لأنماط عالمية مثل السالسا والجاز اللاتيني.

    أما في أفريقيا، فقد عبرت الرومبا المحيط منتصف القرن الـ20 عبر الأسطوانات والإذاعات، لتجد صداها في الكونغو، إذ أعاد الموسيقيون صياغتها بالغيتارات الكهربائية وأضافوا إليها نصوصا باللينغالا ولغات محلية، فظهرت الرومبا الكونغولية كفن حضري راقص بطابع احتفالي، تطور لاحقا إلى أنماط جديدة مثل السوكوس.

    الرومبا.. نبض الحرية عبر الأجيال

    منذ أواخر الأربعينيات وحتى اليوم، شكلت الرومبا الكونغولية قلب المشهد الموسيقي في البلاد، وأداة فنية للتعبير عن الهوية الوطنية والتحرر. ومع تفكك فرقة “أفريكان جاز” في الستينيات، ظهر مجددون مثل بابا ويمبا وفرقة “تحيا الموسيقى”، الذين دمجوا الموسيقى بالموضة والثقافة، معبرين عن روح الشباب بعد الاستقلال.

    وتواصل فرق مثل “زايكو لانجا لانجا”، “بوكوندجي”، و”بالوجي” إعادة إصدار إرث الرومبا، متناولين قضايا الاستقلال ونتائجه عبر أغانٍ سياسية نقدية ومعاصرة.

     باتريس لومومبا.. الإلهام السياسي للموسيقى

    رغم أنه لم يكن موسيقيا، فإن الزعيم الوطني باتريس لومومبا (1925–1961) أول رئيس وزراء منتخب في تاريخ للكونغو الديمقراطية بعد استقلالها عن بلجيكا عام 1960، شكّل مصدر إلهام رمزي وسياسي للفنانين الكونغوليين.

    فقد تحولت قصته إلى رمز للمقاومة، واستُحضرت في كلمات الأغاني التي تناولت الهوية الوطنية والكرامة والتحرر.

     جوزيف كاباسيلي.. الأب الروحي للرومبا الكونغولية

    وُلد كاباسيلي في مدينة ماتادي عام 1930، وأسّس عام 1953 فرقة “أفريكان جاز”، التي جمعت أسماء بارزة مثل الدكتور نيكو كاساندا ومانو ديبانغو. وكان رائدا في إدخال آلات مثل الساكسفون إلى الرومبا، مطورا أسلوبا موسيقيا ترك بصمته على أجيال لاحقة.

    شارك في مؤتمر المائدة المستديرة حول استقلال الكونغو عام 1960، وخلّد المناسبة بأغنيته “Indépendance Cha Cha”، أو “استقلال تشا تشا”، ورغم الانقسامات التي شهدتها فرقته لاحقا، واصل التأثير عبر رعاية المواهب وتأسيس شركات إنتاج ساهمت في انتشار الموسيقى الكونغولية في السوق الفرانكوفونية.

    توفي الفنان الكونغولي كاباسيلي، في العاصمة الفرنسية باريس عام 1983، ودُفن في كينشاسا، تاركًا وراءه إرثًا فنيًا جعل منه أحد أبرز رموز التحرر الثقافي والموسيقي في أفريقيا.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    هوليود تكتشف كنز أفلام ألعاب الفيديو.. لماذا يعشقها الجيل “زد”؟ | فن

    “كاي بوب ديمون هانترز” الكوري يتفوق على “ديزني” و”مارفل” ويتصدر شباك التذاكر | فن

    مصر.. وفاة الفنان بهاء الخطيب خلال مباراة والعثور على “تيك توكر” ميتا في الشارع | فن

    فيلم “درويش”.. سينما مصرية تغازل الماضي بصريا وتتعثّر دراميا | فن

    مهرجان الجونة 2025 يكشف عن قائمة أفلامه العالمية في برنامجه الرسمي

    مهرجان الأردن لأفلام الأطفال.. غزة وحكايا النزوح والصمود في “خريف أحمر” | أسرة

    مسرحية “طعم الجدران مالح”.. الألم السوري بين توثيق الحكايات وإعادة صياغة الذاكرة | فن

    “إيميلي في باريس”.. هل ينجح في كسر صورة المسلسل “التافه”؟ | فن

    فيديو.. صناعة الخزف والسيراميك في القدس بلا زبائن

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    لاول مرة منذ الحرب.. الحكومة السودانية تعقد اجتماعها في الخرطوم

    الأربعاء 27 أغسطس 3:38 ص

    فيديو. هكذا يتهافت أطفال غزة على طرودٍ تنزل من السماء قد تسدّ رمق بعضهم وقد تقتلهم أيضا

    الأربعاء 27 أغسطس 3:22 ص

    28 سبتمبر آخر موعد لتقديم عطاءات مستشار «النويصيب» في مرحلتها الأولى

    الأربعاء 27 أغسطس 3:10 ص

    وزير الصحة: معدلات التبرع بالدم بلغت 4 أضعاف منذ انطلاقها

    الأربعاء 27 أغسطس 3:04 ص

    فاسكيز قائد ريال مدريد السابق ينتقل إلى الدوري الألماني

    الأربعاء 27 أغسطس 2:56 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    الأسهم تفقد 23 نقطة.. التداولات 7.3 مليار ريال

    الأربعاء 27 أغسطس 2:38 ص

    على مدى 3 أيام.. «أنغام الجبل» تُضيء «بيت الثقافة» بأحد رفيدة

    الأربعاء 27 أغسطس 2:37 ص

    قرار قضائي يحمي أصول البنك المركزي الأفغاني من مطالبات ضحايا 11 سبتمبر

    الأربعاء 27 أغسطس 2:36 ص

    فرنسا على صفيح ساخن: تصويت بحجب الثقة يهدد حكومة بايرو ويزيد مأزق ماكرون

    الأربعاء 27 أغسطس 2:21 ص

    "الشؤون الإسلامية" ترصد اختلاساً من سوبر ماركت لكهرباء مسجد بمركز صبحاء في القويعية

    الأربعاء 27 أغسطس 2:18 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟