Close Menu
    رائج الآن

    صلاح يرد بقوة على “إهانة” جماهير ليفربول لنونيز ودياز | رياضة

    الخميس 04 سبتمبر 10:43 م

    الهند في مرمى ترامب وباكستان تعود للواجهة

    الخميس 04 سبتمبر 10:41 م

    مسار الأحداث يسأل ماذا وراء فشل عمليات “جدعون” المتتالية؟ | سياسة

    الخميس 04 سبتمبر 10:40 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • صلاح يرد بقوة على “إهانة” جماهير ليفربول لنونيز ودياز | رياضة
    • الهند في مرمى ترامب وباكستان تعود للواجهة
    • مسار الأحداث يسأل ماذا وراء فشل عمليات “جدعون” المتتالية؟ | سياسة
    • الحقيل من الجوف: السجل العقاري يعزز ثقة السوق ويحمي حقوق الملاك
    • الجامعة العربية: لا حل إلا بإقامة دولة فلسطينية
    • من المحرّض إلى الفاعل.. كيف تتعاون الدول الأوروبية لمطاردة شبكات تجنيد القاصرين؟
    • حرس الحدود يقدم المساعدة لمواطن علقت مركبته في الكثبان الرملية بشرورة
    • البابطين: المعرفة هي السبيل الأسمى لصون الهوية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » بين “الترشيد” و”التقشف”.. أزمة نقص الدواء تتفاعل بتونس
    سياسة

    بين “الترشيد” و”التقشف”.. أزمة نقص الدواء تتفاعل بتونس

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 سبتمبر 7:55 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تونس- بعد أن قطع مسافات طويلة ذهابا وإيابا من محافظة زغوان (شمال شرق تونس) إلى مستشفى صالح عزيز المتخصص في معالجة الأمراض السرطانية في العاصمة طيلة 3 أشهر، لم يفلح المواطن عبد الله رواغ في الحصول على دواء أو تحديد موعد يفتح باب العلاج الكيميائي لأخته المريضة.

    ويعج المستشفى بالمرضى المصابين بأورام خبيثة، فمنذ بزوغ الفجر يأتي الكثيرون من مناطق متفرقة وبعيدة من العاصمة تونس، ويقضي بعضهم الليل في الممرات، وينتظر الجميع ساعات طويلة لمقابلة الأطباء أو الحصول على دواء أو متابعة حصص العلاج الكيميائي.

    لم يستطع عبد الله إحضار شقيقته “ربح” هذه المرة معه لمقابلة الطبيب لإعادة فحصها، إذ فقدت القوة على الحركة وحتى الجلوس على الكرسي، وكان يأمل الحصول على دواء لها أو موعد للعلاج الكيميائي، لكن الطبيب طلب حضورها مرة أخرى مضيفا ساعات جديدة من المعاناة والانتظار.

    معاناة متواصلة

    خارج المستشفى يمسك عبد الله رواغ هاتفه بيد مرتعشة واضعا تحت إبطه ملف أخته الممتلئ بالتحاليل والتقارير الطبية وهو يخاطب أهله بمحافظة زغوان بصوت متلعثم ومرتبك لإرسال أخته في سيارة أجرة على جناح السرعة، خشية أن يغادر الطبيب وتفقد موعدها معه.

    ويقول عبد الله للجزيرة نت “هذه المرة العاشرة التي أتنقل فيها بين زغوان والعاصمة برفقة أختي، تم تحديد موعد اليوم مع الطبيب لتمكينها من دواء مسكّن وأخذ موعد العلاج الكيميائي، لكن لم نحصل على شيء، وطلب الطبيب إحضارها ثانية أو أنه سيؤخر موعدها”.

    يعيل عبد الله زوجته وأبناءه الثلاثة عبر عمله اليومي غير المنتظم، لكن رغم ظروفه الصعبة ترك مشاغله وانكب على رعاية أخته التي فاجأها المرض قبل 4 أشهر وجعلها طريحة الفراش تتألم، بعد أن كانت تكسب قوت يومها بعرق الجبين كعاملة فِلاحة كادحة.

    مع الاحتكاك بالمرضى أصبح عبد الله يعيش حالة نفسية متأزمة انعكست بوضوح على وجهه الشاحب وعينيه الباهتتين وجسده المرهق، وزاد إحباطه أكثر مشاهد الاكتظاظ والطوابير الطويلة والانتظار لساعات وتحديد المواعيد لفترات متباعدة ونقص في الأدوية.

    وحسب المراقبين فقد تفاقمت أزمة نقص الأدوية منذ السنوات الأخيرة، خصوصا بالنسبة للأدوية الحيوية والمستحضرات اللازمة لعلاج الأمراض المزمنة، بما في ذلك السرطانات وألزهايمر، مما يجعل متابعة العلاج لكثير من المرضى صعبة ويضاعف معاناتهم اليومية.

    وفي السياق نفسه يروي الموظف الحكومي محمد نواويري للجزيرة نت معاناة والده الثمانيني المصاب بمرض ألزهايمر، الذي أدى لتدهور قدراته الذهنية وفقدانه الذاكرة، مما جعله يتوه في أبسط تفاصيل الحياة اليومية، ما ضاعف مشقة رعايته وأثقل كاهل الأسرة.

    ويشير مختصون إلى أن العديد من مرضى ألزهايمر يواجهون تحديات إضافية، حيث يصابون أحيانا بنوبات صرع تستوجب علاجا بأدوية خاصة، لكن هذه الأدوية غالبا ما تنقطع من الصيدليات والمستشفيات العمومية، وهو ما يفاقم معاناتهم ويجعل الرعاية اليومية أكثر صعوبة.

    يقول محمد للجزيرة نت: إن فقدان الدواء الخاص بالصرع جعل والده يدخل في وضع مربك، إذ تتكرر النوبات بشكل يهدد حياته. ويضيف “أحيانا نبحث في كل مكان عن الدواء لكننا لا نجده، وفي النهاية نضطر لإعطائه حبوب نوم حتى يهدأ قليلا، وهذا الخيار الوحيد لدينا”.

    ترشيد أم تقشف؟

    وعاد الجدل بشأن نقص الأدوية ليطفو من جديد على سطح الأحداث في تونس، مع تزايد شكاوى المواطنين من صعوبة الحصول على علاجات حياتية وأخرى مخصصة للأمراض المزمنة.

    وتعمّق الجدل بعد دعوة وزارة الصحة الأطباء، في بلاغ رسمي، إلى ترشيد الوصفات الطبية لضمان استمرارية التزويد وتفادي انقطاعات قد تهدد حياة المرضى.

    وأثارت هذه الدعوة موجة استياء واسعة على منصات التواصل، حيث اعتبرها البعض خطوة للتقشف على حساب صحة المرضى، في حين أوضحت وزارة الصحة أن الهدف من الترشيد ليس الحد من حصول المرضى على العلاج، بل تحسين حوكمة المنظومة الدوائية.

    وشددت الوزارة على أن ما تم تداوله من تأويلات حول نيتها “خاطئ ومضلل”، داعية المواطنين لتفهم الإجراءات في إطار معالجة أزمة التزويد.

    ويرى مراقبون أن الوزارة لم تتطرق إلى جذور الأزمة الحقيقية في قطاع الأدوية، واكتفت بإصدار بلاغات اعتُبرت مجرد مسكنات إعلامية.

    وعاد النقص الحاد في الأدوية ليطفو منذ أيام، خاصة بعد وفاة شابين تونسيين من مرضى السرطان، إثر رفض الصندوق الوطني للتأمين على المرض (الذي يُعنى بتغطية تكاليف العلاج الطبي للمنخرطين) قبول ملفاتهم للحصول على العلاج اللازم.

    ويشتكي المواطنون من:

    • طول اجراءات استرجاع مصاريف أدويتهم.
    • رفض ملفاتهم للحصول على الأدوية.
    • عدم وجود أدوية في صيدليات المستشفيات العمومية وحتى بعض أنواع الأدوية الدقيقة في الصيدليات الخاصة.
    • ارتفاع أسعار الأدوية.
    وزارة الصحة تدعو إلى ترشيد الوصفات الطبية

    “حلقة مفرغة”

    ويؤكد الخبير الاقتصادي رضا الشكندالي أن أزمة نقص الأدوية في تونس ليست مجرد خلل لوجستي أو إداري، بل تعود أساسا إلى أزمة سيولة خانقة تعيشها الصيدلية المركزية، نتيجة تراكم ديونها لدى الصناديق الاجتماعية التي تعاني بدورها من عجز مالي مزمن.

    ويقول للجزيرة نت “أزمة نقص الدواء مرتبطة مباشرة بأزمة السيولة المالية لدى الصيدلية المركزية، التي تعانيها بسبب عدم حصولها على مستحقاتها من الصندوق الوطني للتأمين على المرض الذي يعاني بدوره من عدم حصول مستحقاته من بقية الصناديق الاجتماعية”.

    ويضيف أن هذا الوضع خلق حلقة مفرغة أثّرت مباشرة على التزود بالأدوية وأدخلت البلاد في دوامة انقطاعات متكررة.

    نائب شعب يعلّق على بلاغ لوزارة الصحّة أقرّت فيه بوجود نقص في الأدوية في تونس وطالبت بترشيد الوصفات الطبيّة#تونس #صحّة #أدوية #برلمان pic.twitter.com/Is3qmqDQy1

    — Tunigate – بوابة تونس (@Tunigate) August 26, 2025

    ويشير الشكندالي إلى أن ما يثير الاستغراب هو الارتفاع المستمر في أسعار الأدوية، رغم ما يسميه “المفارقة المالية”، إذ إن الدينار التونسي حافظ نسبيا على استقراره في الفترة الأخيرة بفضل تراجع سعر الدولار عالميا، ما كان يفترض أن يخفف كلفة التوريد بدل زيادتها.

    كما أشار إلى أن الدولة أقرت في قانون المالية إعفاءات ضريبية وجمركية لفائدة الصيدلية المركزية عند توريد الأدوية، ما يجعل ارتفاع الأسعار غير مبرر من الناحية الاقتصادية، وفق تقديره.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    مسار الأحداث يسأل ماذا وراء فشل عمليات “جدعون” المتتالية؟ | سياسة

    الجامعة العربية: لا حل إلا بإقامة دولة فلسطينية

    هل تنذر الخلافات الإسرائيلية بانهيار إستراتيجية الاحتلال العسكرية في غزة؟

    احتجاجات في «القصرين» بعد مقتل تونسي برصاص الشرطة الفرنسية

    ماذا تعرف عن القاتل الأعمى الإسرائيلي الموجه لإبادة غزة؟

    ماكرون: 26 دولة التزمت بنشر قواتها في أوكرانيا.. ومشاركة واشنطن تُحسم قريباً

    بين الغرب والجنوب.. لماذا يختار الغزيون البقاء على حدود الخطر؟

    25 منظمة يمنية: إخفاء الحوثي لمختطفي حجور جريمة لا تسقط بالتقادم

    أوغندا: اعتقالات تكشف فبركة استخبارية لإدانة جماعة إسلامية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الهند في مرمى ترامب وباكستان تعود للواجهة

    الخميس 04 سبتمبر 10:41 م

    مسار الأحداث يسأل ماذا وراء فشل عمليات “جدعون” المتتالية؟ | سياسة

    الخميس 04 سبتمبر 10:40 م

    الحقيل من الجوف: السجل العقاري يعزز ثقة السوق ويحمي حقوق الملاك

    الخميس 04 سبتمبر 10:26 م

    الجامعة العربية: لا حل إلا بإقامة دولة فلسطينية

    الخميس 04 سبتمبر 10:23 م

    من المحرّض إلى الفاعل.. كيف تتعاون الدول الأوروبية لمطاردة شبكات تجنيد القاصرين؟

    الخميس 04 سبتمبر 10:10 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    حرس الحدود يقدم المساعدة لمواطن علقت مركبته في الكثبان الرملية بشرورة

    الخميس 04 سبتمبر 10:01 م

    البابطين: المعرفة هي السبيل الأسمى لصون الهوية

    الخميس 04 سبتمبر 9:54 م

    الجلاجل ووزير الاتصالات السوري يناقشان التعاون في الصحة الرقمية

    الخميس 04 سبتمبر 9:51 م

    دوريات المجاهدين بجازان تقبض على 5 مخالفين لترويجهم المخدرات

    الخميس 04 سبتمبر 9:50 م

    “كول أوف ديوتي” تتحوّل إلى فيلم حركة من إنتاج “باراماونت” | فن

    الخميس 04 سبتمبر 9:43 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟