أغلقت أغلب البورصات الرئيسة في منطقة الخليج على انخفاض اليوم مع تراجع أسعار النفط، إذ يسيطر الحذر على المستثمرين قبل اجتماع لأوبك+ مقرر إجراؤه في وقت لاحق من الشهر الجاري.
وتراجعت أسعار النفط، وهي محفز للأسواق المالية في الخليج، 2.7 في المائة مع ترقب المتعاملين لتطورات من مجموعة المنتجين أوبك+ التي على الأرجح ستمدد أو ربما تزيد حجم تخفيضات إنتاج النفط في العام المقبل.
وبحسب “رويترز” سجل خام برنت 80.22 دولار للبرميل بحلول الساعة 1300 بتوقيت جرينتش.
وتراجع المؤشر الرئيس للسوق السعودية 0.3 في المائة، متأثرا بتراجع 2.2 في المائة لسهم البنك الأهلي السعودي، أكبر بنوك المملكة، وانخفاض 2.9 في المائة لسهم شركة المنجم للأغذية.
وفي أبوظبي، تراجع المؤشر الرئيس للجلسة الثانية على التوالي، وأغلق على خسارة 0.1 في المائة مع انخفاض سهم كيو القابضة 2.1 في المائة ونزول سهم بنك أبوظبي الأول، أكبر بنوك الإمارات، 1.3 في المائة.
وانخفض المؤشر القطري بشكل طفيف، إذ حدت المكاسب التي حققتها معظم القطاعات من خسائر القطاع المالي وقطاع السلع الاستهلاكية.
وارتفع سهم صناعات قطر 0.5 في المائة وسهم شركة الكهرباء والماء القطرية 0.9 في المائة، في حين تراجع سهما بنك قطر الدولي الإسلامي وبلدنا 1.7 في المائة و1.8 في المائة على الترتيب.
وارتفع المؤشر الرئيس لبورصة دبي 0.3 في المائة، بعدما تكبد خسائر في الجلسة السابقة، مدعوما بارتفاع سهم سالك 1 في المائة وارتفاع سهم مجموعة تيكوم 1.9 في المائة.
وخارج منطقة الخليج، واصل مؤشر الأسهم القيادية في البورصة المصرية ارتفاعه للجلسة الثانية على التوالي وأغلق مرتفعا 1 في المائة مع ارتفاع معظم القطاعات.
وربح سهم البنك التجاري الدولي 1.3 في المائة وارتفع سهم مجموعة طلعت مصطفى القابضة 4.2 في المائة.
عاجل الآن
- قاضٍ فدرالي يحظر وصول إدارة إيلون ماسك إلى بيانات حساسة في وزارة الخزانة الأمريكية
- مجلس العلاقات العربية والدولية: تهجير أهالي غزة جريمة فصل عنصري غير مسبوقة تطيح بالحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني
- «عكاظ» ترصد.. كادي جازان يعانق ورد الطائف
- وصول الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم من سجون الاحتلال
- تعرف على محور نتساريم الذي سينسحب منه الاحتلال
- الأرصاد عن طقس الأحد: بارد على معظم مناطق المملكة وصقيع على الأجزاء الشمالية
- انتخابات تشريعية في كوسوفو: اقتصاد متعثر وتوترات عرقية
- سفيرنا في الصين: مشاريع ضخمة بين البلدين تؤتي ثمارها مستقبلاً