Close Menu
    رائج الآن

    وسط ترقب لقرار «الفيدرالي».. «ناسداك» عند مستوى قياسي جديد

    السبت 13 سبتمبر 7:11 م

    قصف إسرائيلي عنيف على غزة.. والصحة الفلسطينية تستغيث

    السبت 13 سبتمبر 7:09 م

    أكثر من 200 ألف ضحية.. هاليفي يكشف: واحد من كل عشرة في غزة قُتل أو جُرح

    السبت 13 سبتمبر 7:06 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • وسط ترقب لقرار «الفيدرالي».. «ناسداك» عند مستوى قياسي جديد
    • قصف إسرائيلي عنيف على غزة.. والصحة الفلسطينية تستغيث
    • أكثر من 200 ألف ضحية.. هاليفي يكشف: واحد من كل عشرة في غزة قُتل أو جُرح
    • عضاضة الأطفال: راحة ولعب آمن لمرحلة التسنين من بيلا نينا السعودية
    • الأرصاد: أمطار على مكة المكرمة وجازان والباحة
    • تبادل أفكار خبراء القانون العالميين في وزارة العدل
    • السعودية تدين الهجوم الإرهابي الذي استهدف جنوداً شمال باكستان
    • مصر تعتزم سداد 397 مليون دولار لصندوق النقد
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » تشك في المحيطين بك دومًا ولا تطمئن لأحد؟ هكذا تعالج “قلق العلاقات”
    منوعات

    تشك في المحيطين بك دومًا ولا تطمئن لأحد؟ هكذا تعالج “قلق العلاقات”

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 09 سبتمبر 9:14 م0 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    “هل يحبني حقا أم إن الأمر مجرد وهم؟ هل ستأتي اللحظة التي يشعر فيها بالملل ويرغب في التخلي عني؟ هل ستنهار هذه العلاقة بالكامل يومًا ما؟”. إذا كنت مرتبطًا بعلاقة عاطفية، ووجدت نفسك تطرح هذه الأسئلة باستمرار، أو لاحظت أن المشاعر السلبية تسيطر عليك أثناء التفكير في علاقتك ومستقبلها، أو تفسر تصرفات شريكك وتحاول معرفة مقدار محبته لك، فلا بد لك من أن تتعرف على ما يُسمى “قلق العلاقات”.

    القلق قد يدفع البعض إلى إنهاء علاقاتهم

    من الطبيعي الشعور ببعض القلق إذا كنت في بداية علاقة عاطفية جديدة؛ فقد تسأل نفسك: هل هذا هو الشخص المناسب؟ هل هذه العلاقة قابلة للاستمرار؟ هذا النوع من القلق طبيعي ومفهوم، لكن في بعض الحالات قد يصبح مفرطًا ويمنع العلاقة من النمو والازدهار، بل قد يعوق انطلاق العلاقة من الأساس.

    المقصود بقلق العلاقات هو المشاعر السلبية المستمرة التي تسيطر على الشخص بشأن علاقاته، خاصة العاطفية. وتتضمن هذه المشاعر السلبية الشك، أو الخوف، أو توقع الأسوأ. ويحتاج الأشخاص الذين يُعانون من قلق العلاقات إلى طمأنة مستمرة، وقد يدفعهم خوفهم الشديد من فقدان الشريك إلى تجاهل احتياجاتهم الشخصية، وقد تسيطر عليهم رغبة شديدة فقط في إرضاء الشريك دومًا.

    قد يتشابه قلق العلاقات في بعض السمات مع اضطراب القلق الاجتماعي، والشيء المشترك الأساسي بين الحالتين هو القلق المفرط والخوف الشديد من الرفض والترك.

    ومن الأفكار والأسئلة والتصرفات التي يتضمنها قلق العلاقات:

    • التفكير في أن شريكك لن يفتقدك كثيرًا إذا لم تكن موجودًا.
    • الشك في أن شريكك قد لا يقدم لك المساعدة أو الدعم إذا حدث لك أي شيء خطير.
    • الشك في أن شريكك يريد فقط أن يكون معك بسبب ما تفعله من أجله.
    • الرغبة المستمرة في الوجود حول شريكك والتشبث به في معظم المواقف.
    • المبالغة في تحليل الكلمات والأفعال البسيطة بحثًا عن أي علامة تدل على وجود مشكلة.

    وفي بعض الأحيان، قد يُنهي الأشخاص المصابون بهذا النوع من القلق علاقاتهم لأنهم قد لا يتحملون هذه الدرجة الشديدة من القلق والتوتر والخوف.

    ويُشير موقع “هيلث لاين” إلى أنه بمرور الوقت، يمكن أن يؤدي القلق في العلاقات إلى:

    • حدوث ضائقة عاطفية.
    • نقص الدافع للاستمرار في العلاقة.
    • الشعور بالتعب أو الإرهاق العاطفي.
    • اضطرابات المعدة ومشكلات جسدية أخرى.

    لماذا يعاني البعض من قلق العلاقات؟

    يعد اضطراب التعلق من الأسباب الأساسية وراء حدوث حالة قلق العلاقات، ويحدث هذا الاضطراب بشكل أساسي عندما لا يتمكن الطفل خلال سنوات عمره الأولى من تكوين علاقة صحية مع مقدمي الرعاية له بسبب إهماله.

    فإذا كان الأبوان أو مقدمو الرعاية دائمي إظهار الحب والعاطفة، فهذا يُجنبه الشعور بالاضطراب. أما إذا كانوا يُظهرون الحب والرعاية في بعض المواقف، ثم القسوة والتخلي في مواقف أخرى، فقد يكون هذا سببًا أساسيا في الإصابة باضطراب التعلق.

    وعندما يفشل الطفل في تكوين علاقة صحية مع والديه، أو يتشكك بمشاعرهما تجاهه، فقد يعجز لاحقًا عن الثقة بمشاعر أي شخص آخر تجاهه. ويكون الأشخاص الذين عانوا من اضطراب التعلق خلال مرحلة البلوغ حذرين ويترقبون دومًا حدوث أي علامة قد تشير إلى أن شركاءهم قد يملّون منهم أو يفقدون الاهتمام بهم.

    وبخلاف اضطراب التعلق، تعد التجارب السلبية السابقة من أسباب قلق العلاقات، فإذا تعرض الشخص للرفض أو خاض علاقة عاش خلالها التشكيك في قيمته الذاتية ومقدار جاذبيته، فقد يخلق هذا بداخله خوفًا شديدًا من مواجهة مثل هذا الأذى مرة أخرى.

    كذلك يشكو بعض الناس من قلق العلاقات إذا كانوا يعانون من انخفاض احترام الذات، وهي حالة تخلق العديد من الأزمات، منها شعور الشخص بأنه لا يستحق الحب، وهو ما قد يجعله يشك تمامًا في صحة مشاعر شريكه أو أنه يستحق هذه المشاعر.

    Young arab man standing with doubt expression at street

    كيفية التعامل

    بحسب الخبيرة الاجتماعية الدكتورة آليشا باول، يُمكن التعامل مع قلق العلاقات من خلال القيام بالخطوات التالية:

    • تعرّف أكثر على قلقك: عليك هنا إدراك ما تُعاني منه بدقة، من المهم أيضًا أن تحدد الأعراض أو المشكلات التي تُسببها هذه الحالة في علاقتك أو أثناء تعاملك مع شريكك. فمثلًا، إذا كنت تسعى إلى إرضاء شريكك بشكل مبالغ فيه وشبه مرضي، في مقابل إهمالك لنفسك واحتياجاتك بشكل تام، فلا تُطلق على هذا اسم “الحب”، لأن هذا التصرف قد يكون نابعًا من القلق وليس الحب. هذا الإدراك والوعي الذاتي من شأنه أن يساعدك بشدة على التعامل بفاعلية مع الأمر.
    • حاول تحديد السبب: خلال الخطوة الثانية، سيكون عليك أن تحدد السبب الذي يدفعك إلى الشعور بالقلق. هل هو الخوف؟ أم تدنّي احترام الذات؟ أم مشكلات الطفولة؟ تحديد السبب من شأنه أن يؤدي إلى زيادة وعيك بمشكلتك وحجمها وأبعادها، وسيجعلك تتعرف على نفسك بدرجة أكثر عمقًا.
    • تحدث إلى شريكك: بعدئذ، سيكون عليك أن تكون منفتحًا وصادقًا مع شريكك، لأنه من المحتمل أن يكون قادرًا على مساعدتك في تهدئة قلقك ومخاوفك، وقد يساعدك على أن تشعر بمزيد من الأمان. وقد يكون عليك هنا ممارسة الاستماع النشط، بإعطاء شريكك كامل انتباهك واهتمامك عندما يتحدث. اطرح أسئلة توضيحية، وأعد صياغة ما قاله للتأكد مما فهمته. سيساعدك ذلك على التعرف على شريكك بشكل أفضل، وسيُجنبك الاستنتاجات الوهمية أو الخيالية.
    • أعد صياغة أفكارك السلبية: عليك أيضًا ألا تتعامل مع الأفكار الناتجة عن القلق على أنها مسلمات أو حقائق، فهي على الأغلب ليست كذلك، حاول إعادة صياغة أفكارك السلبية بشكل أكثر إيجابية، وركز على نقاط قوتك وصفاتك الإيجابية.
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    عضاضة الأطفال: راحة ولعب آمن لمرحلة التسنين من بيلا نينا السعودية

    الأرصاد: أمطار على مكة المكرمة وجازان والباحة

    تبادل أفكار خبراء القانون العالميين في وزارة العدل

    تصل إلى 100%.. ترامب يطالب «الناتو» بفرض رسوم على الصين لوقف «الحرب الغبية»

    وزير خارجية أفغانستان يدعو لتطبيع العلاقات مع أمريكا

    من البيولوجيا إلى رقمنة: رحلة «نسخ العقل» (Mind Uploading)

    تعيين أول امرأة رئيسة وزراء في نيبال وحل البرلمان

    المنافذ الجمركية تسجل 1402 حالة ضبط خلال أسبوع

    خطة شاملة لإنهاء الحرب في السودان: حلول فعّالة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    قصف إسرائيلي عنيف على غزة.. والصحة الفلسطينية تستغيث

    السبت 13 سبتمبر 7:09 م

    أكثر من 200 ألف ضحية.. هاليفي يكشف: واحد من كل عشرة في غزة قُتل أو جُرح

    السبت 13 سبتمبر 7:06 م

    عضاضة الأطفال: راحة ولعب آمن لمرحلة التسنين من بيلا نينا السعودية

    السبت 13 سبتمبر 6:48 م

    الأرصاد: أمطار على مكة المكرمة وجازان والباحة

    السبت 13 سبتمبر 6:46 م

    تبادل أفكار خبراء القانون العالميين في وزارة العدل

    السبت 13 سبتمبر 6:38 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    السعودية تدين الهجوم الإرهابي الذي استهدف جنوداً شمال باكستان

    السبت 13 سبتمبر 6:37 م

    مصر تعتزم سداد 397 مليون دولار لصندوق النقد

    السبت 13 سبتمبر 6:10 م

    أحمد حلمي يحسم الجدل: «لم أعلّق على تصريحات سلوم حداد»

    السبت 13 سبتمبر 6:09 م

    الجيش اللبناني: إصابة 3 جنود في محاولة سفينة الفرار بطريقة غير شرعية

    السبت 13 سبتمبر 6:08 م

    المرحلة الرابعة من تسليم السلاح الفلسطيني في لبنان: 8 شاحنات من عين الحلوة والبداوي في عهدة الجيش

    السبت 13 سبتمبر 6:05 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟