Close Menu
    رائج الآن

    محادثات ترامب-إيران.. “ورقة شروط” أميركية تُربك حسابات إسرائيل

    السبت 31 مايو 9:12 ص

    الخضيري يوضح أسباب وعلاج مقاومة الأنسولين

    السبت 31 مايو 9:11 ص

    «الجوازات»: 1,330,845 حاجاً وصلوا من الخارج عبر المنافذ الدولية

    السبت 31 مايو 8:57 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • محادثات ترامب-إيران.. “ورقة شروط” أميركية تُربك حسابات إسرائيل
    • الخضيري يوضح أسباب وعلاج مقاومة الأنسولين
    • «الجوازات»: 1,330,845 حاجاً وصلوا من الخارج عبر المنافذ الدولية
    • مقتل جنود في هجوم جديد بموزمبيق يعيد المخاوف الأمنية
    • 3 عوامل وراء توقعات صعود أسعار الذهب
    • فنلندا تتهم إيران بالتجسس وتصف نشاطها بـ”العدائي”
    • ضبط مواطنين نقلوا 9 وافدين من حاملي تأشيرات الزيارة بالمخالفة لأنظمة وتعليمات الحج
    • السفير عادل الأدغم قدم أوراق اعتماده لرئيس الدومينيكان سفيراً فوق العادة ومفوضاً للكويت
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » توماس فريدمان: الإشارات الخاطفة التي رأيتها للتو في إسرائيل
    سياسة

    توماس فريدمان: الإشارات الخاطفة التي رأيتها للتو في إسرائيل

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 28 مايو 10:47 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    كتب توماس فريدمان أنه رأى هذه المرة إشارات جديدة في إسرائيل تشير إلى أن مزيدا من الإسرائيليين، من اليسار والوسط وحتى من اليمين، يستنتجون أن استمرار هذه الحرب كارثة على بلدهم أخلاقيا ودبلوماسيا وإستراتيجيا.

    وذكر الكاتب المعروف بميوله الليبرالية -في عموده بصحيفة نيويورك تايمز- أن رئيس الوزراء السابق إيهود أولمرت، وهو من الوسط، كتب مقالا لم يتردد فيه في مهاجمة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وائتلافه، قائلا إن “حكومة إسرائيل تخوض حاليا حربا بلا هدف ولا تخطيط واضح، ودون أي فرص للنجاح”، وأضاف “ما نفعله في غزة الآن حرب إبادة، قتل عشوائي للمدنيين بلا حدود، وحشي وإجرامي”، وخلص إلى القول “نعم، إسرائيل ترتكب جرائم حرب”.

    أما من اليمين، فهذا أميت هاليفي، وهو عضو حزب الليكود اليميني الذي ينتمي إليه نتنياهو، وهو مؤيد شرس للحرب، يعتقد أن تنفيذها كان فاشلا، وأن إسرائيل لم تنجح في تدمير حماس.

     

    ومن اليسار، صرح زعيم التحالف الليبرالي الإسرائيلي يائير غولان بأن إسرائيل في طريقها إلى أن “تصبح دولة منبوذة مثل جنوب أفريقيا، إذا لم تتصرف كدولة راشدة لا تحارب المدنيين، ولا تتخذ قتل الأطفال هواية”.

    الحرب أنهكت المجتمع

    وذكّر فريدمان بأنه لم يُسمح تقريبا لأي صحفي أجنبي مستقل بالتغطية المباشرة من غزة، وبالتالي عندما تنتهي الحرب وتمتلئ غزة بالمراسلين والمصورين الدوليين الأحرار، سيتم الإبلاغ عن حجم الموت والدمار وتصويره بالكامل، وستكون تلك فترة عصيبة للغاية بالنسبة لإسرائيل ويهود العالم.

    ولذلك كان غولان، وفقا لفريدمان، محقّا في تنبيهه شعبه إلى ضرورة التوقف الآن، والتوصل إلى وقف لإطلاق النار، واستعادة المحتجزين، وإرسال قوة دولية وعربية إلى قطاع غزة، ولكن نتنياهو أصر على مواصلة الحرب.

    ومع استهداف الجيش الإسرائيلي مزيدا من الأهداف الثانوية، تكون النتيجة هي قتل مدنيين من غزة كل يوم، مع أنه ليس ارتفاع عدد الضحايا المدنيين في غزة وحده هو ما يثير غضب الإسرائيليين المتزايد ضد الحرب، حسب فريدمان، بل ما يثيره هو أن الحرب أنهكت المجتمع بأسره.

    واستشهد فريدمان هنا بما قاله عاموس هاريل المحلل العسكري لصحيفة هآرتس بأن مؤشرات الفشل تشمل كل شيء من “تزايد حالات الانتحار إلى تفكك العائلات وانهيار الشركات”.

    وإذا كان العديد من الإسرائيليين يشعرون بأنهم محاصرون من قبل قادتهم، فإن سكان غزة أيضا يشعرون بمثل ذلك -حسب فريدمان- وإذا كان بعض القادة الإسرائيليين سوف يواجهون الحساب عندما تصمت مدافع الحرب، فإن الشيء ذاته سيحدث لقادة حماس بغزة.

    وإذا كان قادة حماس قد ظنوا أنهم ينزلون كارثة بإسرائيل، فإنهم -حسب فريدمان- منحوا نتنياهو فرصة لتدمير حليفهم حزب الله في لبنان وسوريا، مما أضعف قبضة إيران على هاتين الدولتين، وحتى على العراق، بل ساعد في إخراج روسيا من سوريا، فيما اعتبرها الكاتب هزيمة مدوية “لشبكة المقاومة” التي تقودها إيران.

    وإذا كانت عمليات نتنياهو العسكرية مهدت للانضمام إلى اتفاقيات أبراهام وتطبيع العلاقات مع إسرائيل، كما يرى فريدمان، فإن نتنياهو يضيع فرصة السلام هذه برفضه أن يفعل الشيء الوحيد الذي من شأنه أن يطلق العنان لسياسة المنطقة بأكملها، ألا وهو فتح الطريق أمام حل الدولتين مع سلطة فلسطينية مُصلحة.

    قبيلة اليهود ضد قبيلة الديمقراطية

    ولا عجب أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب لا يريد إضاعة الوقت مع نتنياهو، فهو يذهب إلى الدول التي تعطيه، لا إلى الدول التي تطلب منه مثل إسرائيل، ولكن نتنياهو لن يسمح لترامب بصنع أي تاريخ معه.

    غير أن ترامب، ربما ليست لديه أي فكرة عن مدى التغيير الداخلي الذي طرأ على إسرائيل، خاصة أن العديد من اليهود الأميركيين لا يدركون مدى ضخامة وقوة المجتمع الديني المتطرف والقوميين المتدينين الاستيطانيين في إسرائيل، ومدى اقتناعهم برؤيتهم لغزة كحرب دينية، كما يقول الكاتب.

    وقد أوضح الرئيس السابق للكنيست أفروم بورغ، متحدثا عن اليمين القومي المتدين الاستيطاني في إسرائيل “بيبي (لقب نتنياهو) هو في الواقع بيدقهم وليس اللاعب الحقيقي”.

    وأضاف بورغ “حدِّثهم عن إمكانية تحقيق إسرائيل السلام مع السعودية، يتجاهلونك ويقولون إنهم ينتظرون المسيح، حدثهم عن فرصة إسرائيل لتحقيق السلام مع سوريا، يردون بأن سوريا ملك للشعب اليهودي، حدثهم عن القانون الدولي، يحدثونك عن القانون التوراتي. حدثهم عن حماس، يحدثونك عن العماليق”.

    وخلص بورغ إلى أن الانقسام الحقيقي في إسرائيل اليوم ليس بين المحافظين والتقدميين، “بل بين القبيلة اليهودية والقبيلة الديمقراطية. والقبيلة اليهودية هي المنتصرة الآن”.

    وختم فريدمان بمقارنة بين أسلوبي نتنياهو وترامب المتشابهين في تقويض ديمقراطيتيهما، حسب زعمه، فكلاهما يحاول تقويض محاكم بلاده و”الدولة العميقة”، أما الهدف فهو بالنسبة لترامب إثراء نفسه شخصيا ونقل ثروات البلاد من الأقل حظا إلى الأكثر امتيازا، أما بالنسبة لنتنياهو فهو التهرب من تهم الفساد ونقل السلطة والمال من الوسط الإسرائيلي الديمقراطي المعتدل إلى المستوطنين والمتدينين.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    تجربة الشركات الأمنية الخاصة في كينيا ومعضلة الأمن

    دراسات الحرب وسياسات الدفاع.. كيف تفكر الدول في العنف المنظم؟

    مؤتمر بالدانمارك يدعو لمواجهة الصهيونية المسيحية ودعمها الانتهاكات بغزة

    هكذا انتفض سكان النقب ضد مخطط “شيكلي” الإسرائيلي

    هل يعبر «مقترح ويتكوف» لهدنة دائمة في غزة

    بعد تجاهل شرط انسحابها.. هل أقر الغرب بدور لروسيا في سوريا؟

    صحف بريطانية: هل غضب ترامب على ماسك؟

    ما مصير المقترح الأمريكي لوقف حرب غزة ؟

    آلاف المحتجين وسط عمّان رفضا لظهور نتنياهو أسفل “الأقصى”

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الخضيري يوضح أسباب وعلاج مقاومة الأنسولين

    السبت 31 مايو 9:11 ص

    «الجوازات»: 1,330,845 حاجاً وصلوا من الخارج عبر المنافذ الدولية

    السبت 31 مايو 8:57 ص

    مقتل جنود في هجوم جديد بموزمبيق يعيد المخاوف الأمنية

    السبت 31 مايو 8:45 ص

    3 عوامل وراء توقعات صعود أسعار الذهب

    السبت 31 مايو 8:34 ص

    فنلندا تتهم إيران بالتجسس وتصف نشاطها بـ”العدائي”

    السبت 31 مايو 8:11 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ضبط مواطنين نقلوا 9 وافدين من حاملي تأشيرات الزيارة بالمخالفة لأنظمة وتعليمات الحج

    السبت 31 مايو 8:10 ص

    السفير عادل الأدغم قدم أوراق اعتماده لرئيس الدومينيكان سفيراً فوق العادة ومفوضاً للكويت

    السبت 31 مايو 8:00 ص

    يستفيد منها 8 آلاف حاج.. «منى» تشهد الخيام ذات الطابقين لأول مرة هذا العام

    السبت 31 مايو 7:56 ص

    تجربة الشركات الأمنية الخاصة في كينيا ومعضلة الأمن

    السبت 31 مايو 7:45 ص

    البنك الأفريقي للتنمية بقيادة موريتانية.. هذه أبرز تحدياته بعد انسحاب أميركا

    السبت 31 مايو 7:44 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟