Close Menu
    رائج الآن

    وزير الخارجية: ولي العهد وجّه بتقديم كل الدعم والإسناد إلى سورية

    الأحد 01 يونيو 3:27 م

    أفضل بدائل غوغل فوتوز.. حلول سحابية متقدمة لحفظ صورك بأمان وذكاء

    الأحد 01 يونيو 3:22 م

    من غرناطة إلى تستور.. كيف أعاد الموريسكيون بناء حياتهم في شمال أفريقيا؟

    الأحد 01 يونيو 3:18 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • وزير الخارجية: ولي العهد وجّه بتقديم كل الدعم والإسناد إلى سورية
    • أفضل بدائل غوغل فوتوز.. حلول سحابية متقدمة لحفظ صورك بأمان وذكاء
    • من غرناطة إلى تستور.. كيف أعاد الموريسكيون بناء حياتهم في شمال أفريقيا؟
    • اختتام معرض بيلديكس بمشاركة شركات عالمية لإعادة الإعمار في سوريا
    • “عربات جدعون” تشعل أزمة بين ساسة إسرائيل وعسكرها وتواصل جرائمها بغزة
    • ترامب يسحب ترشيحه لحليف إيلون ماسك لقيادة ناسا
    • بريطانيا تعتزم استثمار 1.5 مليار جنيه إسترليني في مصانع تسليح
    • وزير مصري يكتشف بالصدفة محاولة تنقيب عن الآثار في قصر ثقافة الطفل
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » تونس على عتبة الشيخوخة السكانية
    سياسة

    تونس على عتبة الشيخوخة السكانية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 29 مايو 10:00 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تونس- رغم أن غالبية السكان في تونس لا تزال تنتمي إلى الفئة الشابة، فإن مؤشرات الشيخوخة السكانية باتت أكثر وضوحا سنة بعد أخرى ما لم يتم اتخاذ سياسات جذرية تعيد التوزان المفقود إلى الهرم السكاني.

    ويؤكد باحثون في علم الاجتماع أن البلاد دخلت فعليا مرحلة تهرم سكاني تدريجي بناء على إحصاءات رسمية، ستكون له تداعيات عميقة على اليد العاملة والتوازنات المالية للصناديق الاجتماعية المختلة أصلا.

    وأظهرت نتائج التعداد العام للسكان والسكنى لسنة 2024 أن عدد سكان تونس بلغ أكثر من 11.9 مليون نسمة، بمعدل نمو سنوي لا يتجاوز 0.87%، وهو الأضعف منذ الاستقلال الوطني في 1956.

    أطفال أقل

    وإذا كانت الفئة النشيطة المتراوحة بين 15 و60 سنة لا تزال تمثل نحو 60% من مجموع السكان، فإن تركيبة الأعمار بدأت تميل بوضوح نحو الكبر والشيخوخة، مما ينذر بتحولات ديمغرافية عميقة.

    فقد بلغت نسبة من تفوق أعمارهم 60 سنة نحو 16.9%، مقابل 5.9% فقط للأطفال دون سن الخامسة، وهي نسبة كانت تتجاوز 18% سنة 1966، وكانت في حدود 8% في سنة 2004.

    وانخفضت نسبة الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و14 عاما إلى 17%، بعد أن كانت تبلغ 27.8% في الستينيات. أما مؤشر الشيخوخة فبلغ 73.9%، في حين وصل متوسط العمر 35 سنة.

    وحول تفسيره للتراجع الملحوظ للولادات، يقول الباحث في علم الاجتماع مهدي مبروك للجزيرة نت إن ذلك يعود إلى استمرار السياسة السكانية نفسها التي بدأت منذ أواخر الستينيات ولم تخضع لمراجعة جوهرية.

    ويوضح أن الدولة اعتمدت بعيد الاستقلال سياسة لتحديد النسل ساندها خطاب تمجيدي للأسرة النووية، التي لا تتجاوز طفلين أو 3 أطفال ضمن رؤية تعتبر أن موارد البلاد المحدودة لا تسمح بارتفاع السكان.

    سياسة دولة

    ويرى أن الدولة واصلت تمجيد الأسرة محدودة العدد وقد انعكس ذلك على عدد من السياسات الاجتماعية كالتغطية الاجتماعية التي لا تشمل الطفل الرابع، وبرامج الإسكان التي لا تراعي الأسر الكبيرة.

    ويؤكد أن السياسات السكانية لم تشهد إلى اليوم سوى تغييرات طفيفة تجلت في تغيير سياسة تحديد النسل إلى التنظيم العائلي، في حين بقيت القناعة الأساسية ذاتها وهي عدم التشجيع على التناسل.

    لكن مبروك لا يُحمّل السياسات العمومية المسؤولية وحدها في تراجع الولادات، بل يشير أيضا إلى تحولات ثقافية وقيمية طرأت على المجتمع، خاصة لدى الفئات المتعلمة التي تمجد الأسرة محدودة العدد.

    ويقول إن “كثيرا من الأزواج باتوا يعتقدون أن الإنجاب المفرط ينهك الجسد ويُقيد حياة المرأة ويؤثر على جودة العلاقة الزوجية والعائلية”، مؤكدا أن تراجع الإنجاب لا يتعلق فقط بمسألة الإمكانيات المادية.

    كما أن ارتفاع أمل الحياة بفضل الخدمات الصحية وتطور طب الشيخوخة ساهم في اتساع شريحة كبار السن، دون أن يقابله تجديد في القاعدة السكانية الشابة، مما يهدد التوازن العام للهرم السكاني، وفق مبروك.

    عوامل اجتماعية

    من جهته، يعتبر الباحث في علم الاجتماع سامي نصر أن تونس على عتبة التهرم السكاني، مشيرا إلى أن نسبة الولادات لم تتجاوز 0.87% في سنة 2024 مقارنة بآخر تعداد سكاني رسمي في سنة 2014.

    ويقول للجزيرة نت إن مؤشرات تراجع الولادات وتقلص الأطفال بدأت مؤشراتها تظهر على أرض الواقع منذ سنوات من خلال تراجع عدد التلاميذ في التعليم الابتدائي دون اتخاذ أي سياسات لحل الأزمة.

    ورغم أنه يقر بتأثيرات السياسة السكانية القديمة لتحديد النسل في تراجع الولادات، فإنه يشير إلى تأثيرات العوامل الاجتماعية والاقتصادية في تفسيره إلى تراجع نسبة الولادات بشكل ملحوظ في تونس.

    ويقول إن “الصعوبات الاجتماعية والعزوف عن الزواج وتأخر سن الزواج وتراجع الخصوبة لدى الرجل والمرأة والتوتر النفسي ورداءة نوعية الغذاء وانتشار التدخين والمخدرات كلها عوامل تقلص من الولادات”.

    تداعيات متوقعة

    وحول رأيه في تداعيات ارتفاع نسبة كبار السن مقارنة خاصة بفئة الشباب، يقول نصر إن التأثيرات ستكون مباشرة على منظومة الحماية الصحية والاجتماعية، في ظل الصعوبات المالية للصناديق الاجتماعية.

    فمع تقلص الفئة المنتجة، وتحديدا من هم بين 20 و45 سنة، ستواجه صناديق التقاعد والضمان الاجتماعي صعوبات كبرى في التوازن المالي، لأنها ستدفع لمعاشات أكثر مقابل مساهمين أقل، وفق نصر.

    من جانبه، يقول الباحث مبروك إن تونس قد تجد نفسها خلال عقد أو 15 سنة مضطرة إلى استيراد يد عاملة لتغطية العجز في قطاعات حيوية، في حال لم تتخذ إجراءات سريعة لإعادة التوازن إلى الهرم السكاني.

    ويتفق الباحثان على أن الحل لهذه الوضعية الديمغرافية يمر حتما عبر مراجعة جذرية للسياسات السكانية والتأسيس لمرحلة جديدة تقوم على توازن بين الحاجيات الاقتصادية والواقع الديمغرافي التونسي.

    ويدعو الباحثان إلى صياغة إستراتيجية عمومية متكاملة، تقوم على تشخيص دقيق للوضع، ورسم بدائل واقعية قابلة للتطبيق، لأن تفاقم الأزمة الديمغرافية سيؤدي إلى إضعاف المجتمع اقتصاديا واجتماعيا.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    “عربات جدعون” تشعل أزمة بين ساسة إسرائيل وعسكرها وتواصل جرائمها بغزة

    البولنديون يختارون رئيسهم.. والاستطلاعات ترجح «ناوروتسكي»

    عامل إغاثة إيطالي: فقدت الثقة في الإنسانية بسبب أوضاع غزة

    أوكرانيا تفجر قطاراً روسياً.. وموسكو تحقق في استهداف جسرين

    شح المياه يعصف بتعز اليمنية وينشر الأوبئة والأمراض

    ما أبرز مضامين المقترح الأمريكي بشأن «النووي الإيراني»؟

    خبير عسكري: المعركة في غزة استخباراتية بامتياز والمقاومة صامدة

    وصول وزير الخارجية والوفد الاقتصادي رفيع المستوى إلى دمشق في زيارة رسمية

    إسرائيل تقطع أوصال غزة.. وتطارد زعيم حماس الجديد

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أفضل بدائل غوغل فوتوز.. حلول سحابية متقدمة لحفظ صورك بأمان وذكاء

    الأحد 01 يونيو 3:22 م

    من غرناطة إلى تستور.. كيف أعاد الموريسكيون بناء حياتهم في شمال أفريقيا؟

    الأحد 01 يونيو 3:18 م

    اختتام معرض بيلديكس بمشاركة شركات عالمية لإعادة الإعمار في سوريا

    الأحد 01 يونيو 3:17 م

    “عربات جدعون” تشعل أزمة بين ساسة إسرائيل وعسكرها وتواصل جرائمها بغزة

    الأحد 01 يونيو 3:16 م

    ترامب يسحب ترشيحه لحليف إيلون ماسك لقيادة ناسا

    الأحد 01 يونيو 3:15 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    بريطانيا تعتزم استثمار 1.5 مليار جنيه إسترليني في مصانع تسليح

    الأحد 01 يونيو 3:04 م

    وزير مصري يكتشف بالصدفة محاولة تنقيب عن الآثار في قصر ثقافة الطفل

    الأحد 01 يونيو 3:02 م

    البولنديون يختارون رئيسهم.. والاستطلاعات ترجح «ناوروتسكي»

    الأحد 01 يونيو 3:01 م

    من ساحات القتال إلى أسواق إدلب: “الجهاديون الأجانب” يبحثون عن وطن في سوريا

    الأحد 01 يونيو 2:41 م

    استشاري يوضح التوقيت الأفضل لتناول دواء الضغط

    الأحد 01 يونيو 2:40 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟