Close Menu
    رائج الآن

    إيفانكا ترمب تتألق بإطلالة زهرية في زفاف جيف بيزوس

    الثلاثاء 01 يوليو 2:07 ص

    في أجواء عائلية خاصة.. «الزعيم» يحتفي بـ«قران» حفيده عادل

    الثلاثاء 01 يوليو 2:02 ص

    غروسي يناقض رواية ترمب: «النووي الإيراني» لا يزال حياً

    الثلاثاء 01 يوليو 2:01 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • إيفانكا ترمب تتألق بإطلالة زهرية في زفاف جيف بيزوس
    • في أجواء عائلية خاصة.. «الزعيم» يحتفي بـ«قران» حفيده عادل
    • غروسي يناقض رواية ترمب: «النووي الإيراني» لا يزال حياً
    • أمانة جدة تعلن فتح باب الترشح لانتخابات طوائف المهن لعام 1447هـ
    • فيديو. لا ميسي ولا رونالدو.. روبوتات بشرية في أول مباراة لكرة القدم في بكين فكيف كان اللعب؟
    • نقل صلاحية لجنة الأسعار من اتحاد الجمعيات إلى «التجارة»
    • انطلاق الدورة العلمية الصيفية الشرعية بصامطة
    • هكذا يخطط برشلونة لدفع تير شتيغن إلى الرحيل
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » حرب غزة تعيد الجالية العربية في بريطانيا إلى الواجهة
    سياسة

    حرب غزة تعيد الجالية العربية في بريطانيا إلى الواجهة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 30 يونيو 5:09 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لندن ـ بعد شهور من الاحتجاجات المتواصلة المنددة بحرب الإبادة الإسرائيلية في غزة، تسعى الجاليات العربية في بريطانيا إلى تحويل الزخم الشعبي إلى عمل سياسي منظم وفاعل، من أجل التأثير في دوائر صناعة القرار البريطانية لصالح القضية الفلسطينية.

    وتجلى هذا الزخم من خلال انطلاق أعمال المؤتمر الأول للجالية العربية في بريطانيا بمشاركة نخبة من الشخصيات السياسية والفكرية من أبناء الجاليات العربية، في خطوة تعد الأولى من نوعها، وتهدف إلى البناء على حالة التلاحم التي تجلت بين قوى المجتمع العربي المدني والسياسي في المملكة المتحدة دعما لفلسطين، لتأسيس إطار ضاغط ومنظم على الحكومة البريطانية.

    واعتبر السفير الفلسطيني في لندن حسام زملط، خلال كلمته في المؤتمر، أن بريطانيا تمثل ساحة اشتباك مركزية مع الرواية الصهيونية، نظرا للدور التاريخي الذي لعبته جماعات الضغط المؤيدة لإسرائيل في ترسيخ هذه الرواية داخل المجتمع البريطاني ومؤسساته.

    اختراقات مهمة

    وفي حديث خاص للجزيرة نت، أكد زملط أن الحراك الشعبي المناصر لفلسطين في بريطانيا -والذي استمر بشكل غير مسبوق منذ أكثر من عامين- يمثل فرصة ينبغي التقاطها وتحويلها إلى مسار مؤسسي يقوم على جهد عربي موحد وفعال، في ظل ما وصفه بـ”الاختراقات المهمة” التي حققها هذا الحراك داخل المجتمع البريطاني.

    وتشهد لندن منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023 مظاهرات حاشدة ومتكررة، دعت إليها منظمات مدنية وحقوقية بريطانية، وانضمت إليها أطياف واسعة من الحركات الشبابية والسياسية. وقد اعتبرت هذه المظاهرات من الأضخم في التاريخ السياسي البريطاني المعاصر.

    ورغم أن الجالية العربية في بريطانيا لا تتجاوز 356 ألف نسمة، وفق آخر الإحصاءات الرسمية، فقد تخطى الحراك التضامني مع فلسطين بعد حرب غزة الإطار العربي والإسلامي ليشمل تنظيمات ومجموعات بريطانية تعتبر القضية الفلسطينية رمزا عالميا للنضال من أجل العدالة والاستقلال.

    جانب من مؤتمر الجالية العربية الأول في بريطانيا

    منظومة تأثير سياسي

    ويقول رئيس تحرير منصة “عرب لندن” وأحد مؤسسي المؤتمر محمد أمين، في حديثه للجزيرة نت، إن الجاليات العربية بدأت تتدارك تأخرها في بناء منظومة تأثير سياسي، وتسعى لتشكيل لوبي عربي فاعل داخل المملكة المتحدة، من خلال شبكة تحالفات تستثمر التعاطف الشعبي الواسع مع القضية الفلسطينية.

    ويضيف أمين أن الحركة الصهيونية أدركت منذ قرن أهمية العمل المنظم والمؤتمرات والتجمعات السياسية في بناء نفوذها، في حين تأخر العرب في بريطانيا طويلا عن إدراك هذه الحقيقة.

    وفي حين لا تمثل الجاليات العربية كتلة انتخابية ضخمة في بريطانيا، فقد أطلق نشطاء عرب مبادرات سياسية نوعية، أبرزها حملة “الصوت العربي” بالتعاون مع حملة “الصوت المسلم”، لتوجيه أصوات الناخبين نحو المرشحين المناصرين للقضية الفلسطينية، في مقاربة وصفها مراقبون بـ”المقايضة السياسية” بين الأصوات والمواقف.

    وأسفرت الانتخابات البرلمانية السابقة عن فوز مرشحين اثنين فقط من أصول عربية بمقاعد برلمانية، غير أن رقعة الدعم السياسي لفلسطين اتسعت داخل البرلمان، وشهدت تشكل تكتلات جديدة من نواب مستقلين داعمين لغزة، إلى جانب تحركات داخل بعض الأحزاب الكبرى لدفعها نحو مواقف أكثر وضوحا من العدوان الإسرائيلي.

    جانب من مؤتمر الجالية العربية الأول في بريطانيا

    توحيد المصالح

    ويشدد مدير مركز التفاهم العربي البريطاني كريس دويل، في تصريح للجزيرة نت، على أهمية تعزيز تمثيل الجاليات العربية داخل المؤسسات البريطانية، داعيا إلى تجاوز الانتماءات الحزبية والخلفيات الأيديولوجية وتوحيد المصالح العربية داخل البلاد.

    لكن هذه الجهود السياسية تصطدم أحيانا بتحديات داخلية، إذ يرى كثيرون أن الجاليات العربية تنقل خلافاتها السياسية من بلدانها الأصلية إلى المهجر، وتعيد إنتاج الانقسامات بدلا من بناء جبهة موحدة.

    وفي هذا السياق، دعا الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية مصطفى البرغوثي، في كلمته خلال المؤتمر، إلى تجاوز الانقسامات السياسية التي عانت منها المجتمعات العربية، والعمل على تقديم نموذج جديد لوحدة الجالية العربية في بريطانيا.

    وشدد البرغوثي على ضرورة تصعيد حملات المقاطعة للاحتلال الإسرائيلي في بريطانيا، والاحتجاج ضد استمرار تصدير الأسلحة لإسرائيل، في ظل مواقف حكومية بريطانية وصفها بـ”الرمزية والخجولة”.

    جانب من مؤتمر الجالية العربية الأول في بريطانيا

    تشديد العقوبات

    وتزايدت في الفترة الأخيرة مطالب نواب برلمانيين لحكومة كير ستارمر بفرض حظر شامل على تصدير السلاح لإسرائيل، بينما رفعت “مؤسسة الحق” الفلسطينية دعوى قضائية ضد الحكومة البريطانية لدفعها إلى وقف تصدير قطع الغيار المستخدمة في طائرات “إف-35” التي تشكل ركيزة أساسية في سلاح الجو الإسرائيلي.

    كما تسببت مواقف ستارمر الداعمة لإسرائيل في انشقاقات داخل حزب العمال، إذ غادره في نوفمبر/تشرين الثاني 2023 عشرة نواب وعشرات الأعضاء في المجالس المحلية احتجاجا على تصريحاته، في حين يواصل عدد من نواب الحزب المنتمين لتيار اليسار الضغط على قيادته لتغيير نهجها تجاه العدوان على غزة.

    وقد بدأ ستارمر بالفعل تبني خطاب أكثر تشددا تجاه إسرائيل، إذ أعلن فرض عقوبات على وزيرين في الحكومة الإسرائيلية، وعلّق مباحثات الشراكة التجارية معها.

    EDINBURGH, SCOTLAND - JUNE 28: Demonstrators hold a march and rally to the American Consulate during an Anti War protest on June 28, 2025 in Edinburgh, Scotland. (Photo by Jeff J Mitchell/Getty Images)

    قلق متصاعد

    لكن هذا المسار السياسي لا يخلو من تحديات إضافية، أبرزها تنامي الخطاب اليميني المتطرف في بريطانيا، خاصة بعد النتائج اللافتة التي حققها حزب الإصلاح الشعبوي في الانتخابات المحلية الأخيرة، وهو ما أثار قلق الجاليات العربية والمسلمة من تصاعد العنصرية وتهميشهم سياسيا.

    وبحسب البيانات الرسمية، فقد ارتفعت جرائم الكراهية ضد العرب والمسلمين في بريطانيا بنسبة 13% خلال العام الماضي، حيث سجلت الشرطة أكثر من 3866 بلاغا، تتعلق كلها باعتداءات مدفوعة بالإسلاموفوبيا.

    وفي كلمتها خلال المؤتمر، قالت الأكاديمية الفلسطينية غادة الكرمي إن ما جرى في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 وما تلاه كشف الطبيعة الإقصائية للنظام الرسمي الغربي، والذي ينطوي على نزعة عدائية تجاه القضايا العربية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.

    ودعت الكرمي الجاليات العربية إلى إعادة تعريف هويتها السياسية، وبناء فهم أعمق للقيم الغربية الحاكمة للمجتمعات الأوروبية، والانطلاق منها لتأسيس خطاب سياسي فاعل يعزز حضورها ويخدم مصالحها العادلة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    غروسي يناقض رواية ترمب: «النووي الإيراني» لا يزال حياً

    نيوزويك: من يقف وراء نصب الكمين لرجال الإطفاء بولاية أيداهو؟

    مصراتة تشتعل غضباً ضد المليشيات المسلحة

    استقالة مسؤول بارز في «الجنائية الدولية» بسبب جرائم حرب غزة

    إسرائيل ترتكب مجزرة في غزة.. 109 قتلى وعشرات المصابين

    قصة أكجوجت الموريتانية أرض الذهب والعطش

    ترمب يوقع اليوم أمراً تنفيذياً ينهي العقوبات على سورية

    تايمز: جواسيس إسرائيليون داخل إيران منذ سنوات وربما لا يزالون نشطين

    «الخارجية الأمريكية» تلغي تأشيرات أعضاء فرقة «بوب فايلان»

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    في أجواء عائلية خاصة.. «الزعيم» يحتفي بـ«قران» حفيده عادل

    الثلاثاء 01 يوليو 2:02 ص

    غروسي يناقض رواية ترمب: «النووي الإيراني» لا يزال حياً

    الثلاثاء 01 يوليو 2:01 ص

    أمانة جدة تعلن فتح باب الترشح لانتخابات طوائف المهن لعام 1447هـ

    الثلاثاء 01 يوليو 1:43 ص

    فيديو. لا ميسي ولا رونالدو.. روبوتات بشرية في أول مباراة لكرة القدم في بكين فكيف كان اللعب؟

    الثلاثاء 01 يوليو 1:37 ص

    نقل صلاحية لجنة الأسعار من اتحاد الجمعيات إلى «التجارة»

    الثلاثاء 01 يوليو 1:35 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    انطلاق الدورة العلمية الصيفية الشرعية بصامطة

    الثلاثاء 01 يوليو 1:31 ص

    هكذا يخطط برشلونة لدفع تير شتيغن إلى الرحيل

    الثلاثاء 01 يوليو 1:23 ص

    إعلان خطة لتطوير سوق دمشق للأوراق المالية وزيادة أيام التداول

    الثلاثاء 01 يوليو 1:20 ص

    نيوزويك: من يقف وراء نصب الكمين لرجال الإطفاء بولاية أيداهو؟

    الثلاثاء 01 يوليو 1:18 ص

    الأغذية العالمي: الجوع يهدد أكثر من 4 ملايين سوداني بدول الجوار

    الثلاثاء 01 يوليو 1:17 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟