Close Menu
    رائج الآن

    وفد من وزارة الدفاع يزور المجر لبحث فرص التعاون العسكري

    الخميس 18 ديسمبر 11:19 م

    أوروبا أمام اختبار حاسم.. استخدام الأصول الروسية المجمدة أم دعم أوكرانيا عبر القروض؟

    الخميس 18 ديسمبر 8:31 م

    رئيس الحرس الوطني ونائبه استقبلا أحمد النواف

    الخميس 18 ديسمبر 8:30 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • وفد من وزارة الدفاع يزور المجر لبحث فرص التعاون العسكري
    • أوروبا أمام اختبار حاسم.. استخدام الأصول الروسية المجمدة أم دعم أوكرانيا عبر القروض؟
    • رئيس الحرس الوطني ونائبه استقبلا أحمد النواف
    • ما دور المشاعر في مرض التهاب الأمعاء؟
    • قوة الأطعمة البنفسجية.. غذاء يعزز جسمك وينعش مزاجك
    • مرصد جيمس ويب يكشف عن ثقب أسود يتحدى نظريات العلماء
    • مقارنة بالنماذج الصينية.. “شات جي بي تي” يفشل في بناء المواقع
    • القبض على كاتب السيناريو الأميركي نيك راينر بتهمة قتل والديه
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » خبراء قانون: السلطة يمكنها استرجاع أموال الفلسطينيين لدى بريطانيا منذ الانتداب
    سياسة

    خبراء قانون: السلطة يمكنها استرجاع أموال الفلسطينيين لدى بريطانيا منذ الانتداب

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 16 يوليو 1:44 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    فتح الإعلان عن وقف إطلاق النار مع نهاية الحرب العالمية الأولى عام 1918 بابا واسعا لتغييرات عديدة شهدتها أقطار العالم كله، بين تراجع إمبراطوريات لا تغيب عنها الشمس وطموح دول عانت من الاستعمار وتأمل تحقيق حريتها واستقلالها.

    ومع انحسار مظلة الاستعمار عن الدول المستقلة حديثا منذ بداية العقد الثالث من القرن الماضي، ظهرت إشكاليات التبعية السياسية ومعضلات الديون التي تستحقها الدولة الناشئة بعد سيطرة الاستعمار على خزائنها ومواردها الاقتصادية وتراثها وأرشيفها لفترة من الزمن.

    وحتى يومنا هذا ما زالت وسائل الإعلام تخرج بتصريحات مختلفة تطالب هذه الدول المستعمِرة برد الأموال التي استولت عليها من الدول التي استعمرتها في شكل ديون مباشرة، أو التحفظ على عملات ذهبية، أو استقطاع جزء من أراضيها، أو حتى سرقة آثارها وتراثها التاريخي.

    وتكرر الأمر مع تصريحات عن ديون بريطانيا للدولة الفلسطينية منذ نهاية الانتداب فجأة في 14 مايو/أيار 1948، أو ديون بريطانيا للخزينة المصرية التي جاءت في صورة تمويلات وخدمات عسكرية أثناء الحرب العالمية الأولى، أو نقل فرنسا قطعا ذهبية من الجزائر، ويتكرر المشهد نفسه في العديد من الدول الأفريقية التي قبعت تحت الاحتلال فترة من تاريخها.

    فلسطين نموذجا

    ويعد الكشف عن الديون الفلسطينية المستحقة عند بريطانيا مرتبطا بمآلات الفترة التاريخية التي تزامنت مع النكبة الفلسطينية وقرار التقسيم الذي صاحب قيام الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة، ثم عدم تسليم بريطانيا الأموال الفلسطينية التي كانت مودعة في بنك إنجلترا.

    ويرجع المستشار وخبير القانون الدولي محمد الصبيحي السبب وراء عدم اعتراف بريطانيا بالدولة الفلسطينية حتى الآن إلى الخوف من مطالبتها بسداد قيمة الأرصدة الفلسطينية التي كانت مودعة في بنك إنجلترا خلال تلك الفترة التاريخية.

    وأضاف الصبيحي -في مقابلة مع الجزيرة نت- أن “هذه الأموال تعادل ما بين 130 و138 مليون جنيه من الذهب” وهي بسعر اليوم قيمتها تتجاوز 70 مليار دولار، وهذا بخلاف القيمة التراكمية عبر كل السنين الماضية.

    وعن المستندات التي يمكن الرجوع إليها لإثبات هذه المبالغ، بيّن خبير القانون الدولي أن فلسطين كان لديها بنك مركزي متكامل ومعترف به دوليا، والعملة التي يصدرها كانت مغطاة بالجنيه الذهب وتودع في بنك إنجلترا، والتقارير الدورية الصادرة عن البنك تكشف عن هذه الأرصدة وتثبت وجودها، ومن حق أي جهة رسمية تمثل الشعب الفلسطيني الحصول على هذه الوثائق.

    نصوص القانون الدولي

    النظرة الأولية لتاريخ الاستعمار حول العالم تكشف عن أسباب عدة شكلت سياسة الدول التوسعية، لكن الجانب الاقتصادي كان الدافع الأساسي وراء ظاهرة المستعمرات التي تستحوذ فيها الدول المستعمِرة على الموارد والعائدات التي تتمتع به الدول الخاضعة لسيطرتها.

    ولذلك يقول أستاذ القانون الدولي بالجامعة العربية الأميركية رائد أبو بدوية إن “القانون الدولي دوّن في اتفاقية واضحة عام 1983 أنه على الدول التي استقلت حديثا أن تأخذ كافة ممتلكاتها المنقولة وغير المنقولة الموجودة بعد الاستقلال حتى لو كانت خارج الإقليم المستعمر”.

    وأضاف أبو بدوية -في مقابلة مع الجزيرة نت- أن القانون الدولي يضمن مبدأ خلافة الدول سواء في المعاهدات الدولية أو الممتلكات والحقوق والديون، وهناك نص واضح في المادة 15 من الاتفاقية الدولية لخلافة الدول المتعلقة بالممتلكات يقول إن الدولة السلف والمستقلة حديثا تعود إليها كافة ملكية العقارات وغيرها والأموال والممتلكات غير المنقولة التي كانت تسيطر عليها الدولة المستعمرة.

    القانون في الميزان

    وإذا كانت القوانين الدولية متوافرة، وتضمن الحقوق كافة للدول التي نهبت أموالها خلال فترة الاستعمار، فهل وجود هذه النصوص كفيل بعودة الديون والحقوق إلى أصحابها؟

    للرد على هذا التساؤل قال أستاذ العلاقات الدولية في جامعة محمد الخامس بالرباط تاج الدين الحسيني إن “نصوص القانون الدولي ليست قواعد تُفرض على الأفراد والمجتمعات، وهذه القوانين تبقى ساكتة أمام وضعية الديون”.

    وفي مقابلة مع الجزيرة نت، أشار الحسيني إلى أن الاتفاقيات المتعلقة بحقوق الدول المستقلة حديثا تمت صياغتها بروح من هيمنة الدول المسيطرة، والتوافق فيما بينها على ضمان تبعية الدول التي كانت خاضعة لنفوذها.

    وتأسف أستاذ العلاقات الدولية على أن قواعد التحكيم في مثل هذه القضايا تقوم أولا على مبدأ التراضي وتوافق الأطراف المتنازعة و”بالتالي ما دام البلد النامي هو الطرف المدعي فسوف يبقى مسلوب الإرادة وغير قادر على إثبات وجوده القوي والسليم على المستوى الدولي، كما هو شأن البلدان المتقدمة التي لها خبرة طويلة في ميدان التحكيم الدولي وفي ميدان الممارسات داخل المنتديات القضائية الدولية”.

    وسائل الضغط

    وفي ما يتعلق بالخطوات التي يمكن أن تسلكها الدول من أجل الحصول على ديونها لدى دول أخرى، حدد الحسيني خطوات محددة مرتبطة بالنزاعات القضائية، حسب المادة 33 من ميثاق الأمم المتحدة، ومنها:

    1. الطرق الدبلوماسية بين طرفي النزاع.
    2. الوساطة من خلال تدخل طرف ثالث، ويكون غالبا قوة عظمى حليفة حتى تمارس نوعا من الضغط وتقريب وجهات النظر.
    3. ممارسة نوع من الضغوط السياسية والاقتصادية، وفي أحيان أخرى يكون الضغط في شكل ثقافي أو اجتماعي أو سياحي.
    4. التحكيم الدولي والمحاكم الدولية المختصة في فض المنازعات.
    Mahmoud Dakwar, a 92 year-old Palestinian refugee from Safad in Northern Israel, shows 30 April his passport issued in 1943 by the "Palestinian government" under British mandate, as well as Palestinian currency issued before the creation of Israel in 1948, in his house in Bourj al-Shamali refugee camp, South Lebanon. Dakwar, along with 700,000 Palestinians, fled from Palestine to Lebanon after the defeat of Arab armies in 1948 following the creation of the State of Israel. (FILM) (Photo by RAMZI HAIDAR / AFP)

    من يسترد أموال فلسطين؟

    ويبدي الصبيحي اندهاشه من عدم مطالبة السلطة الفلسطينية بالأموال التي تدين بها بريطانيا للدولة الفلسطينية، فهي لديها الحق القانوني في المطالبة بهذه الأموال، فمعظم دول العالم تعترف بها ممثلا للشعب الفلسطيني.

    ويتساءل “إذا لم تعترف بريطانيا والاتحاد الأوروبي بأن السلطة ممثل للشعب الفلسطيني فلماذا يتعاملون معها؟ ولماذا وقعوا اتفاق أوسلو؟ ولماذا يتفاوضون معها ويلتقون الرئيس محمود عباس، أليس لأنه ممثل للشعب الفلسطيني؟ ولماذا لا يطالب عباس نفسه بهذه الأموال؟”.

    وفي خطوة أبعد من ذلك، يستمر المحامي والخبير القانوني بالقول إن القانون الدولي يكفل لغزة المطالبة بالديون المستحقة للدولة الفلسطينية عند بريطانيا، فمهما كانت الحكومة القائمة فيها يمكنها استرداد هذه الأموال بوصف قطاع غزة المكان الوحيد المحرر والمستقل عن الاحتلال الإسرائيلي.

    ذمة مالية منفصلة

    ولما كانت حركة التاريخ لا تتوقف وكذلك أنظمة الحكم والأنماط السياسية في الدولة الواحدة، فإن القانون الدولي يفرق بين المسائل السياسية المتغيرة وممتلكات الدول الثابتة التي لا تتغير ولا يجوز نقلها.

    وهذا ما فصّله الدكتور أبو بدوية بأن السلطة الفلسطينية هي سلطة حكم ذاتي ولها موازنتها الخاصة وتتوفر لديها ذمة مالية مستقلة، وبالتالي يمكنها أن تطالب بريطانيا بجميع ما احتفظت به من ممتلكات للشعب الفلسطيني منذ أيام الانتداب، بما في ذلك الأرشيف والسجلات.

    ويضيف أستاذ القانون الدولي بالجامعة العربية الأميركية أن اعتراف بريطانيا بالدولة الفلسطينية لا يترتب عليه أثر قانوني لأنه أمر سياسي غير مرتبط بالحقوق والممتلكات، وبالتالي ما زال من حق السلطة الفلسطينية المطالبة بممتلكات الشعب الفلسطيني حتى وإن لم تعترف بها بريطانيا كدولة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    بينها حجاب القاصرات.. لوفيغارو: اليمين يفرض على البرلمان الفرنسي أجندة صدامية

    بالصور.. خيام تتطاير وأطفال يواجهون البرد بلا مأوى في غزة

    دعوة أفريقية لإثيوبيا وإريتريا لتجديد الالتزام باتفاق الجزائر

    مناورات في الكواليس لخلافة الرئيس الشيشاني رمضان قديروف

    هيل: النجاح الساحق لممداني يزيد عدد المرشحين المسلمين بأميركا

    أرقام صادمة عن الفساد في العالم على طاولة مؤتمر أممي بالدوحة

    المجلس النرويجي للاجئين: يجب الضغط على إسرائيل لإنقاذ خطة السلام

    فايننشال تايمز: بلير لن ينضم لمجلس سلام غزة

    كيف دفعت سيطرة “الانتقالي” على حضرموت والمهرة الحكومة اليمنية لمغادرة عدن؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أوروبا أمام اختبار حاسم.. استخدام الأصول الروسية المجمدة أم دعم أوكرانيا عبر القروض؟

    الخميس 18 ديسمبر 8:31 م

    رئيس الحرس الوطني ونائبه استقبلا أحمد النواف

    الخميس 18 ديسمبر 8:30 م

    ما دور المشاعر في مرض التهاب الأمعاء؟

    الخميس 18 ديسمبر 8:27 م

    قوة الأطعمة البنفسجية.. غذاء يعزز جسمك وينعش مزاجك

    الخميس 18 ديسمبر 8:26 م

    مرصد جيمس ويب يكشف عن ثقب أسود يتحدى نظريات العلماء

    الخميس 18 ديسمبر 8:25 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مقارنة بالنماذج الصينية.. “شات جي بي تي” يفشل في بناء المواقع

    الخميس 18 ديسمبر 8:24 م

    القبض على كاتب السيناريو الأميركي نيك راينر بتهمة قتل والديه

    الخميس 18 ديسمبر 8:23 م

    الفيفا يفرض عقوبة جديدة على منتخب ماليزيا بعد “فضيحة” تزوير

    الخميس 18 ديسمبر 8:22 م

    من الديناصورات للتماسيح: حُماة العظام في النيجر يحافظون على أحافيرها القديمة

    الخميس 18 ديسمبر 8:21 م

    كيف تنقذ وظيفتك في عصر الذكاء الاصطناعي؟

    الخميس 18 ديسمبر 8:20 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟