Close Menu
    رائج الآن

    «البيئة» تشدد على النظافة والتهوية ومنع تراكم الأتربة في أسواق الخضار

    السبت 28 يونيو 12:50 ص

    "إغاثي الملك سلمان" يوزع مساعدات غذائية في السودان واليمن

    السبت 28 يونيو 12:32 ص

    القلق يتصاعد بعد ضربة إسرائيلية استهدفت سجن إيفين… مصير سجينين فرنسيين في إيران ما زال مجهولًا

    السبت 28 يونيو 12:22 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «البيئة» تشدد على النظافة والتهوية ومنع تراكم الأتربة في أسواق الخضار
    • "إغاثي الملك سلمان" يوزع مساعدات غذائية في السودان واليمن
    • القلق يتصاعد بعد ضربة إسرائيلية استهدفت سجن إيفين… مصير سجينين فرنسيين في إيران ما زال مجهولًا
    • جامعة تبوك تُعلن عن دليل القبول للعام الجامعي القادم 1447هـ
    • الأونروا تطالب برفع حصار غزة وآلاف الأطفال يواجهون سوء التغذية
    • الصندوق السعودي للتنمية يوقّع اتفاقية قرض مع تونس بأكثر من 38 مليون دولار
    • لماذا انهارت «الصفقة السرية» لإنهاء محاكمة نتنياهو؟
    • التجارة تعلن عن استدعاء 88.518 شاحن متنقل من علامة ANKER
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » خطيب المسجد الحرام: النعم إذا شُكرت قرّت.. وإذا جُحدت فرّت
    اخر الاخبار

    خطيب المسجد الحرام: النعم إذا شُكرت قرّت.. وإذا جُحدت فرّت

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 27 يونيو 5:09 م0 زيارة اخر الاخبار لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    أوصى إمام وخطيب المسجد الحرام الدكتور صالح بن حميد، المسلمين بتقوى الله وعبادته، والتقرب إليه بطاعته واجتناب نواهيه ومساخطه.

    وقال فضيلته: «إن المرء يتقلّب في نعم الله ونعيمه في كل لحظة يعيشها، وفي كل نَفَسٍ يتنفسه، وفي كل غمضة عين وانتباهتها، في نعم لا تعد ولا تحصى، فاستشعروا نعم الله -رحمكم الله-، فإذا كنت تتنفس فغيرك لا يتنفس إلا بالأجهزة، وإذا كنت تعيش حياتك وحيويتك فآخر فاقد الوعي والشعور لسنوات».

    وأوضح أن النعم تُحفظ وتستدام بالاعتراف بها، وتذكرها على الدوام بالاستغفار، وبصرفها في مرضاة الله وطاعته، مع الخضوع للمنعم، ومحبته، وتعظيمه، ومن أعظم ما تحفظ به النعم وتستبقى وتزداد شكر المنعم -سبحانه-، مبينًا أن الشكر يكون بالقلب، وباللسان، وبالأفعال فالشكر بالقلب يكون بالاعتقاد الجازم، واليقين القاطع، أن مانح النعم وموليها ومسديها هو الله وحده لا شريك له، فهو -سبحانه- وحده الذي يهب النعم، والمخلوق لا مدخل له، ولا صنع له في ذلك البتة، فالله -سبحانه- رب الأرباب، ومسبب الأسباب، ومن عرف يقينًا أن النعم كلها من عند الله فقد شكره حق شكره، والشكر باللسان بالتحدث بها، لا رياءً ولا خيلاء، ولا استكبارًا، ولا استعلاءً، بل ثناء على الرب -سبحانه-، في تواضع وإخبات، وخوف وحذر من سلبها، والشكر بالأفعال، هو في صرف النعمة واستعمالها فيما يرضي الله -عز وجل- في طاعته، والحذر من استعمالها في معصيته.

    وأكد إمام وخطيب المسجد الحرام، أن النعم إذا شُكرت قرّت، وإذا جُحدت فرّت، النعم وحشية فرارة، لا يقيدها إلا الشكر، ومن ضيع حق الله فهو لما سواه أضيع، فتعهد -يا عبد الله- نفسك بمراقبة ربك، احفظ الله يحفظك، تعرّف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة، والتوفيق لشكر نعم الله من دلائل العبودية، وإخبات العبد لربه وخضوعه له.

    وحذر الشيخ بن حميد من المسلك الإبليسي الشيطاني نسيان النعم، واستصغارها، واستنقاصها، والغفلة عن شكرها يعدد المصائب وينسى النعم، احذروا -رحمكم الله- استقلال النعم واستنقاصها، فالاستقلال سبيل الزوال، والاستعظام سبيل الدوام، ومن استقل النعمة فقد نظر إلى النعمة ولم ينظر إلى المنعم.

    وفي المسجد النبوي حثّ الدكتور أحمد الحذيفي المسلمين في خطبته على تقوى الله ومراقبته، فهي منبع الفضائل، ومجمع الشمائل، وأمنع المعاقل، من تمسك بأسبابها نجا.

    وقال فضيلته: فإن تقوى الله جل وعز وخشيته في الغيب والشهادة أوثق أسباب رضوانه، وأوسع أبواب امتنانه، فهي التجارة التي لا تبور، والزاد الذي لا ينفد، والسرور الذي لا ينقطع، ونعيم الحياة العاجل قبل النعيم الآجل المقيم: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَل لَّكُمْ فُرْقَانًا وَيُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ۗ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ)، وإن في سرعة انصرام الأيام وانقضاء الأعوام لعبرةً لذوي الحِجا ومتَّعَظًا لأولي النُّهى، يقف المؤمن عند ذلك وقفة المتأمِّل، ويلتفت التفاتة المدّكر، فيقيس آتي زمانه على ماضيه؛ لأنه يعلم أن اليوم سيصير أمسًا، وأن ضجيج اليوم سيحول همسًا، فما أشبه عامَنا الغاضِرَ بعامنا الغابر، ويومَنا الحاضرَ بأمسنا الدابر، وكأن تشابه أحداث الزمان دَوَرانُ رَحا، ومدةَ بقائه كإقامة شمسِ ضحى، إنها سنة الله التي بها قضى في كَوْنه وخَلْقه، فلا يستقر حال ولا يدوم، ولكنها الحياة تتقلب بأهلها، وتمور بمَن عليها، حتى تنتهي رحلةُ الحياة ومسيرةُ العمر إلى لقاء الله جل وعز.

    وبين فضيلته، أننا حين نودع عامنا الهجري ونطوي أيامه فإننا نصافح العام الجديد المطلَّ علينا بأكفّ الأماني، ونستفتحه بتباشير التفاؤل والآمال، ونودّع ما مضى من أيام عامنا المنصرم بما استودعه من صالح النيات والأقوال والأعمال، ودعنا بوداع عامنا موسمًا عظيمًا من مواسم الخير، امتن الله فيه على المسلمين بأداء شعيرة من أعظم شعائر الإسلام وأجلّ مبانيه العظام، واستقبلنا موسم شهر الله المحرم، موسم يتلوه آخر، في سلسلة من مواسم الخير متصلة الحلقات، متوالية الأوقات، شهر الله المحرم قال فيه النبي -صلى الله عليه وسلم-: (أفضل الصيام بعد شهر رمضان شهر الله الذي تدعونه المحرم، وأفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل)، فدل ظاهر هذا الحديث أن صوم شهر الله المحرم هو أفضل ما تطوع به العبد تطوعًا مطلقًا من الصيام بعد رمضان، كما أن أفضل التطوع المطلق بالصلاة قيام الليل.

    وخاطب فضيلته المؤمنين والمؤمنات قائلًا: إن الله اختصكم بالوفود على هذه البقاع المباركات والمواضع المحرمات في هذه الأوقات الفاضلات والأزمنة الشريفات، ووفق ولاة أمرها إلى القيام على رعاية هذه المقدسات، والعناية بها وبقاصديها وزائريها حق العناية، في أفياء وارفة من الأمن والإيمان والسكينة، وظلال وادعة من الرخاء والبشر والطمأنينة، فاستشعروا أيها المؤمنون والمؤمنات والقاصدون والقاصدات هذه النعم العظمى والمنن الجُلّى، بكثرة اللهج بشكر الله والثناء عليه، وتعظيم قدر هذه البقاع واستشعار حرمتها ومقدساتها ومقدَّراتها، والحرص على اتباع سنة نبينا -صلى الله عليه وسلم- فيها، والدعاء لولاة أمرها بالتوفيق والتسديد والمعونة والثواب الأوفى في الدنيا والأخرى.

    وختم إمام وخطيب المسجد النبوي فضيلة الشيخ الدكتور أحمد الحذيفي خطبته بالدعاء للقائمين على خدمة الحرمين الشريفين ورعايتهما والعناية بقاصديهما وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، سائلًا الله عزوجل أن يجزيهم الثواب وأوفاه يا أكرم الأكرمين، وأن يحفظهم بحفظه ويحيطهم بعنايته، وأن يحفظ هذه البلاد الطيبة الطاهرة المملكة العربية السعودية مأرز الإيمان ومهبط الوحي ومهوى أفئدة المسلمين من كيد الكائدين ومكر الماكرين.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    جامعة تبوك تُعلن عن دليل القبول للعام الجامعي القادم 1447هـ

    «السرب 15» يعزز الردع الجوي من الشمال السعودي

    «مكافحة المخدرات» بنجران تقبض على شخص لترويجه الإمفيتامين

    جازان: القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 160 كيلوغراماً من القات

    المملكة تدين وتستنكر استمرار أعمال العنف ضد المدنيين في غزة

    جولات رقابية على منافذ بيع السيارات بجازان

    وزير الخارجية يبحث مع باراك تعزيز أمن سورية

    «الزكاة والضريبة والجمارك»: تمديد مبادرة إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية عن المكلفين حتى 31 ديسمبر 2025

    إحباط تهريب أكثر من 732 ألف حبة من «الإمفيتامين» المخدر بميناء جدة الإسلامي

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    "إغاثي الملك سلمان" يوزع مساعدات غذائية في السودان واليمن

    السبت 28 يونيو 12:32 ص

    القلق يتصاعد بعد ضربة إسرائيلية استهدفت سجن إيفين… مصير سجينين فرنسيين في إيران ما زال مجهولًا

    السبت 28 يونيو 12:22 ص

    جامعة تبوك تُعلن عن دليل القبول للعام الجامعي القادم 1447هـ

    السبت 28 يونيو 12:17 ص

    الأونروا تطالب برفع حصار غزة وآلاف الأطفال يواجهون سوء التغذية

    السبت 28 يونيو 12:05 ص

    الصندوق السعودي للتنمية يوقّع اتفاقية قرض مع تونس بأكثر من 38 مليون دولار

    الجمعة 27 يونيو 11:49 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    لماذا انهارت «الصفقة السرية» لإنهاء محاكمة نتنياهو؟

    الجمعة 27 يونيو 11:46 م

    التجارة تعلن عن استدعاء 88.518 شاحن متنقل من علامة ANKER

    الجمعة 27 يونيو 11:31 م

    إعلام إسرائيلي: جثث 3 أسرى في غزة أعادها عناصر من مجموعة أبو شباب

    الجمعة 27 يونيو 11:21 م

    «السرب 15» يعزز الردع الجوي من الشمال السعودي

    الجمعة 27 يونيو 11:16 م

    وفاة لاعب أرجنتيني أثناء خضوعه لجراحة في الركبة

    الجمعة 27 يونيو 11:09 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟