Close Menu
    رائج الآن

    «سناب باك».. تفجر خلافات روسية إيرانية

    الجمعة 17 أكتوبر 7:47 م

     مدير عام الجوازات يتفقد سير الأعمال في مطار الملك عبدالعزيز

    الجمعة 17 أكتوبر 7:29 م

    الجيش السوداني يتصدى لهجوم واسع للدعم السريع على الفاشر وسط تحذيرات من كارثة إنسانية

    الجمعة 17 أكتوبر 7:19 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «سناب باك».. تفجر خلافات روسية إيرانية
    •  مدير عام الجوازات يتفقد سير الأعمال في مطار الملك عبدالعزيز
    • الجيش السوداني يتصدى لهجوم واسع للدعم السريع على الفاشر وسط تحذيرات من كارثة إنسانية
    • حظر تراخيص التبرعات للمصنفين كإرهابيين
    • لا تراخيص لجمع التبرعات لمن تدرج أسماؤهم في قوائم الإرهاب
    • بدء تطبيق المرحلة الثانية من قرار رفع نسب التوطين لـ4 مهن صحية بالقطاع الخاص
    • الكرملين يرجح عقد قمة بوتين – ترمب في غضون أسبوعين
    • «زاتكا» تحقق المستوى السادس في الفئة الماسية لتقييم جائزة التميز العالمية الصادر من المنظمة الأوروبية لإدارة الجودة «efqm»
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » خطيب المسجد الحرام: تتجلى العلاقة بين الإيمان والتوكل في قصة أصحاب الكهف
    اخر الاخبار

    خطيب المسجد الحرام: تتجلى العلاقة بين الإيمان والتوكل في قصة أصحاب الكهف

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 17 أكتوبر 4:11 م1 زيارة اخر الاخبار لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    أوصى إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور ‏صالح بن عبدالله بن حميد في خطبته، اليوم، المسلمين بتقوى الله والتأمل في عبد من عباد الله موفق، يعيش في خير لم يسأله، وينجو من شر لم يتقه، وقد كُتب له ذلك -بعد توفيق الله- بسبب دعاء من عبد صالح لم يعرفه، وإغاثة ملهوف لم يذكره، وتفريج كرب لأخ لم يعلمه، يقترن بذلك خبيئة من عمل صالح لم يظهره، قال تعالى (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ).

    وقال: إن قصة عظيمة عجيبة مباركة في كتاب الله من قصص أهل الإيمان والتوحيد في زمن الغربة، أولو عزمٍ من الرجال، فروا بدينهم من الفتن، فأنجاهم الله، وهيأ لهم أسباب الحفظ والعزة والكرامة، أووا إلى ربهم فأواهم، وكتب لهم الرفعة، وحسن العاقبة، ولسان الذكر في الدنيا والآخرة، إنها قصة عجيبة تنتظم دروسًا وعبرًا تستدعي التوقف عندها وتأملها، إنها قصة أصحاب الكهف والرقيم، ولئن كانت قصة أصحاب الكهف والرقيم عجيبة فإن هناك ما هو أعجب منها، وهي آيات الله في الأفاق وفي الأنفس خلق السموات والأرض، واختلاف الليل والنهار، والآيات في القفار والبحار، وتتسبب بعالم الغيب وما فيه من الأسرار.

    وأوضح أن من خلال هذه السورة الكريمة بقصصها وأحداثها عامة، وقصة أصحاب الكهف والرقيم خاصة ما يتجلى من العلاقة الكبرى بين الإيمان والتوكل، وبين الأخذ بالأسباب وبين الإيمان بالغيب، والأخذ بالظواهر والماديات.

    وبين الشيخ صالح بن حميد أن من الدروس في هذه القصة المباركة ما تجلى فيه الفارق بين الإيمان الصحيح بالله فاطر الكون ومبدعه، والإيمان بالغيب والبعث والنشور، وبين الاعتماد على الماديات المجردة، والانصراف إلى اللذة العاجلة، والمنفعة المادية العابرة بعيدة عن حقائق الإيمان وأنوار النبوة وفقد التوازان بين العلم والعقل والأخلاق وضوابط الاستقامة.

    وأشار إلى أن التركيز على التوحيد وإثباته وتثبيته وبيان ما يناقضه من الشرك، جلي في هذه القصة المباركة، فالثبات على الإيمان والاستقامة على الهدى منة من الله وتوفيق، كما في قوله تعالى (وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ لَن نَّدْعُوا مِن دُونِهِ إِلَيْهَا لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا)، فمن التزم توحيد الله وأخلص في عبادته ونَبَذ الشرك والبدع والمعاصي حفظه الله وعصمه وثبته.

    وأكد الشيخ صالح بن حميد أن من دروس هذه الفتية المباركة أنهم كانوا على قلب واحد في تعاون وتآلف، تلاشت فيه مظاهر الفردية وعوارض الخلاف والشقاق، جاءت الآيات تبين ذلك وتبرزه بأسلوب عجيب: ﴿فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ)، ﴿إِذْ قَامُوا فَقَالُوا)، لم يختلفوا ولم يتنازعوا قلوبٌ تصافت ونفوسٌ تسامت، فالغاية واضحة والمنهج مستقيم والجهود موجهة لابتغاء الحق، ومَنْ صاحب الأخيار نال من خيرهم ومن رافق الأشرار ناله من شرهم ومن رافق المتذمرين واللوامين تأثر بهم، ومن عاش مع المتفائلين غمرته سعادتهم، كما جاء في قوله سبحانه وتعالى ﴿وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَةٌ، وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ)، فصاروا جماعة واحدة ويدًا واحدة وإخوان صدق وتوافقوا على كلمة سواء.

    ونوّه على درس عجيب وتوجيه عظيم يتعلق بالاشتغال بما لا طائل تحته مما هو ليس من مهمات الدين، ولا من مصالح الدنيا، لقد قال هؤلاء الفتية الصالحون، حين تساءلوا عن مدة نومهم: (قَالُوا رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثْتُمْ).

    واختتم الشيخ صالح الخطبة قائلًا: إن هذه القصة العظيمة تغرس في فؤاد المؤمن وخصوصا في أوقات الأزمات والمضايق أن العبد ضعيف بنفسه قوي بربه، وأن التوفيق هبة من الله ومنّه، وأن العبد في إيمانه وعمله الصالح له مقامان، مقام عمل وكسب ومقام هبة من الله وتوفيق، فمقام العمل والكسب ما يقوم به من أفعال وأحوال ففي قوله سبحانه (إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ ءَامَنُوا بِرَبِّهِمْ﴾ هذا مقام العمل والكسب، وقوله ﴿وَزِدْنَهُمْ هُدَى) هذا حال الهبة والتوفيق، فمن آمن بالله وتوجه إليه هدى الله قلبه وأقبل عليه.

    وفي المسجد النبوي أوصى الشيخ أحمد بن علي الحذيفي المسلمين بتقوى الله فهي تاج الكرامة والفضائل والسبيل إلى أسنى المراتب والمنازل قال تعالى «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ».

    وبين فضيلته أن الحياة الحقيقية هي الأرواح والقلوب وليست حياة الأجسام والماديات قال الله تعالى «أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ»، وأن انشغال الناس عن الغايات بالأسباب فينسون خالق الأسباب مع الأخذ بالأسباب في سنن الله الكونية وأدلة وحيه الشرعية وأثرها في الحياة الدنيا وأن المؤمن يجعلها في حيزها فلا يرفعها فوق مكانها الذي حده الشرع والنقل ولا يهملها إهمال المتواكلين وأهل الجهل.

    وتابع أن الحقيقة حين تغيب أو تضعف في العقول فسبيل النجاة بإذكاء سراج الإيمان وتوثيق الصلة بالله، كما دلت على ذلك حقائق الوحي وتمثله سيرة النبي- صلى الله عليه وسلم.

    وأوضح أن الدعاء من أعظم أسلحة المؤمن واللجوء إلى الله في كل حال ففي الحديث عن ابن عباس قال كنت رديف رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فقال (يا غلام ألا أعلمك كلمات ينفعك الله بها قلت بلى فقال (احفظ الله تجده أمامك، تعرَّفْ إلى الله في الرخاء يعرفك فـي الشدة وإذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله قد جف القلم بما هو كائن فلو أن الخلق كلهم جميعًا أرادوا أن ينفعوك بشيء لم يكتبه الله عليك لم يقدروا عليه وإن أرادوا أن يضروك بشيء لم يكتبه الله عليك لم يقدروا عليه).

    وأشار إمام وخطيب المسجد النبوي إلى أن الدعاء هو من أجلى صور الإيمان وأبهى معاني العبودية لله، عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال سمعت النبي- صلى الله عليه وسلم- يقول:
    (الدُّعاءُ هو العبادةُ ثمَّ قرأ {وَقال رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ داخِرِينَ})، ((وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ)).

    وبين إمام وخطيب المسجد النبوي أن المتابع لسيرة النبي- صلى الله عليه وسلم- يقف على حياة عامرة بدعاء الله وسؤاله طلبًا واستغفارًا وانكسارًا.

    وختم الحذيفي القول إن القرآن يعلمنا اقتران الأخذ بالأسباب بالدعاء واللجوء لله في مواضع كثيرة قال الله تعالى ((وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُوا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ)).

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    لا تراخيص لجمع التبرعات لمن تدرج أسماؤهم في قوائم الإرهاب

    صحيفة الشعب في الرياض.. قراءة صينية من داخل التأثير السعودي

    عسير: إنقاذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية لحالة انقلاب في عرض البحر

    «الضريبة والجمارك»: إحباط تهريب 48 ألف حبة من الإمفيتامين المخدر «الكبتاجون»

    «حرس الحدود» يقبض على مخالف لنظام أمن الحدود لتهريبه 11.2 كيلوغرام من الحشيش المخدر

    عسير: القبض على مُخَالِفَيْن لنظام أمن الحدود لتهريبهما 66 كلغم من القات

    «الأرصاد»: اليوم.. أمطار رعدية على هذه المناطق

    الملتقى الوطني للتميز المدرسي يشعل منصات التواصل

    محمد بن عبدالعزيز يدشن «ملتقى الكفاءات التقنية» بجامعة جازان

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

     مدير عام الجوازات يتفقد سير الأعمال في مطار الملك عبدالعزيز

    الجمعة 17 أكتوبر 7:29 م

    الجيش السوداني يتصدى لهجوم واسع للدعم السريع على الفاشر وسط تحذيرات من كارثة إنسانية

    الجمعة 17 أكتوبر 7:19 م

    حظر تراخيص التبرعات للمصنفين كإرهابيين

    الجمعة 17 أكتوبر 7:15 م

    لا تراخيص لجمع التبرعات لمن تدرج أسماؤهم في قوائم الإرهاب

    الجمعة 17 أكتوبر 7:14 م

    بدء تطبيق المرحلة الثانية من قرار رفع نسب التوطين لـ4 مهن صحية بالقطاع الخاص

    الجمعة 17 أكتوبر 6:49 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    الكرملين يرجح عقد قمة بوتين – ترمب في غضون أسبوعين

    الجمعة 17 أكتوبر 6:46 م

    «زاتكا» تحقق المستوى السادس في الفئة الماسية لتقييم جائزة التميز العالمية الصادر من المنظمة الأوروبية لإدارة الجودة «efqm»

    الجمعة 17 أكتوبر 6:28 م

    فنزويلا تردّ على التصعيد الأمريكي بحشد عسكري واسع.. هل تقترب لحظة المواجهة؟

    الجمعة 17 أكتوبر 6:18 م

    المجر: الدولة الأوروبية الوحيدة الداعمة للسلام

    الجمعة 17 أكتوبر 6:14 م

    صحيفة الشعب في الرياض.. قراءة صينية من داخل التأثير السعودي

    الجمعة 17 أكتوبر 6:13 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟