Close Menu
    رائج الآن

    مجلس الأمن يقرر إعادة فرض العقوبات على إيران وإنهاء تعليقه

    الجمعة 19 سبتمبر 6:20 م

    مقتل قيادي في “داعش” بعملية أمنية عراقية في سوريا.. ما علاقته بتفجير السفارة الإيرانية في بيروت؟

    الجمعة 19 سبتمبر 6:12 م

    الكويكبي يسجل إنجازاً تاريخياً في مباراة التعاون والاتفاق

    الجمعة 19 سبتمبر 6:02 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مجلس الأمن يقرر إعادة فرض العقوبات على إيران وإنهاء تعليقه
    • مقتل قيادي في “داعش” بعملية أمنية عراقية في سوريا.. ما علاقته بتفجير السفارة الإيرانية في بيروت؟
    • الكويكبي يسجل إنجازاً تاريخياً في مباراة التعاون والاتفاق
    • أنسنة المدينة المنورة.. مشاريع تعيد الحياة إلى الناس والمكان
    • أناقة ماري أنطوانيت بين التاريخ والموضة
    • وسط انتقادات لتحركات أوروبا.. مقترح إيراني لتجنب تفعيل «سناب باك»
    • بنزيما يغيب عن مباراة الاتحاد والنجمة.. تقارير تكشف
    • “سيأتي دورك”.. كاتس يهدد زعيم الحوثيين ويتوعد برفع العلم الإسرائيلي في صنعاء
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » خطيب المسجد الحرام: فاز من أطاع ربّه وتبتَّل إليه
    اخر الاخبار

    خطيب المسجد الحرام: فاز من أطاع ربّه وتبتَّل إليه

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 19 سبتمبر 2:57 م2 زيارة اخر الاخبار لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    أوصى إمام وخطيب المسجد الحرام فضيلة الشيخ الدكتور عبدالله بن عواد الجهني، المسلمين بتقوى الله الذي لم يخلقهم سُدى، ولم يترك أمرهم مهملًا، فقد فاز من أطاع ربه وتبتَّل إليه تبتيلًا، وأدّى فرائضه أداءً جميلًا، ويخيب ويخسر من أَذهَبَ زمانهُ باطلًا، وترك عمره من حلى الطاعة عاطلًا.

    وقال في خطبته التي ألقاها، اليوم، بالمسجد الحرام: لمّا كان الإنسان لابد له من الانتقال من هذه الدنيا إلى الدار الآخرة، أرسل رب العالمين جلّ شأنه إلى عباده رسلًا منهم، لتعريفهم بالدار التي سينتقلون إليها، وبصفة الطريق الموصل إليها.

    وأوضح فضيلته أن الله تبارك وتعالى أنزل على رسوله محمد -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- تسليمًا كثيرًا وصفًا موجزًا واضحًا شافيًا كافيًا لقيام الساعة، وفناء العالم كله ولما بعده من البعث، حتى يدخل كل إنسان منزلته، وهو أصدق القائلين: {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَن فِي السَّمَوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَن شَاءَ اللَّهُ ۖ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَىٰ فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنظُرُونَ}.

    تعليق الآمال بالله

    وحذر فضيلته من جعل واسطة بين العبد وبين ربه تبارك وتعالى، فإنه قريب إليك أقرب إليك من حبل الوريد، وهو سبحانه بائن من خلقه مستوٍ على عرشه ليس كمثله شيء وهو السميع البصير.

    وحث فضيلة الشيخ عبدالله الجهني المسلمين على تعليق الآمال بالله وحده، واللجوء إليه في جميع الأمور، واستحضار عظمة الله وقدرته في كل الأحوال، وطلب المدد وقضاء الحوائج، فهو الذي بيده مقادير الأمور وخزائن السموات والأرض، ومفاتيح كل شيء وما سواه ملك الله ففروا إليه: لَا يَمْلِكُونَ لِأَنفُسِهِمْ ضَرًّا وَلَا نَفْعًا إلا ما شاء الله، وما يفتح الله للناس من رحمة فلا مُمْسك لها، وما يُمسَك فلا مرسل له من بعده وهو العزيز الحكيم.

    واختتم فضيلته الخطبة قائلًا: تحصنوا بكتاب الله وسنة نبيه -عليه الصلاة والسلام-، من مُحدثات الأمور، واعبدوا الله على علم وبصيرة، واتقوا الله وراقبوه فإنه يراكم ويسمعكم فاجعلوا هواكم تبعًا لما جاء به رسوله عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم، وأكثروا من قول لا إله إلا الله، فإنها مفتاح الجنة، وحققوا معناها، وصلوا وسلموا على نبينا الكريم، فهي من حقه على أمته، وبها تنشرح صدوركم، وتكفون همومكم، وتُقضى حوائجكم، وتُغفر ذنوبكم وتستحقون شفاعته لكم.

    خطبة المسجد النبوي

    وتحدّث فضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالمحسن بن محمد القاسم عن مكانة القرآن الكريم، مشيرًا إلى فضله، وفضائله، وإعجازه، وشموله لأمور الدنيا والآخرة، فيه صلاح العبد، وفلاحُه، ونجاته، فهو أصدق الكتُب، وأكملها، وقد تكفّل الله بحفظه إلى يوم القيامة.

    وأوضح الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم في خطبة الجمعة من المسجد النبوي اليوم، أن الله تبارك وتعالى خلق الخلق، وأمرهم بعبادته، وبعث إليهم رُسُله رحمة بهم، وأنزل مع كل واحدٍ منهم كِتابًا لكمال الحُجّة والبيان، قال سبحانه: «كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّنَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بالحق»، فقد خصّ الله سبحانه القرآن الكريم من بين سائر الكتب بالتفضيل، إذ جُمعت فيه محاسن ما قبله، وزاده من الكمالات ما ليس في غيره، فكان شاهدًا وأمينًا وحاكمًا عليها كلها، فكلُّ كتابٍ يشهدُ القرآن بِصِدقه، فهو كتاب الله، قال تعالى: «وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ».

    وأضاف إمام وخطيب المسجد النبوي، أنه لم يُنزّل من السماء كتابٌ أهدى من القرآن الكريم، فهو أحسنِ الأحاديث المُنزلة من عند الله، قال الله تعالى: «اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَبًا مُتَشَبِهَا مَثَانِي»، وقد مَنَّ الله على رسوله به، فقال: «وَلَقَدْ ءَاتَيْنَكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْءَانَ الْعَظِيمَ»، وهو شَرَفٌ لِمَنِ اتَّبَعَهُ وعَمِلَ به من هذه الأمة، قال سبحانه: «لَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرَكُمْ».

    وذكر أن الله تبارك وتعالى وصف القرآن الكريم بأنه مجيدٌ، وكريمٍ، وعزيزٌ، وتحدّى الخلق بأن يأتوا بمثلِه، أو بمِثْلِ عَشْرِ سُورٍ منه، أو بمثل سورة منه، فصاحته وبلاغته ونظمه وأسلوبه أمرٌ عجيبٍ، بديع خارق للعادة، أعجزت الفصحاء والبلغاء معارضته، فإنَّه ليس من جنس الشِّعْر، ولا الخطابة ولا الرسائل، ولا نَظْمُه نَظْمُ شيءٍ من كلام النَّاسِ عَرَبهم وعَجَمِهم، آياته جمعت بين الجزالة، والسلاسة، والقوة، والعذوبة، سمِعه فُصحاء العرب وبُلغاؤهم، وأرباب البيان فيهم فأقرّوا بتفرّده.

    وبين أنه مع إعجاز القرآن الكريم فإن الله تعالى سهّل على الخلق تِلاوته، ويسّر معناه، فقال سبحانه: «وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْءَانَ لِلذِّكْرِ»، كما أن الإعجاز في معنى القرآن الكريم أعظمُ وأكثرُ من الإعجاز في لفظه، إذ هو قولٌ فصلٌ، مُشتملٌ على قواعد الدين، والدنيا، والآخرة، ففيه العقائد، والأحكام والتشريعات، والأخلاق، والقَصص، والأخبار، والمواعظ، وأُسُس السعادة والفلاح، آياته مُحكمة الألفاظ، مُفصَّلة المعاني، فكلامُ الرحمن جلّ جلاله، عظيمٌ لا تفنى عجائبه، ولا يُحاط بمُعجزاته مِما في آياته وسوره، فآياته تزيدُ في الإيمان، ولتلاوته أجرٌ بعدد الحروف بل مضاعفة، قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «مَنْ قَرَأَ حَرْفًا مِنْ كِتَابِ اللهِ فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ، وَالحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا» (رواه الترمذي).

    وقال إمام وخطيب المسجد النبوي في بيان مكانة القرآن الكريم: إن أهل الكتاب القائمون بمُقتضاه، يفرحون بالقرآن، لِما في كُتُبهم من الشواهد على صِدقه، والبِشارة به، قال تعالى: «وَالَّذِينَ اتَيْنَهُمُ الْكِتَابَ يَفْرَحُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ»، فهو كتابٌ مُعجزٌ، جَعَله الله سبحانه آيةً على صِدْقٍ نُبُوَّةِ مُحَمَّدٍ -صلى الله عليه وسلم-، لا يزولُ بموته، بل هو باقٍ إلى يوم القيامة.

    وقال فضيلته: إنه لِعلوّ القرآن أعلى الله أهله إلى المراتب العالية، والمنازل الرفيعة، وعَظَّم حُرْمَتَهم، وكان النبي -صلى الله عليه وسلم- يُحِبُّ القُرّاء ويأتمنهم، ويحزنُ لِموتهم، وقَنَتَ على من قتلهم شهرًا، ولم يقنت على أحد زمنًا طويلًا إلا على من اعتدى عليهم، كما سار الخُلفاء الراشدون على توقير أهل القرآن وإجلالهم، ومعرفة قدرهم، وقد تكفّل الله بِحفظِ هذه المُعجزة، فلا تُحرّف ولا تزول، مستشهدًا بقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: «أَلَا إِنَّ رَبِّي أَمَرَنِي أَنْ أُعَلِّمَكُمْ مَا جَهِلْتُمْ مِمَّا عَلَّمَنِي يَوْمِي هَذَا، وَقَالَ: وَأَنْزَلْتُ عَلَيْكَ كِتَاباً لَا يَغْسِلُهُ الماء» (رواه مسلم).

    وأوضح فضيلته أن الله لم يُنزل كتابًا من السماء فيما أَنْزَلَ من الكتب المُتعددة على أنبيائه، أكملَ ولا أَشْمَلَ ولا أَفْصَحَ وَلا أَعْظَمَ ولا أشرف من القرآن، وهو من فضْلِ الله ورحمته على العباد، من فرح به وبالإسلام فقد فرح بأعظم مفروحٍ به، وهما خَيْرٌ مِمَّا يُجْمَعُ مِنْ حُطَامِ الدُّنيا، وأموالها وكنوزها، قال تعالى: «قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ»، فالسَّعِيدُ مَنْ صَرَف هِمته إلى تعلّم القرآن وتعليمه، والموفَّقُ مَنْ اصطفاهُ اللهُ لِتعظيمِه، وتعظيم أهله، والتذكير به.

    وختم فضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي الخطبة داعيًا إلى مُلازمة تلاوة كتاب الله تعالى، وتدبّر معانيه، مُذكرًا أن من أراد الهداية فعليه بالقرآن، ومن أراد الانتفاع به فليجمع قلبه عند تلاوته وسماعه، ويستشعر كلام الله إليه، فإنه خطابٌ منه للعبيد على لسان رسوله -صلى الله عليه وسلم-، وليس شيءٌ أنفعُ للعبد في معاشه ومعاده، وأقربُ إلى نجاته من تلاوة القرآن، مضيفًا أن من تدبَّر القرآن طالبًا منه الهدى، تبيّن له طريق الحق.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    أنسنة المدينة المنورة.. مشاريع تعيد الحياة إلى الناس والمكان

    منطقة حائل أمام المستثمرين الروس.. قاعدة غذائية ولوجستية بانتظار التفعيل

    وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 63 لإغاثة الشعب الفلسطيني في غزة

    إمارة حائل تدعو للإبلاغ عن مخالفات السكن الجماعي للأفراد

    أمير جازان يوجه بنقل المعلمة سارة حمدي إلى مدينة الملك سعود الطبية بالرياض

    وزراء دفاع الخليج: تكثيف وربط الأنظمة الدفاعية لمواجهة كافة المخاطر والتحديات

    «الرقمية» تعزز كفاءة الأداء لخدمة ضيوف الحرمين

    احتفاءً باتفاقية الدفاع المشترك.. «إسلام آباد» تتوشّح بألوان علمَي السعودية وباكستان

    المعلم جريبي يروي لـ عكاظ اللحظات الأولى لحادثة معلمات الداير: منظر المتوفيات مخيف والمأساة كبيرة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    مقتل قيادي في “داعش” بعملية أمنية عراقية في سوريا.. ما علاقته بتفجير السفارة الإيرانية في بيروت؟

    الجمعة 19 سبتمبر 6:12 م

    الكويكبي يسجل إنجازاً تاريخياً في مباراة التعاون والاتفاق

    الجمعة 19 سبتمبر 6:02 م

    أنسنة المدينة المنورة.. مشاريع تعيد الحياة إلى الناس والمكان

    الجمعة 19 سبتمبر 6:01 م

    أناقة ماري أنطوانيت بين التاريخ والموضة

    الجمعة 19 سبتمبر 5:39 م

    وسط انتقادات لتحركات أوروبا.. مقترح إيراني لتجنب تفعيل «سناب باك»

    الجمعة 19 سبتمبر 5:34 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    بنزيما يغيب عن مباراة الاتحاد والنجمة.. تقارير تكشف

    الجمعة 19 سبتمبر 5:19 م

    “سيأتي دورك”.. كاتس يهدد زعيم الحوثيين ويتوعد برفع العلم الإسرائيلي في صنعاء

    الجمعة 19 سبتمبر 5:11 م

    القادسية يسعى لتجاوز الخليج في الدوري السعودي

    الجمعة 19 سبتمبر 5:01 م

    منطقة حائل أمام المستثمرين الروس.. قاعدة غذائية ولوجستية بانتظار التفعيل

    الجمعة 19 سبتمبر 4:59 م

    الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل عروض الأزياء في أسبوع نيويورك

    الجمعة 19 سبتمبر 4:38 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟