Close Menu
    رائج الآن

    «بيبي جوي» ترعى أول احتفال من نوعه بـ«يوم الأب» في الخليج.. و«يونيشارم» تُكرّم الآباء

    السبت 21 يونيو 2:10 م

    شوجي.. امرأة سحقتها السمعة بأثر رجعي

    السبت 21 يونيو 2:09 م

    عراقجي: لا نثق في واشنطن.. ولا عودة للدبلوماسية إلا بعد توقف الحرب

    السبت 21 يونيو 2:08 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «بيبي جوي» ترعى أول احتفال من نوعه بـ«يوم الأب» في الخليج.. و«يونيشارم» تُكرّم الآباء
    • شوجي.. امرأة سحقتها السمعة بأثر رجعي
    • عراقجي: لا نثق في واشنطن.. ولا عودة للدبلوماسية إلا بعد توقف الحرب
    • تقارير تكشف اقتراب هيرنانديز من الهلال مجددًا
    • بعد إصابة مختبراتهم بصاروخ إيراني.. علماء معهد وايزمان يكافحون لإنقاذ أبحاثهم من الضياع
    • المدير العام لخفر السواحل يقوم بزيارة إلى شركة أبوظبي لصناعة وبناء السفن
    • مثقفو إيران بالخارج.. مقاومة العدوان الإسرائيلي أم الدعوة لتغيير النظام؟
    • خسائر بالمليارات.. 30 ألف طلب تعويض بإسرائيل جراء الحرب مع إيران
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » دبلوماسية تحت النار.. هل تنجح إيران في توجيه الأوروبيين نحو احتواء التصعيد؟
    سياسة

    دبلوماسية تحت النار.. هل تنجح إيران في توجيه الأوروبيين نحو احتواء التصعيد؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 21 يونيو 7:27 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    طهران- في ذروة التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل، تتكثف التحركات الدبلوماسية الدولية في محاولة لاحتواء التوتر ومنع انزلاق المنطقة نحو مواجهة شاملة.

    وفي هذا الإطار، تشهد مدينة جنيف، اليوم الجمعة، لقاء مهما بين وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، ووزراء خارجية الترويكا الأوروبية (ألمانيا، فرنسا، بريطانيا)، في مؤشر على وجود نافذة سياسية لا تزال مفتوحة رغم تصاعد حدة الصراع.

    وأكد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، أن الأوروبيين “يتحاورون مع إيران لخفض التصعيد”، مشددا على أن “السبيل الوحيد للمضي قدما هو الحوار”.

    في المقابل، أوضحت طهران على لسان عراقجي، أن المفاوضات مع الدول الأوروبية تقتصر على الملف النووي والملفات الإقليمية، رافضا أي نقاش في قدرات إيران الصاروخية، التي وصفها بأنها دفاعية ولا تخضع للتفاوض.

    مبادرة مشتركة

    من جهته، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن مبادرة أوروبية مشتركة، قائلا، إن فرنسا وألمانيا وبريطانيا “ستقدم عرضا تفاوضيا كاملا لإيران”، لكنه ربط أي تقدم بملفات أخرى تتجاوز البرنامج النووي؛ داعيا إلى تضمين “مسألة تمويل إيران لحلفائها في الشرق الأوسط” في المفاوضات.

    كما أكد استمرار دور الوكالة الدولية للطاقة الذرية لضمان عدم قيام إيران بتخصيب اليورانيوم لأغراض عسكرية. وشدد ماكرون على أن “لا شيء يبرر استهداف البنى التحتية والمدنيين” في المواجهة الجارية.

    من جهته، أعلن وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول، انفتاح بلاده على الحوار مع طهران، شريطة تقديم “ضمانات جادة” عن برنامجها النووي.

    وتأتي هذه التطورات الدبلوماسية في وقت حساس، إذ تتباين الرؤى بين أوروبا التي تفضّل مسار التهدئة، والولايات المتحدة وإسرائيل اللتين تواصلان الضغط على إيران، مما يجعل من هذه المفاوضات اختبارا حقيقيا لجدية الأطراف في تجنب مزيد من التصعيد والانخراط في تسوية محتملة.

    دبلوماسية موازية

    من جهته، اعتبر أستاذ العلوم السياسية مصطفى نجفي، أن لقاء وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي مع وزراء خارجية الترويكا الأوروبية في ظل الحرب الجارية بين إيران وإسرائيل، يمثل خطوة “تكتيكية ذكية ومدروسة” من جانب طهران، تهدف إلى استخدام أدوات الدبلوماسية توازيًا مع الحضور العسكري في الميدان.

    وقال نجفي في مداخلة للجزيرة نت، إن “إيران تدرك تماما أن الحسم في هذه المواجهة لن يكون عسكريا فقط، ولذلك تسعى إلى فتح مسار دبلوماسي موازٍ لاحتواء التصعيد وتحقيق مكاسب سياسية وأمنية”.

    وأضاف أن الاجتماع، الذي تم بناء على طلب الدول الأوروبية الثلاث، يحمل عدة رسائل، من أبرزها تأكيد طهران على حقها في الدفاع المشروع في مواجهة ما تعتبره عدوانا إسرائيليا، وحقها في الرد المتكافئ والرادع، بما يثبت أنها ليست مَن بدأت الحرب، لكنها مستعدة لمواصلتها إذا اقتضى الأمر.

    وأشار نجفي إلى أن إيران تحاول أيضا من هذا اللقاء “توجيه تحذير مباشر لأوروبا من مغبة التورط في الحرب، أو دعم أي تحرك عسكري ضدها، خصوصا في حال انجرت واشنطن أو حلف الناتو إلى النزاع”.

    ورجّح أن طهران قد تطرح في المحادثات مطالب محددة، منها إدانة العدوان الإسرائيلي، أو على الأقل تبني موقف محايد من الأوروبيين بدلا من الانحياز لأي طرف.

    واختتم نجفي، إن “إيران لا تعتبر هذه الخطوة علامة ضعف، بل تراها تعبيرا عن نضج إستراتيجي، حيث تبقي على أدواتها العسكرية فاعلة، لكنها في الوقت نفسه تُبقي الباب مواربا للمبادرات الدبلوماسية، في حال قررت أوروبا الابتعاد ولو جزئيا عن الموقف الأميركي المتشدد”.

    جبهة التفاوض

    من جهته، يرى المحلل السياسي رضا غبيشاوي أن “المطلب الأهم الذي حمله عباس عراقجي إلى طاولة المفاوضات، يتمثل في وقف الهجمات الإسرائيلية، وهو أولوية مطلقة بالنسبة لطهران تفوق أي ملف آخر”.

    ويضيف للجزيرة نت، أن إيران قد تبدي قدرا من المرونة في الملف النووي مقابل تحرك أوروبي جاد للضغط على إسرائيل لوقف الحرب، وكذلك دفع الولايات المتحدة، وتحديدا إدارة ترامب، نحو القبول بتهدئة مؤقتة مع طهران.

    ووفقا لغبيشاوي، فإن “طهران تراهن على أن اجتماع جنيف قد يشكل فرصة لإعادة توجيه الموقف الأوروبي بما يفضي إلى تهدئة إقليمية، غير أن العقبة الرئيسية تبقى في إسرائيل والولايات المتحدة، اللتين تروّجان لفكرة، إن الحرب تمنحهما فرصة أفضل لتحقيق أهدافهما”.

    ويختتم، إن “صناع القرار في تل أبيب يعتقدون أن استمرار الحرب ضد إيران سيقودهم إلى مكاسب إستراتيجية لا يمكن تحقيقها إلى طاولة المفاوضات، وهو ما يعقّد فرص الوصول إلى تسوية شاملة في المدى القريب”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    عراقجي: لا نثق في واشنطن.. ولا عودة للدبلوماسية إلا بعد توقف الحرب

    خسائر بالمليارات.. 30 ألف طلب تعويض بإسرائيل جراء الحرب مع إيران

    هل يتحول الصراع بين إسرائيل وإيران إلى مواجهة عالمية؟

    “فتاح 2”: الصاروخ الإيراني الذي يصل إلى تل أبيب في أقل من 5 دقائق

    كاتب إيراني: أعارض النظام الحالي ولكن حبي لإيران يفوق كل شيء

    هل تصمد منشأة فوردو الإيرانية أمام “الذخيرة الخارقة”؟

    صحيفة أميركية: إسرائيل قد تسارع لإنهاء الحرب على إيران لهذا السبب

    نيويورك تايمز: دخول أميركا الحرب ضد إيران اختبار حاسم لنفوذ الصين

    القدس تئنّ تحت وطأة الحصار منذ اندلاع المواجهة الإسرائيلية الإيرانية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    شوجي.. امرأة سحقتها السمعة بأثر رجعي

    السبت 21 يونيو 2:09 م

    عراقجي: لا نثق في واشنطن.. ولا عودة للدبلوماسية إلا بعد توقف الحرب

    السبت 21 يونيو 2:08 م

    تقارير تكشف اقتراب هيرنانديز من الهلال مجددًا

    السبت 21 يونيو 1:53 م

    بعد إصابة مختبراتهم بصاروخ إيراني.. علماء معهد وايزمان يكافحون لإنقاذ أبحاثهم من الضياع

    السبت 21 يونيو 1:47 م

    المدير العام لخفر السواحل يقوم بزيارة إلى شركة أبوظبي لصناعة وبناء السفن

    السبت 21 يونيو 1:46 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مثقفو إيران بالخارج.. مقاومة العدوان الإسرائيلي أم الدعوة لتغيير النظام؟

    السبت 21 يونيو 1:35 م

    خسائر بالمليارات.. 30 ألف طلب تعويض بإسرائيل جراء الحرب مع إيران

    السبت 21 يونيو 1:33 م

    معركة شرسة بمحيط ترامب بين المؤيدين والمعارضين لضرب إيران

    السبت 21 يونيو 1:31 م

    روبي تقدم مفاجأة جديدة لجمهورها وتحمل العلم المغربي في مهرجان موازين

    السبت 21 يونيو 1:08 م

    هل يتحول الصراع بين إسرائيل وإيران إلى مواجهة عالمية؟

    السبت 21 يونيو 1:07 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟