Close Menu
    رائج الآن

    مقتل 3 من الشرطة الإيرانية في اشتباك مسلح

    السبت 12 يوليو 12:31 م

    فيديو. رقصة الأقزام تعود إلى لا بالما بعد عشر سنوات ونساء يشاركن للمرة الأولى

    السبت 12 يوليو 12:16 م

    «يهدد الزواج».. أخصائي نفسي يحذر من الاكتئاب الصامت

    السبت 12 يوليو 12:13 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مقتل 3 من الشرطة الإيرانية في اشتباك مسلح
    • فيديو. رقصة الأقزام تعود إلى لا بالما بعد عشر سنوات ونساء يشاركن للمرة الأولى
    • «يهدد الزواج».. أخصائي نفسي يحذر من الاكتئاب الصامت
    • مواليد 1990 أكثر عرضة للإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي فما السبب؟
    • كيف تحمي حاسوبك من حرارة الصيف؟
    • المرضى بمستشفيات غزة يواجهون الموت وأزمة المياه تتفاقم
    • تحقيق أولي في حادث تحطم الطائرة الهندية يشير إلى إيقاف مفاجئ لمفاتيح ضخ الوقود
    • استشارية: 4 علامات بالآشعة تدل أن الحمل غير طبيعي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » دراسة استمرت 10 سنوات تكشف تفاصيل جديدة حول السرطان
    صحة

    دراسة استمرت 10 سنوات تكشف تفاصيل جديدة حول السرطان

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 23 مارس 1:41 م0 زيارة صحة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تشترك الغالبية العظمى من الكائنات الحية، سواء كانت تدب على الأرض أو تحلق في السماء أو تسبح في أعماق البحار في سمة أساسية، أو بالأحرى في نقطة ضعف رئيسية، ألا وهي الإصابة بمرض السرطان.

    ومن منطلق الاهتمام بهذه الظاهرة العلمية، عكف فريق بحثي من جامعة أريزونا الأميركية على إجراء دراسة استمرت على مدار 10 سنوات وشملت أكثر من 16 ألف عينة تخص 292 فصيلة من الفقاريات.

    ويقصد بها الكائنات الحية التي يكون لها عمود فقري وجمجمة، مثل الثدييات والطيور والزواحف وبعض أنواع الأسماك، لمعرفة السر وراء إصابة بعض الأنواع بمرض السرطان دون غيرها، والوقوف على الفروق في معدلات انتشار المرض بينها.

    وساعدت هذه الدراسة أيضا في تتبع نشوء وارتقاء مرض السرطان والتأكد من مدى صحة المعضلة العلمية المعروفة باسم “مفارقة بيتو”.

    وكان الطبيب وعالم الأوبئة الإنجليزي ريتشارد بيتو قد توصل إلى قاعدة علمية مفادها أن الحيوانات الأكبر حجما التي تعيش لفترة أطول ولديها عدد أكبر من الخلايا تتزايد لديها احتمالات الإصابة بالسرطان.

    ولكن الدراسة الجديدة وجدت أنه بالرغم من أن فرص الإصابة بالسرطان ترتفع بالفعل مع زيادة حجم الجسم، فإن هذه الزيادة تكون طفيفة، وهو ما يعزز فكرة أن الحيوانات الأكبر حجما تطورت لديها آليات أقوى لمقاومة هذا المرض، واتضح أيضا أن طول فترة الحمل لدى بعض الأنواع الحية يقترن بتراجع فرص الإصابة بالسرطان.

    ويقول الطبيب كارلو مالي رئيس فريق الدراسة إنه “حتى وقت قريب لم نكن نعرف شيئا عن معدلات الإصابة بالسرطان لدى أي من الأنواع الحية باستثناء البشر والكلاب وبعض أنواع الفئران”.

    ويضيف في تصريحات للموقع الإلكتروني “سايتيك ديلي” المتخصص في الأبحاث الطبية: “لقد شعرت بالحماس عندما تعرفت على الأنواع الحية التي تتراجع لديها احتمالات الإصابة بالسرطان، حتى نعرف كيف استطاعت الطبيعة الأم أن تعالج هذا المرض”.

    معدلات تكون الأورام

    وفي إطار الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية كانسر ديسكفري (Cancer Discovery) المتخصصة في مرض السرطان، جمع الباحثون بيانات من 99 مركزا علميا متخصصا في الطب البيطري ومن حدائق للأحياء البحرية ومراكز للرعاية بالحيوان.

    وقام متخصصون بسحب عينات من حيوانات نافقة للتعرف على الأورام المختلفة التي أصيبت بها وتحديد ما إذا كانت حميدة أو خبيثة، وذلك حتى يتسنى تحديد مدى انتشار هذا المرض بين الأنواع الحية.

    واتضح للباحثين أن فصائل بعينها تصاب بالسرطان أكثر من غيرها، مثل القوارض التي تصل معدلات إصابتها بالأورام إلى 63%، وتم رصد نسبة إصابة مماثلة لدى القنافذ وحيوان الأبسوم. وتشير النتائج إلى أن الحيوانات ذات الأعمار القصيرة لا تتكون لديها وسائل دفاعية كافية لمقاومة السرطان.

    ومن جهة أخرى، وجد الباحثون أن أنواعا أخرى مثل خفافيش الفاكهة وخنزير البحر وبعض فصائل البطريق تتراجع لديها احتمالات الإصابة بالسرطان إلى نسب لا تتجاوز 2%.

    وأشار الباحثون إلى أن الثدييات بصفة عامة يوجد لديها أعلى معدلات تكون الأورام سواء الخبيثة أو الحميدة، تليها الزواحف ثم الطيور وأخيرا البرمائيات، وأن معدلات انتشار الأورام ترتبط بعوامل مختلفة ومركبة لدى الحيوانات مثل الحجم والعمر ومعدلات التكاثر.

    فقد اتضح على سبيل المثال أن الأفيال والحيتان التي تتميز بضخامة الحجم وطول العمر لديها معدلات منخفضة للإصابة بالسرطان، وهو الأمر الذي يدعو للدهشة.

    وأرجع الباحثون أسباب هذه الملاحظة إلى أن هذه الثدييات لديها نسخ متعددة من الجينات المقاومة للسرطان مثل جين TP53، بالإضافة إلى آليات أخرى للمقاومة لم يكتشفها العلم الحديث حتى الآن.

    فقد اتضح مثلا أن الأفيال لديها حساسية تجاه عمليات تدمير الحمض النووي في أجسامها وبالتالي فإنها تقوم بالتخلص من الخلايا المحطمة قبل أن تتحول إلى خلايا سرطانية.

    وتوصل الباحثون إلى آليات أخرى في أجسام الفقاريات تقلل احتمالات الإصابة بالسرطان، حيث اتضح على سبيل المثال أن الفصائل التي لا تحدث لديها طفرات جينية كثيرة في خلاياها تقل لديها احتمالات الإصابة بالسرطان.

    وهو ما يشير إلى أن قلة طفرات الحمض الجيني وآليات إصلاح الخلايا ربما تكون وسيلة أخرى لحماية الكائنات الحية من السرطان.

    فترات حمل طويلة

    ووجد الباحثون كذلك أن الحيوانات التي لديها فترات حمل طويلة تتراجع لديها معدلات الإصابة بالسرطان، وافترضوا أن السبب في ذلك يعود إلى أن طول فترة الحمل يعطي خلايا الجسم فرصة أطول لتصحيح خصائصها وهو ما يقلل
    احتمالات حدوث طفرات خلوية لديها تؤدي للإصابة بالسرطان في مراحل لاحقة
    من العمر.

    وقام الفريق البحثي بتعريض بعض الخلايا الحيوانية للإشعاع والعلاج الكيماوي للوقوف على مدى استجابتها لمثل هذه المؤثرات الخارجية، باعتبار أن تلك الوسائل العلاجية تساعد في التخلص من الخلايا الشاذة في الجسم قبل أن تتحول إلى خلايا سرطانية.

    ورغم اختلاف استجابة الفصائل، لم يتم رصد صلة مباشرة بين هذه المؤثرات ومعدلات الإصابة بالسرطان بشكل عام، وهو ما يدل على أن عوامل أخرى مثل أنظمة المناعة في الجسم وعمليات الأيض ربما تلعب دورا رئيسيا في مقاومة السرطان.

    وخلص الباحثون إلى أن بعض الأنواع الحية لديها “قدرات خارقة” على مقاومة السرطان، ويدور السؤال الآن حول كيفية حدوث ذلك.

    يقول الباحث زاك كمبتون عضو فريق الدراسة: “نعمل على معرفة الإستراتيجيات التي أودعتها الطبيعة الأم لدى بعض المخلوقات لمقاومة السرطان، حتى يتسنى الاستفادة منها لحماية البشر من هذا المرض الخبيث”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    مواليد 1990 أكثر عرضة للإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي فما السبب؟

    هل يؤثر التبول الاستباقي في صحة المثانة؟

    الكشف عن جين يجعل سرطان المبيض أكثر عدوانية

    متى ينبغي أن تبدأ الكشف المبكر عن السرطان؟

    جين قد يقي من داء السكري من النوع الثاني

    مشاكل الكلى الأكثر شيوعا لدى كبار السن والوقاية منها

    دليل مريض السكري في فصل الصيف

    اكتشاف جديد قد يساعد في منع فقدان خلايا الدماغ بمرض باركنسون

    ما ضربة الشمس؟ علامات يجب الانتباه إليها خلال موجة الحر

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    فيديو. رقصة الأقزام تعود إلى لا بالما بعد عشر سنوات ونساء يشاركن للمرة الأولى

    السبت 12 يوليو 12:16 م

    «يهدد الزواج».. أخصائي نفسي يحذر من الاكتئاب الصامت

    السبت 12 يوليو 12:13 م

    مواليد 1990 أكثر عرضة للإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي فما السبب؟

    السبت 12 يوليو 12:01 م

    كيف تحمي حاسوبك من حرارة الصيف؟

    السبت 12 يوليو 11:56 ص

    المرضى بمستشفيات غزة يواجهون الموت وأزمة المياه تتفاقم

    السبت 12 يوليو 11:46 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    تحقيق أولي في حادث تحطم الطائرة الهندية يشير إلى إيقاف مفاجئ لمفاتيح ضخ الوقود

    السبت 12 يوليو 11:15 ص

    استشارية: 4 علامات بالآشعة تدل أن الحمل غير طبيعي

    السبت 12 يوليو 11:12 ص

    «الأرصاد»: عوالق ترابيّة على منطقة جازان

    السبت 12 يوليو 11:01 ص

    اليورانيوم الخفي في المغرب.. الأمل في مواجهة نقص الماء والطاقة

    السبت 12 يوليو 10:56 ص

    ريال مدريد يخطط لضم نجم آخر من ليفربول مجانا

    السبت 12 يوليو 10:52 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟