Close Menu
    رائج الآن

    شد العيون.. بين الجاذبية البصرية والمخاطر المحتملة

    الإثنين 21 يوليو 4:13 م

    ارتفاع أسهم الشركات الأمريكية المرتبطة بـ«المشفرة»

    الإثنين 21 يوليو 4:09 م

    آمال ماهر تحسم جدل لقب «صوت مصر».. وتكشف موقفها من الزواج

    الإثنين 21 يوليو 4:08 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • شد العيون.. بين الجاذبية البصرية والمخاطر المحتملة
    • ارتفاع أسهم الشركات الأمريكية المرتبطة بـ«المشفرة»
    • آمال ماهر تحسم جدل لقب «صوت مصر».. وتكشف موقفها من الزواج
    • الكرملين يرجح قمة بوتين – ترمب في سبتمبر
    • غزة: دبابات إسرائيلية تتوغل في دير البلح
    • أمين مجلس التعاون: سياسة التجويع الجماعي ضد الغزيين جريمة حرب.. وعلى المجتمع الدولي التحرك الفوري
    • هشام ماجد يعود للسينما بفيلم “برشامة” قبل عرضه
    • بلدية القليب تطلق مبادرة لتطوير المساحات الخضراء وتجميل المدينة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » دراسة تزعم أن الفلورايد قد يقلل نسبة الذكاء لدى الأطفال
    صحة

    دراسة تزعم أن الفلورايد قد يقلل نسبة الذكاء لدى الأطفال

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 08 يناير 8:45 م0 زيارة صحة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    قد يؤثر الفلورايد الذي يُضاف إلى مياه الشرب في بلدان كثيرة، منها الولايات المتحدة، على نسبة الذكاء لدى الأطفال، حسب ما أفادت به دراسة علمية نُشرت الاثنين وبدأت تلقى انتقادات، مما أعاد إحياء جدل علمي وسياسي ساخن في أميركا الشمالية.

    والدراسة التي أجراها باحثون من معهد “إن آي إي إتش إس” الحكومي الأميركي، هي عبارة عن تحليل تلوي لـ74 دراسة أجريت في 10 دول، بينها الصين وكندا، وليست الولايات المتحدة ضمن هذه البلدان.

    ولاحظت الدراسة انخفاضا في معدل الذكاء لدى الأطفال الذين تعرضوا لمستويات معينة من الفلورايد في المياه الجارية في 54 بلدا.

    ويقول معدو الدراسة في بيان تلقته وكالة الصحافة الفرنسية “لكل زيادة بمقدار 1 ملغم/لتر من الفلورايد في البول (…) يُسجل انخفاض بـ1,63 نقطة في معدل الذكاء لدى الأطفال”.

    وقد شكك عدد من الخبراء في نتيجة هذه الدراسة التي نُشرت في مجلة “جاما بيدياتريكس”، وأشاروا تحديدا إلى ثغرات في المنهجية وأخطاء كبيرة في الدراسات الأساسية.

    وأكد آخرون في المقابل أن الدراسة هي “أكثر تحليل تلوي دقيق يُجرى على الإطلاق”، ودعوا إلى “إعادة تقييم المخاطر المحتملة للفلور خلال النمو المبكر للدماغ”.

    لكن مع اقتراب تولي دونالد ترامب منصبه رسميا، يخشى بعض العلماء من أن تؤدي الدراسة إلى تراجع ثقة الجمهور بالمؤسسات الصحية، إذ إن ترامب يدعم روبرت كينيدي جونيور (المعارض الشرس لإضافة الفلورايد إلى المياه) لتولي وزارة الصحة.

    العتبة التي يُصبح فيها ساما

    الفلورايد موجود بشكل طبيعي في المياه الجوفية في دول عدة تحديدا، في أفريقيا وآسيا، لكن بتركيزات يمكن أن تتجاوز الحد الصحي الذي توصي به منظمة الصحة العالمية وهو 1,5 ملغم/لتر. وقد يكون وجود الفلورايد في المياه الجارية ناجما عن تلوث صناعي.

    ثمة مناطق قليلة في الولايات المتحدة تحتوي مياهها بشكل طبيعي على الفلورايد. ومنذ خمسينيات القرن الماضي، تضيف السلطات الصحية في بقية أنحاء البلاد، مع بعض الاستثناءات، الفلورايد إلى مياهها، مما يساعد على الوقاية من تسوس الأسنان.

    وحسب موقع حكومي، يحصل 200 مليون أميركي على مياه مُضاف إليها الفلورايد عام 2022.

    ومع أن الجميع يجمعون على خطورة المعدلات العالية من الفلورايد، تنقسم الأوساط العلمية بشأن “العتبة التي تُصبح فيها هذه المادة سامة”.

    وفي الدراسة، يشير الباحثون -مستندين إلى عدد صغير من الدراسات- إلى أن معدلا أقل من 1,5 ملغم/لتر (الحد الأدنى الذي توصي به منظمة الصحة العالمية) قد يؤثر على معدل الذكاء لدى الأطفال.

    ويلفت الأستاذ في معهد أيوا لصحة الفم ستيفن ليفي إلى أن “كل الدراسات تقريبا أُجريت في بيئات تحتوي على ملوثات أخرى”، مشيرا إلى التلوث بالفحم في الصين مثلا.

    وتوصلت دراسات أخرى -شملها التحليل- إلى نتائج معاكسة. ولا تزال توجد “ضبابية” بشأن تأثيرات هذا التركيز، حسب معدي التحليل.

    ويشير هؤلاء إلى عدم وجود “بيانات كافية” لتحديد إذا ما كان مستوى 0,7 ملغم/لتر، الذي توصي به السلطات الأميركية للفلور المُضاف، يؤثر على معدل الذكاء.

    من جهته، يقول ديفيد إيتون، الأستاذ الفخري في جامعة واشنطن والرئيس السابق للجمعية الأميركية لعلم السموم، “ببساطة، ليست هناك بيانات كافية” تتيح تحديدا مؤكدا للعتبة التي يُصبح فيها الفلورايد ساما.

    نجاح عظيم

    ويتفق معدو الدراسة والعلماء الذين قابلتهم وكالة الصحافة الفرنسية على نقطة واحدة: الحاجة إلى إجراء دراسات أخرى لتقييم آثار التركيزات المنخفضة من الفلورايد على التطور المعرفي.

    وعلى نطاق أوسع، تتساءل الأوساط العلمية عن الحاجة إلى الاستمرار في إضافة الفلورايد إلى مياه الشرب، وهي ممارسة تتم الإشادة بها على اعتبارها نجاحا عظيما في مجال الصحة العامة.

    وبما أن ثمة مصادر أخرى للفلور لا سيما معجون الأسنان، ينبغي إعادة تقييم فوائد هذه الممارسة من خلال دراسة التأثيرات التي لوحظت بعد “وقف إضافة الفلورايد إلى المياه في مناطق عدة”، على قول الباحث في الصحة العامة للأسنان فرناندو هيوغو.

    وفي أيلول/سبتمبر، دعا قاضٍ فيدرالي، مستندا على وثيقة وضعها معدو الدراسة، السلطات الأميركية إلى النظر في الموضوع.

    يؤكد المدافعون عن إضافة الفلورايد إلى المياه أن هذه الخطوة تساعد في تقليص الفوارق الاجتماعية والاقتصادية، إذ إن السكان الفقراء عاجزون عن رعاية أسنانهم بشكل كاف.

    بيد أن منتقدي إضافة الفلورايد يشيرون إلى أن هذه المجتمعات نفسها قد تكون أكثر عرضة لخطر الآثار السلبية للفلورايد مثل انخفاض معدل الذكاء لدى الأطفال.

    ويقول ديفيد إيتون إن “التوقف عن إضافة الفلورايد إلى المياه من دون إجراء تقييم واضح للفوائد الحالية، سيكون خطأ فادحا، لأن هذه الخطوة كان لها بلا شك تأثير إيجابي كبير على الصحة العامة في الماضي”، مشددا على أن الدراسة لا تتناول سوى مخاطر الفلورايد.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ما القصور الوريدي المزمن الذي شخص به ترامب؟

    الغزاوية أم محمد تستغيث لإنقاذ أبنائها من الموت البطيء

    هل تصبح زراعة الأعضاء غير المتطابقة آمنة وفعالة لمرضى سرطان الدم؟

    خطوة أثارت مخاوف أخلاقية.. ولادة أطفال ثلاثيي الآباء بالمملكة المتحدة

    هل يشكل الإفراط في تناول فيتامين ب 6 خطرا؟ 3 أعراض لا ينبغي تجاهلها

    دواء للسرطان قد يصبح علاجا للعمى

    الببتيدات والريتينول يحاربان التجاعيد.. ولكن أيهما الأفضل؟

    الأطعمة المحلاة تزيد من خطر البلوغ المبكر

    كيف يؤثر اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه على مزاج النساء؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    ارتفاع أسهم الشركات الأمريكية المرتبطة بـ«المشفرة»

    الإثنين 21 يوليو 4:09 م

    آمال ماهر تحسم جدل لقب «صوت مصر».. وتكشف موقفها من الزواج

    الإثنين 21 يوليو 4:08 م

    الكرملين يرجح قمة بوتين – ترمب في سبتمبر

    الإثنين 21 يوليو 4:07 م

    غزة: دبابات إسرائيلية تتوغل في دير البلح

    الإثنين 21 يوليو 3:51 م

    أمين مجلس التعاون: سياسة التجويع الجماعي ضد الغزيين جريمة حرب.. وعلى المجتمع الدولي التحرك الفوري

    الإثنين 21 يوليو 3:48 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    هشام ماجد يعود للسينما بفيلم “برشامة” قبل عرضه

    الإثنين 21 يوليو 3:39 م

    بلدية القليب تطلق مبادرة لتطوير المساحات الخضراء وتجميل المدينة

    الإثنين 21 يوليو 3:38 م

    للذين أحبوا العمل أكثر من الراحة.. هكذا تتأقلم مع الحياة بعد التقاعد

    الإثنين 21 يوليو 3:34 م

    أنغام تفتتح مهرجان العلمين بعد تجاوز أزمتها الصحية

    الإثنين 21 يوليو 3:31 م

    شاهد.. ميسي يواصل الإبداع في خماسية إنتر ميامي بالدوري الأميركي

    الإثنين 21 يوليو 3:29 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟