Close Menu
    رائج الآن

    السلامي مدرب الأردن يبكي بسبب إصابة يزن النعيمات وتوقعات صادمة لمدة غيابه

    الإثنين 15 ديسمبر 9:59 م

    نقل عفش من جدة إلى الرياض بخدمة آمنة وسريعة

    الإثنين 15 ديسمبر 9:47 م

    هولندي يتوّج بجائزة الكاريكاتير الأوروبي عن رسم يفضح الإبادة الإسرائيلية

    الإثنين 15 ديسمبر 9:31 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • السلامي مدرب الأردن يبكي بسبب إصابة يزن النعيمات وتوقعات صادمة لمدة غيابه
    • نقل عفش من جدة إلى الرياض بخدمة آمنة وسريعة
    • هولندي يتوّج بجائزة الكاريكاتير الأوروبي عن رسم يفضح الإبادة الإسرائيلية
    • كيف تعيد هندسة قراراتك المالية بعد خفض الفائدة الأميركية؟
    • محكمة روسية تعاقب كريم خان وقضاة في الجنائية الدولية
    • وفاة الممثل الأميركي بيتر غرين.. العثور على نجم أدوار الشر ميتا في شقته بنيويورك
    • وزير «الإعلام» بحث ووزير الشؤون التجارية الخارجية الفرنسي تعزيز التعاون الثنائي
    • الجاسر: استثمارات القطاع الخاص بالنقل والخدمات اللوجستية تجاوزت 280 مليار ريال
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » سكان مخيم بلاطة في مرمى الاقتحامات والتهديدات الإسرائيلية اليومية
    سياسة

    سكان مخيم بلاطة في مرمى الاقتحامات والتهديدات الإسرائيلية اليومية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 16 أكتوبر 11:48 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    نابلس- منذ أن غادرت عائلة أبو حمدان منزلها في مخيم بلاطة بنابلس قبل 10 أشهر لم ترجع إليه، فالبيت الذي فجَّره جيش الاحتلال الإسرائيلي لم يعد صالحا للسكن، وأضحت العائلة مشتتة في مسكنها الذي استأجرته عند أطراف المخيم، على أمل العودة إلى بيتها الذي لم يتركه جنود الاحتلال حتى بعد هدمه.

    وكغيره من مخيمات شمال الضفة الغربية، وخاصة مدن جنين وطولكرم، يواجه مخيم بلاطة للاجئين الفلسطينيين شرقي نابلس اقتحامات متكررة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، تصل أحيانا لمرتين أو ثلاثة في اليوم الواحد، وتمتد لساعات طويلة، مخلفة دمارا وخرابا ينذر بخطر أكبر يحدق بالمخيم، وسط تهديدات مبطنة وعلنية للسكان تتوعدهم إذا دعموا المقاومة أو احتضنوها بشكل أو بآخر.

    ومع كل اقتحام لجيش الاحتلال للمخيم، تعيش عائلة أبو حمدان مأساة في الاحتجاز والتحقيق الميداني، إضافة للتهديدات من ضباط المخابرات الإسرائيلية، حال كثيرين باتوا يواجهون الأمر نفسه وخاصة ذوي المطاردين والمطلوبين للاحتلال، مما أفقدهم الأمان.

    تهديد مستمر

    قبل 10 أشهر تقريبا، عاشت عائلة أبو حمدان فاجعة لا تقل عن اغتيال الاحتلال اثنين من أبنائها المقاومين بعد مطاردتهما، فالقوات الإسرائيلية اقتحمت منزلها وفجرته وشرَّدت العائلة إلى أطراف المخيم بشكل مزَّق شملها. وسبق ذلك كله اقتحامات وتحقيقات ميدانية واحتجاز لأفراد العائلة، فضلا عن تهديد ووعيد عبر الاتصال المباشر من قبل ضباط المخابرات الإسرائيلية.

    يقول أحمد أبو حمدان بينما كان واقفا ينظر إلى أطلال المنزل المحترق بالكامل والمهدم بفعل التفجير، ويُقلِّب ما تبقى فيه من ملابس وألعاب أطفاله وأشقائه المتفحمة “أفقدَنا الاحتلال الشعور بالأمان في المنزل حتى بعد هدمه، وصارت العودة إليه بالنسبة لنا حلما، وكأنه كتب علينا أن نبقى مهجرين”.

    ويضيف أحمد (34 عاما) أن الاحتلال عاقب العائلة بأكملها ولا يزال، وبعد قتل شقيقيه وهدم المنزل، أصبحوا هدفا لجنود الاحتلال كلما اقتحموا المخيم أو تصادف مرورهم عبر حواجزه العسكرية، “وآخرها حين اعتدى جنود حاجز بيت فوريك العسكري على شقيقي بالضرب، لأنهم يحتفظون بصور لإخوتي الشهداء على هواتفهم، ومرة ثانية أطلقوا النار على أخي عند حاجز دير شرف غرب المدينة” يتابع أحمد.

    نزوح واقتحامات

    يتهدد عائلة أبو حمدان أمام حلمهم بالعودة لمنزلهم وترميمه ولم شملهم مرة ثانية خطر الهدم الإسرائيلي مجددا، أو اتخاذه نقطة عسكرية ومركزا للعمليات، “الاحتلال كالسرطان لا أحد يسلم منه” يصف أبو حمدان.

    وأضحى الحال الذي تعيشه عائلة أبو حمدان كحال عائلات كثيرة بمخيم بلاطة، تزامنا مع توغلات الاحتلال وعملياته العسكرية، وكذلك تهديداته عبر منشورات يلقي بها بين السكان، بالانتقام من المخيم إذا ما استمر بدعم وإيواء المقاومة.

    فعائلة أبو عطا التي يطارد الاحتلال أحد أبنائها واجهت المصير ذاته، وتهجَّرت من منزلها على وقع تلك الاقتحامات التي لم تتوقف، ومعها نحو 20 شخصا يسكنون البناية المكونة من عدة طبقات، وبينما نزح أشقاؤه لم يبق إلا أبو عطا واثنان من أبنائه فقط ليواجهوا اقتحام المنزل وتدميره وتخريب أثاثه كل مرة.

    يقول أبو عطا للجزيرة نت “كان جنود الاحتلال يدمرون المنزل بالفؤوس والمطارق الضخمة (المهدات)، وكأنهم ينتقمون منا، وهاجموا أيضا الجيران والمنازل المحيطة بمنزلنا، وكأن دائرة العقاب تتسع لتطال الكل”.

    ومنذ الحرب على غزة قبل أكثر من عام، ومخيم بلاطة الذي يقطنه أكثر من 33 ألف لاجئ فلسطيني، ويعرف بأنه الأكبر بين مخيمات الضفة الغربية، يتعرض لهجوم إسرائيلي غير مسبوق، عبر أكثر من 100 اقتحام كبير تم تسجليها.

    ورغم وجود العشرات من الاقتحامات لم توثق أيضا، مع ما خلّفت من أضرار جسيمة، فإنها لم تصل لما هو الحال بمخيمات جنين وطولكرم، حيث شلت الحياة فيها بالكامل تقريبا، بعد تدمير الاحتلال للبنى التحتية وتكبيد تلك المخيمات خسائر قدرت بملايين الدولارات.

    يسقط الاحتلال ولا يسقط مخيم بلاطة- شعار خط على جدار المخيم الجزيرة

    حالة الوعي

    يقول عماد زكي رئيس لجنة خدمات مخيم بلاطة إن الاحتلال يخطط عبر اقتحاماته التي تضاعفت أكثر بعد الحرب على غزة لتهجير المخيم طوعا أو غصبا عبر آلياته وأدواته المختلفة، وبالتالي إنهاء قضية اللاجئين سياسيا، مستغلا صعوبة الوضع الاقتصادي والاجتماعي لتنفيذ مخططاته.

    ودمّر الاحتلال في هجمته بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 على مخيم بلاطة نحو 180 منزلا بشكل كامل أو جزئي، وشرد عوائل كثيرة، وقتل 22 مواطنا وأصاب المئات، الذين يعاني جزء كبير منهم أوضاعا صحية صعبة، كما اعتقل واحتجز العشرات.

    ومع تهديدات الاحتلال المستمرة لاجتياح المخيم، يخشى زكي من تفاقم الأوضاع سوءا داخل المخيم أو أن تتوسع أهداف الاحتلال لإحداث دمار أكبر، بحجة البحث عن مطلوبين لإنهاء الحالة المقاومة فيه كما فعل بمخيمات كثيرة.

    ويراهن زكي وغيره من الشخصيات القيادية بالمخيم على أمور عدة قد تحول دون اجتياح إسرائيلي كبير يخلف دمارا للمخيم، أولها تخوف الاحتلال من ردة فعل سكان المخيم برمته، مقاومة وغيرها، ضد الاحتلال ومؤسساته، وثانيا تضاريس المخيم وما يمكن أن تلعبه في إفشال مخططات الاحتلال.

    وثالثا حالة الوعي التي تشكلت لدى أهالي المخيم ومعرفتهم بأهداف الاحتلال، إضافة لوعي الجيل الشاب بطريقة المقاومة وأسلوبها وأدواتها، وحتى اختيار مكانها بعيدا عما يبرر للاحتلال ويعطيه ذريعة لارتكاب مجازره وجرائمه، “ولكن دون إسقاط لخيار المقاومة أو منعه أصلا” يقول زكي للجزيرة نت.

    عماد زكي رئيس لجنة خدمات مخيم بلاطة الجزيرة

    الاستفراد بالمخيم يدمره

    ويتساءل زكي عن غياب التنظيمات الفلسطينية وعن دورها المفترض بالعمل المقاوم، ويحملها المسؤولية في عدم تحديد البوصلة واتخاذ قرار حول المقاومة حتى الآن، سواء بتوسعتها لتشمل كل الضفة الغربية، أو إعادة تموضعها وإعدادها بطريقة ذكية لتواجه عنجهية الاحتلال.

    ويشرح ذلك بقوله “لأن تحديد العمل المقاوم ببقعة جغرافية محددة يعني استفراد الاحتلال بها، وتدميره لها سكانيا واجتماعيا، وهو ما فعله بمخيمات جنين وطولكرم وأكثر”.

    ويشير زكي إلى أن الاحتلال ينتقم من مخيم بلاطة ويستهدفه مباشرة، وهو لا يخفي نيته ومخططاته، “وإلا بماذا نفسر استهداف الاحتلال على الدوام وقنصه لأي شيء متحرك عند أي اقتحام، واستهدافه للمدنيين وأطقم الإسعاف؟ هو يريد أن ينهي أي حاضنة للمقاومة”.

    وأمام كل هذا لا يدخر الاحتلال جهدا في ملاحقة المقاومين داخل المخيم وخارجه، ويستهدفهم بالقصف والاغتيال المباشر، وعبر قواته الخاصة، وبالمقابل يصرون هم على مواصلة نضالهم ضده.

    تضاريس مخيم بلاطة قد تعوض عملا عسكريا ضد مخيم بلاطة حسبما يعول الاهالي الجزيرة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    غوتيريش يدين بشدة اقتحام إسرائيل مقر الأونروا بالقدس الشرقية

    القتال يمتد على طول الحدود المتنازع عليها بين كمبوديا وتايلند

    خيارات أنقرة أمام تصعيد موسكو وكييف في البحر الأسود

    ماذا تملك المقاومة في غزة اليوم لردع الاحتلال؟

    ترامب قد يجعل أفريقيا عظيمة مرة أخرى دون أن يدري

    ستبقى أميركا في القلعة وعلى العالم أن يعتني بنفسه

    كيف انتهت حكاية سجون عائلة الأسد؟

    سموتريتش يقود مشروعا بنحو مليار دولار لمنع قيام دولة فلسطينية

    بالصور.. سوريا توحدها الاحتفالات في الذكرى الأولى لسقوط الأسد

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    نقل عفش من جدة إلى الرياض بخدمة آمنة وسريعة

    الإثنين 15 ديسمبر 9:47 م

    هولندي يتوّج بجائزة الكاريكاتير الأوروبي عن رسم يفضح الإبادة الإسرائيلية

    الإثنين 15 ديسمبر 9:31 م

    كيف تعيد هندسة قراراتك المالية بعد خفض الفائدة الأميركية؟

    الإثنين 15 ديسمبر 9:01 م

    محكمة روسية تعاقب كريم خان وقضاة في الجنائية الدولية

    الإثنين 15 ديسمبر 8:43 م

    وفاة الممثل الأميركي بيتر غرين.. العثور على نجم أدوار الشر ميتا في شقته بنيويورك

    الإثنين 15 ديسمبر 8:27 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    وزير «الإعلام» بحث ووزير الشؤون التجارية الخارجية الفرنسي تعزيز التعاون الثنائي

    الإثنين 15 ديسمبر 7:59 م

    الجاسر: استثمارات القطاع الخاص بالنقل والخدمات اللوجستية تجاوزت 280 مليار ريال

    الإثنين 15 ديسمبر 7:39 م

    غوتيريش يدين بشدة اقتحام إسرائيل مقر الأونروا بالقدس الشرقية

    الإثنين 15 ديسمبر 7:10 م

    عزل الاسطح بجدة

    الإثنين 15 ديسمبر 7:00 م

    استكمال محادثات برلين: انتقادات روسية للناتو وتحذير من طموحات بوتين “السوفياتية”

    الإثنين 15 ديسمبر 6:23 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟