Close Menu
    رائج الآن

    هل تجبر عمليات المقاومة نتنياهو على إبرام صفقة شاملة في غزة؟

    الجمعة 27 يونيو 10:53 ص

    تزايد اختطاف الأطفال على يد جماعات مسلحة بموزمبيق

    الجمعة 27 يونيو 10:52 ص

    رؤساء أندية يتمسّكون بمواقعهم وآخرون يلتحقون بركب التحولات

    الجمعة 27 يونيو 10:35 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • هل تجبر عمليات المقاومة نتنياهو على إبرام صفقة شاملة في غزة؟
    • تزايد اختطاف الأطفال على يد جماعات مسلحة بموزمبيق
    • رؤساء أندية يتمسّكون بمواقعهم وآخرون يلتحقون بركب التحولات
    • مستشارة تربوية: الشخصية الكمالية تعاني من الاحتراق الوظيفي
    • فيديو. إحياء طقوس الإنكا القديمة في مهرجان إنتي رايمي في بيرو وسط حضور لآلاف الزوار
    • وزيرة «الأشغال»: استمرار أعمال تطوير طرق الصليبخات
    • إصلاح القلوب !
    • ما قصة المثل القائل: “بعت داري ولم أبع جاري”؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » «سلام قسري» بين طهران وتل أبيب
    سياسة

    «سلام قسري» بين طهران وتل أبيب

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 27 يونيو 3:27 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    على مسرح الصراع الذي لا يهدأ، حيث تُرسم خرائط النفوذ بالنار، لم تكن الـ12 يوماً من المواجهة العسكرية بين إسرائيل وإيران مجرد قصف عابر. بل كانت فصلاً دراماتيكياً في تاريخ طويل من الحروب المتجدّدة التي لا تنتهي بإعلان وقف إطلاق النار، بل تمهّد لمرحلة جديدة من المناورات الدقيقة.

    الهدنة التي أُعلنت برعاية أمريكية لا تعني انتهاء الحروب والصراعات، بل هي «استراحة» خفّت خلالها وتيرة العنف من دون أن تُطفأ جذوره. هذه الهدنة جاءت جزءاً من خطة أمريكية محكمة، بعد أن شاركت واشنطن فعلياً في الضربات التي طالت المنشآت النووية الإيرانية، ثم تدخلت لتقييد التصعيد في مشهد يُظهر سعياً واضحاً لإعادة صياغة ميزان القوى في المنطقة، تحت راية «القوة من أجل السلام».

    النفوذ الأخطر..

    تجاوزت الإدارة الأمريكية دور الوسيط إلى شريك ميداني فعّال. ضربت إيران، ثم احتوت ردها، مسهلة لطهران «ضربة رمزية» على قاعدة العديد الجوية في قطر حتى لا تخرج مهزومة بالكامل، ومن ثم فرضت قواعد جديدة للعبة: تهدئة مشروطة لا تلغي النزاع، بل تنظمه وفق إيقاع أمريكي محكوم بالصفقات والمصالح.

    الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ظهر كما أراد: ليس رجل حرب بل مهندس تسويات. اكتفى بضربة إستراتيجية موجعة طالت البنية النووية الإيرانية، ثم ترك لإيران هامش الرد لحفظ ماء الوجه، مكرساً نفسه عرّاب مرحلة شرق أوسط جديد، يقوم على «الردع الذكي»، لا على الحروب الطويلة.

    هذه الحرب، التي وُصفت بأنها الأخطر والأسرع، لم تكن ساحة لتبادل الصواريخ فحسب، بل لحظة اختبار حاسمة للنفوذ الأخطر؛ لأنها حملت كل عناصر التحوّل إلى حرب إقليمية شاملة، والأسرع لأن طرفيها، إيران وإسرائيل، لم يكونا مستعدَّين لحرب استنزاف بل لحرب محددة بسقف سياسي.

    واشنطن خرجت رابحة، لا فقط من حيث تعطيل البرنامج النووي الإيراني جزئياً، بل عبر تثبيت مكانتها لاعباً حاسماً في صياغة التسويات وترويض حلفائها قبل خصومها. فأي مفاوضات نووية قادمة لن تُبنى فقط على نسبة التخصيب، بل ستشمل بنوداً تتعلق بسلوك إيران الإقليمي ونفوذها العسكري، وسط ضغوط لانتزاع تنازلات متراكمة من طهران.

    في المقابل، إيران التي لم تهزم، خرجت مثقلة بالخسائر، فقدت منشآت وقيادات وشبكات دعم، وانهارت بعض خطوطها الدفاعية المتقدمة، لكنها بقيت داخل اللعبة، تحاول الآن الدخول إلى طاولة التفاوض من موقع الصمود لا الهزيمة، مطالبة برفع العقوبات أولاً. وبين السطور، تكشف طهران قلقاً من تبدّد ما راكمته في الإقليم خلال العقدين الأخيرين.

    أما إسرائيل، فعلى الرغم من تفوقها العسكري الظاهر، خرجت من هذه الجولة وقد تزعزع يقينها بقدرتها على الحسم السريع. لم تستطع تحييد الرد الإيراني بالكامل، ولم تنجح في فرض معادلتها الردعية السابقة، ما أثار تساؤلات داخل مؤسستها الأمنية حول جاهزيتها لحروب خاطفة ذات طابع استراتيجي.

    هل تكون

    آخر حروب المنطقة؟

    مع إعلان الهدنة، تُطرح أسئلة تتجاوز حدود الجبهات التقليدية: هل كانت هذه الحرب القصيرة نهاية عصر المواجهات المباشرة؟ أم بداية لمرحلة جديدة من الاشتباك الخاضع لمعادلات ردع دقيقة؟ الإجابة ليست محسومة. لكن الواضح أن الحرب لم تعد أداة للحسم التام، بل وسيلة لتعديل قواعد اللعبة. منطق «الحرب بالوكالة» يتراجع، والتفوق الجوي لم يعد كافياً لإخضاع الخصوم، والردع لم يعد امتيازاً إسرائيلياً حصرياً. المنطقة تدخل فعلياً في نمط جديد من «السلام القسري»، إذ تُفرض التسويات من موقع الهيمنة العسكرية، لا من خلال اتفاقات نهائية أو تفاهمات شاملة.

    الهدنة والرهان على السلام

    الهدنة ليست إلا فصلاً مؤجلاً من صراع ممتد، لا بين إيران وإسرائيل فقط، بل بين قوى متعددة تتنازع النفوذ في الشرق الأوسط. إنها لحظة انتقال دقيقة، لا سلام مستدام ولا حرب شاملة، بل اختبار طويل لقدرة القوى الكبرى على ضبط حدود المواجهة من دون الانزلاق الكامل إليها.

    مراقبة التحركات السياسية والعسكرية في الأسابيع القادمة ستكشف إلى أين تتجه البوصلة: نحو مفاوضات صعبة تُعيد ترتيب الإقليم، أم نحو تجدد النيران بواجهة جديدة؟ وإلى ذلك الحين، تبقى الهدنة، لا تبشّر بنهاية حرب، بل تنذر ببداية مرحلة أكثر تعقيداً، يُعاد فيها رسم كل شيء، من خرائط الردع، إلى تعريف الحلفاء والخصوم في شرق أوسط لا يزال على فوهة بركان.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    هل تجبر عمليات المقاومة نتنياهو على إبرام صفقة شاملة في غزة؟

    ما أوراق قوة إسرائيل وإيران بعد الحرب؟ وما احتمالية تجددها؟

    العدوان الإسرائيلي يكشف وجها آخر للمعارضة الإيرانية

    مرضى غزة يلجؤون للأدوية منتهية الصلاحية

    انعكاسات قانون أميركي يمنع تمويل طالبان

    الرئيس الأوغندي يدعو للاعتراف بإسرائيل ويدافع عن تاريخها

    خامنئي: إيران قوية ولن تستسلم

    لماذا اعتمدت إيران على أسلحتها القديمة في هجماتها على إسرائيل؟

    «صياغة الدستور الإيراني» يعلق التعاون مع «الطاقة الذرية».. والبرلمان يُبلغ الوكالة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    تزايد اختطاف الأطفال على يد جماعات مسلحة بموزمبيق

    الجمعة 27 يونيو 10:52 ص

    رؤساء أندية يتمسّكون بمواقعهم وآخرون يلتحقون بركب التحولات

    الجمعة 27 يونيو 10:35 ص

    مستشارة تربوية: الشخصية الكمالية تعاني من الاحتراق الوظيفي

    الجمعة 27 يونيو 10:18 ص

    فيديو. إحياء طقوس الإنكا القديمة في مهرجان إنتي رايمي في بيرو وسط حضور لآلاف الزوار

    الجمعة 27 يونيو 10:08 ص

    وزيرة «الأشغال»: استمرار أعمال تطوير طرق الصليبخات

    الجمعة 27 يونيو 10:07 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    إصلاح القلوب !

    الجمعة 27 يونيو 10:03 ص

    ما قصة المثل القائل: “بعت داري ولم أبع جاري”؟

    الجمعة 27 يونيو 9:55 ص

    يديعوت أحرونوت: مقاطعة البضائع الإسرائيلية تتوسع أوروبيا وتشمل ألمانيا

    الجمعة 27 يونيو 9:53 ص

    العفو الدولية: الناجون من سجون الأسد يعانون في ظل غياب شبه تام للدعم

    الجمعة 27 يونيو 9:51 ص

    جمعية الأدب تضبط تصنيف الأدباء بـ «الداتا» المهنيّة

    الجمعة 27 يونيو 9:35 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟