Close Menu
    رائج الآن

    بلدية مليجة تواصل تطوير البنية التحتية عبر إنشاء وتأهيل الطرق بمساحة 82000 م2

    الأحد 13 يوليو 3:29 م

    بلاتر يدافع عن رئاسته للفيفا ويهاجم إنفانتينو

    الأحد 13 يوليو 3:20 م

    مدن سودانية تنهض من رماد الحرب والخرطوم تتراجع

    الأحد 13 يوليو 3:15 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • بلدية مليجة تواصل تطوير البنية التحتية عبر إنشاء وتأهيل الطرق بمساحة 82000 م2
    • بلاتر يدافع عن رئاسته للفيفا ويهاجم إنفانتينو
    • مدن سودانية تنهض من رماد الحرب والخرطوم تتراجع
    • قراءة في زيارة نتنياهو لأميركا وخطوات ترامب القادمة
    • وكالة أنباء «فارس»: إصابة الرئيس الإيراني في ساقه خلال الحرب مع إسرائيل
    • دون استقلال تام.. فرنسا تتفق مع كاليدونيا الجديدة على منحها حكمًا ذاتيًا أوسع
    • استشارية: حساسية الصدر مرض مزمن.. والعلاج يخفف من حدة الأعراض
    • سامسونغ تكشف عن 3 هواتف قابلة للطي.. و”فولد 7″ يخطف الأنظار بنحافته | تكنولوجيا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » شرف البطولة وحدودها في فكر مالك بن نبي
    ثقافة

    شرف البطولة وحدودها في فكر مالك بن نبي

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 17 مايو 8:37 م0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    فحص الأستاذ مالك بن نبي ظاهرة البطولة والأبطال في الأمم والشعوب بنظرة واقعية حصيفة، فأكد أن الأبطال هم سبب بقاء ذكرى أقوامهم في ذاكرة التاريخ، وبالفعل لقد بقي الإسلام يبعث في الأمة أجيالا من الأبطال.

    وقادت تلك الأجيال مواجهة جحافل الاستعمار الغربي أثناء صعوده وتمدده بكل القارات في فترة عصيبة من تاريخ الأمة الإسلامية كانت تنحدر فيه إلى هاوية الضعف والتخلف، فبقدر ما استطاع الاستعمار الغربي محو آثار حضارات وثقافات قديمة احتل شعوبها، بقدر ما فشل بتحقيق ذلك عند تحكمه في بلاد المسلمين.

    يوجه بن نبي السؤال عن مصير القبائل الأميركية قبل كريستوف كولومبوس أين هي؟ وكيف دفنها التاريخ في طياته؟ ويمكن أن نوجه السؤال معه: كيف استطاع الغرب أن يغزو العالم بأسره بأفكاره المادية ونظمه العلمانية حتى صارت وجهة لكل الدول حتى التي لها حضارات عريقة من غير حضارته، ولم يستقر له الأمر إلى الآن إلا في بلاد المسلمين.

    فنؤكد مع بن نبي أن ذلك “خيرُ شاهد على أن الإسلام بما انطوى عليه من قوة روحية، كان للذين يتمسكون به درعا من أن تحطمهم الأيام، أو يذوبوا في بوتقة المستعمر، يتقمصون شخصيته”. وما قيل عن الاستعمار القديم، يقال عن الاستعمار الجديد، وخدامه في عروش الاستبداد، لن تواجهه النخبُ العاديةُ التي لا تذكر إلا كالأرقام المتناثرة لا أثر لها في التاريخ، وإنما يعجزُه الأبطالُ الذين يدفع بهم الإسلام إلى ملاحم التاريخ ممن يتمسكون بهديه ويضحون لكرامتهم ولأجله.

    ضرب بن نبي أمثلة عديدة من هؤلاء الأبطال في الواقع الجزائري المغاربي تحت سلطة الاستعمار، كالأمير عبد القادر وعبد الكريم الخطابي وقادة المقاومة الآخرين، وعن بعض الشخصيات التي انتفضت بمفردها، كالشيخ صالح بن مهنا وعبد القادر المجاوي وأمثالهما ممن حاصرهما الاستعمار وعزلهما لكي لا تنفذ كلماتُهم إلى الجزائريين، فيشدُّ النوم بأجفانهم على الدوام.

    غير أن مالك بن نبي اعتبر البطولة بلا مشروع “كملاحم الأوديسة والإلياذة لا توجّهُ فيها الشعوب طاقتَها الاجتماعية نحو أهدافها الواقعية، سواء كانت الأهدافُ قريبة أم بعيدة”، وما “جهود الأبطال الذين يقومون بأدوارهم في تلكم الملاحم إلا جهود من أجل الطموح واكتساب المجد أو إرضاء للعقيدة”.

    وبالفعل كانت المقاومة الشعبية الجزائرية، والعديدُ من الصيحات “الضميرية الفردية” منذ دخول الاستعمار إلى بداية القرن العشرين دفاعا عن الأرض والعرض والشرف بقيادة العلماء ورجال التصوف، فلم تُعرف المقاومة إلا بأسمائهم. لقد كانت هبّاتُ النخوة تلك، الدينيةُ العاطفية، كما يقول بن نبي: “تتمثل في جرأة فرد لا في ثورة شعب، وفي قوة رجل لا في تكاتف مجتمع، ولم تكن صيحاتها صيحات شعب بأكمله، وإنما كانت مناجاة ضمير لصاحبه، لا يصل صداه إلى الضمائر الأخرى، فيوقظها من نومها العميق”.

    الاستعمار الجديد

    وكذلك هو الحال اليوم في مواجهة الاستعمار الجديد ومواجهة منتَجه الاستبدادي، يستطيع الأبطال بهبات الضمائر أن يبقوا جذوة المقاومة مشتعلة، ولكنهم لن يحققوا الهدف ما لم تكن الصحوة صحوة شعوب وأمة، فالبطولة شرف عظيم لأصحابها وقومها وجيلها ولكن أثرَها محدود في التاريخ.

    اعتبر الأستاذ مالك بن نبي أن الأمة في الفترة التي كان يفحص حالَها في نهاية الأربعينيات بأنها في مرحلة إرهاصات ما قبل العبور الحضاري، وعدّ الحركات الإصلاحية التي بدأت بتوصيف الأزمات من قِبل جمال الدين الأفغاني ومحمد عبده ورشيد رضا بأنها قد تحولت إلى حركات إحيائية حركت أمة بكاملها، فتحدث عن محمد إقبال في شرق آسيا وعن الشيخ حسن البنا في مصر وبلاد المشرق.

    وركز في كتبه على جمعية العلماء المسلمين الجزائريين التي عرفها عن قرب فوصف أثرها في الشعب الجزائري قائلا: “لقد رجعت الحاسة الاجتماعية إلى الجزائر، بمعنى أنها قد عادت إلى الحياة التي يستأنف فيها كل شعب رسالته ويبدأ تاريخه”.

    وكان المنهج الجامع لتلك الحركات الإحيائية كلها أنها تنطلق من داخل الإنسان حين يصلحه القرآن، وفق قوله تعالى في الآية التي اختارتها جمعية العلماء المسلمين الجزائريين شعارا لها: “إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ” (سورة الرعد: من الآية 11)، إلى آفاق المستقبل من أجل الاستئناف الحضاري لأمة بكاملها.

    إن الفرق بين الهبة البطولية الفردية والحركة الإحيائية الجماعية أن الأولى تحفظ من الاندثار وتتوقف في لحظة تاريخية محددة، والثانية تصنع الحضارة وتسير في التاريخ. وذلك الذي كان، فقد مكّنت المقاومات الدينية ضد الاحتلال من إنهاء إبطال مشروع الإلحاق الحضاري الاستعماري لشعوبنا، وساهمت في إخراجه من بلادنا ولكنها لم تصنع الحضارة.

    ثم جاءت على إثرها حركات الإحياء الإسلامي لتصحح المسار فسجلت الفكرة في الأنفس ورسختها في المجتمع فصنعت صحوةً هي اليوم المشروع الوحيد الجاد الذي يقرع الفكرة الاستعمارية الدخيلة بالفكرة الإسلامية الأصيلة.

    وقد أكدت الأيام فكرة مالك بن نبي بـ”أن مشكلة كلِّ شعب هي في جوهرها مشكلة حضارية، ولا يمكن لشعب أن يفهم ويحل مشكلته ما لم يرتفع بفكرته إلى الأحداث الإنسانية، وما لم يتعمق في فهم العوامل التي تبني الحضارات وتهدمها”، وما لم ينتقل من صناعة الفرد البطل إلى صناعة الجيل البطل، من مواجهة الاستعمار وأذنابه حين يصل ضره إلى البيت والقرية والبلد إلى مواجهة مشروعه في ساحة عالمية شاسعة، بالتحالف مع كل من يخاصمه ويعاديه ومع كل متضرر من ظلمه في كل الملل.

    على هذه القاعدة تُعدُّ أجيال العبور الحضاري، هكذا أعد الله صحابة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حين رفع اهتمامهم إلى معارك الفرس والروم في سورة الروم، وإلى ما بعد أفق الأرض والزمان نحو القسطنطينية (إسطنبول) بل إلى حيث مبلغ الليل والنهار.

    وهكذا هي معركة “طوفان الأقصى” اليوم، حالة سننية أتت لتصحيح ترهلٍ، وصف مالك بن نبي كيف يصيبُ الحركات الإحيائية، معركةٌ عالمية تاريخية تتجاوز حدود غزة وحدود فلسطين والعرب والمسلمين، ترتفع بفكرتها إلى أحداث الإنسانية المرهقة بظلم النظام العالمي الظالم لتغيره.


    • الآراء الواردة في هذا المقال هي آراء الكاتب ولا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لقناة الجزيرة.
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    اليونسكو ترفع مدينة غدامس الأثرية في ليبيا من قائمة الخطر

    هاني رمزي عن غيابه الفني: «مش عايز أرجع بعمل يزعل الجمهور»

    تأكيداً لـ«عكاظ».. آمال ماهر تظهر بفستان زفاف وتروّج لأغنيتها الجديدة

    محمد هنيدي لـ«عكاظ»: أنا بخير.. استعدوا لعرض مسرحي جديد

    غادة عبدالرازق تظهر على كرسي متحرك في أحدث ظهور.. ما القصة؟

    وزارة الثقافة تطلق فعاليات الأسبوع الثقافي السعودي في أوساكا

    أحلام تتعهد علناً بزواج شجون الهاجري وفهد العليوة

    أحمد سعد يعلن تقديمه أغنية جديدة بمشاركة مطربي الراب في ألبومه الجديد

    «موتوني بعد تاني يوم من فرح بنتي».. محمد فؤاد يرد على شائعات وفاته

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    بلاتر يدافع عن رئاسته للفيفا ويهاجم إنفانتينو

    الأحد 13 يوليو 3:20 م

    مدن سودانية تنهض من رماد الحرب والخرطوم تتراجع

    الأحد 13 يوليو 3:15 م

    قراءة في زيارة نتنياهو لأميركا وخطوات ترامب القادمة

    الأحد 13 يوليو 3:14 م

    وكالة أنباء «فارس»: إصابة الرئيس الإيراني في ساقه خلال الحرب مع إسرائيل

    الأحد 13 يوليو 2:57 م

    دون استقلال تام.. فرنسا تتفق مع كاليدونيا الجديدة على منحها حكمًا ذاتيًا أوسع

    الأحد 13 يوليو 2:42 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    استشارية: حساسية الصدر مرض مزمن.. والعلاج يخفف من حدة الأعراض

    الأحد 13 يوليو 2:39 م

    سامسونغ تكشف عن 3 هواتف قابلة للطي.. و”فولد 7″ يخطف الأنظار بنحافته | تكنولوجيا

    الأحد 13 يوليو 2:22 م

    ديمبلي.. لقب كأس العالم للأندية لحسم الكرة الذهبية

    الأحد 13 يوليو 2:19 م

    اليونسكو ترفع مدينة غدامس الأثرية في ليبيا من قائمة الخطر

    الأحد 13 يوليو 2:18 م

    ترامب يفرض رسوما جمركية 30% على الاتحاد الأوروبي والمكسيك

    الأحد 13 يوليو 2:15 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟